زوجي يحب رجلي!!
زوجي يلحس لينک
المهم.. ظلينا نتسامر و نحكي حتى إجا المسا ، من غير ما يستحي من رفقاتو قام قلعلي الجزمة و بوسلي رجلي قدامهم قمت انا سحبت رجلي و دخلت ع الخيمة ، تبعني و رمى حالو تحت رجلي و قال انو بدو ينظفلي رجلي بلسانو لحتى يكفر على الشي لي عملو معي و فعلا بلش يدخل لسانو بين اصابع رجلي إلي مليانين عرق و يمصمص فيه في نشوة و هو كتير مبسوط و ظل هيك شي ساعة حتى مليت انا و قلتلو يعملي مساج لحتى نام ، و لما إجا الصبح بفيق بلاقيه رجع يلحس رجلي قمت دفشتو و طلبت نرجع ع البيت. و لما إجا يلبسلي الجزمة رفضت ، و قلتلو انت رح تكون جزمتي من اليوم ، أمرتو يحملني حتى نوصل ع السيارة رغم انو الطريق كتير بعيدة ، ظل شايلني و انا بكامل إسترخائي حتى وصلنا ع السيارة جلسنا ورا و طلب من أجير هو لي يسوق لأنو كان فارط من التعب ،
بسببو صرت مراة كسلانة و وزني زاد ب 5 كيلو لانو ما بيخليني اعمل شي ، حتى لما انزل اعمل رياضة بصالة إلي في البيت بيظل معي و بس خلص بيصير بدو يلحس العرق إلي علقان بجسمي و بعد ما يتمادى بطلب منو انو يشيلني ع كتافو و يصير طالع نازل و بعدين اطلب منو يصعد بيا الدرج حتى نوصل ع غرفتنا و بس نوصل بطلب يشيل الجزمة و كالعادة بينظفها بلسانو!
زوجي يلحس ليست
وقد أمر رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- باتباع تلك القاعدة، وَنَهَى عن بُغض الأزواج بعضهم بعضًا؛ لأنَّ الزوجة إن وجدتْ فيه خُلُقًا تكرهه، وجدتْ آخر مرضيًّا؛ فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم-: " لا يفرك مؤمنٌ مؤمنة، إن كره منها خُلُقًا رضِيَ منها آخر، أو قال: غيره " (صحيح مسلم)، فالبُغضُ كليًّا يحملُهُ على الفراق؛ لذلك حضَّنَا أن نغفرَ السيئ للحسن، ونتغاضى عما نكره لما نحب؛ والنظرُ للأخلاق السيئة يؤدِّي لصرم الألفة المطلوبة شرعًا. فجاهِدي نفسك -أيتُها الفاضلةُ- على أن تكوني -دائمًا- واقعيةً؛ كي تقبلي زوجَكِ على ما هو عليه، فذلك أدْعى أن تتحملي سلبياته وأخطاءَهُ، وسيترتب على ذلك أن تعامليه بالرِّفق، وتحسني التبعُّلَ له، والتحبُّب إليه والتجمُّل، واستقباله عند دخوله، وتوديعه عند خروجه، فإنَّ ذلك مِن الأسباب الجالبة للألفة والمحبة، ويُزِيلُ الهمَّ والقلق، ويُبقِي الصَّفَاءَ. ولا بُدَّ -أيتُها الأختُ الفاضلةُ- مِن التمسُّكِ بالنصيحة النبوية؛ لِيَعُمَّ السِّلْمُ أَنفُسَكما، وما أحسنَ ما قِيلَ: ليس العاقلُ الذي يعلم الخيرَ مِن الشرِّ، وإنما العاقلُ الذي يعلم خيرَ الخَيْرَينِ، وشرَّ الشرين!
زوجي يلحس لينك
بس ربك يعين
مواضيع مشابهه
الردود: 3
اخر موضوع: 12-03-2011, 09:03 PM
الردود: 1
اخر موضوع: 07-05-2008, 03:19 PM
الردود: 5
اخر موضوع: 17-03-2005, 09:45 AM
الردود: 8
اخر موضوع: 01-07-2004, 07:16 PM
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
زوجي يلحس لي ولوالدي
#1
كثير من النساء تتحرق شوقا وتتمنى أن يلحس لها زوجها.. وهي تريده أن يبادر الى ذلك من نفسه.. لأنها تتحرج أن تطلب منه.. لأن بعض الأزواج يتأفف من موضوع اللحس وبعضهم يترفع ويعتبره كبيرة في حقه.. وكثيرون يخجلون وهم بحاجة لتشجيع من قبل الزوجة. زوجي صارحني (وكانت المفاجئه). عموما في هذا الموضوع طريقة ذكية لاستدراج الزوج وجعله مجنون لحس وبطريقة غير مباشرة..
