احدث جلسة تصوير فوتوسيشن بنات اندونيسيات بالبكيني. بنات لابسات بكيني نار وشفاف جدااا.
صور بنات بالمايوه , احلي بنات بالمايو - عيون الرومانسية
جال جادوت
82 زيارة
شاهد الفيديو جال جادوت بالبكيني فيديو ساخن. Gal Gadot Sexy Bikini
جال جادوت ( غال غادوت – gal gadot)
ممثلة وعارضة أزياء يهودية إسرائيلية ولدت في يوم 30 أبريل 1985 في بلدة روش هاعين. صور بنات بالمايوه , احلي بنات بالمايو - عيون الرومانسية. أشتهرت بعد أن مثلت دَور جيزيل حربو في سلسلة أفلام السرعة والغضب، اشهر افلامها فيلم ووندر وومان – فيلم كليوباترا. جال جادوت بالبكيني فيديو ساخن
شاهد كل صور وفيديوهات:
للتحميل يجب كتابة تعليق لا يقل عن 5 كلمات
التعليقات لن تنشر الا بعد مراجعة الادارة
إندونيسيا تضم 17508 جزيرة. ويبلغ عدد سكانها حوالي 238 مليون شخص، وهو ما يجعلها رابع أكبر دولة من حيث عدد السكان، كما أنها أكبر بلد ذو غالبية سكانية مسلمة وأكبر بلد أسترونيزي في العالم. وتعد جاوة التي يعيش عليها أكثر من نصف سكان البلاد أكبر جزيرة مأهولة بالسكان في العالم. شاهد كل صور وفيديوهات: بنات بالبكيني
تحل قريبا ذكرى انطلاق الربيع العربي قبل 10 سنوات، ويسترجع الناشطون ذكرياتهم المفعمة بالحماس عندما كسروا حاجز الخوف وصرخوا في الشوارع مطالبين بالحرية، لكن فشل هذه الثورات في تحقيق أحلامهم يطرح أسئلة كثيرة عن جدواها ومصيرها. وبدأت شرارة "الربيع العربي" بعود ثقاب أشعله البائع المتجول محمد البوعزيزي بجسده بعد صب الوقود على نفسه في تونس، احتجاجا على احتجاز السلطات المحلية بضاعته في 17 ديسمبر/كانون الأول 2010. وأثارت وفاته غضبا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، لينتقل الغضب إلى الشوارع سريعا، مما أجبر الرئيس زين العابدين بن علي -الذي بقي في السلطة 23 عاما- على الفرار إلى السعودية. وفي الشهر ذاته، اندلعت احتجاجات مطالبة بالحرية في كل من مصر وليبيا واليمن، وجسدت الصور وأشرطة الفيديو -التي انتشرت في المنطقة والعالم- والشعارات الممزوجة بالأمل والعزم والشجاعة إرادة تبدو كأنها تضع حدا لما اعتبر دائما قدرا محتوما للشرق الأوسط، وهو جمود الحياة السياسية، وظنت الشعوب أنها قادرة على كل شيء. وقد أدى اندلاع المظاهرات الشعبية إلى نتائج متفاوتة، ما بين إصلاحات مخيبة للآمال وردود فعل قمعية، وصولا إلى حروب أهلية مدمرة.
الربيع العربي في السعودية موقع بيزات
تاريخيًا، لا ترتاح المملكة لأي وضع يتمخض عنه عدم استقرار أو عدم تيقن في إقليم يعد مجالاً حيويًا لها، وربما هذا ما تراه الرياض فيما يجري من تحولات في الإقليم، فالرياض أقرب إلى عقلية الاتزان المستند إلى أسس الحفاظ على الوضع القائم، أفضل من التغيير الذي يقود إلى الفوضى، كما حدث في العراق، وهذا ما يخلق نوعًا من الخلاف بين واشنطن والرياض في الرؤية، فالأخيرة لا يبدو أنها تتفق كامل الاتفاق مع الإدارات الأمريكية لأسباب باتت معروفة لدى المحللين والمراقبين. والوضع هذا يختلف في إيران، فالأخيرة تستفيد من التغيرات، ويبدو أنها تزدهر في ظل أجواء من عدم التيقن والفوضى، وقد رأينا ذلك في أعقاب الحرب على العراق، وكيف استغلت الفراغ لدفع حلفائها العراقيين على حساب مكونات أخرى من الشعب العراقي، وفي حرب لبنان عام 2006 لرفع من شأن حليفها الأهم حزب الله. وبهذا المعنى رأت طهران في بداية الربيع العربي فرصة لتقويض الوضع القائم كما في تونس ومصر والبحرين. واللافت أن الإيرانيين يعدون التحول الديمقراطي العربي يصب في مصلحتهما؛ لأن الدول المتحولة ديمقراطيًا ستكون أقرب إلى طهران منها إلى واشنطن؛ ولأنها ترى أن الصحوة الإسلامية استمرار للثورة الإيرانية وروح الخميني، هكذا يفكر الإيرانيون!
الربيع العربي في السعودية خلال تعاملات
في مثل هذه الأيام قبل عشر سنوات بدأ ما يعرف بالربيع العربي في المنطقة، وهناك من يعتقد بوجود موجة ربيعية ثانية بدأت في السودان والجزائر ولبنان والعراق في 2019، وصحيفة الغارديان البريطانية نشرت استطلاعاً أجـرته مؤخراً على مواطني دول الربيع، ووجدت فيه أنهم يعتقدون بأن الأوضاع أصبحت أسوأ مما كانت عليه قبل الربيع، وبنسبة 75% لسوريا، و73% لليمن، و59% لليبيا، و51% للسودان، و50% لتونس، و47% للعراق، و42% للجزائر، واليمنيون يعتقدون وبنسبة 87% أن مستقبل أبنائهم سيكون أسوأ. في الواقع الأرقام ليست مفاجئة، فقد تحولت غالبية الثورات إلى حروب أهلية، وإلى مشروعات إرهابية لتيارات سياسية تتحكم في الدولة، وساهمت في تفكك المجتمعات العربية وضرب وحدتها الوطنية، وتسببت في قتل أكثر من مليون إنسان عربي، وتركت خسائر مالية تقارب التريليون دولار، بالإضافة لتشريدها 16 مليوناً من مواطني الدول العربية، وقد كان الربيع مهدداً لمصالح أمريكا والدول الأوروبية في المنطقة، وأقنعها بأن الاستثمار في الاستقرار العربي والأمن الإقليمي هو الأفضل. بعض العرب يقارن الربيع العربي بالثورة الفرنسية في سنة 1789، ويصنفـونها باعتبارها نموذجاً ملهماً لربيع العرب، والحقيقة أنها أوصلت نابليون إلى حكم فرنسا بالحديد والنار، وبذريعة حماية مكتسبات الثورة، وفي زمنه تراجعت الحريات، ومن ثم دخلت فرنسا في العهد الإمبراطوري، وفي حروب خارجية على أكثر من جبهة، ولولا الربيع العربي ما حضر داعش بكل ما ينطوي عليه من استبداد وديكتاتورية.
وتخشى السعودية أن انكفاء أمريكا وتراجع هيبتها يمكن أن يؤدي إلى انسحابها، ما يعني أن الرياض ستتحمل وحدها عبء مجابهة الاستراتيجية الإيرانية في المنطقة؛ نظرًا لانكشاف العرب استراتيجيًا، وهذا السؤال الذي يدفع السعودية إلى بناء أعمدة توازن متعددة.