الأربعاء، ٢٧ أبريل ٢٠٢٢ - ٤:٠٠ م
أبوظبي في 27 أبريل / وام / أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع عن تقديم 6, 769 جرعة من لقاح "كوفيد-19" خلال الساعات الـ 24 الماضية وبذلك يبلغ مجموع الجرعات التي تم تقديمها حتى اليوم 24, 710, 850 جرعة ومعدل توزيع اللقاح 249. 85 جرعة لكل 100 شخص. يأتي ذلك تماشيا مع خطة الوزارة لتوفير لقاح كوفيد-19 وسعياً إلى الوصول إلى المناعة المكتسبة الناتجة عن التطعيم والتي ستساعد في تقليل أعداد الحالات والسيطرة على فيروس كوفيد-19. وام/دينا عمر/مصطفى بدر الدين
تقديم اجازة وزارة الصحة
وأكد عبدالغفار، أن الفرق تحث المواطنين على اتباع الأساليب الصحية للوقاية من أي أمراض معدية، وكذلك تعريفهم بمبادرات 100 مليون صحة، التي تقدمها وزارة الصحة والسكان، وضرورة المشاركة والاستفادة منها، بالإضافة إلى توعية المواطنين بالتغذية السليمة للوقاية من أمراض سوء التغذية. وأضاف عبدالغفار"، أن وزارة الصحة والسكان تواصل التوسع في حملات التوعية الصحية؛ لتكون بمثابة حلقة تواصل مع المواطنين، لإمدادهم بالمعلومات الصحيحة والرد على استفساراتهم بشكل لحظي على أرض الواقع، بما يساهم في تحقيق رؤية مصر 2030، عن طريق توحيد الخدمات الصحية وربطها ببعضها البعض وتفعيل الاستفادة من المشروعات القومية والمبادرات الرئاسية التي تستهدف الاهتمام بالصحة العامة للمواطنين
محتوي مدفوع
تقديم وزارة الصحة 1442
الأربعاء 27 أبريل, 2022 3:00 م
التطعيم ضد كورونا في دول مجلس التعاون الخليجي
أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع عن تقديم 6769 جرعة من لقاح كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، وبذلك يبلغ مجموع الجرعات التي تم تقديمها حتى اليوم 24 مليونا و710 آلاف و850 جرعة ومعدل توزيع اللقاح 249. 85 جرعة لكل 100 شخص. وبحسب وكالة الأنباء الإماراتية، يأتي ذلك تماشيا مع خطة الوزارة لتوفير لقاح كورونا وسعيا للوصول إلى المناعة المكتسبة الناتجة عن التطعيم والتي ستساعد في تقليل أعداد الحالات والسيطرة على فيروس كورونا. وكشفت الوزارة عن إجراء 244 ألف و445 فحصا جديدا خلال الـ24 ساعة الماضية على فئات مختلفة في المجتمع باستخدام أفضل وأحدث تقنيات الفحص الطبي، تماشيا مع خطة وزارة الصحة ووقاية المجتمع لتوسيع وزيادة نطاق الفحوصات في الدولة بهدف الاكتشاف المبكر وحصر الحالات المصابة بفيروس كورونا والمخالطين لهم وعزلهم. وساهم تكثيف إجراءات التقصي والفحص في الدولة وتوسيع نطاق الفحوصات على مستوى الدولة في الكشف عن 212 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد من جنسيات مختلفة، وجميعها حالات مستقرة وتخضع للرعاية الصحية اللازمة، وبذلك يبلغ مجموع الحالات المسجلة 897 و770 حالة.
وزارة الصحة تقديم اللقاح
- إنجازات القوافل الطبية خلال مارس وأعلنت وزارة الصحة والسكان، عن تقديم الخدمات الطبية والعلاجية بالمجان لـ207 آلاف و509 مواطنين من خلال 162 قافلة طبية، تم تنفيذها على مستوى الجمهورية خلال شهر مارس الماضي. يأتي إطلاق هذه القوافل ضمن مبادرة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي "حياة كريمة" لتقديم الخدمات الطبية المجانية للمواطنين في المناطق النائية. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم إجراء 32 ألفا و720 تحليل دم وطفيليات وأشعة، وعقد 41 ألفا و955 ندوة تثقيف صحي، لرفع الوعي الصحي لدى المواطنين.
