والايمان بالملائكه له ثمرات عاجله فالدنيا؛ وثمرات فالدار الاخرة. فمن ثمرات الايمان بالملائكة:
1 الاستجابه لله تعالى فامرة بالايمان بهم. 2 العلم بعظمه خالقهم عز و جل و كمال قدرتة و سلطانه. 3 شكر الله تعالى على لطفة و عنايتة بعبادة حيث و جميع بهم من هؤلاء الملائكه من يقوم بحفظهم و كتابة اعمالهم و غير هذا مما تتحقق فيه مصالحهم فالدنيا و الاخرة. ثمرات الإيمان بالملائكة– د.فهد باهمام – U1L2 – إيمان المسلم 2 – منصة زادي - YouTube. 4 محبه الملائكه على ما هداهم الله الية من تحقيق عباده الله على الوجة الاكمل و نصرتهم للمؤمنين و استغفارهم لهم. 5 طمانينه المسلم التي يورثها الايمان بالملائكه و ان لله عبادا اقدرهم على حفظة و رعايتة بعد حفظ الله له. 787 مشاهدة
- ص85 - كتاب تعريف عام بدين الإسلام - ثمرات الايمان - المكتبة الشاملة
- ثمرات الإيمان بالملائكة - موقع مقالات إسلام ويب
- ثمرات الإيمان بالملائكة– د.فهد باهمام – U1L2 – إيمان المسلم 2 – منصة زادي - YouTube
- "التخلية قبل التحلية" ندوة لواعظات الغربية بمدرسة التمريض ببسيون - الأسبوع
- التحلية قبل التخلية - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
ص85 - كتاب تعريف عام بدين الإسلام - ثمرات الايمان - المكتبة الشاملة
ثانيًا: راحة النفس.. طمأنينة القلب؛ لأنه متى علم أن ذلك بقضاء الله تعالى، وأن المكروه كائن لا محالة، ارتاحت النفس واطمأن القلب ورضي بقضاء الرب، فلا أحد أطيب عيشًا وأربح نفسًا وأقوى طمأنينة ممن آمن بالقدر. ثالثًا: طرد الإعجاب بالنفس عند حصول المراد، لأن حصول ذلك نعمة من الله بما قدّره من أسباب الخير والنجاح، فيشكر الله تعالى على ذلك ويدع الإعجاب. ثمرات الإيمان بالملائكة - موقع مقالات إسلام ويب. رابعًا: طرد القلق والضجر عند فوات المراد أو حصول المكروه، لأن ذلك بقضاء الله تعالى الذي له ملك السماوات والأرض وهو كائن لا محالة، فيصبر على ذلك ويحتسب الأجر، وإلى هذا يشير الله تعالى بقوله: {مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} [الحديد: 22، 23]. فنسأل الله تعالى أن يثبتنا على هذه العقيدة، وأن يحقق لنا ثمراتها ويزيدنا من فضله، وألا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا، وأن يهب لنا من رحمته، إنه هو الوهاب. والحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان.
ثمرات الإيمان بالملائكة - موقع مقالات إسلام ويب
ـ ومن ثمرات الإيمان بالملائكة: الإيمان بعظَمة الله تعالى، وكمال قدرته وحكمته في خلق الملائكة، وهذه الثمرة من أعظم الثمار، لأن عظمة المخلوق تدل على عظمة الخالق سبحانه، فخَلْق الملائكة الكرام من نور، وأولي أجنحة، يوحي بعظمة الخالق عز وجل، وأنه على كل شيء قدير، قال الله تعالى: { الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}(فاطر:1). قال ابن كثير: "قوله: { جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلاً} أي: بينه وبين أنبيائه، { أُولِي أَجْنِحَةٍ} أي: يطيرون بها ليبلغوا ما أمروا به سريعا { مَّثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ} أي: منهم من له جناحان، ومنهم من له ثلاثة، ومنهم من له أربعة، ومنهم من له أكثر من ذلك، كما جاء في الحديث: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى جبريل ليلة الإسراء وله ستمائة جناح، بين كل جناحين كما بين المشرق والمغرب، ولهذا قال: { يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}. قال السُّدِّيُّ: يزيد في الأجنحة وخلقهم ما يشاء".
