الرد على الرد من رياض الجنة ، أكرم نزله ووسع مدخلته واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا والآثام كما ينقّى الثوب الأبيض الدنس يا رب. دعاء اللهم في آخر جمعة من رمضان
إنّ دعاء في آخر جمعة من رمضان من رمضان المباركة في الإصدار الأخير من الشهر الفضيل ، ونص هذا الدعاء:
اللهم في جمعة من رمضان اختم لنا طاعاتنا بما وترضى ، واكتبنا عندك زمرة اللهم اللهم اختم اخر جمعة وارحمنا ولا تُعذّبنا ، فإنهم يرتقي في هذه الأثناء ، وارحمنا ولا تُعذّبنا في حينها كان ، لا من خير رمضان ، واكتب لنا كاملًا يا حنّان يا منّان. ادعية صلاة العيد 2022 - موقع محتويات. دعاء الجمعة الأخيرة من رمضان لنفسي
ومن الأدعية الأخيرة من رمضان لنفسي هي الأدعية الآتية:
أن تحذر من تجنب إقحام قوانين الإنترنت. الأخير من شهر الخير دعوة أرجو تردها يا كريم ، اللهم منها. اللهم جنبني هذه الجمعة من شهر رمضان ، وفاء ، وفاء ، ورائع الأعمال.
- ادعية صلاة العيد 2022 - موقع محتويات
- حكم ومقاصد الصيام
- في العشر الأواخر من رمضان هل نفصل صلاة التراويح فنصلي بعضها بعد العشاء ونكملها آخر الليل
- حكم إفراد السبت بالصوم
ادعية صلاة العيد 2022 - موقع محتويات
وتستر على ذنوبنا، وتجعلنا مدخلا ليوم القيامة بمدخل شريفة، وتحفظنا من نار جهنم وعذاب القبر، وتحفظنا من محن الدنيا وحياة المستقبل بواسطتك. النعمة أيها الرحمن الرحيم. اللهم إنا نعبدك في آخر جمعة من رمضان، ولكننا نصلي ونركع، ونطلب وننزل إليك، نثق برحمتك، ونخشى عقابك، فإن عذابك الشديد مرتبط بالكافرين. أدعية ليوم الجمعة الأخيرة من رمضان مكتوبة بالصور 2022 مجموعة مميزة من الصور تشمل أدعية يوم الجمعة الأخير من رمضان، والتي سوف تعتبر على النحو التالي بهذا يختتم المقال الخاص بصلاة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المكتوب عام 2022، والذي قدم باقة من أجمل الأدعية اللهم إني جمعة آخر يوم جمعة من شهر رمضان المبارك، وباقة مصورة من أدعية رمضان.
ادعية صلاة العيد 2022 مستجابة ومكتوبة، حيث يحتفل جميع المسلمين بكافة بقاع الأرض، من مشرقها حتى مغربها بعيد الفطر، والذي يأتي مرة واحدة في السنة، حيث يأتي في اليوم الأول من شهر شوال. وقد شرع الله سبحانه وتعالى العيد لنا، ليكون فرحة وسعادة للمسلمين، وليكون ثواباً لهم على عبادتهم وطاعتهم طيلة شهر رمضان، وبهذا المقال سنقدم دعاء ليلة عيد الفطر مختصر المستحب قوله. أقرأ أيضا: دعاء عيد الفطر مكتوب
ادعية صلاة العيد 2022 مكتوبة
بدأنا في العد التنازلي لاستقبال العيد، وكما حرص العباد على التمسك بالطاعات خلال هذا الشهر، فعليهم أن يلتزموا بالطاعة طيلة أيام السنة. ويعد الدعاء أحد أفضل العبادات في كل وقت وحين، وهناك ادعية قبل صلاة العيد مستجابة، من المستحب قولها وهي:
إلهي يا من لا يبلغ مدحك وثناءك قول قائل، ويا من لا يُجزى بجزيل عطائك وآلائك فرد ولا أحد، لك الحمد والثناء والشكر. نسألك يا ألله بقولك الحق "أمن يجيب المضطر إذا دعاه"، أن تعطنا من فضلك ولا تحرمنا بركتك، ونسألك أن تهبنا سعة في الرزق، وتغننا بفضلك وكرمك. إلهي نسألك قبول أعمالنا، ونسألك البركة في أرزاقنا، ونسألك كشف الظلم ودفع النقم عنا، فاجعل لنا فرجاً في كل أمورنا، وارحمنا واعف عنا واغفر لنا.
