قلت لوحده من البنات عن قرار امي و قالت خليها تستخدم حبوب كلين بترول
لانها تعرف واحد استخدمها و في شهر نزل 12 كيلو
انا قريت عنها بس كل اللي قريت انهم استخدموها رجال..!
حبوب كلين باترول بلاتنيوم
أبرز الفوائد التي يمكن أن نغتنمها من حبوب كلين بترول: يساهم بشكل فعال في عملية إذابة وتكسير الدهون داخل الجسم. يمنح الفرد القدر على ممارسة النشاط الرياضي بطاقات متقدمة وعالية. جاءا هذا العلاج لمحاربة مرض الربو والتخلص من أعراض الجهاز التنفسي. بالنسبة للنساء يساهم ي التخلص من الوزن الزائد. حبوب كلين بترول جاءت خصيصاً لممارسي الأنشطة الرياضية للمساهمة إلى كبير في زيادة الطاقة في الجسم، ولكن قد تم منعها بسبب تأثيراتها السلبية، ويقوم الرياضي بالكشف عنها قبل البدء بالمنافسة.
حبوب كلين باترول موديل
ما هو كلين بترول؟ كلين بترول مركب ينتمي إلى فئة من الأدوية تسمى ناهضات بيتا 2. يمكن أن تسبب الأدوية في هذه الفئة اتساعا في عضلات الشعب الهوائية. غالبا ما تستخدم ناهضات بيتا 2 لعلاج الربو. بالإضافة إلى استخدامه لعلاج الربو ، أصبح كلين باترول شائعا كمكمل غذائي لفقدان الوزن. هذا بسبب تأثيره على نمو العضلات وتقليل الدهون. تابع القراءة لمعرفة المزيد حول الاستخدام والسلامة والآثار الجانبية لهذا الدواء. استخدام كلين بترول لم توافق إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على استخدام Clenbuterol في البشر. تمت الموافقة على الشكل السائل للدواء من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج انسداد مجرى الهواء في الخيول. خارج الولايات المتحدة ، يتوفر كلينبوتيرول بوصفة طبية فقط لعلاج الربو. كما يتم وصفه أحيانا لعلاج مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD). كلينبوتيرول ليس من الستيرويد ، ولكن له بعض الخصائص المشابهة لتلك الخاصة بالستيرويدات الابتنائية ، مثل تعزيز زيادة كتلة العضلات. بسبب هذه الخصائص ، تم استخدام كلينبوتيرول في الماشية لزيادة كمية العضلات الصافية. لا يزال من الممكن العثور على العقار في لحوم الماشية بعد ذبحها ، مما أدى إلى المرض في أوروبا وآسيا.
ولكن وضعت كرامتي فوق اشتياقي …
وارغب وصلهــــم دوما, ولكن …
طريق الذل لا تهواها ســــــــاقي!!! 05-05-2012, 09:01 AM
رقم المشاركة: 6
تاريخ التسجيل: Sep 2009
رقم العضوية: 4210
المشاركات: 574
الوزن الحالي: دبيه
اول مرة اسمع فيها
05-05-2012, 11:40 AM
رقم المشاركة: 7
تاريخ التسجيل: Jun 2009
رقم العضوية: 3460
المشاركات: 26, 081
نوع العملية: (تحوير. مراره. لوز. وشد)
تاريخ إجراء العملية: 28-7-1430هـ
الوزن الحالي: في زياده للاسف
الوزن قبل العملية: 112
أجريت العملية في: الملك فهد العام بجده
الله يشفيها يارب
شكرا لكم شكرا للجميع..