ثمرات الإيمان بالملائكة– د.فهد باهمام – U1L2 – إيمان المسلم 2 – منصة زادي - Youtube
مدار الساعة - الملائكة خَلْقٌ مِنْ خَلْقِ الله تعالى، وعباد مكرمون من عباده، لا يوصوفون بالذكورة ولا بالأنوثة، ولا يأكلون ولا يشربون، ولا يعلم عددهم إلا الله. والملائكةُ منهم الموَكَّلون بالوحي، والموكَّلون بالموت، والموكَّلون بالأرحام، والموكَّلون بالجنَّة، والموكَّلون بالنار، والموكَّلون بغير ذلك، وكلُّهم مستسلمون منقادون لأمر الله عز وجل، قال الله تعالى عنهم: { لاَ يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ}(التَّحريم:6). وقد خلق الله تعالى الملائكة من نور، كما خلق الإنسان من صلصال كالفخار، وخلق الجانّ من مارج من نار، فعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( خُلِقَت الملائكة من نور، وخُلِق الجان من مارجٍ من نار، وخُلِق آدم مما وُصِف لكم (يعني من الطين)) رواه مسلم. قال ابن عثيمين: "فذكر صلى الله عليه وسلم أن الملائكة خُلِقوا من النور، ولذلك كانوا كلهم خيراً، لا يعصون الله ولا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون، يسبحون الليل والنهار لا يفترون، فالملائكة خُلِقوا من نور". وقال ابن الجوزي: "وقوله: ( مما وُصِف لكم) يشير إلى المذكور من صفات آدم في القرآن بأنه خُلِق من طين، وشرح أحوال الطين بأنه من صلصال كالفخار".
ثانيًا: شكره تعالى على عنايته بعباده، حيث وكل بهم من هؤلاء الملائكة من يقوم بحفظهم وكتابة أعمالهم وغير ذلك من مصالحهم. ثالثًا: محبة الملائكة على ما قاموا به من عبادة الله تعالى على الوجه الأكمل واستغفارهم للمؤمنين.. ومن ثمرات الإيمان بالكتب: أولًا: العلم برحمة الله تعالى وعنايته بخلقه، حيث أنزل لكل قوم كتابًا يهديهم به. ثانيًا: ظهور حكمة الله تعالى، حيث شرع في هذه الكتب لكل أمة ما يناسبها. وكان خاتم هذه الكتب القرآن العظيم، مناسبًا لجميع الخلق في كل عصر ومكان إلى يوم القيامة. ثالثًا: شكر نعمة الله تعالى على ذلك.. ومن ثمرات الإيمان بالرسل: أولًا: العلم برحمة الله تعالى وعنايته بخلقه، حيث أرسل إليهم أولئك الرسل الكرام للهداية والإرشاد. ثانيًا: شكره تعالى على هذه النعمة الكبرى. ثالثًا: محبة الرسل وتوقيرهم والثناء عليهم بما يليق بهم؛ لأنهم رسل الله تعالى وخلاصة عبيده، قاموا بعبادته وتبليغ رسالته والنصح لعباده والصبر على أذاهم.. ومن ثمرات الإيمان باليوم الآخر: أولًا: الحرص على طاعة الله تعالى رغبة في ثواب ذلك اليوم، والبعد عن معصيته خوفًا من عقاب ذلك اليوم. ثانيًا: تسلية المؤمن عما يفوته من نعيم الدنيا ومتاعها بما يرجوه من نعيم الآخرة وثوابها.. ومن ثمرات الإيمان بالقدر: أولًا: الاعتماد على الله تعالى عند فعل الأسباب؛ لأن السبب والمسبب كلاهما بقضاء الله وقدره.
