اعراب كلمه شكرا هو
شكرا:مفعول مطلق لفعل محذوف تقديره: أشكرك، منصوب.
- إعراب كلمة ( شكرا ) ( قواعد مختصرة ح 6) - YouTube
- الامام الحسن العسكري ويكيبيديا
- الإمام الحسن العسكري مخطوطة
- الامام الحسن العسكري ع
- حوزة الإمام الحسن العسكري في النجف
- الامام الحسن العسكري عليه السلام
إعراب كلمة ( شكرا ) ( قواعد مختصرة ح 6) - Youtube
* شكرا: تعرب - دائما - مفعول مطلق لفعل محذوف وجوبا تقديره اشكر منصوب بالفتحة الظاهرة *ويشاكلها الكثير من الكلمات نحو ( حمدا / حقا / سعديك / سبحان / ألبته / أيضا / مثلا / معاذ / رويدا / عموما / عفوا / بعدا / صبرا / لبيك) كل هذه الكلمات تعرب هكذا والله اعلم
20-06-2009, 01:18 AM
تاريخ الانضمام: May 2009
التخصص: بلاغة ونقد
النوع: ذكر
المشاركات: 27
إعراب بعض الكلمات الشائعة
الحمد لله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: وبعد نقف مع بعض الكلمات الشائعة على الألسن وربما لا يهتم بإعرابها فأقول
1- خصوصا: مصدر للفعل خص كقولك أحب الصحابة كلهم وخصوصا أبابكر ف(خصوصا): مصدر نائب عن فعله منصوب،وما بعده مفعول به. 2- خلافا: تأتي مفعولا مطلقا نائبا عن فعله، ويجوز إعرابها حالا على تأويلها بمشتق ، تقديره مخالفا. 3- حنانيك: مفعول منصوب بفعل محذوف وجوبا ، والمعنى تحننا بعد تحنن ، وهذا المصدر ملازم النصب والتثنية والإضافة إلى كاف الخطاب ، ويراد بالتثنية التكثير والجمع
4- دائما: مفعول مطلق منصوب نائب عن المصدر ، صفته، كقول القائل: هو يأتي إلينا دائما تقدير الكلام:إتيانا دائما. إعراب كلمة ( شكرا ) ( قواعد مختصرة ح 6) - YouTube. من الفوائد (بعون الله ثم بالتخطيط السليم نستثمر أعمارنا)يقول علي وأرضاه:(من أمضى يوما في حق قضاه ، أو فرض أداه، أو مجد بناه، أو حمد حصله، أو خير سمعه، أو علم اقتبسه فقد عق يومه). ويقول ابن الجوزي في صيد الخاطر (ينبغي للإنسان أن يعرف شرف زمانه ، وقدر وقته ، فلا يضيع منه لحظة في قربة. ويقدم الأفضل فالأفضل من القول والعمل).
اتَّخذ أئمة السلسلة الذهبية الربانية الذي أنتخبوا لهداية الأمة من ااوصي دون فصل الامام علي بن أبي طالب عليه السلام وحتى الامام الحسن العسكري، أساليب مختَلفة لمواجهة الانحرافات التي إجتاحت الأمة وسعوا كثيراً من أجل إحياء القيم الحقيقية للاسلام المحمدي الأصيل وقدموا الغالي والنفيس وتحملوا أشق المعاناة كالملاحقة، والسجون، والقتل، والتنكيل والأسر وغيرها من أجل ذلك. الكثير من الكتب الموثقة منها "المناقب" و"مجمع البحرين الطريحي" و"الكافي" و"كشف الغمة" و"حديقة الشيعة" و"بحار الأنوار" وغيرها، تروي كيف أن الطاغية "المعتمد العباسي" حاول أكثر من مرة قتل أو اغتيال الامام الحسن العسكري ولكنه لم يفلح حتى تمكن من دس السم اليه (ع) في السنة الخامسة من حكمه، حيث سُقيَ (ع) السم في الأول شهر ربيع الأول سنة 260 للهجرة، وظل الامام العسكري (ع) سبعة أيام يعالج حرارة السم، حتى استشهد في يوم الجمعة الثامن من شهر ربيع الأول ذاته وانتقل الى جوار ربه في سامراء. أنفرد الامام الحسن العسكري (ع) دون غيره من الأئمة الميامين عليهم السلام من أهل البيت عليهم السلام أجمعين في حمله لعبء قيادة المسلمين وإعداد الأمة لعصر الغيبة وإمامة الامام المهدي الموعود عجل الله تعالى فرجه الشريف في وقت قصير جداً وظروف بالغة الخطورة والقمع الدموي الذي ينتهجه الحكام الطغاة آنذاك.