22-02-2010
# 1
تلقاني منجضع بظل المربعة
بيانات اضافيه [
+]
رقم العضوية: 1549
تاريخ التسجيل: 24 - 07 - 2009
أخر زيارة: 11-01-2013 (09:55)
المشاركات:
976 [
التقييم: 67
اوسمتي
لوني المفضل: Cadetblue
الفرق بين الكبائر والصغائر
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن التفريق بين المصطلحات الشرعية باب عظيم من أبواب العلم الذي يؤدي بصاحبه إلى الرسوخ فيه. وغياب فهم هذه المصطلحات ضرر عظيم يجر بصاحبه بأن يحكم على أفعال وأشخاص بظلم وجور الذي نهى الشرع عنه. فالكبيرة للعلماء فيها قولان:
منهم من يحددها بعدد. ومنهم من يصف نوعها ويرى أنها غير مرتبطة بعدد، وهو ما رجحه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله. الفرق بين الكبائر والصغائر - أفضل إجابة. إلا أنهم اختلفوا في ضبطها وهذه أهم تلك الأقوال:
1_ ما اقترن بالنهي عنه وعيد من لعن، أو غضب، أو عقوبة _ فهو كبيرة، وما لم يقترن به شيء فهو صغيرة. 2_ وقيل: كل ما ترتب عليه حد في الدنيا، أو وعيد في الآخرة _ فهو كبيرة، وما لم يرتب عليه لا هذا ولا هذا فهو صغيرة. 3_ وقيل: كل ما اتفقت الشرائع على تحريمه فهو من الكبائر، وما كان تحريمه في شريعة دون شريعة فهو صغيرة. 4_ وقيل: كل ما لعن الله ورسوله فاعله فهو كبيرة.
ص536 - كتاب موسوعة الفقه الإسلامي التويجري - الفرق بين الكبائر والصغائر - المكتبة الشاملة
فليس معنى استغفار النبي وسيدنا إبراهيم لهذين الكافرين أن يغفر الله لهما وهما على كفرهما كما يزعم كثير من الناس لجهلهم بمعاني القرءان. ثم الكبائر عددها ما بين الثلاثين والسبعين ليس كما قال بعض العلماء أربعمائة وزيادة ثم أشد الكبائر بعد الكفر قتل النفس التي حرّم الله إلا بالحق ثم الزنا ثم أكل الربا ثم شرب الخمر ثم بعد ذلك أشياء كثيرة كأكل مال اليتيم وعقوق الوالدين أي إيذائهما أذى شديدا والدياثة أي عمل الديوث وهو الذي يعلم الفجور أي الزنا في أهله ثم لا يغير ذلك مع المقدرة و السحر الذي ليس فيه كفر. وأما الصغائر فقد قال عبد الله بن عباس ابن عمّ رسول الله: ما رأيت أشبه باللمم ممّا حدّث أبو هريرة عن النبيّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إنّ الله كتب على ابن آدم حظّه من الزنا وهو مدرك ذلك لا محالة، فالعينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، واللسان زناه الكلام واليد زناها البطش والرجل زناها الخطا والقلب يتمنى ويشتهي والفرج يصدق ذلك ويكذب" رواه البخاري وابن ماجه. الفرق بين الكبائر والصغائر - عالم حواء. ثم الفرق بين الكبائر والصغائر أنّ الكبائر عذابها أشد أما الصغائر فإن عذابها لا يوجب دخول جهنم بل عذابها بما دون ذلك فإن في الآخرة أنواعا من العذاب غير نار جهنم كالتألم من حرّ شمس يوم القيامة فإنّها تدنو من رءوس العباد قدر ميل فيلقى أهل الذنوب من حرّها أذى، وأما الأتقياء فإنّ الله تعالى يظلّهم ولا يصيبهم من شدة حرّ الشمس شىء.
الفرق بين الكبائر والصغائر - عالم حواء
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله-:
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: الكبيرة ما ترتب عليه عقوبة خاصة ، يعني ما جعل الله أو رسوله عليه عقوبة خاصة سواء كانت العقوبة دنيوية ، أم دينية ، أم أخروية. وذلك لأن المعاصي إما أن تقع منهياً عنها أو محرمة أو ما أشبه ذلك فهذه تكون صغيرة قال تعالى: ( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنّ) (النور: الآية 31) فهذه صغيرة ، لكن إذا ترتب على ذلك عقوبة خاصة ؛ كحدٍ في الدنيا ، أو وعيد في الآخرة ، أو لعنة ، أو غضب ، أو نفي إيمان ، أو تبرؤ من فاعله ، فإن ذلك يكون من كبائر الذنوب ، كقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)) ، فإذا لم تحب لأخيك ما تحب لنفسك فإن هذا من الكبائر ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نفى الإيمان عمن لم يحب لأخيه ما يحب لنفسه. ص536 - كتاب موسوعة الفقه الإسلامي التويجري - الفرق بين الكبائر والصغائر - المكتبة الشاملة. وهذا الضابط ضابط حسن ، وبه يمكن أن تميز بين الصغائر والكبائر ، فما جاء مرتباً عليه عقوبة خاصة فهو كبيرة ، وما جاء منهياً عنه ، أو ذكر فيه التحريم ، أو كان لا ينبغي ، أو ما أشبه ذلك ؛ فهذه من صغائر الذنوب. إذاً فالمعاصي تنقسم إلى قسمين:
صغائر وكبائر ، والفرق بينهما من حيث الحقيقة والماهية هو ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ؛ لأن النفس تطمئن إليه ، أما من حيث الحكم ؛ فالفرق بينهما أن الصغائر تكفرها الصلاة والصوم والوضوء والصدقة والتسبيح وما أشبه ذلك مما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أما الكبائر فلابد فيها من توبة ، ولا تنمحي عن الإنسان إلا بتوبة هذا هو الأصل.
