01:35:06 جريمة إثارة وتشويق دراما المزيد يأتي تقرير الطب الشرعي لتشريح جثة أحد شهداء ثورة يناير بأنه أصيب بعيار ناري من مسافة قريبة وليس كالبقية، لتبدأ المشاكل حين يتسرب التقرير إلى الإعلام. أقَلّ النجوم: أحمد الفيشاوي، محمد ممدوح، روبي
فيلم عيار ناري 2018 كامل
طرحت الشركة المنتجة لفيلم"زومبي" بطولة الفنان علي ربيع البوستر الرسمى للفيلم استعداد لعرضه الفترة المقبلة. وشارك الفنان علي ربيع متابعيه بصورة البوستر التشويقي لفيلم "زومبي"، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام". وعلق علي ربيع على البوستر كاتبًا: الأفيش الرسمي لفيلم زومبي فيلم العيد 2022 زومبي في العيد الحرب قربت انتظرونا في العيد، وانهالت التعليقات من جمهوره ومتابعيه مهنئينه بالفيلم الجديد، وأعرب بعضهم عن حماستهم لمشاهدة العمل بدور العرض السينمائي في عيد الفطر. فيلم عيار ناري اونلاين. وظهر علي ربيع في البوستر الرسمي للفيلم متصدرًا الأفيش وحوله باقي أبطال الفيلم وهم حمدي المرغني وكريم عفيفي وهاجر أحمد ومحمد محمود ومحمد أوتاكا وويزو. يذكر أن فيلم "زومبي" بطولة علي ربيع وحمدى المرغنى، كريم عفيفي، هاجر أحمد، محمد أوتاكا، عارفة عبد الرسول، محمد محمود وتأليف أمين جمال وإخراج عمرو صلاح.
القصة
القصة: بعد إحدى المصادمات بين مجموعة من المتظاهرين وقوات اﻷمن، تصل إحدى الجثث إلى المشرحة، ويكتب الطبيب الشرعي (ياسين المانسترلي) تقريره الطبي بعد معاينة الجثة الذي يفيد بأن هذا القتيل قد أصيب بطلق ناري من مسافة قريبة وليس مسافة بعيدة مثل بقية الجثث، لكن المشاكل تبدأ حين يتسرب هذا التقرير الطبي للإعلام. Sorry, only registred users can create playlists.
وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ (18) ثم نبههم على كثرة نعمه عليهم وإحسانه إليهم ، فقال: ( وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم) أي: يتجاوز عنكم ، ولو طالبكم بشكر جميع نعمه لعجزتم عن القيام بذلك ، ولو أمركم به لضعفتم وتركتم ، ولو عذبكم لعذبكم وهو غير ظالم لكم ، ولكنه غفور رحيم ، يغفر الكثير ، ويجازي على اليسير. وقال ابن جرير: يقول: ( إن الله لغفور رحيم) لما كان منكم من تقصير في شكر بعض ذلك ، إذا تبتم وأنبتم إلى طاعته واتباع مرضاته ، ( رحيم) بكم أن يعذبكم ، [ أي]: بعد الإنابة والتوبة.
فوائد مستنبطة من قول الله عز وجل: (وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها)
وفي صحيح البخاري: عَنْ أَبِى أُمَامَةَ أَنَّ النَّبِىَّ – صلى الله عليه وسلم – كَانَ إِذَا رَفَعَ مَائِدَتَهُ قَالَ: « الْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ ، غَيْرَ مَكْفِىٍّ ، وَلاَ مُوَدَّعٍ وَلاَ مُسْتَغْنًى عَنْهُ ، رَبَّنَا » ، وفي تفسير الوسيط لطنطاوي:المعنى: وإن تعدوا نعمة الله – تعالى – التى أنعمها عليكم ، فى أنفسكم ، وفيما سخره لكم لا تستطيعون حصر هذه النعم لكثرتها ولتنوعها ، وما دام الأمر كذلك فاشكروه عليها ما استطعتم ، وأخلصوا له العبادة والطاعة.