الامام الحسن العسكري ويكيبيديا
2014/07/16, 09:39 PM
# 1
معلومات إضافية
رقم العضوية: 3130
تاريخ التسجيل: 2014/06/04
الدولة: البصره
المشاركات: 15, 440
المستوى:
قال الامام الحسن العسكري (عليه السلام)
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الامام الحسن العسكري (عليه السلام):
((انما اتخذ الله ابراهيم خليلا لكثرة صلاته على محمد واهل بيته صلوات الله عليهم)) rhg hghlhl hgpsk hgus;vd (ugdi hgsghl)
2014/07/16, 10:28 PM
# 2
رقم العضوية: 1425
تاريخ التسجيل: 2013/04/23
الدولة: العراق
المشاركات: 8, 074
بارك الله فيكم
شكرا لكم موضوع رائع
تحياتي
توقيع: بنت الصدر
[IMG]s*******? oh=a01c3d1af4356ef62041dc6c00e65318&oe=54EC69BE[/IMG]
2014/07/16, 10:52 PM
# 3
منوووره بنوته
2014/07/17, 10:09 PM
# 4
رقم العضوية: 12
تاريخ التسجيل: 2011/12/24
الدولة: الہــعہراقہ-الـہـ عہ ــمہارہ-مہيسہانہ
المشاركات: 11, 095
ش ك را ل ك عل ى المو ض وع
وبارك الله بكم
2014/07/18, 01:07 AM
# 5
منوووور خويه
الإمام الحسن العسكري مخطوطة
ويذكر المؤرِّخون أنّه عندما أعلنت وفاته، ضجَّت سامرّاء ضجَّةً واحدة، وانطلق كلّ النّاس في تشييعه، وأرسل الخليفة إلى بيته من يفحص هل له ولد، ويفحص جواريه هل إنَّ إحداهنّ حامل، لأنهم كانوا يريدون أن يطمئنوا لانقطاع الإمامة، ولكنَّ الله عزَّ وجلَّ أخفى وليّه بالطَّريقة التي حفظ بها هذا الوليّ الّذي ينتظره العالم كلّه، ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً، كما ملئت ظلماً وجوراً. وصلّى الله على الإمام الحسن العسكريّ (ع)، وعلى آبائه (ع)، وعلى ولده (ع)؛ حجَّة الله في الأرض، سائلين الله أن ينفعنا ببركته وبركة آبائه، وأن يرزقنا شفاعتهم، {يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ}. وهذه هي بعض آثار الإمام العسكريّ (ع)، الّتي نريد أن ننفتح عليها، لنـزداد علماً من علمه، ووعياً مما يعطينا من عناصر الوعي. وقد كنت، ولاأزال، أقول لكم: لا تقتصروا في علاقاتكم بالأئمَّة من أهل البيت (ع) على جانب المأساة، ولكن انطلقوا إلى جانب العلم الذي علّموه، والهدي الّذي أرادوا لنا الاهتداء به، والنّهج الذي نسير عليه: "أحيوا أمرنا رحم الله من أحيا أمرنا"، أن نتعلّم علومهم، وأن ننهج نهجهم، وأن نطلق سيرتهم كلّها للعالم كلّه، ولا سيَّما العالم المعاصر، ليعرف من هم أهل البيت (ع)، لأنَّ الكثيرين، حتى ممن ينتمون إلى أهل البيت (ع)، لا يعرفون من هم أهل البيت (ع) علماً وروحانيّةً وحركةً ومنهجاً.
الامام الحسن العسكري ع
تاريخ شهادته(عليه السلام) ومكانها
8 ربيع الأوّل 260ﻫ، مدينة سامراء. مكان دفنه(عليه السلام)
مدينة سامراء، بجوار قبر أبيه الإمام الهادي(عليه السلام). من أقوال الشعراء فيه
1ـ الشيخ علي بن عيسى الأربلي(قدس سره):
يا راكباً يسري على جسره ** قد غبرت في أوجه الضمر
عرّج بسامراء والثمّ ثرى ** أرض الإمام الحسن العسكري
عرّج على من جدّه صاعد ** ومجده عال على المشتري
على الإمام الطاهر المجتبى ** على الكريم الطيب العنصر
على ولي الله في عصره ** وابن خيار الله في الأعصر
على كريم صوب معروفه ** يربي على صوب الحيا الممطر
على إمام عدل أحكامه ** يسلّط العرف على المنكر(4). 2ـ قال أحد الشعراء:
مضى خير خلق الله بعد محمّد ** وآبائه تلك الكرام الأماجد
قضى وهو مسموم فوا لهفي لهم ** فيا لك من نور إلهي خامد
فلا وفّق الله الموفق إذ أتى ** بخطب شنيع يا له من منابد
أدك رواسي الكائنات بأصلها ** وطبّق أرباب النهي والفوائد
وأخمد نور الله بعد سنائه ** وعطّل أركان الهدى في الهوامد
فيا قلبي المضنى أدم في صبابة ** ويا دمع عيني سل دماً غير نافد
فقد مات سلطان الورى وابن خيرة ** الأنام وكهف للملا في الشدائد(5). 3ـ قال السيّد صالح القزويني(قدس سره):
أيا صفوة الهادي ويا محيي الهدى ** ومُحكمَ دين المصطفى وهو دارس
ولمّا مضى الهادي أريت معاجزاً ** بها أرغمت من شانئيك المعاطس
بنفسي ما نالت به سرَ من رأى ** فخاراً له تعنوا النجومُ الكوانس
بنفسي من أبكى النبيّ مصابُه ** وأظلم فيه دينُه وهو شامس
بنفسي محبوساً على حبس حقّه ** مضى وعليه المكرماتُ حبائس
بنفسي من في كل يومٍ تسومُه ** هواناً بنو العباس وهي عوابس
بنفسي مسموماً تشفّت به العدى ** قضى وبها لم تُشف منه النسائس
بنفسي مكروباً قضى بعد سمّه ** بكاه الموالي والعدوُّ المشاكس
فلا كان يوم العسكريِّ فإنّه ** ليومٌ على الدين الحنيفي ناحس(6).
