مصادر فيتامين د الغذائية:
صفار البيض. الجمبري. السالمون. السردين. الحبوب الكاملة. الألبان والزبادي. البرتقال. كما يمكن الحصول على فيتامين د من المصدر الطبيعي له وهو أشعة الشمس.
- نقص فيتامين د.. الأسباب والأعراض وطرق العلاج
- الهبة الضائعة: [المندو] الحياة رحلة وليست سباق ... ولن يصيبنا إلا ما كتبه...
نقص فيتامين د.. الأسباب والأعراض وطرق العلاج
واختتم مؤلفو الدراسة التقرير، بأنه تساهم دراستهم في جمع مجموعة أدلة متطورة باستمرار تشير إلى أن تاريخ المريض لنقص فيتامين د، هو عامل خطر تنبئي مرتبط بمسار مرض COVID-19 السريري ووفياته. كما سيرى الباحثون الآن ما إذا كانت النتائج قابلة للتكرار في دراسات أخرى لتحديد أفضل طريقة لدمج الاكتفاء بفيتامين د في الممارسة السريرية. قراءة نتيجة تحليل فيتامين د. وبالطبع أشار الخبراء إلى ضرورة الحصول على فيتامين د، الذي عادة ما يمكن الحصول عليه من خلال أشعة الشمس، خاصة وأنه نادر في الأطعمة. ما حقيقة العلاقة بين فيتامين "د" وكورونا؟
[٣]
ADVERTISING
inRead invented by Teads
حقيقة فيتامين د
إن فيتامين د وعلى الرّغم من تسميته بالفيتامين إلّا أنّه في الواقع ليس فيتاميناً وإنما هو هرمون يتم إنتاجه في الجسم نتيجة للتعرّض لأشعة الشمس. [٢] ويتمثّل الشّكل النّشط من هذا الهرمون بصيغة 1, 25-ثنائي هيدروكسيل-الكوليكالسيفيرول (بالإنجليزيّة: 1, 25-dihydroxy-cholecalciferol) ويُسمّى كالسيتريول (بالإنجليزيّة: Calcitriol)، ويبدأ تصنيع هذا الهرمون في الجلد ثم يحصل تنشيطه في خطوتين، الأولى في الكبد، والثانية في الكلى.
وفي هذا السياق قد يكون من الأهمية بمكان التركيز على الجانب القيمي للدين لأن القيم أساس الدين وما الممارسات إلا من أجل ضمان التجذير المستمر لتلك القيم التي هي إنسانية ورأسمال أي حضارة حقيقية ومجتمع يمثل تجربة عميقة وناضجة في الوجود. هناك مشكلات قيمية كبيرة وخطيرة تجتاح اليوم مجتمعاتنا ويمكن استثمار الديني في معالجتها. فالصدق والعمل والإحسان للغير والهمة العالية، كلها قيم تعرف تأزماً، وكم نحن بحاجة إلى إعادة الاعتبار إليها كي ننجز تنمية على أسس صلبة ومتينة. السؤال: مَن سيقوم بعملية إعادة الاعتبار هذه؟
أولاً من المهم الإشارة إلى أن الفئة المستهدفة هي الشباب من منطلق كون الشباب أكثر الفئات العمرية حاجة إلى البناء الرمزي لهويته الذاتية، في حين أن الكهول تجارب الحياة والابتلاءات والحوار مع الذات والأحداث الفردية وحدها تمكّنهم من المراجعة واستخلاص العبر والدروس. الهبة الضائعة: [المندو] الحياة رحلة وليست سباق ... ولن يصيبنا إلا ما كتبه.... ومن المعلوم أنه في شهر رمضان تخصص القنوات التلفزيونية البرامج الدينية وتتسابق في التعاقد مع الدعاة الأكثر قدرة على جذب المشاهدين. وإذا وضعنا في الحسبان ما يتمتع به عدد من الدعاة من جماهيرية، فإن تحميل القنوات مسؤوليتها الجسيمة يحتّم عليها حسن اختيار المضامين والدعاة والانتباه إلى الإنتاج الإعلامي الديني والرسائل التي سيتم تقديمها للجماهير العريضة.