منذ 3 ايام — الأحد — 24 / أبريل / 2022
"الصحة" تعلن تقديم 5818 جرعة من لقاح "كوفيد-19" خلال 24 ساعة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الامارات اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الامارات اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
في حوار صحفي لموقع الإمارات نيوز، أشارت الإعلامية المغربية هند بومشمر إلى اقتراب موعد زفافها ودخولها القفص الذهبي رافضة الكشف عن أي تفاصيل أخرى تتعلق بالأمر. حيث اكتفت هند بتأكيد خبر ارتباطها قائلة:"ان شاء الله اذا الله كتب، في شي حلو قريب بيجي". وعند سؤال الصحفي لها عن هوية زوج المستقبل، أجابت هند برد صادم وطريقة صارمة. حيث قالت:" انت ايش دخلك؟". بالصور. هنا تقضي مريم سعيد وهند بومشمر عطلة الصيف. وأكدت على على أن حياتها الشخصية خط أحمر ولا تريد إطلاع أحد على تفاصيلها كما أشارات إلى أنها تخاف من العين والحسد، لذلك لا تشارك ما تقوم به في يومياتها عبر حساباتها الشخصية في مواقع التواصل الإجتماعي. ويذكر أن الإعلامية المغربية هند بومشمر والتي تبلغ من العمر 32 عاماً تعمل في قنوات ال mbc، من ضمنها فقرات من خلال برنامج صباح الخير يا عرب وبرنامج إنت تستاهل برفقة الإعلامي جورج قرداحي فضلا عن بعض حلقات برنامج "صدى الملاعب" في فترة غياب زميلها الإعلامي مصطفى الآغا. المصدر: إليك
بالصور. هنا تقضي مريم سعيد وهند بومشمر عطلة الصيف
إعلامية مغربية، عربية استطاعت عكس الصورة الحضارية والثقافية للمغرب. نحجت في دورها الإعلامي ووضعت بصمتها بمجموعة « إم بي سي »، بتقديمها لمجموعة من البرامج،… إلى أن وصلت لتكون البديلة ببرنامج «صدى الملاعب» للإعلامي مصطفى الآغا، يومين بالأسبوع على قناة MBC1. التقتها مجلة «نساء» بمدينة دبي مكان إقامتها، لتحدثنا عن مشوارها الإعلامي، طموحها وعشقها للرياضة. كيف بدأت مشوارك الإعلامي ؟ مشواري مع الإعلام، بدأ بالمصادفة عندما كنت في الثالثة عشر من عمري، أتذكر جيدا أنني كنت أجمع صديقاتي وأختي الكبرى، وأنظم وأقدم مسابقة ملكة جمال في المنزل، وغالبا كنت أختار نفسي الفائزة وسط عصبية الجميع، وفعلا عقب ذلك، تولد لدي حب لهذا المجال ودرست إدارة أعمال وبعدها إعلام، ولم أتوقع يوما أنني سأصبح مقدمة برامج في قناة عالمية. ما الذي دفعك للاهتمام بالتقديم الرياضي، هل جاء مصادفة أم هو اختيار شخصي ؟ المجال الرياضي اختارني فعشقته، وتقديمي لبرنامج «صدى الملاعب» ليس بعيد عن ميولي وحياتي اليومية، فقد نشأت وسط عائلة رياضية من الدرجة الأولى، وبحكم ذلك كانت معلوماتي في هذا المجال جيدة، كما أن النشاطات الرياضية هي جزء لا يتجزأ من حياتي.. فالعقل السليم في الجسم السليم.
كيف تصفين علاقتك بالرياضة؟
باختصار هي علاقة عشق، علاقة الروح بالجسد، فالرياضة بالنسبة لي حياة تخرجني من ضغط العمل وتجعلني إنسانة أكثر طاقة وحب للحياة وثقة بالنفس، وتزرع داخلي حالة من الرضا التام. وعلاقتك بمصطفى الآغا. كيف تصفينها؟
الأخ والزميل مصطفى الأغا، رجلا يبحث عن النجاح والتمييز دائما، ولا يقبل الغلط أو التراجع للوراء، ونجاحي من نجاحه والعكس، لهذا نحن أشقاء قبل أن نكون زملاء، والعمل داخل قنوات ام بي سي يزرع هذه الروح الأسرية الجميلة بيننا كموظفين. لماذا المرأة المغربية معرضة لكثرة القيل والقال في دول الخليج؟
على العكس تماما، المرأة المغربية نموذج عربي مشرف عالميا وأيضا عربيا وخليجيا، ولها مكانة كبيرة في الخليج، بدليل أن معظم سيدات الخليج متابعات للأزياء المغربية والأكل المغربي ويرتدون الزي المغربي في معظم مناسباتهن المهمة، بالإضافة إلى أن المغرب وجهة سياحية مهمة للخليج، وهذا ما شاهدته طوال سنوات عملي في الخليج، حيث يحملون للمغرب الكثير من الحب والاحترام والتقدير. كل إنسان هو سفير نفسه قبل أن يكون سفير وطنه، ولم أسمع أو أشاهد أو حتى شعرت بوجود مثل هذه الصورة. كيف يعيش مغاربة دبي أجواء الوطن هناك؟ و ماذا أضافت لك الشهرة؟
ربما أجمل ما يميز الشعب المغربي هو حبه لوطنه ودعمه لأبناء الوطن في كل مكان، وحقيقة أقولها، أنا لم اشعر بالغربة في ارض الإمارات التي جمعت كل العرب والعالم بمختلف الأديان والمذاهب واللغات واللهجات على أرضها للتعايش بسلام وأمان.