ثاني ثانوي / لغة عربية - مهارات المتحدث البارع - YouTube
ثاني ثانوي / لغة عربية - مهارات المتحدث البارع - Youtube
مهارات المتحدث البارع
شعاع المعرفة
تحميل كتاب المتحدث البارع Pdf - مكتبة نور
مهارات المتحدث البارع
عين2021
مهارات المتحدث البارع (عين2021) - مهارات الخطابة والإلقاء - اللغة العربية 4 - ثاني ثانوي - المنهج السعودي
اهم خمس مهارات تميز المتحدث البارع
عين2021
المستوى الاحترافي للناطق الإعلامي والمتحدث الرسمي
الإعتمادات المحلية والدولية
تعتبر الاعتمادات الدولية في مجال التدريب والتطوير وتقديم الخدمات التدريبية من أهم مؤشرات جودة الخدمات ومطابقتها للمعايير الدولية، يوروماتيك للتدريب والاستشارات الإدارية حاصلة على اعتمادات دولية ورسمية ذات أعلى وأفضل المستويات العالمية علمياً وفنياً التي تعكس مستوى الآداء المتميز في أعمالنا التدريبية. بحيث تحقق ما يطمح إليه كل مشارك في أعمالنا التدريبية.. مهارات المتحدث البارع (عين2021) - مهارات الخطابة والإلقاء - اللغة العربية 4 - ثاني ثانوي - المنهج السعودي. بالحصول على أفضل الشهادات العلمية والفنية المعتمدة. الاعتمادات الدولية
صفات النبي صلّ الله عليه وآله وسلم
اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين
روي عن أمير المؤمنين (ع) أنه قال: سمعت رسول الله (ص) يقول: من كتب صفاتي هذه ووضعها في بيت لم يقرب ذلك البيت وباء ولا رصد راصد, ولا سحر ساحر, ولا غرق ولا شر ولا رهق, ولا يمس أهله فقر ولا تصيبهم مصيبة أبدا, ولا يزالون في السرور أبد الدنيا. ومن قرأها أو سمعها أو كتبها كان كمن حج أو اعتمر أو عتق رقبة, و صرف عنه شر الدنيا و عذاب الآخره, و شر منكر و نكير في قبره, أو قرأت على مريض عوفي ببركة محمد (ص)
و هذه هي الصفات الميمونة:
محمد بن عبد الله صلى الله عليه و آله, خاتم النبيين, و قائد الغر المحجلين, و سيد جميع الأنبياء و المرسلين, كان نبيا و آدم بين الماء و الطين, رؤوف بالمؤمنين, شفيع المذنبين, مرسل إلى كافة الخلق أجمعين كما قال الله تعالى: (ماكان محمد أبا أحد من رجالكم ولاكن رسول الله و خاتم النبين).
صفات النبي محمد صلى الله عليه وسلم - موسوعة
كذلك وصف عليٌّ بن أبي طالبٍ رضي الله عنه بعضاً من صفات شكل النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: "لم يَكنِ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ بالطَّويلِ، ولا بالقصيرِ، شثْنُ الْكفَّينِ والقدَمينِ، ضخمُ الرَّأسِ ضخمُ الكراديسِ، طويلُ المسرَبةِ، إذا مشى تَكفَّأَ تَكفُّؤًا كأنَّما انحطَّ من صبَبٍ، لم أرَ قبلَهُ ولا بعدَهُ مثلَهُ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ" [صحيح الترمذي: 3637]. فقوله رضي الله عنه أن الرسول عليه الصلاة والسلام، ليس بالطويل، ولا بالقصير، أي أنه كان معتدلاً، فليس مفرطاً في طوله، وليس بالقصير الذي تحتقره العين، وأما قوله شَثْنُ الكفين والقدمين، أي أن فيها غلظٌ وقصر، وقال البعض أن معناها الغلظ في الأصابع مع الطول، وهذا يدل على كمال الجمال في الرجال، حيث إنه يجمع بين نعومة الجسد، والقوة العظيمة، وقوله ضخم الرأس والكراديس، أي أنه عليه الصلاة والسلام كان عظيم الرأس، والكراديس هي المفاصل التي يجتمع فيها عظمتين ضخمتين، كمفاصل الأكتاف، والركب، كما أن معنى قوله طويل المسربة، أي أن شعر الصدر الدقيق ممتدٌّ من الصدر إلى السُّرَّة. أما بالنسبة لمشيته عليه الصلاة والسلام، فكان يتكفَّؤُ تكفُّؤاً، والتكفُّؤ هو التمايل للأمام، كالذي ينحدر من صَبَب، والصبب هو الأرض المنحدرة، وهذا يدل على أنه صلى الله عليه وسلم كان يُسرع في مشيته، ثمَّ يُكملُ عليٌّ رضي الله عنه أنه لم يرَ مثل الرسول صلى الله عليه وسلم من قَبلُ، أو من بعده، ويقصد لم ير مثله في حُسن جمال خِلْقَتِهِ، وخُلُقِهِ، وصِفاته [3].
وقال لبعض نسائه (ألم أنهك أن تحبسي شيئا لغد فإن الله يأتي برزق كل غده). و من أسمائه (صلى الله عليه واله) القثم و له معنيان أحدهما من القثم و هو الإعطاء لأنه كان أجود بالخير من الريح الهابة يعطي فلا يبخل و يمنح فلا يمنع و قال الأعرابي الذي سأله أن محمدا يعطي عطاء من لا يخاف الفقر و روي أنه أعطى في يوم هوازن من العطايا ما قوم خمسمائة ألف ألف و غير ذلك مما لا يحصى و الوجه الآخر أنه من القثم و هو الجمع يقال للرجل الجموع للخير قثوم و قثم كذا حدث به الخليل فإن كان هذا الاسم من هذا فلم تبق منقبة رفيعة و لا خلة جليلة و لا فضيلة نبيلة إلا و كان لها جامعا قال ابن فارس و الأول أصح و أقرب. و من أسمائه ص الفاتح لفتحه أبواب الإيمان المنسدة و إنارته الظلم المسودة قال الله تعالى في قصة من قال { رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ} [الأعراف: 89] أي احكم فسمي ص فاتحا لأن الله سبحانه حكمه في خلقه يحملهم على المحجة البيضاء و يجوز أن يكون من فتحه ما استغلق من العلم و كذا روي عن علي عليه السلام أنه كان يقول في صفته الفاتح لما استغلق و الوجهان متقاربان. ومن أسمائه الأمين و هو مأخوذ من الأمانة و أدائها و صدق الوعد و كانت العرب تسميه بذلك قبل مبعثه لما شاهدوه من أمانته و كل من أمنت منه الخلف و الكذب فهو أمين و لهذا وصف به جبرئيل ع فقال مُطاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ.