المضاعفات قد يعاني الأشخاص المصابون بمتلازمة داون مجموعةً من المضاعفات، يصبح بعضها بارزًا كلما تقدموا في العمر. يمكن أن تتضمن تلك المضاعفات الآتي: عيوب القلب. يولد حوالي نصف الأطفال المصابين بمتلازمة داون مصابين بنوع أو آخر من أنواع أمراض القلب الخلقية. يمكن أن تكون مشاكل القلب هذه مهددة للحياة، وقد تتطلب الجراحة في مرحلة الطفولة المبكرة. عيوب الجهاز الهضمي (GI). تحدث تشوهات الجهاز الهضمي في بعض الأطفال المصابين بمتلازمة داون، وقد تتضمن تشوهات الأمعاء، والمريء، والقصبة الهوائية والشرج. يحدث الانقسام المنصف في الخلايا - تعلم. قد يزداد خطر الإصابة بمشكلات هضمية، مثل انسداد الجهاز الهضمي، أو حرقة المعدة (الارتجاع المعدي المريئي) أو الداء البطني. اضطرابات المناعة. نظرًا للتشوهات في الأجهزة المناعية، يكون الأشخاص المصابون بمتلازمة داون عرضة لخطر الإصابة باضطرابات المناعة الذاتية، وبعض أنواع السرطان، والأمراض المعدية، مثل الالتهاب الرئوي. انقطاع النفس في أثناء النوم. نظرًا للتغيرات التي تحدث في الأنسجة الرخوة والهيكل والتي تؤدي إلى إعاقة مجرى الهواء، يكون الأطفال والكبار المصابين بمتلازمة داون عرضة لخطر الإصابة بانقطاع النفس الانسدادي النومي.
يحدث الانقسام المنصف في الخلايا - تعلم
وهذا يعني أن الناقل المتوازن لا يعاني أي علامات أو أعراض لمتلازمة داون، ولكن يمكن أن ينقل الأب أو الأم التبدل الصبغي غير المتوازن إلى الأبناء مما يؤدي إلى إصابة الأطفال بمتلازمة داون. عوامل الخطر يرتبط ببعض الآباء درجة خطورة أكبر للحصول على مولود مصاب بمتلازمة داون. وتتضمن عوامل الخطر ما يلي: تأخر سن الإنجاب. تزيد فرص إنجاب المرأة لطفل مصاب بمتلازمة داون مع تقدم العمر، وهذا لأن بويضات النساء الأكبر سنًا تكون أكثر عرضة للانقسام الصبغي غير الصحيح. تزداد خطورة حمل المرأة بطفل مصاب بمتلازمة داون بعد سن 35 عامًا. وبالرغم من ذلك، فإن معظم الأطفال من المصابين بمتلازمة داون يولدون لنساء دون سن الـ 35 وهذا لأن النساء الأصغر سنًا يكون لديهن أطفال أكثر. كون أحد الوالدين حاملاً للتبدل الصبغي الجيني لمتلازمة داون. يمكن لكلٍ من الرجال والنساء نقل التبدل الصبغي الجيني لمتلازمة داون لأطفالهم. ولادة طفل مصاب بمتلازمة داون. يكون الآباء والأمهات الذين لديهم طفل واحد مصاب بمتلازمة داون والآباء وكذا الأمهات المصابات بالإزفاء عرضة لخطر متزايد في إنجاب طفل آخر مصاب بمتلازمة داون. يمكن أن يساعد استشاري الأمراض الوراثية الآباء والأمهات في تقييم خطر إنجاب طفل آخر مصاب بمتلازمة داون.
السمنة. ينزع الأشخاص المصابون بمتلازمة داون إلى الإصابة بالسمنة على نحو أكبر من عامة السكان. مشكلات الحبل الشوكي. قد يعاني ب
توجد الدهون المشبعة في العديد من الأطعمة الحيوانية، مثل: الحليب، والجبن، واللحوم، وبعض الزيوت الاستوائية، مثل: زيت النخيل وجوز الهند ، وغالبًا ما يتم إدراج الدهون المشبعة ضمن الأطعمة غير الصحية التي تسبب العديد من المشكلات الصحية، إلا أن الدراسات حتى هذا الوقت لم تُقدّم نتائج قاطعةً على ذلك.