فصل: إعراب الآية رقم (17):|نداء الإيمان
هذا وصلوا وسلموا على الحبيب المصطفى فقد أمركم الله بذلك
فقال جل من قائل عليماً: [إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً](الأحزاب:56). اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين ودمر أعداءك أعداء الدين. اللهم وفق ولاة أمر المسلمين عامة للحكم بكتابك والعمل بسنة نبيك صلى الله عليه وسلم، ووفق ولاة أمرنا خاصة للخير، اللهم خذ بأيديهم لما فيه خير البلاد والعباد يا ذا الجلال والإكرام. اللهم ارحم هذا الجمع من المؤمنين والمؤمنات اللهم استر عوراتهم وآمن روعاتهم وتقبل صالح أعمالهم، واستجب دعاءهم يا كريم. اللهم فرج عن إخواننا المسلمين في كل مكان. اللهم أنج المستضعفين والمظلومين يا جبار السموات والأراضين. اللهم انتقم من الطغاة الجبابرة، وخذهم أخذ عزيز مقتدر يا قوي يا متين. [رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ]
عباد الله:{إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ}(النحل:90)، فاذكروا الله العظيم يذكركم، واشكروه على نعمه يزدكم ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون.
وَإِن تَعُدّوا نِعمَةَ الله لاَ تُحصُوهَا | معرفة الله | علم وعَمل
وكأنَّ تذييل الآية هنا يرتبط بتذييل الآية التي في سورة إبراهيم حيث قال هناك: { إِنَّ ٱلإنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ} [إبراهيم: 34]. فهو سبحانه غفور لجحدكم ونُكْرانكم لجميل الله، وهو رحيم، فيوالي عليكم النِّعَم رغم أنكم ظالمون وكافرون. ويقول الحق سبحانه من بعد ذلك: { وَٱللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ.. }.
لقد عاش الآباء والأجداد في ربوع تلك البلاد وهم على طاعة وصلاح وتقوى، ففتح الله عليهم من بركات السماء والأرض، فشكروا تلك النعم، وحرصوا على كل ما يكون سبباً في حفظها ودوامها، فنالوا ببركة الطاعة كل خير وعز وتمكين، فاحرصوا على اتباع سبيل الصالحين تدوم لكم النعم وتنالوا كل خير في الدنيا والآخرة. ولقد ذاقت بلادنا قبل توحيدها ويلات الفرقة والخلاف، وحل الخوف بدل الأمن، لكن الله تعالى أبدلها بعد توحيدها عزاً وتمكيناً وأمنا وارفاً، ورغد عيش نتفيأ ظلاله ولله الحمد والمنة، كل ذلك بسبب تحكيم شرع الله في هذه البلاد، وتلاحم علمائها وسائر أفراد شعبها مع ولاة أمرهم، فنسأل الله أن يزيدنا من فضله، وأن يتم على هذه البلاد أمنها وأمانها، وأن يحفظ علينا النعمة، وصدق الله العظيم {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ}(الأنفال). بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم أقول ما سمعتم فاستغفروا الله يغفر لي ولكم إنه هو الغفور الرحيم.
القرآن يُذكِّرنا بأصول النِّعَم حتى نتفكَّر في بقية النِّعم فنقيس عليها، والنِّعم المذكورة في القرآن هي من قَبيل التمثيل لا الحصر، والآية الكريمة فيها حثٌّ على التفكُّر والتدبُّر في نِعَمِ اللهِ الكثيرة والمتنوعة، التي لا نَستطيع إحصاءَها، ولا نُطِيقُ عدَّ أنواعها، فضلاً عن أفرادها. عباد الله.. كيف للإنسان أنْ يقوم بِشُكر نِعَمِ الله عليه وهو لا يعرفها؟ فمَنْ أراد أنْ يعرفَ نِعمةَ الله عليه فَلْيُغمضْ عينيه، والنبيُّ صلى الله عليه وسلم - وهو أتقى الخلق، وأشكرهم لربه - يقول: «لاَ أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ، أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ» رواه مسلم. بل إنَّ ما يدفعه الله تعالى عن عباده من البلاء والنِّقم أكثر من أنْ يُعَدَّ ويُحْصى، و لو ظهَر في جسم الإنسان أدنى خلَلٍ وأيسَر نقص، لَتَكدَّرَتْ عليه حياته، وتمنَّى أنْ يُنْفِقَ الدنيا حتى يَزول عنه ذلك الخَلَل. قال ابن كثير - رحمه الله - عند تفسيره لقوله تعالى: ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا ﴾: (يُخبِر تعالى عن عَجْزِ العِباد عن تَعدادِ النِّعم، فضلاً عن القيام بِشُكرها؛ كما قال طَلْقُ بنُ حبيب - رحمه الله -: إنَّ حقَّ الله أثقلُ من أنْ يقوم به العِباد، وإنَّ نِعَمَ اللهِ أكثرُ من أنْ يحصيها العِباد).