منذ 10 أشهر
725 مشاهدة
وظائف إدارية في بنك الرياض – الطائف والرياض
مدير فرع – الطائف:
درجة البكالوريوس في تخصص التسويق، الإدارة المالية، نظم المعلومات الإدارية، إدارة الأعمال أو ما يعادلها. خبرة لا تقل عن 10 سنوات في قطاع الخدمات المصرفية الخاصة أو المميزة. التقديم من هنا
أخصائي تجربة الموظف – الرياض:
درجة البكالوريوس في تخصص الموارد البشرية، إدارة الإستراتيجية، التسويق. خبرة لا تقل عن 4 سنوات في مجال تجربة الموظف. شارك الخبر:
- بنك الرياض الطائف يزورون منشآت التدريب
- بنك الرياض الطائف المنظومه
- وسم "الراتب ما يكفي الحاجة" يعود مرة أخرى ليلقي الضوء على معاناة مواطني المملكة
بنك الرياض الطائف يزورون منشآت التدريب
أعلن بنك الرياض عبر حسابه الرسمي بموقع لينكد إن لخدمات التوظيف ( ™ LinkedIn) توفر وظائف إدارية شاغرة لحملة البكالوريوس بالرياض والطائف، وذلك وفقاً لبقية التفاصيل الموضحة أدناه. الوظائف:
1- مدير فرع (الطائف):
- درجة البكالوريوس في تخصص (التسويق، الإدارة المالية، نظم المعلومات الإدارية، إدارة الأعمال) أو ما يعادلها. - خبرة لا تقل عن 10 سنوات في قطاع الخدمات المصرفية الخاصة أو المميزة. 2- أخصائي تجربة الموظف (الرياض):
- درجة البكالوريوس في تخصص (الموارد البشرية، إدارة الإستراتيجية، التسويق). - خبرة لا تقل عن 4 سنوات في مجال تجربة الموظف. نبذة عن البنك:
- بنك الرياض هو أحد أكبر المؤسسات المالية العريقة في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط، بدأ نشاطه في العام 1957م، ويبلغ رأس المال 30 مليار ريال سعودي. موعد التقديم:
- التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الثلاثاء بتاريخ 1442/11/19هـ الموافق 2021/06/29م وينتهي عند الإكتفاء بالعدد المطلوب. طريقة التقديم:
- لمعرفة بقية الشروط والمهارات والوصف الوظيفي وللتقديم من خلال الرابط التالي (يتطلب إنشاء حساب بموقع لينكد إن لخدمات التوظيف ( ™ LinkedIn) قبل التقديم على الوظيفة):
اضغط هنا
2- أخصائي تجربة الموظفين (الرياض):
اضغط هنا
بنك الرياض الطائف المنظومه
وأكد سامي العثمان مدير المصرفية الإسلامية في بنك الرياض، أن إقامة هذه الندوة في مدينة الطائف تأتي في سياق الندوات التوعوية التي درج البنك على إقامتها في مختلف أنحاء المملكة بهدف إدامة قنوات التواصل مع عملائه، وتعريفهم بأحدث مبتكرات البنك في مجال صناعة المصرفية الإسلامية، والتي يتمتع بنك الرياض بمكانة رائدة ضمن قطاعها، في ظل الاهتمام المتزايد الذي يبديه لتطوير قاعدة منتجاته وتوسيع شبكة فروعه المتخصصة. تجدر الإشارة، إلى أن بنك الرياض أطلق عدداً من الخدمات والمنتجات المصرفية التي تلبي جميع احتياجات العملاء، وكان له سبق الريادة في طرح منتجات مبتكرة مثل منتج التورق بالسلع المحلية والبطاقات الائتمانية والذي لاقى قبول العملاء واستحسانهم، كما طور البنك منتج التمويل العقاري بعدة صيغ لتتلاءم مع طبيعة احتياجات العملاء ومنتج التحوط الإسلامي الخاص بأسعار صرف العملات، وقد تجاوز عدد المنتجات الإسلامية التي يقدمها بنك الرياض الثلاثين منتجاً متنوعاً تخدم الأفراد والشركات، من خلال منتجات تمويلية وأخرى استثمارية.
الاربعاء 22 ربيع الاخر 1431هـ - 7بريل2010م - العدد 15262
يبدأ بنك الدم المتنقل بمحافظة الطائف جولاته المكثفة مع بداية الموسم السياحي صيف العام الجاري وحتى نهاية موسم الحج على جميع المواقع السياحية لبث الوعي بين الاهالي والسائحين والزوار للتبرع بالدم لما له من فوائد صحية وجمع اكبر كمية من الدم تحسباً للطوارىء..
وأشارت مديرية الشؤون الصحية بالمحافظة الى أن البنك تمكن من رفع مستوى الوعي بين كافة شرائح المجتمع بأهمية التبرع بالدم وتأثيره الصحي على الافراد مما رفع مستوى التبرع بالدم الى الضعفين ، قدم بنك الدم المركزي بالطائف خلال العام المنصرم 7540 وحدة دم للمحتاجين من المصابين والمرضى.
