وكما هو متوقع من فيلم هوليودي، فإن الشيطان يخسر في النهاية ويذهب إلى السجن. في الجزء الثاني نرى هذا الشيطان "غيكو، الذي يؤديه أيضاً مايكل دوغلاس" وهو يخرج من السجن بعد ثماني سنوات قضاها خلف القضبانِ، متحولاً فيما يبدو إلى إنسانٍ آخر يسعى إلى استرجاع علاقته مع ابنته التي قاطعته تماماً منذ إدانته بالتحايل على أنظمة بورصة وول ستريت، وهو لا يجد منفذاً لابنته سوى زوجها الشاب المصرفي "جاك مور" يؤدي دوره شيا ليبوف، الذي يعمل أيضاً في وول ستريت. ومن محاولات الأب العائد للقاء ابنته العاقة يتشكّل الخط الرئيسي لحكاية الفيلم؛ وتتناثر على جانبيه صراعات الرأسماليين، والأزمة الاقتصادية، وشهوات البشر. ثيمة الفيلم التي تلتف حولها جميع خيوط الحكاية موجودة في العنوان (المال لا ينام أبداً) ومعناها أن شيطان الرأسمالية الذي جلب لنا المصائب لن يستسلم أبداً وسيستمر في نسج شباكه حولنا ما دامت أسس النظام الرأسمالي مستمرة، ولن يتغير شيء سوى أسماء المتورطين فقط، أما الأزمة ذاتها فهي تتكرر في كل وقت، وبذات نتائجها الكارثية، فإذا كان دوغلاس وشين، قد دخلا في صراع شرس انتهى قبل عشرين عاماً، فإن الصراع ذاته يتكرر الآن مع مصرفيين آخرين هما بريتون جيمس وجاك مور، يؤدي دوريهما جوش برولين وشيا ليبوف.
- «وول ستريت».. أزمة المال الذي لا ينام أبدا
- وول ستريت: المال لا ينام ابدا - ويكيبيديا
- وول ستريت: المال لا ينام أبدا - Wikiwand
- اسطوانة غاز بلاستيك قطرها اكبر من
&Laquo;وول ستريت&Raquo;.. أزمة المال الذي لا ينام أبدا
/ ثقافة
مهرجان كان
نشرت في: 16/05/2010 - 11:29 آخر تحديث: 16/05/2010 - 11:36
لم يلق فيلم المخرج الأمريكي أوليفر ستون "وول ستريت، المال لا ينام أبدا" ترحيبا كبيرا في نفوس الحاضرين في مهرجان كان. وقد اختلفت آراء الناقدين حول الفيلم الذي عرض خارج المسابقة وانتقد جشع بعض العاملين في وول ستريت. عُرض فيلم المخرج الأمريكي أوليفر ستون "وول ستريت، المال الذي لا ينام" بحضور المخرج والممثلين الرئيسيين مايكل دوغلاس وشيا لبووف. الفيلم عُرض خارج المسابقة الرسمية ويتناول موضوع الأزمة الاقتصادية وكيفية تعاطي وول ستريت معها ومع المال بشكل عام. يحتوي فيلم "وول ستريت" عل كل مقومات السينما الأمريكية مع نهاية سعيدة على الطريقة الهوليوودية. لكن لم يكن الفيلم على المستوى الذي عوّدنا عليه المخرج أوليفر ستون من التزام في أفلامه السابقة، لكن السيناريو المحبوك بذكاء وتوفرعناصر المفاجأة يجعل المشاهد يمضي وقتاً مسلياً. فيلم "وول ستريت، المال لا ينام أبدا"
أما عن الوجود الأمريكي الخجول داخل المسابقة الرسمية في المهرجان هذه السنة فيجيب أوليفر ستون: "أعتقد بأن المهرجانات عموماً تمارس جاذبية خطرة وتصيب من يستهويها بنوع من الإدمان، إنها تحول الناس إلى مجانين، الجميع يحب المنافسة وهي مفيدة عندما نتعلم من بعضنا البعض ولكن تتحول إلى فوضى عندما نسرق الأفكار من كل شيء حتى من الأفلام السيئة. "
وول ستريت: المال لا ينام ابدا - ويكيبيديا
