4. 447 ر. س
مواصفات ثلاجة كلفينيتور 21. 9 قدم باب واحد – فضي:
السعة: 619 لتر
مساحة جيدة للتخزين
تصميم مميز وأنيق
تبريد سريع وفعال
إضاءة داخلية لسهولة الرؤية
هدوء الصوت أثناء التشغيل
هيكل خارجي مقاوم للصدأ والتأكل
كفاءة في توفير الطاقة
الحفاظ علي نضارة الطعام
أرفف قوية ومتعددة لحفظ واستيعاب كميات كبيرة من الاطعمة
العمق: 83 سم, الارتفاع: 184 سم, العرض: 83 سم
6 متوفر في المخزون
- ثلاجة كلفينيتور باب واحد من
- تدبر قوله تعالى في هذه الآية.. "وتحبون المال حبًا جمّا"
- وتحبون المال حبًّا جمًّا - منتدى الكفيل
- وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا – التفسير الجامع
ثلاجة كلفينيتور باب واحد من
1. 526 ر. س
مواصفات ثلاجة كلفينيتور باب واحد 17 قدم – أبيض:
474 لتر
قدرة التبريد الفعلية 16. 73 قدم
منظم الترا فلكس
تبريد سريع وفعال
تصميم بسيط وعصري
الأرفف قابلة للتعديل
توزبع مثالي للهواء داخل الثلاجة
تخزين مساحة كبيرة من الأطعمه
استهلاك اقتصادي للطاقة
الأبعاد: 60 * 65 * 186 سم
غير متوفر في المخزون
تتميز بالجودة والكفاءة العالية
اقدام ثابتة وقوية
جسم خارجي مقاوم للصدأ
التبريد السريع
توزيع مثالي للهواء داخل الثلاجة
مساحة كبيرة للتخزين
سهولة التنظيف
Based on 0 reviews
0. 0 مستوي التعليقات
فقط العملاء الذين قاموا بشراء هذا المنتج الذين قاموا بتسجيل الدخول يمكنهم ترك مراجعة. Brands Carousel
حدثني محمد بن سعد ، قال: ثني أبي: قال: ثني عمي ، قال: ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس " وتحبون المال حبا جما " فيحبون كثرة المال. حدثني محمد بن عمرو قال: ثنا أبو عاصم ، قال ثنا عيسى ، وحدثني الحارث ، قال ثنا الحسن ، قال: ثنا ورقاء جميعاً ، عن أبن أبي نجيح ، عن مجاهد ، قوله " حبا جما " قال: الجم: الكثير. حدثنا بشر ، قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد ، عن قتادة " وتحبون المال حبا جما ": أي حباً شديداً. حدثت عن الحسن ، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد ، قال سمعت الضحاك يقول في قوله " حبا جما " يحبون كثرة المال. حدثني يونس ، قال: أخبرنا ابن وهب ، قال: قال ابن يزيد ، في قوله " وتحبون المال حبا جما " قال: الجم: الشديد. قوله تعالى: " وتحبون المال حبا جما" أي كثيراً، حلاله وحرامه. وتحبون المال حبًّا جمًّا - منتدى الكفيل. والجم الكثير. يقال: جم الشيء يجم جموماً، فهو جم وجام. ومنه جم الماء في الحوض: إذا اجتمع وكثر. وقال الشاعر:
إن تغفر اللهم تغفر جما وأي عبد لك لا ألما
والجمة: المكان الذي يجتمع فيه ماؤه. والجموم: البئر الكثيرة الماء. والجموم (بالضم): المصدر، يقال: جم الماء يجم جموماً: إذا كثر في البئر واجتمع، بعد ما استقي ما فيها.
تدبر قوله تعالى في هذه الآية.. "وتحبون المال حبًا جمّا"
وتحبون المال حبا جما
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى" وتحبون المال حبا جما ". فنحن مجبولون على حب المال، وسمي المال مالا، لأنه يميل بصاحبه إلى فعل الخير،أو إلى غير ذلك. فنحن نحب المال ومن أحب شيئا أمسكه ،فلا يفارق المال إلا من صغرت الدنيا في عينيه،وتحقق بأن ما عند الله خير وأبقى،وهو معنى الزهد. وخصلتان لاتجتمعان في مومن سوء الخلق والبخل. وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا – التفسير الجامع. والنفس جبلت على الشح ،والإنسان ما دام حيا إلا وفقره بين عينيه قال تعالى" الشيطان يعدكم الفقر ". قال صلى الله عليه وسلم لا حسدَ إلا في اثنتين: رجلٌ آتاه اللهُ مالًا؛ فسلَّطَه على هَلَكَتِه في الحقِّ ،ورجلٌ آتاه اللهُ الحكمةَ؛ فهو يَقضي بها ويُعلمُها. قال صلى الله عليه وسلم: نعم المال الصالح ،للرجل الصالح. قال تعالى " انفقوا ممارزقناكم " بمعنى اسعوا في طلب المال، وانفقوا منه. فالعاقل من يحب المال ،ينفق على أهله،يصل به رحمه،ويؤدي به أمانته، ويتصدق به على مستحقيه،ويستغني به عن الناس. وأعظم الحسرات يوم القيامة ،أن ترى مالك في ميزان غيرك،وربما في غير ورثتك. واعلم أن الناس قبلك قد جمعوا المال الكثير لهم، ولأولادهم، فلم يبق ما جمعوا، ولا لمن جمعوا،الكل ذهب الى التراب.
