عصير فراولة فريش 🍓🍓 بالحليب - عصاءر شهر رمضان 2022 - YouTube
عصير فراولة المراعي الطبيعية
المراعي عصير فراولة مع اللب 200 مل
النشرة البريدية
تابع آخر الأخبار والعروض الترويجية عن طريق الاشتراك في نشرتنا الإخبارية
عصير المراعي فراولة - YouTube
....
روافد | علي الوردي عالم من بلادي - الجزء الأول
سلسلة وثائقية خماسية مع نخبة من المفكرين والباحثين الذين عايشوا عالم الاجتماع العراقي علي الوردي وبحثوا في نتاجه المعرفي. يُشكّل هذا الوثائقي إطلالة على سيرته ونتاجه المعرفي ومفاهيمه وتحليلاته للمجتمع العراقي ولأفراده وجماعاته وتاريخه، فهو رائد تنويري ومؤسس في علم الإجتماع العربي. علي الوردي هو عالم اجتماع عراقي، أستاذ ومؤرخ وعُرف بتبنّيه لنظريات حديثة، تُحلّل الواقع الاجتماعي العراقي. استخدم هذه النظريات لتحليل بعض الأحداث التاريخية، كما فعل في كتاب وعاظ السلاطين وهو من رواد العلمنة في العراق. كتب لمحات أجتماعيع من تاريخ العراق - مكتبة نور. في بداية الحلقة قال عنه الكاتب والمفكر عبدالحسين شعبان إن علي الوردي إمتاز بشجاعته اللامتناهية، عارضه الجميع ولم يهتم لا بل عرض أفكاره وطروحاته. ثم تحدث الأكاديمي والباحث الدكتور عامر حسن فياض الذي قال عن علي الوردي إنه كان يُركّز على مسألة ازدواجية الشخصية ونظرية التناشز ومسألة البداوة والحضارة وكان يستحضر مسألة الدين في هذه الإشكالية، فهو موضع كراهية من المتشددين من السنة والشيعة، و هو غير محبوب لدى المتشدددين الإسلاميين. ثم تناول الحديث الأكاديمي والباحث الدكتور علي المرهج الذي قال إن علي الوردي هو واحد من أهم المفكرين في علم الإجتماع في العراق، فهو مثقف ومفكر مثير للجدل، استطاع أن يخترق الوسط الأكاديمي ليدخل الوسطين الثقافي الإجتماعي ليحلل ويطرح مجموعة من المفاهيم التي جعلت الكثير من العراقيين يستشهدون بها وكأنها من بديهيات الحكم على الشخصية العراقية.
عبد الرضا حمد جاسم: الدكتور علي الوردي في ميزان: أمثال وأقوال(5) – الناقد العراقي
فكيف نُقَيَّمْ رأيه في العراق وشعب العراق والمجتمع العراقي؟
اليكم ما قاله الراحل الوردي عن زيارته الى الصين كما ورد عنه في كتابه: الأحلام بين العلم والعقيدة: دار كوفان للنشرـ توزيع دار الكنوز الادبية/بيروت ـ لبنان/الطبعة الثانية 1994 /ص19 حيث كتب الراحل الوردي التالي: [وقد علمت اثناء سفرتي الاخيرة الى الصين و روسيا ان هناك نظريات نفسية في هذا الشأن لا يستهان بها. ولكني مع الاسف لم استطع ان ادرسها دراسة وافية لقصر المدة التي بقيت فيها هناك من جهة ولجهلي بلغة القوم من الجهة الاخرى و عساني اتمكن من سد هذا النقص في وقت قريب او بعيد لا سيما بعد ان فتحت الثورة ابواب العالم شرقاً وغرباً وجعلتنا قادرين على دراسة جميع النظريات و الآراء العلمية من غير حجر او تحديد]انتهى. [ملاحظة: كتاب الاحلام صدر عام 1959 بعد ثورة 14تموز1958 اتمنى من القراء الاطلاع عليه ليجدوا الفرق الهائل بين الوردي قبل هذا الكتاب وفيه وبعده… هذا الكتاب وما ورد فيه يبين نفسية الوردي وشخصيته العجيبة؟؟؟!!! ]. …………………………………. رسالة المباحث المرضية المتعلقة بمن الشرطية لابن هشام - تحقيق المبارك , pdf. قد يعترض البعض على التالي ويعتبره خروج عن أساس الموضوع/سلسلة مقالاتي عن الراحل الدكتور علي الوردي حيث اُقدر ذلك واعرفه وكان يمكن لي ان اضيفه الى ما وعدت القراء ان اطرحه تحت عنوان "كَتَبَ مُحبي الوردي عنه" ولكن أجد ان التالي مرتبط بما ورد أعلاه وبالذات بخصوص "زيارة الصين" وربما سأُكرر نفس الشيء مع غرائب أخرى إن وجدتُ ما كَتَبهُ محبي الراحل يأتي بنفس السياق او تحت نفس العنوان…عليه اعتذر وأؤكد.
