أطباء في نفس التخصص
جميع الأطباء
لا توجد معلومات
مصر، الاسكندرية
97 شارع مصطفي كامل فليمنج امام البنك الاهلي المصري
32 شارع محرم بك فوق صيدليه مزراحي
مصر، الجيزة
124شارع الهرم محطة العريش
مواعيد العيادات:
فيصل: الاحد- الاربعاء: 5-8
&n...
مصر، القاهرة
١ ابراج برعي - الدور 4 - شقة 8 - خلف مسجد الحصري فوق معمل المختبر و محل شعبان للملابس
رقم مستشفى نور خان بحفر الباطن يصعق التعاون ويخطف
الوصف:
صيدلية مستشفى الدكتور نور محمد خان العام حفر الباطن
توفر هذه الصفحة وصف عن صيدلية مستشفى الدكتور نور محمد خان العام حفر الباطن
وايضا معلومات كعنوان موقع الخدمة ورقم الاتصال و المدينة والتصنيف
العنوان – الحي – الشارع
حفر الباطن
رقم الهاتف
7225550
المدينة والمنطقة
التصنيف
صيدلية النعليقات:
تَمَكّن فريق طبي بمستشفى حفر الباطن المركزي، من إنقاذ مصاب يعاني من بتر غير كامل لعدد من أصابع اليد؛ حيث تَبَيّن بعد معاينة الحالة … شاهد المزيد…
البيانات الطبية. رقم الملف الطبي.
2- أنّه عقد إجارة على منفعة محرَّمة، والمنفعة المحرَّمة مطلوب إزالتها، والإجارة عليها تنافيها، سواء شرط ذلك في العقد أم لا، فلا تجوز الإجارة على المنافع المحرَّمة. حكم العمل في خدمة أو بناء الكنائس - إسلام ويب - مركز الفتوى. 3- أنّ الإجماع منعقد على حرمة بناء الكنائس وتشييدها وكذلك ترميمها، نقل الإجماع السبكي في فتاويه فقال: "بناء الكنيسة حرام بالإجماع، وكذا ترميمها". 4- أنّ الشرائع كلُّها متَّفقة على تحريم الكفر، ويلزم من تحريم الكفر تحريم إنشاء المكان المتخذ له، فكان محرما معدودا من المحرَّمات في كلِّ ملَّة، والكنيسة اليوم لا تتَّخذ إلا للكفر بالله، فإنشاء الكنيسة الجديدة محرَّم، وإعادة الكنيسة القديمة كذلك؛ لأنها إنشاء بناء لها، وترميمها أيضا كذلك، لأنه جزء من الحرام. 5- قوله تعالى {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ} [الشورى:21]، فمَن أحلَّ بناءه فقد أحلَّ حراما، ومَن أذن في بنائه، فقد أذن في حرام، وشرع ما لم يأذن به الله ، إذ لم يأذن الله في حرام أبدا. القول الثاني: الجـواز:
وقد ذهب إلى جواز تعاقد المسلم على بناء الكنيسة أو إجارة الدار لتتخذ كنيسة الإمام أبو حنيفة رحمه الله تعالى، خلافا لصاحبيه أبي يوسف ومحمد رحمهما الله تعالى.
حكم العمل في خدمة أو بناء الكنائس - إسلام ويب - مركز الفتوى
5
– الإقناع (4/297). 6
– فتوى رقم (21413) وتاريخ 1/4/1421 هـ.
وزيرة الهجرة: الأزهر والكنيسة صروح شامخة تتكاتف في الجمهورية الجديدة | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
أما أبو إسحاق الحويني فيستشهد في رأيه حول بناء الكنائس بعمر بن الخطاب حيث قال: «في ميثاق عمر بن الخطاب -رضى الله عنه- أنه إذا هدمت كنيسة وسقطت لا ينبغي لها أن تجدد، ويسخر ممن يقول إن من حق النصارى التبشير بدينهم في الفضائيات ويقول إن هذا من علامات آخر الزمان»، وهو ما أكده الشيخ السلفي فوزى عبدالله، بقوله: "يجب عليهم الامتناع من إحداث الكنائس والبيع، وكذا الجهر بكتبهم وإظهار شعارهم وأعيادهم في الدار؛ لأن فيه استخفافًا بالمسلمين". أشهر فتاوى هدم الكنائس:
1- قال الإمام محمَّد بن الحسن - صاحبُ أبي حنيفة -: (ليس ينبغي أن تُترك في أرض العرب كنيسة، ولا بَيعة، ولا بيتُ نار). 2- ما تم نقله عن الإمام مالك: ليس للنصارى أن يُحدثوا الكنائس في بلاد الإسلام؟ قال: نعمْ، كان مالك يَكره ذلك). 3- ما تم نسبه للإمام الشافعيُّ بقوله: (ولا يُحدِثوا في أمصار المسلمين كنيسةً، ولا مجتمعًا لصلواتهم... وزيرة الهجرة: الأزهر والكنيسة صروح شامخة تتكاتف في الجمهورية الجديدة | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. ). 4- وقال الإمامُ أحمد: (ليس لليهود ولا للنصارى أن يُحدِثوا في مِصرٍ مَصَّرَهُ المسلمون بيعةً ولا كنيسةً، ولا يضربوا فيه بناقوس). 5- وقال أبو الحسن الأشعريُّ: (إرادة الكُفر كفرٌ، وبناء كنيسة يُكفَر فيها بالله كُفر؛ لأنَّه إرادة الكفر) 6- قول ابنُ قُدامة: (ويُمنعون من إحداث البِيَع والكنائس والصوامع في بلاد المسلمين؛ لِمَا رُوي في شروطهم لعبد الرحمن بن غَنْم).
وهو من لوازم إقرارهم على دينهم. ومثل ذلك غير المسلمين من غير المواطنين الذين دخلوا دار الإسلام بأمان، أي بتأشيرات دخول وإقامة، للعمل في بلاد المسلمين، وتكاثرت أعدادهم، واستمرَّ وجودهم، بحيث أصبحوا في حاجة إلى كنائس يعبدون ربهم فيها، فأجاز لهم ولي الأمر ذلك في حدود الحاجة، معاملة بالمثل، أي كما يسمحون هم للمسلمين في ديارهم بإنشاء المساجد لإقامة الصلوات. وأعتقد أن السماح للنصارى بإقامة كنيسة في قطر يدخل في هذا الباب، وهو من حقِّ ولي أمر، بناء على فقه السياسية الشرعية التي تقوم على رعاية مقاصد الشرع، ومصالح الخلق، وتوازن بين المصالح بعضها وبعض، والمفاسد بعضها وبعض، والمصالح والمفاسد إذا تعارضتا، ويجب على وليِّ الأمر الرجوع إلى فتوى العلماء الراسخين، حتى لا يقع فيما لا يحبُّه الله ولا يرضاه. وإذا أجزنا لهم إقامة هذه الكنائس في دار الإسلام، فما سُمِح لهم به، وأجازه علماء الشرع، يجوز المشاركة في بناءه وإقامته، وإن كان كثير من العلماء يكرهون ذلك للمسلم؛ لأنه يعين على أمر يعتقده في دينه باطلا وضلالا، فالمعاونة فيه داخله بوجه في قوله تعالى: {وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ} [المائدة:2].