يُروى ان شخصاً متديناً في العراق اسمه السيد محمد علي القزويني ، يملك خمسمائة ليرة ذهبية ، وهو يعرف ان الخمس واجب ، ويريد ان يبرئ ذمّته تجاه ربِّه بأن يدفع ما عليه ، لكنه كلّما هّم بدفع الخمس لم تطاوعه نفسه وانقطعت حيلته. ويوماً من الأيام أخذ المال الذي عليه ووصل الى باب الحاكم الشرعي (العالم)، فلم تطاوعه نفسه دفع مائة ليرة ذهبية. فرجع. ثم عاد الكرة عدّة مرات دون جدوى. ويوماً عزم عزماً أكيداً على الدفع ، فأخذ المال ووضعه في جيبه. ولما وصل الى حضرة العالم ، وجد عنده عدّة أشخاص ، فقال للحاضرين: من فضلكم كّتفوني ، وأخرجوا المال الذي في جيبي ، وأعطوه للعالم ، فإنني لا أقوى على إخراجه بنفسي. فكتّفوه وربطوه بالحبل ، وأخرجوا المال من جيبه ، وهو يصيح ويصرخ ، فلم يلتفتوا اليه. ثم فكّوه بعد ان أعطوا العالم المبلغ. تدبر قوله تعالى في هذه الآية.. "وتحبون المال حبًا جمّا". وفي تلك الحال وبعد ان أيقن ان المال الذي أخذوه منه لم يرجع اليه ، قال: الحمد لله ، الآن خلّصتموني من النار ، وفككتم رقبتي من عذاب جهنّم. وهذه القصة تبين مدى تعلّق بعض الناس بالمال تعلقاً شديداً ، رغم تديّنهم. وكما قال الشاعر:
قد بُلينا في عصرنا بأناسٍ يظلمون الأنام ظلماً عمّا
يأكلون التراث أكلاً لمّا ويحبون المال حبًّا جمًّا.
وتحبون المال حبًّا جمًّا - منتدى الكفيل
([1]) صحيح مسلم: كتاب الزّهد والرّقائق، الحديث رقم (2958). وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا: معطوفة على ما قبلها
﴿ جَمًّا ﴾: كثيراً
وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا..
كلمة السر أعطانا الله إياها هنا لكن لم يدركها أكثر الناس. فحب المال هو أحد أول مقومات الحصول عليه ومن تكون علاقته بالمال الكره أو النكران فإنما هو ينكر طبيعته ويعتدي على خلق من خلق الله بحكم أنه خالق كل شيء حتى ما يصنعه الإنسان بيده هو في الأساس من خلق الله. الجمادات لها مشاعر ، ربما لا ندركها ولكن لها مشاعر وتتأثر بنظرتنا لها. تخيل المال وكأنه صديق أو إنسان تقابله في يومك فإن أنت منحته الحب إقترب منك وإن أنت نظرت إليه شزرا إبتعد عنك. نحن الآن لا نحب المال ولا ننظر إليه شزرا وإنما نقوم بما هو أسوأ. نستخدمه وقت الحاجة وعندما لا نحتاج له لا نعيره إهتماما. فتخيل أن عندك صديق عندما تحتاج له تركض إليه تطلب نجدته وعندما يتم لك ما تريد تتركه وكأنه غير موجود أو تتحدث عنه وكأنه إنسان لا قيمة له. أصلح علاقتك بالمال، عامله بإحترام، رتب أوراقه في محفظتك بشكل صحيح، إمنحه الحب والإمتنان لأنه يقف إلى جانبك وسترى بأنه يقترب منك أكثر. * إعمل هذا التمرين وإستمتع بالنتائج. ١- تعرف على المال: خذ كم ورقة نقدية وإسستشعرها بيديك، إلمسها وتحسس ملمسها، تعرف عليها أكثر، أفركها برفق بين راحتي يديك.
وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا – التفسير الجامع
لننتبه إذن إلى كيفية كسب المال ووجوه صرفه، فأغلبنا - كما تقول العامة - مذهبه واسع جدًا في مسألة الكسب، لا يتوقف طويلًا عند الحلال والحرام، علمًا بأن سؤالين من الأسئلة الخمسة يوم القيامة سيكونان عن المال، من أين اكتسبه وفيم أنفقه. الأمر إليك، فانظر ماذا ترى؟
قال تعالى: لقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم "فأنت توضع في قبرك عاريا حافيا فاستصغر الدنيا بالتقلل منها. واعلم أن الغنيمة في الصدقة،والربح في البذل، والحظ في الإيثار،والزيادة في النقص،أعني بالزيادة. الخلف المنتظر من الله " وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ". أنت للمال إذا أمسكته ♣ فإذا أنفقته فالمال لك
قال صلى الله عليه وسلم: إن لك إلا ما أكلت فأفنيت، ولبست فأبليت، أوأعطيت فأبقيت ،وما سوى ذلك للوارث. (الحديث). ففي الآخرة ستجد ما قدمت وتربح ما أنفقت،وتخسر ماخلفت. قال طرفة بن العبد:
أرى الموت غدا أعداد النفوس ولاأرى ♣ بعيدا ما أقرب اليوم من غد
فعجلة الزمان تدور بسرعة وستلقي بالجميع في القبر. قال أهل الله: إذا زاد جاه الولي زاد تواضعه، وإذا زاد ماله، زاد سخاؤه ،وإذا طال عمره زاد إجتهاده. ويعرف أهل الله في الخلق، بلطف لسانهم ،وحسن أخلاقهم، وبشاشة وجوههم، وسخاء أنفسهم ،وقلة اعتراضهم،وقبول عذر من اعتذرإليهم،وتمام الشفقة على جميع الخلائق، برهم وفاجرهم. فاسعى لطلب المال الحلال لتستعين به على دينك ودنياك ،تحج وتعتمر، وتتصدق وتنفق على الفقيروالمسكين،ولاتترك ورثتك عالة على الناس.