مهنا العتيبي شيلة العيد نبي نحتفل بالعيد 2022 شيله العيد حماسي رقص بدون حقوق مجانيه بدون حقوق - YouTube
شيلات مهنا العتيبي رقص كيك
شيلة عادني مفتون – ك فهد ماتعان المنصوري أ يوسف ماتعان و فهد ماتعان - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
احلا رقص مهنا العتيبي - YouTube
وأضافت السيدة حميدة على محمد، خلال برنامج واحد من الناس، المذاع على قناة الحياة: ليس لدى فرشة وليس لدى سوى الله والله يعلم بحالى، فأنا مطلقة ولدى أولاد وجميعهم أرزقية، ومن يستطيع منهم أن يساعدنى يساعدنى. وتابعت السيدة حميدة على محمد: لدى ولدان وبنت، وما ادعى به الله عز وجل وهو الستر، وأريد ثلاجة وبوتاجاز وتليفزيون وفرشة أبيع فيها البطاطس. وأهدى الإعلامى عمرو الليثى، مبلغ 5 آلاف جنيه وعفش وأجهزة كهربائية للسيدة حميدة على محمد، لتجهيز منزلها.
ما هو السر وراء تسريبات النظام التركي الكاذبة حول فتح قناة اتصال مع سورية – حسين مرتضى
كتب حسين مرتضى..
منذ مدة وعدد من وسائل الاعلام تتناول أخبارا وتسريبات حول عقد اجتماعات ولقاءات بين ممثلين عن النظام التركي وشخصيات سورية ذات طابع اعتباري ومن بينها لقاءات أمنية. ما هو الكذب. تلك التسريبات تتحدث عن وجود رغبة لدى النظام التركي بفتح قناة اتصال مع القيادة السورية تمهيداً لعودة العلاقات مع سورية. وفي مقابل تلك التسريبات يأتي الرد الرسمي السوري عبر الجهات المعنية وعلى رأسها وزارة الخارجية بالنفي كما تؤكد الردود الرسمية السورية على أنه لايوجد أي نوع من أنواع التواصل مع النظام التركي. والسؤال هنا لماذا يصر النظام التركي على نشر تلك الأكاذيب بصيغة تسريبات إعلامية وما سر التوقيت؟
النظام التركي يتذرع بقضية اللاجئين رغم أن الدولة السورية هي من سعت لحل هذه القضية وقد عقدت مؤتمراً حول هذا الملف إضافة لإتخاذها سلسلة من الإجراءات لدعم عودة اللاجئين إلى وطنهم فيما كان النظام التركي يعرقل هذا الملف ويحاول استثماره سياسياً إضافة لإستثماره اقتصادياً. النظام التركي وعبر المدعو اردوغان يعاني من أعباء اقتصادية انعكست على الاستحقاق الانتخابي وبالتالي يسعى النظام التركي لإستثمار قضية اللاجئين وإعادتهم إلى سورية بحثاً عن الأصوات الانتخابية التركية الرافضة لوجود اللاجئين.
ما هو موقفك من الكذاب؟ - كابوس
طبق الفلترات التالية:
[1] انتبه للكلمات المخادعة: تسمى بالإنجليزية weasel words، هذه كلمة توحي أن مصدراً أو شخصاً قال شيئاً لكن من دون دليل. مثال: يقال إن الشاي الفلاني أفضل نوع (من قاله؟ وأين المصدر؟). مثال: الفريق الفلاني يُعتَبَر أفضل فريق (من يعتبره كذلك؟ وأين المصدر؟). [2] لا مصدر: لا عبارة ولا زعم له قيمة من دون مصدر قوي. من دون مصدر فإنه يمكن لأي شخص أن يدعي أي شيء. مثال: «معروف أن حبوب القهوة البرازيلية أفضل حبوب في العالم». الجواب: ما المصدر؟ قد يصيح عليك الزاعم قائلاً: «هذا معروف! ما هو السر وراء تسريبات النظام التركي الكاذبة حول فتح قناة اتصال مع سورية – حسين مرتضى. لا يحتاج مصدراً! »، وهذه عبارة يائسة ضعيفة، لا تنخدع بها. [3] مصدر ضعيف: مجرد الإشارة إلى مصدر لا يكفي، يجب أن يكون قوياً. (أ) مما يضعف المصدر أن يكون مجهولاً، مثل مدونة شخصية خالية من أي مصدر، أو كلام منتدى، أو إيميل، أو رسالة برنامج محادثة. مجرد ذكر اسم شهير لا يكفي، مثل رسالة واتساب تزعم أن القائل هو أينشتاين وتكتفي بذلك. (ب) أيضاً مما يضعف المصدر التحيز. مثلاً الكثير في أمريكا يتابعون شبكة فوكس الإخبارية لكنها معروفة بتحيزها اليميني أو MSNBC اليسارية. نفس الشيء مع صحف التابلويد مثل نيويورك بوست الأمريكية وديلي ميل البريطانية، والتي يضعفها أكثر أنها صحف تابلويد (فضائحية) وليست إخبارية متخصصة موثوقة.
أما لو كان عمر الطفل أكبر من 6 سنوات يكون الحديث كالتالي: "أنا فاهمه إنك عايز تصوم أوي، وإنك عايز ماما وبابا يكونوا مبسوطين وفخورين بيك، أنا فاهمه إحساسك لكن أنا محتاجاك تفهم إن أنت لسه معاك وقت خد وقتك لحد ما تقدر، مفيش مشكلة خالص"، لتؤكد أن هذه الطريقة ستكون دافعاً للابن ليحكي ويعبر عما يحتاجه ويدور في رأسه. لذلك تشدد "إلهام" على الأمهات بضرورة عدم الضغط على الطفل بكثير من الأسئلة أو العبارات، أو تركهم تحت ضغط المجتمع المحيط المتمثل في أفراد العائلة "جد، جدة، عم، خالة وهكذا" حتى لا يشعر أنه بحاجة للكذب حفاظاً على صورته أمام كل هؤلاء.