صراحة الرياض: أعلنت وزارة الحج والعمرة إيقاف إحدى شركات العمرة لتقصيرها في الخدمة والمتطلبات للمعتمرين وأكدت الوزارة أنها لن تتهاون مع المخالفين للأنظمة والتعليمات، وستتخذ كافة الإجراءات اللازمة
المزيد من صحيفة صراحة الإلكترونية
الأكثر تداولا في السعودية
صحيفة عكاظ
منذ 49 دقيقة
صحيفة سبق
منذ ساعتين
صحيفة الشرق الأوسط
صحيفة المدينة
منذ 4 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 3 ساعات
- مكاتب العمرة في الرياض الان
- المقصود بالزنا في حديث خروج المرأة متعطرة - إسلام ويب - مركز الفتوى
- حديث الرسول عن عطر النساء - موضوع
- عطر المرأة المسلمة .. واحكامه
- عطر المرأة - فقه
مكاتب العمرة في الرياض الان
📞 سلام عليكم موجود القاح كرونا بدون ابره انزلك محصن تشيك وتاكد جرعه اولى ثانيه ثالثة بدون حضور جريدة الرياض | شرطة الرياض: إيقاف فتاة ظهرت في مقطع منتحلة صفة غير صحيحة تمكنت شرطة منطقة الرياض من تحديد هوية فتاة ظهرت في مقطع فيديو منتحلة صفة غير صحيحة بارتداء زي عسكري خاص بأحد القطاعات الأمنية، وجرى إيقاف ها واستكمال الإجراءات النظامية بحقها، وإحالتها إلى النيابة العامة.
طريقة اداء العمرة من الرياض العمرة هي زيارة بيت الله الحرام وذلك من أجل عبادة الله ، ونيل رضاه من خلال تأدية لمناسك المفروضة المتمثلة بالطواف والسعي بين الصفا والمروة.
فعن عائشة رضي الله عنها: أن امرأة سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن غسلها من المحيض، فأمرها كيف تغتسل، قال: "خذي فرصة من مسك، فتطهري بها" قالت: كيف أتطهر؟ قال: "تطهري بها"، قالت: كيف؟، قال: "سبحان الله، تطهري"، فاجتبذتها إلي، فقلت: تتبعي بها أثر الدم". حديث الرسول عن عطر النساء - موضوع. [14]
فالحديث هنا أمر المرأة باستعمال المسك أو العطر لإزالة آثار رائحة دم الحيض والنفاس، فهناك حالات تحتاج المرأة فيها بحكم طبيعتها الفطرية لما تزيل به أثر الروائح الكريهة، وليست الدورة الشهرية هنا سوى حالة من الحالات، يضاف إليها حالات أخرى تعرفها المرأة، وإذا تطيبت المغتسلة هنا بالمسك، ثم خرجت فهل سيزول أثره؟ من المؤكد لا، بل سيشم. التطيب قبل الإحرام للمرأة:
والحالة الثانية التي أباح فيها النبي صلى الله عليه وسلم للمرأة التطيب: قبل الإحرام، ولو بقي أثره بعد الإحرام لا يؤثر في إحرامها، وقد ورد فيه حديث:
أن عائشة أم المؤمنين حدثتها قالت: كنا نخرج مع النبي – صلى الله عليه وسلم – إلى مكة فنضمد جباهنا بالمسك المطيب عند الإحرام، فإذا عرقت إحدانا سال على وجهها فيراه النبي – صلى الله عليه وسلم – فلا ينهاها". [15]
أما عن سند الحديث فقد حسن إسناده: المنذري في مختصره [16] ، وصحح إسناده: محققو المسند، وشعيب الأرناؤوط، والألباني وغيرهم.