أولاً: تحصيل التقوى لتزكية النفس:
وهذا المقصد يقف عليه كل تالٍ للقرآن في آية الصوم والله تعالى يقول: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة:183]. والنفس إذا شبعت طمحت إلى المعاصي، وتشوَّفت إلى المخالفات، وإذا جاعت وظمئت تشوّفت إلى الطاعات، وتذكرت ربها فتطلّعت إلى المناجاة، ولذلك كان بعض السلف يقدّم الصوم على سائر العبادات فسئل عن ذلك فقال: "لأنْ يطّلع الله على نفسي وهي تنازعني إلى الطعام والشراب أحبّ إليّ من أنْ يطلع عليها وهي تنازعني إلى معصيته إذا شبعتْ"(1). حكم ومقاصد الصيام. وفي الصيام خروج عن مألوف النفس إلى مراد الرب، وتحرر من مطالب النفس إلى مطالب الشرع، وتقديم لمحاب الله على محاب الذات، وفي ذلك كله ترويض للنفس على تشوّف الطاعة ومباينة المخالفة، وتدريب للقلب على الإخلاص لله والتجرد من العلائق الحاجية عنه جل وعلا، وذلك من تمام التزكية. يقول ابن القيم رحمه الله: "وللصوم تأثير عجيب في حفظ الجوارح الظاهرة، والقوى الباطنة، وحميتها عن التخليط الجالب لها المواد الفاسدة التي إذا استولت عليها؛ أفسدتها، واستفراغ المواد الرديئة المانعة لها من صحتها، فالصوم يحفظ على القلب والجوارح صحتها، ويعيد إليها ما استلبته منها أيدي الشهوات، فهو من أكبر العون على التقوى(2).
حكم ومقاصد الصيام
قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: "الصيام يضيق مجاري الدم التي هي مجاري الشيطان من ابن آدم؛ فإن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم؛ فتسكن بالصيام وساوس الشيطان، وتنكسر سورة الشهوة والغضب؛ ولهذا جعل النبي صلى الله عليه وسلم الصوم وجاء لقطعه عن شهوة النكاح" [10]. فالصوم يسكن النفس الأمارة بالسوء، ويهذبها؛ فالإنسان عندما يكون صائمًا يكون في بُعْدٍ من تأثير الشيطان عليه؛ بسبب أن الصوم يضيِّق على الشيطان مجاري الدم فيه فيضعف تأثيره عليه، ويكون الصيام وقاية للعبد من النار؛ لأن النبي عليه الصلاة والسلام يقول: ((الصيام جنة)) [11]. ثالثًا: تذكُّر المساكين والمحتاجين: من مقاصد وحكم هذه العبادة الجليلة أن العبد يحس بالجوع والتعب؛ ليتذكر حال إخوانه الفقراء والمحتاجين الذين يقاسون ويعانون مرارة الجوع والحرمان:
لاَ يَعْرِفُ الشَّوْقَ إِلا مَنْ يُكَابِدُهُ
وَلاَ الصَّبَابَةَ إِلا مَنْ يُعَانِيهَا [12]
قال العلامة ابن الهمام رحمه الله: "كَوْنُهُ مُوجِبًا لِلرَّحْمَةِ وَالْعَطْفِ عَلَى الْمَسَاكِينِ؛ فَإِنَّهُ لَمَّا ذَاقَ أَلَمَ الْجُوعِ فِي بَعْضِ الْأَوْقَاتِ ذَكَرَ مَنْ هَذَا فِي عُمُومِ الْأَوْقَاتِ؛ فَتُسَارِعُ إلَيْهِ الرِّقَّةُ عَلَيْهِ" [13].
فالتقوى هي التي تستيقظ في القلوب وهي تؤدي فريضة الصيام طاعة لله وامتثالًا، وهي الغاية التي تتطلع إليها الأرواح وهذه العبادة أداة وطريق موصل إليها؛ كما قال سبحانه: ﴿ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾. وإن الناظر في كتاب الله يلحظ ما أعده الله لهم في الأجر العظيم والثواب الكبير، ودعانا للمسارعة؛ فقال: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [آل عمران: 133]، وقال: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ ﴾ [القلم: 34]، وقال: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا * وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا ﴾ [النبأ: 31 - 33]، الآيات.
في العشر الأواخر من رمضان هل نفصل صلاة التراويح فنصلي بعضها بعد العشاء ونكملها آخر الليل
شعبان وما يتعلق به من أحكام
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد. فقد ورد في فضائل شهر شعبان أحاديث منها:
ما ثبت عن أسامة بن زيد أنه قال: يا رسول الله لم أرك تصوم شهراً من الشهور ما تصوم من شعبان قال:
"ذلك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم". رواه النسائي في "السنن الصغرى" (2358) ، وهو حديث جيد ، وحسنه المنذري في "الترغيب والترهيب" (2/130). ومن فضائله صيام النبي صلى الله عليه وسلم له أو أكثره ؛ فقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول لا يفطر ، ويفطر حتى نقول لا يصوم ، فما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر إلا رمضان ، وما رأيته أكثر صياماً منه في شعبان. رواه البخاري (1946) ومسلم (2674). وثبت عن أم سلمة أنها قالت: ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شهرين متتابعين إلا شعبان ورمضان. رواه الترمذي (731) والنسائي (2353). وعن عائشة أنها قالت: ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في شهر أكثر صياماً منه في شعبان كان يصومه إلا قليلاً بل كان يصومه كله.