حوزة الإمام الحسن العسكري في النجف
عظمته(عليه السلام) في القلوب
لقد كان الإمام العسكري(عليه السلام) كآبائه أُستاذاً للعلماء وقدوة لسالكي طريق الحقّ، وزعيماً للسياسة، وعلماً يُشار إليه بالبنان، وتأنس له النفوس وتكنّ له الحبّ والموالاة، فكان من ذلك أن اعترف به حتّى خصماؤه. وهذا أحمد بن عبيد الله بن خاقان واحد منهم، يصفه ببعض جوانبه وتعلّق الناس به وإكبارهم له؛ إذ يقول: «ما رأيت ولا عرفت بسرّ من رأى رجلاً من العلوية مثل الحسن بن علي بن محمّد بن الرضا، في هديه وسكونه، وعفافه ونبله، وكرمه عند أهل بيته وبني هاشم، وتقديمهم إيّاه على ذوي السن منهم والخطر، وكذلك القوّاد والوزراء وعامّة الناس»(2). من كراماته(عليه السلام)
عن علي بن شابور قال: «قحط الناس بسرّ من رأى في زمن الحسن بن علي العسكري(عليه السلام)، فأمر المتوكّل بالاستسقاء، فخرجوا ثلاثة أيّام يستسقون ويدعون فما سقوا، وخرج الجاثليق في اليوم الرابع مع النصارى والرهبان، وكان فيهم راهب، فلمّا مدّ يده هطلت السماء بالمطر، وخرجوا في اليوم الثاني فمطرت السماء، فشكّ أكثر الناس وتعجّبوا، وصبوا إلى دين النصرانية، فأنفذ المتوكّل إلى الحسن العسكري(عليه السلام)، وكان محبوساً فأخرجه من الحبس، وقال: إلحق أُمّة جدّك(صلى الله عليه وآله) فقد هلكت.
الامام الحسن العسكري عليه السلام
قد ذكر في تاريخ الإمام العسكريّ (ع)، أنّ الخليفة العباسي حبسه، ونحن نعرف أنّ الأئمّة (ع) كانوا يُسجنون في عهد بني العبّاس، حيث كان هؤلاء يعرفون أنّ الأئمة من أهل البيت (ع) يملكون امتداداً روحيّاً ينفتح على امتداد سياسيّ معرفيّ، يحمله النّاس في نفوسهم لأهل البيت (ع)، لأنهم يعتبرونهم في موقع الإمامة، وربّما يرون أنَّ لهم الشرعيّة في موقع السّلطة، ولذلك، كانوا يوكّلون عناصر مخابراتهم لرصد حركة كلّ إمام، بغية محاصرته، مخافة انفتاحه على المجتمع، وتخويف النّاس من اللّقاء به، وربّما كانوا بين وقت وآخر يعملون على إيذاء هذا الإمام أو ذاك، بزجّه في السّجن. وهنا، ينقل التّاريخ لنا كيف كان تأثير الإمام (ع) في السِّجن، ففي الرّواية عن عليّ بن محمد عن محمد بن إسماعيل العلوي، قال: "حُبس أبو محمد عند علي بن نارمش، وهو أنصب الناس وأشدّهم على آل أبي طالب، وقيل له: افعل به وافعل، فما أقام عنده إلا يوماً، حتى وضع خدّيه له ـ كناية عن الخضوع والتذلّل ـ وكان لا يرفع بصره إليه إجلالاً وإعظاماً، فخرج من عنده وهو أحسن النّاس بصيرةً، وأحسنهم فيه قولاً". وقد كان تأثير الإمام العسكريّ (ع) الرّوحيّ في هذا الرّجل قويّاً، ووصل إلى درجة أنّه استطاع فيها أن يقلب تفكيره كلّه ووجدانه كلّه، وإذا به يتحوَّل من عدوٍّ لدود إلى صديق حميم، بل تحوَّل إلى داعية إلى الإمام (ع).
*من فكر وثقافة، ندوة الشام الأسبوعية، تاريخ 8 ربيع الأوّل 1421هـ.