الفرق بين الكبائر والصغائر - أفضل إجابة
ولكن كون الصغائر من الذنوب التي تعد أقل وطأة في الوعيد مقارنة بالكبائر لا يجب على المسلم أن يستهين بها، فالاستهانة بصغائر الذنوب لها نتائج لا يحمد عقباها في الدنيا والآخرة ومما يجب على كل فرد الانتباه إليه فيما يخص مسألة الصغائر:
إصرار المرء على ارتكاب صغائر الذنوب قد يقوده إلى الكبائر، فالصغائر لا تقود للفسق إلا أن الإصرار عليها يحولها لكبيرة. يستهين البعض بالصغائر لاعتقادهم أن إثمها يكون أقل من إثم ارتكاب الكبائر، وفي ذلك ذكر ابن القيم أن الإصرار على ارتكاب الصغائر ربما يعادل إثمها إثم الكبائر أو يزيد، ومما قال ابن عثيمين في ذا الصدد أن الإصرار على ارتكاب الصغائر يعد نوع من أنواع التهاون بالخالق عز وجل وبأن هذا الشخص لا يكترث بما حرمه على عباده. الاستهانة بارتكاب الصغائر كذلك من الأمور التي تهلك صاحبها فحذر منها النبي -عليه الصلاة والسلام-، فقد جاء عن عبد الله بن مسعود-رضي الله عنه- عن الرسول -صلى الله عليه وسلم أنه قال"إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ فَإِنَّهُنَّ يَجْتَمِعْنَ عَلَى الرَّجُلِ حَتَّى يُهْلِكْنَهُ"، وقد ضرب النبي مثلاً يبين لنا من خلاله أثر الصغائر على النفس فقال:"كَمَثَلِ قَوْمٍ نَزَلُوا أَرْضَ فَلَاةٍ فَحَضَرَ صَنِيعُ الْقَوْمِ ، فَجَعَلَ الرَّجُلُ يَنْطَلِقُ فَيَجِيءُ بِالْعُودِ وَالرَّجُلُ يَجِيءُ بِالْعُودِ حَتَّى جَمَعُوا سَوَادًا فَأَجَّجُوا نَارًا وَأَنْضَجُوا مَا قَذَفُوا فِيهَا".
الإشارة كذلك من صغائر الذنوب وتتمثل في التعبير بالحركات عن مساوئ الشخص أو مواصفاته بطريقة تؤذيه، مثل الإشارة لشخص بكونه قصير استهانة به أو سخرية منه. عدم إتقان العمل كذلك أو إهدار الوقت المخصص للعمل باستخدام الهاتف أو التحدث مع الزملاء لوقت طويل خارج أوقات الراحة. [2]
الكبائر
أما عن الكبائر فهي كل ذنب يلحق بوعيد ذكر في القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة كالعذاب في النار أو اللعن، كما تشمل كل ذنب ذكر أنه يحرم على صاحبه دخول الجنة أو أن يشم ريحها، بالإضافة لكل ذنب قيل عن صاحبه بأنه ليس من المسلمين وبكونه آثم، وقال بن تيمية في تعريف الكبائر:"كُلُّ ذَنْبٍ خُتِمَ بِلَعْنَةِ أَوْ غَضَبٍ أَوْ نَارٍ فَهُوَ مِنْ الْكَبَائِرِ". ومما أجمع عليه علماء المسلمين هو الإجماع على عدم حصر الكبائر بالسبع التي ذكرها الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الشريف:"اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ.
كبائر تتعلق بالفرج مثل ارتكاب فاحشة الزنا أو الإقدام على ما فعله قوم نبي الله نوح- عليه السلام- وقد كانوا يأتون الرجال شهوة دون النساء. كبائر تتعلق بالبطن مثل شرب الخمور. [3]