يحتوي الفيلم على كل مقومات السينما الأميركية مع نهاية سعيدة على الطريقة الهوليوودية، لكنه لم يكن حسب تقارير النقاد على المستوى الذي عودنا عليه المخرج أوليفرستون في أعماله السابقة، إلا أن السيناريو كما يقول الخبراء محبوك وفيه من عناصر المفاجآت ما يجعل المشاهد يمضي وقتا مسليا. وتتناول قصة الفيلم، شخصية (جوردن جيكو ـ مايكل دوغلاس) الذي يخرج من السجن بعد سبع سنوات تقريبا ولم يعد لديه سوى ابنته الوحيدة التي قررت أن تقطع كل صلتها به بعد موت شقيقها، معتقدة أن أزمته وسجنه هما السبب وراء ذلك ولكنها استمرت في حياتها طوال تلك السنوات وارتبطت بشاب طموح يبحث عن الثروة والمال. فيتفق مع مديره على ذلك وبالفعل يحصل على الكثير من المال ولكن يتفق ضده المستثمرون الكبار للإيقاع به وينجحون في إفلاسه فينتحر بعد هبوط أسهمه وبيعها بثمن بخس، وهنا يفكر هذا الشاب في الانتقام من الذين يتحكمون بالاقتصاد العالمي والأثرياء الذين يحركونه حسب مصالحهم ورغباتهم، وفى اتجاه آخر يحاول الأب أن يتقرب إلى هذا الشاب ويدخل معه إلي عالم وول ستريت، الذي لا ينام فيه المال أبدا. ويقول أوليفر ستون في مقابلة مع رويترز عن قصة الفيلم «ستكشف الأحداث بعد ذلك عن السبب الخفي وراء تقرب الأب من ابنته وخطيبها، حيث نعرف انه قبل دخوله السجن وضع مبلغا كبيرا من المال باسمها في أحد البنوك ويريد الآن استعادته وبالفعل يأخذ الأب المال بعد أن يقنعهما بأنه سيستثمره ولكنه يهرب ويتركهما، وهو ما يصور أنه لا مجال للعواطف والعلاقات الإنسانية أمام المال فكل ما كان يريده هذا الأب هو مصلحته وعودة السلطة إلى يده من جديد».
وول ستريت: المال لا ينام أبدا - Wikiwand
| دبي الأسواق. نت | في الذكرى السنوية الثانية لانهيار بنك ليمان براذرز في الولايات المتحدة الأميركية على وقع الأزمة المالية العالمية، يعود الممثل مايكل دوغلاس لتمثيل واقع عالم المال والأعمال من خلال فيلم «وول ستريت.. المال لا ينام أبداً». ويعد هذا الفيلم الجزء الثاني لفيلم «وول ستريت» الذي صدر في العام 1987، ونال عليه دوغلاس جائزة الأوسكار. وفي الفيلم الجديد تعود شخصية غوردون جيكو التي يجسدها دوغلاس لتمثل احد وجوه الاستثمار الأميركية. وخلال الفيلم الذي تدور أحداثه في يونيو من العام 2008، يحاول جيكو تحذير «وول ستريت» من الانهيار المالي المقبل والذي بلغ ذروته مع انهيار «ليمان براذرز»، إلا أن السمعة السيئة التي لاحقت جيكو في الثمانينات لا تدع له آذاناً صاغية في أكبر الأسواق المالية في العالم.
نتذكر أنّ «وول ستريت 1» انتهى إلى سجن البطل بسبب جرائم مالية ارتكبها في الثمانينيات، في عهد رونالد ريغان، أي في عصر إطلاق يد الشركات المالية من دون ضوابط حكومية. وهو العصر الذي اختصره غيكو حينها بعبارته الشهيرة: «الجشع أمر جيّد». بعد 23 عاماً على الفيلم الأوّل، يعود غيكو ليكتشف أنّ الجشع لم يعد جيداً فقط، بل أصبح قانونياً. تدور أحداث الشريط قبيل الانهيار الاقتصادي العالمي الأخير وخلاله. في هذا العالم حيث المال هو القيمة الوحيدة، تؤدّي شائعات منظّمة إلى تدمير شركة توظف 15 ألف عامل، وتدفع برئيسها إلى الانتحار تحت عجلات القطار. كلّ ذلك لتهبط قيمة أسهمها، ويشتريها مَن روّج الشائعة بقيمة زهيدة. في هذه الأجواء يعمل الشاب الطموح جاكوب مور (شيا لابوف)، ويتعلم أصول اللعبة سريعاً بعدما انتحر رئيسه لويس زابيل (فرانك لانجيلا) الذي كان بمثابة أب له. صراع العمالقة في عليائهم، لا يصوّر الفيلم انعكاسه على الناس العاديين فكرة الأب والأبوة هي الجانب الإنساني الذي يحاول ستون من خلاله كسر حدّة فيلمه. وسط كلِّ هذا المشهد الدموي، هناك نسمة الأمل التي تمثّلها ويني، ابنة غوردون وحبيبة جاكوب. الابنة التي تكره والدها وما يمثله، اختارت أن تعمل في موقع إلكتروني يساري، أخذ على عاتقه تقديم حلول بديلة لمشاكل البيئة، وكشف خفايا مراكز المال والسياسة.