ما هو الفرق بين الدهون المشبعة وغير المشبعة ؟ - شيب عربية
الشحوم الحيوانيّة وبعض الشحوم النباتيّة. الزبدة أو السمن. الدواجن التي لا يتمّ إزالة جلدها ونزعه منها قبل الأكل. الحليب غنيّ الدسم ومشتقات الحليب التي يتمّ عملها منه، مثل الأجبان غنيّة الدسم، القشطة، وغيرها. الأطعمة والوجبات الجاهزة والسريعة مثل الأطعمة والبطاطس المقليّة وغيرها. ما هو الفرق بين الدهون المشبعة وغير المشبعة ؟ - شيب عربية. العديد من أنواع الزيوت نباتيّة المنشأ، مثل زيت النخيل، زيت جوز الهند، زيت نواة النخيل، وغيرها، إلا أ،ه من المهمّ معرفته أنّ هذه الزيوت تعد مصدرًا للدهون المشبعة فقط ولا تحتوي على الكولسترول.
عدم تناول الأطعمة المصنعة بسبب احتوائها على كميةٍ كبيرةٍ من الدهون المتحولة (Trans Fats) والصوديوم. تناول الدهون الصحية، مثل السردين، والأفوكادو، والجوز، فهي تدعم النمو الجيد للدماغ، وتقوي المناعة وتحسن من صحة القلب. شوي الطعام أو خبزه بدلًا من قليه بالزيوت الضارة. *
الدهون المشبعة ما هي؟ الفرق بينها وبين الدهون غير المشبعة - أطلس المعرفة
وترتبط الجزيئات صغيرة الحجم بشكلٍ أكبر مع مشكلة تصلب الشرايين مقارنةً بالجزيئات الكبيرة، وذلك لأنّ لديها قابلية أعلى للأكسدة، وبالتالي زيادة احتمالية حدوث الالتهابات في بطانة الأوعية الدموية، وبالتالي الإصابة بمرض تصلب الشرايين، وذلك حسب ما أشارت له دراسة نشرتها مجلة Lipids عام 2010. ما هي الدهون المشبعة - سطور. [١٠] وبشكل عام؛ لا توجد أدلة كافية تربط مباشرة بين استهلاك الدهون المشبعة والآثار السلبية في صحّة القلب، لكن عند مقارنة الدهون المشبعة مع الدهون غير المشبعة، فإن الأنواع المشبعة قد تزيد عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، ولها تأثيرٌ سلبيٌّ في الشهية، والإدراك، وإنفاق الطاقة في الجسم. [٧]
نصائح للتقليل من الدهون المشبعة
إنّ كمية الدهون المُشبعة التي يجب تناولها يجب ألّا تزيد عن نسبة 10% من إجماليّ مدخول الطاقة إلى الجسم، وذلك بالاستناد إلى إرشادات منظمة الصحة العالمية. [١١] وهذا يعني أنّه يجب على الرجال ألّا يتناولوا كميّةً تزيد عن 30 غراماً من الدهون المشبعة يومياً، وألّا تتناول النساء كمية تتجاوز 20 غراماً يوميّاً، في حين يجب على الأطفال تناول كميّاتٍ أقلّ من ذلك. [٤]
وهناك بعض الأمور التي يمكن اعتمادها للمساعدة على تقليل استهلاك الدهون المشبعة، ومنها ما يأتي: [١٢]
اختيار نوعيات الأطعمة القليلة بالدهون المشبعة، وذلك عن طريق قراءة الملصق الغذائي قبل الشراء.
• الزبدة:
كل 100 جرام من الزبدة يحتوي على 15 جرام من الدهون المشبعة، وبالتالي فان تناول ملعقة كبيرة فقط من الزبدة يمكن ان يحمل للجسم حوالي 36% من الدهون المشبعة الضارة بالصحة والتي تؤدي الى السمنة وانسداد الشرايين وامراض القلب. • الاجبان:
كما الزبدة، كذلك الاجبان تعتبر مصدر غنيا بالدهون المشبعة خاصة في حال الاجبان الصفراء والاجبان المصنعة، حيث ان جبن الشيدر مثلا يحتوي على 30% من الدهون المشبعة فيما قد تصل نسبة هذه الدهون في جبن الماعز لحوالي 123% في 100 جرام فقط. • الكريما الثقيلة:
يحتوي كل 100 جرام منها على 23 جرام دهون مشبعة، وهناك انواع من الكريما تحوي نسبة عالية من الدهون ومنها الكريمة المخفوقة. • الدهون الحيوانية:
والتي يتم استخدامها بشكل كبير في تحضير البرجر والنقانق والاطعمة المقلية، وهي اطعمة غير صحية نظرا لارتفاع نسبة الدهون المشبعة فيها والتي تصل لحوالي 40%. الدهون المشبعة ما هي؟ الفرق بينها وبين الدهون غير المشبعة - أطلس المعرفة. • اللحوم المصنعة:
ومنها النقانق التي تحوي الكثير من الدهون الحيوانية، فيما تشكل النقانق حوالي 15% من الدهون المشبعة. • زيت السمك:
على الرغم من فائدته الصحية لاحتوائه على احماض اوميغا 3 الدهنية، الا ان زيت السمك هو منتج حيواني اخر مرتفع بنسبة الدهون المشبعة.