الهبة الضائعة: [المندو] الحياة رحلة وليست سباق ... ولن يصيبنا إلا ما كتبه...
طرح آخر لرفض مساهمة الصندوق الإماراتى فى الشركات المذكورة هو أنها شركات رابحة! وهو خطأ شائع غريب يتردد فى أوساط المختصين أحيانا، ومداره أن البيع لا يكون إلا للأصول الخاسرة! وكأن المستثمر المقدم على الشراء مجبر على اختيار أصول متعثرة، متخصص فى أدوات إصلاحها هيكليا، ممنوع من التصرف فى كثير من ميراثها الثقيل ومنه العمالة الزائدة. مثل هذا الطرح يحول الاستثمار الأجنبى من صفقة رابحة للطرفين، إلى معونة مستترة أو هدية ذات مقاصد خفية، وهو ما يهدر الأصول المتعثرة بأكثر مما يظن مناصرو تلك الرؤية الشاذة، حيث إن ذلك المستثمر الذى استعوض الله فى أمواله له أهداف أخرى بخلاف الربح، بل وبعيدة عن المجال المستثمر فيه، ولا يعنيه أبدا أن يصلح تلك الشركات للأسباب العاطفية والوطنية التى يحملها كثير من المصريين فى قلوبهم، وليس من الضرورى أن يتحرك لها أى عربى أو أجنبى بكل تأكيد. وهناك من يقول إن المستثمر العربى دخل السوق فى أسوأ فتراته وعند أبخس الأثمان للأسهم المتداولة، وهو حق أريد به باطل، لأنه من الظلم أن نحمل المستثمر أخطاء إدارة منظومة سوق المال التى فوتت (لأسباب إدارية ورقابية فى الأساس) العديد من الفرص منذ تعويم الجنيه عام ٢٠١٦ وحتى اليوم (كما سلف أن أوضحنا فى مقالات سابقة).
هو أمر يتطلب وعياً خاصاً بدور مثل هذه البرامج في تقويم النسق الثقافي العربي وفي ربط محتوى هذه البرامج بالواقع العربي الإسلامي، أي أنه من الخطأ ترك هذه البرامج من دون خطة تفكير محكمة واستراتيجية اتصال مدروسة. ولقد لاحظنا أنه في السنوات الأخيرة عرفت هذه البرامج نقلة على المستوى التقني، حيث أصبحت برامجَ قصيرة التوقيت وتقدَّم في ديكور مختلف، أحياناً في فضاء خارج الاستديوهات وأحياناً في مكتبات وأحياناً أخرى على شاكلة ريبورتاجات، ومن ثم يمكن الإقرار بحدوث تطور وتنامي حرفية هذه البرامج تقنياً التي أصبحت في غالبيتها متناغمة مع شروط العمل التلفزيوني. غير أن التقدم في مستوى الشكل لم يواكبه نفس التقدم من ناحية المضامين، فظل الخطاب دعوياً بسيطاً متعالياً على الواقع وصالحاً لكل زمان ومكان ولم يأخذ بعدُ معطيات الواقع في الحسبان ولم يوظف القيم الدينية في معالجة انحرافات الواقع وما نشهده من أحداث. وبناءً عليه فإن الجاذبية التي تعبّر عنها بوضوح نسب المشاهدة العالية، إنّما هي من نتاج المواكبة التقنية والخروج عن نمط البرامج الدينية غير الجاذب للمشاهدة وليست نتاج ثورة في المضامين. وفي الحقيقة نفترض أن أمام الخطاب الإعلامي الديني قضايا شتى لطرحها وظواهر عدة محتاجة إلى المعالجة وللدين في كثير منها ما يستطيع الإسهام في المعالجة والنقد والتحريض الإيجابي والحث على مقاومة الانحرافات الحاصلة اليوم مثل تزايد العنف ضد النساء والأطفال وأصحاب الاحتياجات الخاصة وأيضاً مظاهر التمييز العنصري والإرهاب الذي ما زال يفعل فعله ويستهين بالأرواح البشرية.