المقصود بالزنا في حديث خروج المرأة متعطرة - إسلام ويب - مركز الفتوى
فإن قيل: كونها مع الحُُجاج مظنّة أن ينظر الرجال وجهها إن كانت سافرة ، لأن الغالب أن المرأة السافرة وسط الحجيج ، لا تخلو ممن ينظر إلى وجهها من الرجال. فالجواب: أن الغالب على أصحاب النبيّ صلى الله عليه وسلم الورع ، وعدم النظر إلى النساء ، فلا مانع عقلاً ، ولا شرعاً ، ولا عادةً ، من كونها لم ينظر إليها أحد منهم ، ولو نظر إليها: لحُكي ، كما حُكي نظر الفضل إليها ، ويُفهم من صرف النبيّ صلى الله عليه وسلم بصر الفضل عنها: أنه لا سبيل إلى ترك الأجانب ينظرون إلى الشابة وهي سافرة ، كما ترى ، وقد دلَّت الأدلَّة على أنها يلزمها حجب جميع بدنها عنهم. عطر المرأة - فقه. وبالجملة: فإن المنصف يعلم أنه يبعد كل البعد أن يأذن الشارع للنساء في الكشف عن الوجه أمام الرجال الأجانب ، مع أن الوجه هو أصل الجمال ، والنظر إليه من الشابة الجميلة هو أعظم مثير للغريزة البشرية وداعٍ إلى الفتنة ، والوقوع فيما لا ينبغي ، ألم تسمع بعضهم ، يقول:
قلت اسمحوا لي أن أفوز بنظرة *** ودعوا القيامة بعد ذاك تقوم
أترضى أيها الإنسان أن تسمح له بهذه النظرة إلى نسائك ، وبناتك ، وأخواتك ؟!. ولقد صدق من قال:
وما عجب أن النساء ترجلت *** ولكن تأنيث الرجال عجاب " انتهى.
"
حديث الرسول عن عطر النساء - موضوع
وعلى هذا: فإن القاعدة عند أهل العلم: أنه إذا وُجد الاحتمال: بَطَل الاستدلال ، فيكون هذا الحديث من المتشابه ، والواجب علينا في النصوص المتشابهة: أن نردها إلى النصوص المحكمة ، الدالة دلالة واضحة على أنه لا يجوز للمرأة أن تكشف وجهها ، وأن كشف المرأة وجهها من أسباب الفتنة ، والشر " انتهى. "دروس وفتاوى الحرم المكي" ( 1408 هـ ، شريط رقم 16 ، وجه: ب). والله أعلم.
عطر المرأة المسلمة .. واحكامه
أي كان قصدها أن تلفت أنظارهم؛ لأن يشموا ما تعطرت وتجملت به. ونحن نؤكد كذلك على أن الرجل لو تعطَّر قاصدًا فتنة النساء ولفت أنظارهن إليه، فإنه يشمله الوعيد الشديد، الذي جاء في حق المرأة تمامًا، فالحديث بهذا يقوم على قصد الفتنة وإرادة السوء من الرجل والمراة على السواء، وإنما أُطلق على المرأة من باب تغليب أثرها في الميل أكثر من الرجل. صحة حديث عطر المرأة. الثالث: إذا لم تقصد المرأة فتنة الناس بوضع الطيب، فإن أحكام الطيب والتعطر بالنسبة لها تندرج تحت عدة أحكام مهمة:
ـ إما أنه مباح: وذلك في بيتها، ومع محارمها، أو كانت في مجتمع النساء فقط، فالفتنة حينئذٍ مأمونة، ولا حرج عليها في أن تمس من طيبها ما شاءت. ـ وإما أنه مندوب مرغب فيه: كالتطيب للزوج؛ فإذا قصدت به حسن التبتل للزوج والتجمل له، فإنها مأجورة في ذلك أجرًا عظيمًا بحسن مقصدها. ـ أما التعطر أمام الأجانب من غير المحارم، فقد اختلف فيه العلماء بين الكراهة والحرمة، وقد بوب الإمام النسائي/ما يكره للنساء من الطيب. وعدَّ الحافظ ابن حجر وضعها الطيب مع قصدها فتنة الرجال من الكبائر؛ وهو ظاهر الحديث الشريف، ولكنه عقب بعد ذلك قائلًا: «وَيَنْبَغِي حَمْلُهُ لِيُوَافِقَ قَوَاعِدَنَا عَلَى مَا إذَا تَحَقَّقَتْ الْفِتْنَةُ، أَمَّا مَعَ مُجَرَّدِ خَشْيَتِهَا فَهُوَ مَكْرُوهٌ، أَوْ مَعَ ظَنِّهَا فَهُوَ حَرَامٌ غَيْرُ كَبِيرَةٍ كَمَا هُوَ ظَاهِرٌ».