ما هي الدهون المشبعة - سطور
وتم تقييم الآثار الصحية من خلال النظر في العوامل المعروفة التي تسبب خطر الاصابة بامراض القلب، مثل الكوليسترول اوالبروتينات الدهنية التي تحمل الكوليسترول حولها ، فوجدوا ان استبدال الكربوهيدرات بالدهون الغير مشبعة ، فان ذلك يزيد بشكل ملحوظ الكوليسترول السئ ، ويعمل علي انخفاض الكوليسترول الجيد ، بالرغم من ان معظم الدهون الاخرى تميل الي زيادة الكوليسترول الجيد. الدهون الغير مشبعة وحساسية الانسولين: في الواقع ان العلاقة بين الدهون الغير مشبعة وخطر الاصابة بمرض السكري ليست واضحة تماما حتي الان ، ولكن وجدت دراسة كبيرة لاكثر من 80 الف سيدة ، ان السيدات اللاتي تناولن الدهون الغير مشبعة لديهم خطر اعلى بنسبة 40٪ للاصابة بمرض السكري من النوع 2. ومع ذلك، فان هناك اثنين من الدراسات الاخرى المماثلة التي لا تجد اي علاقة بين تناول الدهون الغير مشبعة وبين مرض السكري من النوع 2 ، كما قاموا بعمل العديد من التجارب الرقابية علي البشر ايضا حول العلاقة بين الدهون الغير مشبعة وبين امراض اخري مثل مقاومة الانسولين ومستويات السكر في الدم ، ولكن مع الاسف، كانت النتائج غير متناسقة ، فبعض الدراسات اظهرت انها تضر حقا وتسبب هذه الامراض ، والبعض الآخر قالت انه لا يوجد اي تأثير.
تعدُّ الدهون مصدرًا مهمًّا للأحماض الدهنية الأساسية والتي لا يمكن للجسم أن يصنعها بنفسه، لذلك نحتاج إلى كميةٍ قليلةٍ من الدهون يوميًّا، لكي نؤمن حاجة الجسم منها، وهناك نوعان رئيسيان للدهون هما: الدهون المشبعة، والدهون غير المشبعة. سنتعرف في مقالنا هذا على الفرق بين الدهون المشبعة وغير المشبعة. بعض الحقائق عن الدهون
قبل أن نتكلم عن أنواع الدهون والفرق بين الدهون المشبعة وغير المشبعة، سنتكلم قليلًا عن فوائد الدهون بشكلٍ عام. هناك أنواعٌ عديدةٌ من الدهون التي يحتاجها الجسم بمستوياتٍ مختلفةٍ، فالجسم قادرٌ أن يصنع معظم الدهون بنفسه بدءًا من السعرات الحرارية الزائدة، وبذلك يكون قادرًا على تخزين الطاقة الفائضة على شكل دهونٍ، وعندما يحتاج الجسم إلى طاقةٍ إضافيةٍ، كما في أثناء الصيام الطويل، يستخدم الجسم هذه الطاقة المخزنة التي توفر كمياتٍ كافيةً من الطاقة له. مواضيع مقترحة
تدعم الدهون الكثير من الوظائف الحيوية في الجسم، فتساعد في امتصاص بعض أنواع الفيتامينات (فيتامينات A وD، وE وK) على مستوى الأمعاء، كما أنها تدخل في تركيب الغشاء الخلوي، ومع ذلك، يعتقد الخبراء أنّ للدهون دورًا كبيرًا في إحداث أمراض القلب والأوعية الدموية، إذ تحتوي الدهون على كمياتٍ كبيرةٍ من السعرات الحرارية، لذلك يجب الموازنة بين تناول الدهون وغيرها من المغذيات لكي لا يحصل الجسم على كمياتٍ أكبر مما يحتاجها من السعرات، والذي يؤدي بدوره إلى زيادة الوزن وما يرافقه من أمراضٍ خطيرةٍ.