من فوائد وثمرات
الإيمان بالملائكة [1]
(1) معرفة عظمة الله وقوته وسلطانه؛ لخلقه هذا الخلق العظيم، ثم قيامهم له بالعبادة لا يسأمون، ويؤدي ذلك إلى الخضوع له سبحانه وتعالى. (2) إعطاء الملائكة حقهم في الموالاة والمحبة، وعدم معاداتهم كما فعلت اليهود؛ حيث إنهم عادَوْا جبريل، وقال تعالى: ﴿ قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [البقرة: 97]. (3) إنزالهم منازلهم بأنهم عباد الله وخلقه كالإنس والجن، مكلفون مأمورون، فلا تبالغ بوصفهم بشيء يؤدي بهم إلى جعلهم آلهة من دون الله. (4) أن يشكر العبد ربه على ما أولاه من عناية له؛ بأن وظف ملائكة من ملائكته بحفظه وتدبير أموره، كما تقدم. (5) استشعار الإنسان وجود الملائكة معه؛ مما يجعله يحافظ على المداومة على الأخلاق الفضيلة، وترك الأخلاق الذميمة. (6) الاستئناس بهم في طاعة الله؛ كحديث الجلوس في المسجد بعد الصلاة. (7) الثبات على الحق، وعدم الاغترار بكثرة الهالكين، ويكفيه أنه على الطاعة التي عليها الملائكة المقربون. [1] من كتاب (الثمرات الزكية في العقائد السلفية) للشيخ أحمد فريد بتصرف.
فيمكن أن نعكس العبارة الصوفية حتى تصبح: " التحلي قبل التخلي "، وليس العكس كما هو مشهورٌ؛ فهذا أنسب وأفضل. أما مُزاحَمةُ المَعاصي القلبيَّة بطاعاتٍ قلبيَّة فتُجْدِي دون أدنى شكٍّ في التخْلِيَة، كما في الأعمال الظاهرة تمامًا، فلا تجتمع المعصية القلبية والعمل القلبي الواجب، ولا يجتمع الحق والباطل ، والهدى والضلال، والغي والرشاد، والصدق والكذب، والصلاح والفساد، فمَن والى الكفار عاد المؤمنين، والعكس بالعكس. "التخلية قبل التحلية" ندوة لواعظات الغربية بمدرسة التمريض ببسيون - الأسبوع. والقرآن الكريم قد بيَّن أنه ليس للعبد قلبان يطيع بأحدهما ويعصي بالآخر؛ قال تعالى: ﴿ مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ ﴾ [الأحزاب: 4]؛ قال الإمام القرطبي في تفسيره: "والمعنى: لا يجتمع في القلب الكفرُ والإيمان، والهدى والضلال، والإنابة والإصرار"؛ وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يجتمع الإيمان والكفر في قلب امرئٍ، ولا يجتمع الصدق والكذب جميعًا في قلب مؤمنٍ، ولا تجتمع الخيانة والأمانة جميعًا". وقال العلامة ابن القيم في " روضة المحبِّين ونُزهة المشتاقين " (ص: 288): "... فأنت تجد تحت هذا اللفظ أن القلبَ ليس له إلا وجهةٌ واحدة، إذا مال بها إلى جهةٍ لم يَمِلْ إلى غيرها، وليس للعبد قلبان يطيع الله ويتبع أمره ويتوكل عليه بأحدهما، والآخر لغيره، بل ليس له إلا قلبٌ واحد، فإن لم يُفْرِدْ بالتوكل والمحبة والتقوى ربَّه، وإلا انصرف ذلك إلى غيره".
&Quot;التخلية قبل التحلية&Quot; ندوة لواعظات الغربية بمدرسة التمريض ببسيون - الأسبوع
لكنه ساكن القلب إلي حكمة الله تعالي. والمرحلة الثانية: لا يحزن. فلو مات له ابن أو اصابته مصيبة فانه يضحك. والسبب اليقين في لطف الله وحكمته. المرحلة الثالثة: يبكي. لأنه يستحضر في نفسه أن الله قد أفقده هذا العزيز لديه الآن من أجل أن يبكي. فهو لا يبكي حزنا انما هو يبكي الله. وهذا هو الذي كان عليه مقام النبوة وأكابر الأولياء. فلما فقد النبي- صلي الله عليه وسلم- ابنه إبراهيم بكي. وفي حديث آخر أنه قد أرسلت ابنة النبي- صلي الله عليه وسلم- إليه أن ابنا لي قبض. فائتنا. فأرسل يقريء السلام ويقول: إن لله ما أخذ. وله ما أعطي. وكل عنده بأجل مسمي. فلتصبر ولتحتسب. فأرسلت إليه تقسم عليه ليأتينها. فقام ومعه جماعة من أصحابه. فرفع إلي رسول الله- صلي الله عليه وسلم- الصبي وهو في النزع ففاضت عيناه صلي الله عليه وسلم. فقال سعد: يا رسول الله!! ما هذا؟! فقال: "هذه رحمة. جعلها الله في قلوب عباده. وإنما يرحم الله من عباده الرحماء". التحلية قبل التخلية - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام. والنبي- صلي الله عليه وسلم- يبكي علي إبراهيم. ولكنه يبكي لأن الله قد قدر لمن أصيب بمصيبة أن يبكي. فالأول يبكي حزنا. والثاني يضحك رضا. والثالث يبكي مرة ثانية قهرا تحت سلطان الله سبحانه وتعالي.