عطر المرأة - فقه
الحمد لله. المقصود بالزنا في حديث خروج المرأة متعطرة - إسلام ويب - مركز الفتوى. لا يصح الاستدلال بحديث الفضل بن العباس رضي الله عنه على جواز كشف الوجه ، وقد أجاب العلماء على ذلك بجوابين. قال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله:
" وأجيب عن ذلك أيضاً من وجهين:
الأول: أنه ليس في شيء من روايات الحديث التصريح بأنها كانت كاشفة عن وجهها ، وأن النبيَّ صلى الله عليه وسلم رآها كاشفة عنه ، وأقرّها على ذلك ، بل غاية ما في الحديث أنها كانت ( وضيئة) ، وفي بعض روايات الحديث: ( أنها حسناء) ، ومعرفة كونها وضيئة ، أو حسناء لا يستلزم أنها كانت كاشفة عن وجهها ، وأنه صلى الله عليه وسلم أقرّها على ذلك ، بل قد ينكشف عنها خمارها من غير قصد ، فيراها بعض الرجال من غير قصد كشفها عن وجهها. ويحتمل أن يكون يُعرف حسنُها قبل ذلك الوقت ؛ لجواز أن يكون قد رآها قبل ذلك وعرفها ، ومما يوضح هذا: أن عبد اللَّه بن عباس رضي اللَّه عنهما الذي روي عنه هذا الحديث لم يكن حاضراً وقت نظر أخيه إلى المرأة ، ونظرها إليه ؛ لما قدمنا من أن النبيّ صلى الله عليه وسلم قدمه بالليل من " مزدلفة " إلى " مِنى " في ضعفة أهله ، ومعلوم أنه إنما روى الحديث المذكور من طريق أخيه الفضل ، وهو لم يقل له: إنها كانت كاشفة عن وجهها ، واطّلاع الفضل على أنها وضيئة حسناء لا يستلزم السفور قصدًا لاحتمال أن يكون رأى وجهها ، وعرف حسنه من أجل انكشاف خمارها من غير قصد منها ، واحتمال أنه رآها قبل ذلك وعرف حسنها.
ورد عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال: "أيُّما امرأة استعطَرتْ فمرَّتْ على قوم ليجدوا ريحَها فهي زانية، وكلّ عَين زانية" رواه النسائي وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما، ورواه الحاكم أيضا وقال: صحيح. كما روه أبو داود و الترمذي بلفظ "كل عين زانية والمرأة إذا استعطَرَتْ فمرّت بالمجلس كذا وكذا، يعني زانية، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. وفي المأثور: خير عطر المرأة ما ظهر لونه وخفي ريحُه. يفهم من هذا أن وصف المرأة بأنها زانية أي تشبهاً، يقوم على وضعها العطر بقصد أن يجدَ الناس ريحها، وهذا واضح لا يشكُّ أحد في أنه مذموم، فالقصد به حينئذ الفِتنة والإغراء، ولا يكون كذلك إلا إذا كان العطر نفَّاذًا أو قَوِيًّا، أما الخفيف الذي لا تجاوز رائحته مكانه إلا قليلاً، والذي لا يقصد به الإغراء ، بل إخفاء رائحة العرق مثلا فلا توصف المرأة معه بأنها كالزانية، وذلك لانتفاء القصد ومع ذلك أرى أنه مكروه على الأقل، فإن الرائحة حتى لو كانت خفيفة فستجد مَن يتأثّر بها من الرجال تزدحم بهم الطُّرق والأسواق والمواصلات، فأولى للمرأة الحرّة العَفيفة أن تبتعد عن كلِّ ما يُثير الفِتنة من قَريب أو بعيد. وإزالة رائحة العَرق تُمكِن بالاستحمام أو غَسل المواضع التي يتكاثر فيها العرق ولا يحتاج إلى وضع روائح، فإن الخفيف منها يجرُّ إلى الكثير القوي.