وروي عن يوسف عليه السلام أنه كان لا يشبع من طعام فقيل له: أتجوع وبيدك خزائن الأرض؟ فقال: (إنْ أخاف إنْ شبعتُ أنْ أنسى الجائع)(7). وكان النبي صلى الله عليه وسلم جواداً بطبعه في كل السنة ولكن كان في رمضان أجود بالخير من الريح المرسلة. وتعلمت عائشة والصحابة رضوان الله عليهم منه فكانوا كذلك جوادين، فقد أنفقت عائشة في يوم من أيام الصيام مائة ألف درهم، فقالت لها خادمتها: لو أبقيت لنا ما نفطر عليه اليوم! فقالت: "لو ذكرتيني لفعلت". وفوق ذلك كله أوجب الشرع صدقة الفطر على كل مسلم قادر عليها تكثيراً للصدقات في شهر المواساة. 2 – قيام الليل:
فإن كان قيام الليل من أعظم النوافل وأكثرها جلباً لمحبة الله! فإن قيام الليل في رمضان مرغّب فيه بخصوصه، فوردت فيه النصوص واجتمع له الصحابة والتابعون ومن تبعهم بإحسان، ولا يزال الناس يجتمعون لقيام ليالي رمضان، وفي ذلك من مظاهر الطاعة لله ما فيه والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: "من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه"(8). 3 – إفطار الصائم:
من أعظم الطاعات إفطار الصائم وما جعله الله من أجر ومثوبة، وفي الحديث: "إن الصائم تصلي عليه الملائكة إذا أُكل عنده حتى يفرغوا"(9).
حكم إفراد السبت بالصوم
والحكمة الثانية: أنه شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين ؛ فأحب صلى الله عليه وسلم أن يرفع عمله وهو صائم ؛ كما جاء ذلك في الحديث المذكور. وهل ينزل الحق تبارك وتعالى في هذه الليلة ، أو يطلع على خلقه فقط ؟ فالجواب أن الروايات جاءت بأنه اطلاع ، وأكثرها صحيح ، وجاءت روايات أخرى كثيرة بلفظ النزول ، وما وقفت عليه منها ضعيف ، وصحح بعض المحدثين المتأخرين منها حديثاً ؛ فإن صح فلا يعارض ما جاء في الروايات الصحيحة من الاطلاع ؛ لأن النزول زيادة على الاطلاع يجب الأخذ بها إذا صح بها الخبر. ومن المعلوم في معتقد السلف أن هذا النزول حقيقي يليق بجلال الله لا تعرف كيفيته ، ولا يشبه نزول المخلوقين. وهل صيام شعبان كله سنة ؟
الظاهر من هديه صلى الله عليه وسلم أنه صام أكثره ، والذي جاء في حديث عائشة بأنه كان يصومه كله معارض ببعض روايات حديث عائشة نفسه حيث جاء فيها: كان يصومه إلا قليلاً. وقد وجهه العلماء ؛ كابن المبارك فقال ؛ كما في "الاستذكار" لابن عبد البر (2/372): جائز في كلام العرب إذا صام أكثر الشهر أن يُقال صام الشهر كله ، ويؤيده ؛ كما قال ابن حجر في "فتح الباري"(3/732): ما ثبت في صحيح مسلم من حديثها أنها قالت: ولا صام شهراً كاملاً قط منذ قدم المدينة غير رمضان.
الحمد لله، وصلى الله وسلم وبارك على رسول الله، وعلى آله وصحبه. أما بعد:
فإجابة على سؤالك نقول وبالله تعالى التوفيق:
الحكمة في مشروعية صيام البيض زيادة الأمة خيراً بتكثير العمل الصالح الذي تَعظُم به أجورها، وقد قيل في عِلَّة صومها: إن ذلك شكرٌ لله تعالى على ما أنعم به من اكتمال نور القمر الذي ينتفع الناس به في الليل بتحصيل مصالحهم. وقيل: إن ذلك لما يترتب على اكتمال القمر من فورة الدم الذي تتسع به مجاري العروق فشـرع الصوم لتضييقها علــى الشيطان، لأن الشيطان يجــري من ابن آدم مجـرى الـدم كما في البخاري (2038) ومسلم ((2174) من طريق الزهري، عن علي ابن الحسين، عن صفية رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم». والله أعلم. أخوكم/
خالد المصلح
23/03/1425هـ