التحلية قبل التخلية - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
من هذا التفسير السابق يظهر تعارض مع الآية (إنّ الحسنات يذهبن السيئات) والحديث الشريف (أتبع السيئة الحسنة تمحُها)؛فالمعنى هنا أنّ التقديم للطاعة أقرب لطبيعة النفس من التخلي عن المعصية، فكلنا أصحاب ذنوب، فلا يمكن الوصول إلى تلك الحالة التي يتخلص بها المرء من كافة الذنوب ليبدأ حينها بالطاعات، إذ الأمر حينئذ عسير.. فيحصل التسويف ومن ثمّ الشعور بثِقَل المهمة على صاحبها. وفي هذا المعنى الآخر نجد علماء السنة يعكسون المبدأ فيصير (التحلي قبل التخلي).. فهو أصل من أصول الإيمان. يقول ابن تيمية في -"مجموع الفتاوي" المجلد السابع كتاب الإيمان- (وإذا قامَ بالقلب التصديقُ به والمحبةُ له، لَزِمَ ضرورة أن يتحرك البدَنُ بموجب ذلك مِن الأقوال الظاهرة والأعمال الظاهرة، فما يظهر على البدَن مِن الأقوال والأعمال هو مُوجَب ما في القلب ولازِمُه ودليلُه ومَعْلُولُه، كما أنَّ ما يقوم بالبدن مِن الأقوال والأعمال له أيضًا تأثيرٌ فيما في القلب، فكلٌّ منهما يؤثِّر في الآخر، لكنَّ القلبَ هو الأصل، والبدَنَ فرعٌ له، والفرعُ يستمدُّ مِنْ أصله، والأصلُ يَثْبُتُ ويقوى بفَرْعه؛ كما في الشجرة التي يُضْرَب بها المَثَلُ لكلمة الإيمان).
الإنسان يسير في طريق الله. لكن ما معني: "السير في طريق الله"؟؟ معناه أنه يبدأ بالتوبة. وما معني التوبة؟ معناها أن ينخلع من المعاصي. وأن يعاهد نفسه علي أن يترك المعاصي. وأن يعطل ملك السيئات. أي يجعل ملك السيئات لا يكتب عليه شيئاً. هذا الانخلاع له درجات: أولها انخلاع من المعصية. المعصية هي التي يقول عنها الشرع: إن هذا حرام. فالانسان قرر مع نفسه ألا يفعل هذا الحرام. هناك توبة أخري وهي: الانخلاع من كل ما يشغل البال أو القلب عن الله. من ولد. ومن المال. ومن حب للأكوان. وللسلطة. وللجاه. وللشهوات. الانسان هنا لم يرتكب حراما لكي يتوب منه. فهو قد تركه. لكنه الآن يتوب من شيء آخر. يتوب من الانشغال عن الله! وكأن الانشغال عن الله- وهو أمر يقع فيه جل البشر- معصية. لا.. هو ليس معصية. لكن كأنه معصية! وهو لعلو همته يعتبره في حقه معصية. فيخلي قلبه من شواغل الدنيا ومشاغلها. "يخلي قلبه": هذه كلمة وقف عندها السادة الصوفية كثيرا. وقفوا عند التخلية من القبيح. ويأتي بعدها عندهم معني آخر. وهو أن: "يحلي قلبه" بكل صحيح. وهذه هي التحلية. إذن فهناك مرحلتان وهما: "التخلية. والتحلية". التخلية تفريغ القلب من الشواغل والمشاغل.