نبات دمعة الطفل Elephant bush - YouTube
رجلة الصبار - ويكيبيديا
نبات العقيق أو دمعة الطفل اسمه العلمي Portulacaria afra. وهو من نباتات جنوب أفريقيا العصارية وترعاه الفيلة وغيرها من الحيوانات البرية الأفريقية ولهذا يسمى لديهم بغذاء الفيل أو نبات الفيل. يمكن تربيته كنبات خارجي وداخلي وهو من النباتات القابلة للتربية كبونساي. أزهاره زهرية اللون. العناية به
تكاثر العقيق بالتعقيل
يحتاج إلى إضاءة ساطعة. يسمد مرة في الشهر. ينمو ليصل إلى 5 أمتار في الظروف المناسبة. ويعتبر من النباتات سريعة النمو. يتحمل الجفاف وينمو في معظم أنواع التربة. الري بعد جفافا السطح العلوي للتربة ويقلل في فترة السكون. رجلة الصبار - ويكيبيديا. يمكن أن يعيش في درجات حرارة تتراوح من 1 وحتى 40 درجة مئوية. تكاثره
يتكاثر بسهولة من خلال التعقيل في فصل الربيع بعد قص الأطراف ذات عمر سنة فأكثر وتركها تجف وقد يستغرق ذلك أسبوعا أو أكثر ثم تغرس نصف أو ثلثي العقلة بالتربة. يمكن أيضا إكثاره بالبذور والترقيد.
المصادر
اقرأ ايضًا: العناية بنباتات الشرفة: 9 نصائح للعناية بالنباتات و حمايتها من الهلاك
بصمات
كانت الرموز الدينية الأولى، في جنوب أفريقيا، عبارة عن الصلبان المسيحية التي نصبها البحارة البرتغاليون على طول الشريط الساحلي. ومع تأسيس الهولنديين مركزاً تجارياً في رأس الرجاء الصالح عام 1652، باتت المسيحية تمتلك أسساً دائمة للبقاء بالمنطقة، لتبدأ بعدها الفعاليات التبشيرية، مما أدى إلى انتشار هذه الديانة بين السكان المحليين. وفي هذا الإطار، يقول الكاتب: كان الرجل الأبيض يستعمر ويستغل موارد السكان المحليين من جهة، وينشر المعتقدات المسيحية بينهم من جهة أخرى، اعتقادا منه أنه يساهم في انتقالهم إلى الحضارة والتمدّن. متى تم اكتشاف طريق راس الرجاء الصالح. وفي أعقاب احتلال الإنجليز كيب تاون، بين عامي 1795 و1806، واصلت التقاليد المسيحية الإمبريالية هذه وجودها بالمنطقة، إلا أن طلائع المسلمين الذين جاؤوا إلى جنوب إفريقيا، تمكنوا من الحفاظ على دينهم ومعتقداتهم، رغم الأنشطة التبشيرية هذه، بحسب الكاتب. جمهورية جنوب أفريقيا الواقعة أقصى جنوب القارة، وبالرغم من استعمار الغرب لها لعصور، وعدم خضوعها قط للسيطرة العثمانية، لكنها تحوي عشرات الآثار والمعالم العثمانية، في مشهد مثير للدهشة، ومن أبرز أسباب ذلك التبعية التي كان يظهرها السكان المحليون تجاه الدولة العثمانية.
رأس الرجاء الصالح ويكيبيديا
فبالنسبة إلى إيران، تعتبر حماية وكيلها أمرًا مهمًا في السياسة الخارجية، كما يوفّر تنمية العلاقات الوديّة مع نظام مماثل في أمريكا اللاتينية هذه الميزة الإضافية. وكلّ هذا قد يفسر سبب اختيار إيران إرسال سفينتين حربيتين في المحيط الأطلسي المفتوح، وعلى الأرجح إلى فنزويلا، رغم المكاسب المحدودة التي تنطوي عليها الرحلة المليئة بالمخاطر. ولا تشكّل الحسابات بالنسبة إلى طهران وكراكاس، مكاسب اقتصادية، لكنّها نقاط سُجّلت في حربهما الإيديولوجية ضدّ واشنطن. وسيكون ظهور السفن الحربية الإيرانية في البحر الكاريبي القريب من الولايات المتحدة، بعد عقود من إدانة الوجود الأمريكي في الخليج، بمثابة نصر رمزي كبير لطهران. ماهو طريق راس الرجاء الصالح - إسألنا. هذا هو المفتاح لفهم العلاقات بين إيران وفنزويلا، ومّما لا شكّ فيه أنّ إذا بقي النظامان ملتزمين بإيديولوجياتهما، ستنمو شراكتهما. وبالنسبة إلى واشنطن وحلفائها، ينبغي إذًا أن يكون أمرًا حتميًّا بأن انهيار نظام ما من شأنه أن يضعف الآخر بشكل كبير، لأنّه سيحرمهم من الدعم المالي والدبلوماسي الذي يقدّمه كل منهما للآخر حاليًا، وكلاهما مرشحان مثاليان لهذه النتيجة. ومنذ فترة طويلة حتى الآن، انقلب الإيرانيون والفنزويليون على نظاميهم، بعد سنوات من سوء المعاملة والفساد، كلّا النظامين أبقيا السخط الشعبي في مأزق من خلال القمع والسجن والتعذيب.
ترك برس
من أبرز ميزات المناطق التي حكمها الأتراك على مر التاريخ، هي إنشاء المساجد فيها. فعندما دخل السلاجقة منطقة الأناضول، أنشأوا في ولاية "قارص" الحالية مسجد "منو جهر" عام 1073، فيما شيد بنو طولون المسجد الشهير عقب دخولهم القاهرة عام 884، في تجسيد واضح للعمارة التركية الإسلامية. لذا فإن هذه المساجد المنتشرة من تركستان وحتى البلقان، ومن الأناضول إلى إفريقيا، تعد جزءا من ثقافتنا، وتحمل نفس اللمسات المعمارية أينما بنيت، في خطوة تشكل تحديا للعصور. ** المساجد التركية في إفريقيا
دخل الأتراك القارة الإفريقية، لأول مرة، كقادة في مؤخرة الجيش العباسي. لا يزال الجامع الذي بناه أحمد بن طولون، مؤسس الدولة الطولونية، في القاهرة، عقب دخوله إليها، شامخاً حتى يومنا الحاضر. كما قامت الدولة المملوكية التي أسسها أتراك كومان، والذين حكموا مصر بعد الطولونيين، بتشييد العديد من الآثار التي يغلب عليها الطراز المعماري التركي – الإسلامي. وفي القرن الـ 14 الميلادي، قام السلطان المملوكي الحسن بن محمد بن قلاوون، بإنشاء مجمّع السلطان حسن في القاهرة، والذي يغلب عليه الطراز المعماري السلجوقي. من ذاكرة اليوم الـ3 من فبراير. حيث من اللافت التشابه الكبير بين المئذنتين الكبيرتين بجانب البوابة، وبين مدارس سلاجقة الأناضول في كل من ولايتي أرضروم وسيواس.