لكن هل يعد هذا مشكلة لأوليفر ستون؟ لا يبدو ذلك؛ لأن المهم بالنسبة إليه هو إدانة النظام بأي طريقة حتى لو فبرك الحكاية واعتسف أحداثها..
0 قطعة
٨٫٥٠ US$-١٤٫٠٠ US$
2400. 0 قطعة
(أدني الطلب)
اسطوانة غاز بلاستيك قطرها اكبر من
14 أسطوانة لكل فرد في 2015، علما أنه تم احتساب المقارنة السابقة على أسطوانة الغاز
الصغيرة ذات وزن 15. 5 كيلو جرام. فيما بلغ معدل استهلاك الغاز المخصص للأغراض الاستهلاكية السكنية والتجارية في السعودية
نحو 1. 476 مليون طن متري خلال عام 2016 مقارنة بـ 1. 411 مليون طن متري خلال 2015
بنمو نسبته 4. اسطوانة غاز بلاستيك للبيع شراء العسل. 6 في المائة، بما يعادل 64. 9 ألف طن. فيما وصل متوسط استهلاك الفرد من الغاز المخصص للأغراض الاستهلاكية المنزلية والتجارية
خلال العام الماضي، إلى نحو 46. 5 كيلو في 2016
مقارنة بـ 45. 5 كيلو خلال 2015 بنمو نسبته 2. 2 في المائة، بما يعادل نحو كيلو لكل فرد. ومن المعلوم أن متوسط استهلاك الفرد خلال 2016
كان الأعلى خلال الفترة الممتدة منذ عام 2009 حتى 2016
ومتوسط الاستهلاك خلال 2014 الأدنى بـ 43. 64 كيلو.
سواليف – رصد
أثار الحديث عن توجه حكومي بالسماح بدخول أسطوانات غاز بلاستيكية للسوق التوقعات بأزمة في السوق، وسط تلويح نقابة أصحاب محطات المحروقات بالتوقف عن التزود بالغاز من مصفاة البترول اعتبارا من ٢٣ الجاري. وقال نقيب أصحاب المحروقات المهندس نهار السعيدات إن استبدال اسطوانات الغاز الحالية سيرفع من عمولة البيع ويزيد الكلفة على المواطن، فيما ذكر مصدر في شركة مصفاة البترول فضل عدم ذكر اسمه ان المصفاة ليست الجهة المخولة باعطاء التصاريح من عدمه. وبين السعيدات عبر لقاء متلفز على قناة المملكة، أن الحكومة أعطت موافقات مبدئية لاستيراد اسطوانات غاز بلاستيكية، موضحا أن دخول هذه النوعيات سيخلق فوضى في القطاع. اسطوانة غاز بلاستيك ايمبوسينق. وقال سعيدات، أن دخول مثل هذه النوعيات سيرفع عمولة البيع وبالتالي رفع التكلفة على المواطن، مطالبا بعدم المساس بهذا القطاع بحجة الإستثمار. وكشف السعيدات أن الحكومة أعطت موافقات مبدئية لدخول اسطوانات الغاز البلاستيكية للأسواق،لافتا إلى أن دخول هذا النوع من الاسطوانات سيؤدي إلى فوضى في القطاع. ودعا الحكومة إلى عدم المساس في هذا القطاع بحجة الاستثمار، مطالبا في الوقت ذاته بوقف ترخيص ودخول هذه الاسطوانات البلاستكية نهائيا، وبعدم الموافقة على إدخالها السوق.