الخطوات:
#2
استغفر الله العلي العظيم
الله لايبلانا ما بلاااك
خااف او خاافي ربك وراك حساب وعقاب
#4
حسبي الله على هالاشكال الوصخه
فحياةُ الإنسانِ عمومًا - ومنها الحياةُ الزوجية - فيها ما هو أهمُّ من الجنسِ، وما يُساويهِ، والإسلامُ لم يُهملْ حاجاتِ الإنسانِ الغرائزيةَ، ولكنْ في إطارِ قولِهِ تعالى:﴿ وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ﴾ [القصص: 77]، وقالَ تعالى: {قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} [الطلاق: 3]. زوجي يلحس لينك. والحياةُ أعظمُ مِن أن تُبَدَّدَ في الشهوات، ولكن يأخُذ نفسَه بالحزمِ؛ فالعاقلُ مَن حفظَ دينَهُ ومُرُوءَتَهُ بتركِ الحرامِ، وطَلَبِ الفضائلِ، ولم يَسْعَ في إفناءِ عُمُرِهِ، وتشتيتِ قلبِهِ في شيءٍ تسوءُ عاقبتُهُ. وهكذا بالنسبة للمصّ الذي لا تقبله النفوسُ السَّويَّةُ، وتنفرين منه، فانصَحِيهِ في ذلك برفقٍ ولينٍ، وأن الشرع أَوْجَبَ على الزوج مُراعاة زوجتِهِ في ذلك، وأن لَكِ حقًّا مثله تمامًا؛ قال تعالى: ﴿ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ﴾ [النساء: 19]، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ))؛ رواه ابن ماجهْ. وأيضًا يجب عليه تمكينُ أهلِكِ مِن زيارتك، ولا يجوزُ له منعُك من زيارتِهِم لمجرَّدِ التَّعَسُّفِ والتَّعَنُّتَ، وأن الله مطَّلِعٌ عليه، قادرٌ عليه، فلا يكونُ في مَأْمَنٍ مِن أن تشتكيه إلى الله، فتفسُد عليه دنياهُ وأُخْراه، وقد اتَّفَقَ أصحابُ المذاهب على عَدَمِ جواز مَنعِ المرأة من زيارة أهلها لها في بيتها، إذا لم يكن هناك مِنْ هذا ضَرَرٌ معتبرٌ, وإنما الخلافُ في ذَهَابِهَا هي إليهم، والراجحُ مِنْ هذا الخلاف أن الرجل ليس له منْعُ زوجتِهِ من زيارَةِ أهلها، إذا لم يَكُنْ هناكَ ضَرَرٌ.
نستخدم هذا المصطلح بشكل عام للإشارة إلى الأشياء والصفات العزيزة مثل المباني والتقاليد التاريخية التي تم نقلها من الأجيال السابقة. لذلك لا يمكن أن يكون هناك تراث بدون تاريخ. نحن نعتبر الآثار التاريخية والآثار والمواقع والفن والأدب تراثنا. إنها إنجازات أو إنجازات أسلافنا ، كما أنها بمثابة مذكرات للتاريخ. بالإضافة إلى ذلك ، فإن العادات والتقاليد الفريدة لثقافتنا ومجتمعنا هي أيضًا موروثات لأننا نرثها من أجدادنا. إن الأشخاص الذين يعرفون تاريخ شعب معين أو مكان معين قادر على تقدير قيمة موقع تراثي أو مبنى أو قطعة أثرية. الفرق بين التاريخ والتراث فريف التاريخ هي دراسة الأحداث الماضية ، وخاصة في الشؤون الإنسانية تراث يشير إلى الأشياء الثمينة والصفات التي تم نقلها من الأجيال السابقة. الماضي التاريخ هو الماضي ككل. تراث هو تذكير بالماضي. المناطق التاريخ ينظر إلى أصول الحضارات وتطورها ، إلخ. تراث يرتبط بالقطع الأثرية والمواقع والمباني والتقاليد والأدب وما إلى ذلك. الصورة مجاملة:
الفرق بين التاريخ و التأريخ
سنتحدث اليوم عن الفرق بين التاريخ الهجري والميلادي من خلال تعريف كل منهما في هذا المقال:
تعريف التقويم:
هو نظام يقوم على تقسيم السنة إلى عدة أشهر وتقسيم الوقت إلى فترات زمنية معينة كالأيام والأشهر والسنوات. تعني كلمة التقويم سجل الفائدة أو دفتر الحساب وهي مشتقة من التقويم الروماني اللاتيني. الفرق بين التاريخ الهجري والميلادي:
التاريخ الهجري:
هو التقويم الهجري والذي أُنشأ في عهد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب حيث يحدد هذا التقويم أوقات المناسبات الدينية في الإسلام كالأعياد والصيام ومناسك الحج. سمي التقويم الهجري بهذا الاسم نسبة إلى هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة الى المدينة والذي جعلها عمر بن الخطاب مرجعا لأول سنة في هذا التقويم. التاريخ الميلادي:
هو التقويم الميلادي الذي تعمل به معظم دول العالم حيث أنه منتشر بشكل كبير في وقتنا الحاضر حيث تعمل به الدول في التعاملات السياسية والدولية والحياتية وسمي بالتقويم الميلادي نسبة إلى سنة ميلاد السيد المسيح. يعتمد التقويم الهجري في تحديد الأشهر على دورة القمر فهو بذلك يعتبر تقويم قمري حيث أن معظم الدول العربية والإسلامية تعتبره تقويماً رسمياً لها مثل السعودية وغيرها.