رسالة المباحث المرضية المتعلقة بمن الشرطية لابن هشام - تحقيق المبارك , Pdf
يا استاذنا الكريم ان وظائف ونتائج وأجهزة الاشعة السينية والتلفزيون والرادار ملموسه ومعلومة ومعروفة ومستخدمة في كل مناحي الحياة واعتيادي يصدقها الناس لآنهم لمسوا ذلك بجميع الحواس لكن "الخوارق النفسية" كيف يعرفها الناس وكيف يلمسونها وهي ان وجدت نادرة جداً جداً فربما في بلد مثل العراق لا يتعدى من "يمتلكها" أصابع اليد وقد توصف بصفات مزعجة وقبيحة وربما وَسَموا صاحبها بالجنون وركضوا وراءه يرموه بالحجارة وما تيسر ويصرخون [[هي هي مخبل]]. ان الناس تؤمن بالإنسان وبالآلات التي يركبها الانسان وهذا اعتيادي ومن المستحسن والمفيد والصحيح ان لا يؤمنوا بالخزعبلات. في ص375 دراسة في طبيعة المجتمع العراقي/1965: [عجيب امر الناس اذ هم يمتنعون عن الامر الجديد في البداية ثم يتهافتون عليه اخيراً] انتهى
ونفس العبارة تقريباً او بنفس المعنى كان قد طرحها قبل طرحه هذا بعقد من الزمان تقريباً مما يؤكد عدم الدقة ويؤكد الاستغراب حيث كان الراحل الوردي قد كتب في ص137 اسطورة الادب الرفيع/1957 التالي: [لقد دأب الناس على الاستهانة بكل امر جديد. عبد الرضا حمد جاسم: الدكتور علي الوردي في ميزان: أمثال وأقوال(5) – الناقد العراقي. إذا كان مخالفا لتقاليدهم ومعتقداتهم القديمة ولكنهم لا يكادون يعتادون عليه حتى يتعصبون له مثلما كانوا يتعصبون ضده قديما.
كتب لمحات أجتماعيع من تاريخ العراق - مكتبة نور
إن قولك للظالم أن يكون عادلا كقولك للمجنون أن يكون عاقلا.. فالمجنون يعتقد أنه العاقل الوحيد بين الناس. أقوال علي الوردي
يقال أن المقياس الذي نقيس به ثقافة شخص ما هو مقدار ما يتحمل هذا الشخص من آراء غيره المخالفة لرأيه. إن الإنسان مجبول أن يرى الحقيقة من خلال مصلحته ومألوفاته المحيطة، فإذا اتّحدت مصلحته مع تلك المألوفات الاجتماعية صعب عليه أن يعترف بالحقيقة المخالفة لهما ولو كانت ساطعة كالشمس في النهار. إنّ العقل سلاح ذو حدّين، فهو لدى الباحث التجريبيّ وسيلة للتطوّر، إنّما لدى "العاقل" المغرور فهو عقبةٌ في سبيل التطوّر. وما الحب إلا شبكة يتصيد بها صاحبها ما يشتهي. إن كل امرئ في الواقع يلون الدنيا بلون ما في نفسه ويقيس الأمور حسب المقاييس التي نشأ عليها. كان القدماء يصفون الدليل القوي الواضح بأنه الشمس في رابعة النهار ونسوا أن الشمس نفسها على شدة وضوحها لا تصلح دليلا كافيا لدى الإنسان إذا كان أعمى. إن ما نقول عنه اليوم إنَّه غير معقول، قد يصبح معقولًا غدًا. من الجدير أن نقول أن النجاح على قدر الهدوء و الاسترسال وعدم التكلف. إن كثيرا من أسباب النجاح آتية من استلهام اللاشعور والإصغاء إلى وحيه الآني، فإذا تعجل المرء أمرًا وأراده وأجهد نفسه في سبيله قمع بذلك وحي اللاشعور وسار في طريق الفشل.
انه كان موقنا ان الناس عاجزون عن ذرع الارض!!. ثم يضيف الوردي: الواقع ان الباحثين قد عثروا على كثير من الأدوات البدائية التي صنعها الانسان في عصوره الاولى ، والمتاحف مليئة بهذه الأدوات ، ولكنهم في الوقت نفسه لا يعلمون هل ان مقدرة الانسان على صنع الأدوات سبقت مقدراته الاخرى ام كانت مترادفة معها. تلك من القضايا التي لا يمكن ألَّبت فيها، وهي اقرب الى طبيعة التخمين منها الى التثبت العلمي. ويضيف الوردي ايضا ويقول: وهناك انتقاد اخر يوجه الى أنجلز هو انه عندما جاء بفرضيته لم يكن قد درس نظرية داروين دراسة وافية ، وهي النظرية التي أصبحت الان مقبولة في مختلف جامعات العالم - الرأسمالية منها والاشتراكية ، فالمعروف عن داروين انه لم يقل بأن الانسان قد تطور عن القرد ، بل قال: بأن الانسان والقرد تطورا من جد واحد ، وكذلك لم يقل داروين بان العضو في الحيوان او الانسان تطور من جراء الاستعمال ، بل قال ان التطور هو نتيجة ما سماه ب " الانتخاب الطبيعي ". هنا يحدثنا د الوردي عن حادثة تدل على مدى تعصب بعض الماركسيين في العقيدة ما دام ان قائلها أنجلز احد مؤسسي النظرية الماركسية!! فلنستمع اليه: يقول الوردي: حدث لي ذات مرة ان دعيت لالقاء محاضرة عامة حول طبيعة الانسان في احدى المدن العراقية ، وعندما بدأت بإلقاء المحاضرة انبرى لي شاب غاضب متحمس ، وأخذ يتكلم من غير استئذان منتقدا المحاضرة ، فطلب منه المشرف على الاجتماع تأجيل الانتقاد الى ما بعد انتهاء المحاضرة ، فلم يوافق وأصر على الكلام واتُهم المحاضرة بانها" تفسد العقول "ء!