لا صوت هذه الأيام يعلو على صوت المناشدات الواسعة في مواقع ووسائل التواصل الاجتماعي برفع رواتب السعوديين والسعوديات.. حتى المعارضون للفكرة سكتوا هذه المرة.. ربما شعروا بمنطقية المطالبات، وحتميتها! الذي لفت انتباهي وأنا أتابع التقارير والمقارنات المرافقة للحملة - وهذا ليس موضوعنا اليوم - أن المواطن والمواطنة على حد سواء استطاع أن يقدم قضاياه بأسلوب حضاري رائع.. بل إن طريقة المطالبة والتعليقات والحجج التي يتم إيرادها على مدار الدقيقة، تؤكد مدى وعي الناس، ومدى إيمانهم بعدالة قضيتهم ومطالبهم. ما أود قوله اليوم إنه بات من الضرورة النظر في الرواتب، وأي حجة اقتصادية تتعلق بارتفاع الأسعار هي حجة باطلة تماما. إذ من غير المنطقي رفض رفع الرواتب بحجة الخوف من ارتفاع الأسعار.. هذه حجة العاجزين - أو قل: نكتة الموسم! - هناك جهات رقابية تستطيع "ضبط الأسعار" كما تم ضبطها في أماكن أخرى.. أما ترك الرواتب كما هي في ظل "انفلات" الأسعار فهذا يعني استمرار المعاناة التي يتعرض لها الناس! هذا "الهاشتاق" المليوني وصل عدد المشاركين فيه من السعوديين والسعوديات إلى أرقام فلكية غير مسبوقة.. وسم "الراتب ما يكفي الحاجة" يعود مرة أخرى ليلقي الضوء على معاناة مواطني المملكة. رفع رواتب الناس بالقدر الذي يحقق لهم سد الحاجة أصبح مطلبا، وتحقيق أدنى درجات الرفاهية المنشودة.. وبعد ذلك يتم حث القطاع الخاص وتحفيزه على التفاعل مع الزيادات.. ثم "اضبطوا الأسعار" كما فعلت بعض الدول المجاورة.. أين هي المشكلة التي تحول دون تحقيق مطالب المواطنين.. أخبرونا!
وسم &Quot;الراتب ما يكفي الحاجة&Quot; يعود مرة أخرى ليلقي الضوء على معاناة مواطني المملكة
في ظل الأزمات الاقتصادية المتتالية التي تعصف بالمملكة، تتعالى صرخات المواطنين السعوديين الكادحين ضد سياسات بن سلمان الفاشلة وتدهور الأوضاع المادية. وفي هذا السياق، تصدر وسم "#الراتب_مايكفي_الحاجة" موقع تويتر بالسعودية، حيث عبر السعوديون عن مدى غضبهم، بسبب ما وصل إليه وضع المملكة، مع تزايد شكاوى المواطنين من تقطع دفع الرواتب وارتفاع الأسعار. كما تحدث متدولوا الهاشتاج، عن صرف الأموال الطائلة في مشاريع بن سلمان الفاشلة، وعلى مراهقته، حيث اشترى يختا بحريا بنصف مليار دولار، ولوحة فنية بـ450 مليون دولار، وقصرا في فرنسا بما يقارب الـ300 مليون دولار. وقال حساب المدون السعودي "تركي الشلهوب": "لا يكمن الخطر في #الراتب_مايكفي_الحاجه فقط، ولكنه يكمن أيضًا في "غياب العدالة الاجتماعية، وغيابها مقدمة من مقدمات سقوط الدول!! ". لا يكمن الخطر في #الراتب_مايكفي_الحاجه فقط، ولكنه يكمن أيضًا في "غياب العدالة الاجتماعية، وغيابها مقدمة من مقدمات سقوط الدول!! — تركي الشلهوب (@TurkiShalhoub) February 8, 2021
وقالت الناشطة السعودية "لينا الهذلول" في تغريدة لها "تجيني عشرات المناشدات اسبوعيا بسبب #الراتب_مايكفي_الحاجه و قلبي محترق على حال الوطن، مبس سارق ثروة البلد يشري فيها يخت ب ٥٠٠ مليون ، قصر ب٣٠٠ مليون ، لوحة ب٤٥٠ مليون الخ و زيادة على ذلك يخنق الشعب بضرايب ولا حتى لها مقابل".
أقف قلباً وقالباً مع صوت المواطن الأعلى في التاريخ: وسم (#الراتب_مايكفي_الحاجة) الذي بلغ الآفاق، وتساءلت بعض وسائل الإعلام العالمية عما خلف هذا "الأنين" الذي سمعته كل أذن إلا "من تأبى"، أو من بها صمم! لكن قبل هذا المطلب المؤمل تحقيقه متى وصل الصوت إلى أذن الملك عبدالله بن عبدالعزيز، الذي ما خذل شعبه يوماً، مثلما هم لم يخذلوه، هناك مطلب أهم، لتؤتي الزيادة- المؤملة أيضاً- ثمارها، وتتحقق فائدتها الملموسة على الأرض. هذا المطلب يكمن في إيجاد "عقال" نظامي يعقل كل تاجر منفلت يتحرق شوقاً لزيادة الرواتب أكثر من أهل الرواتب أنفسهم، ليرفع هامش ربحه المخيف، كما رفعه إبان الزيادات السابقة، وشعاره "إن زدتم زدنا، وإن عدتم عدنا"! في هذا الاتجاه، وزارة التجارة تبذل مؤخراً جهوداً ملموسة، لكنها مع الأسف جهود ضائعة قياساً على تفاقم المشكلة، والإرث الثقافي الذي يسيطر على ذهنية التاجر والمستهلك! فالتاجر لا يرتدع حتى وإن عوقب، فالصورة الذهنية التي يحملها عن أي جهاز رقابي حكومي أنه "ما يصمل"، لذلك يعود لمعاقرة مخالفاته. والمستهلك لن يتعاون، ولن يؤمل كثيراً لأنه فاقد الثقة أصلاً. ووزارة التجارة مهما بلغ عدد مراقبيها لا يمكنها السيطرة على سوق تتنامى بشكل مذهل.