حساب الفرق بين التاريخ
علم الجغرافيا هو العلم الذي يتناول كوكب الأرض وظواهره الطبيعية والبشرية المختلفة بالدراسة والتحليل. أما علم التاريخ فهو دراسة الأحداث الماضية وفق أسسٍ علميةٍ باستخدام عدد من الوسائل والتقنيات التي ينتهجها شخص يدعى باحثاً أو مؤرخاً.
الفرق بين التاريخين
باختصار:
• ينتهي علم الآثار حيث يبدأ التاريخ
• علم الآثار هو دراسة الأحداث، والناس، وسلوكهم وأنماط حياتهم من الفترة التي لم تكن قد اخترعت الكتابة وجميع يتم خصم المعلومات على أساس التحف التي يتم حفرها. • التاريخ هو مجرد إعادة كتابة أحداث الماضي مع مساعدة من الروايات التي كتبها الناس من الماضي.
[٤] تعريف كلمة التأريخ في الاصطلاح: " التاريخ جملة الأحوال والأحداث التي يمر بها كائن ما ، ويصدق على الفرد والمجتمع، كما يصدق على الظواهر الطبيعية والإنسانية، والتأريخ تسجيل هذه الأحوال والمؤرّخ: هو عالم التاريخ". [٥]
من حيث تعريف العلماء لكل منهما
لقد اختلف العلماء في تعريفهم للتأريخ ما بين كونه بحثًا عن الحقائق التاريخية الثابتة والشّروع بتدوينها، أو ربط هذه الحقائق وطرح الأسباب التي أدّت إلى حدوثها. فمهمة المؤرخ الرئيسية هي البحث عن الحقائق وتقديم التفاسير وربط الأحداث ببعضها بأسلوبه الخاص وخلفيته المعرفية حول التاريخ، ليكون المؤرخ بذلكَ هو محور الموضوع؛ لأنّه يقدم رؤيته للماضي بمعطيات الحاضر بما فيه من قضايا ومشاكل ليكون التأريخ بذلك هو عمليةُ تقديرٍ للتاريخ وليس تسجيله. [٦] التأريخ هو قيام المؤرخ بتسجيل جميع الرّوايات التاريخيّة المكتوبة والمنقولة مستعينًا بذلك بقراءة كلّ ماورد في الكتب وكلّ ما سمعهُ من النّاس ليقوم بعدها بالحفظ والتدوين. [٧] يُطلق لفظ التاريخ على جميع المعلومات الموجودة في الكون من حيث النشأة والمكوّنات والأحداث التي حصلت على الأرض منذ بدء الإنسان إلى اليوم. [٨] يعرّف ابن خلدون التاريخ بمقدمته الشّهيرة على أنّه فنٌ عظيم الفائدة، شريف الغاية فمن خلاله نستطيع التعرّف على أحوال الأمم السّابقة وأخبارها، ونعرف عن سير الأنبياء والملوك وكيف حكموا وماذا اتّبعوا من سياسات في حكمهم للشعوب، مانحًا إيانا العِبر الكثيرة والنماذج التي من الممكن الاقتداء بها، والاستفادة من الماضي في إصلاح الدنيا والعمل للآخرة.