• في الحلقة الأولى تحدثت عن إبراهيم خفاجي الذي غرس "سارعي للمجد والعلياء" في كل بيت، وفي الثانية عن الوهم و"شادي الشعيبي" وكيف يكون الوهم هو الطريق الأقصر لطعن الحياة، لضربها في ظهرها، لكني اليوم أحكي عن شيء آخر، شيءٍ شديد السكون، وعميق الصمت.. لكنه يحضر بيننا، يحضر في كل بيتٍ ومجلس، بين كل عائلة، بين كل اثنين، بين الأقوياء والمساكين، بين السائمين والمقبلين على شغف الحياة، والغريب أن من يحبه ومن لا يحبه.. كلهم سواء، فهو يملي على كل مكان حضوره وأثره الذي لم نفكر به كما يجب من قبل. بيت الشاي - ويكيبيديا. إنه: الشاي. • أوكاكورا كاكوزو قال في كتابه الشاي: "ينطوي الشاي على سحرٍ خفيٍ يجعله لا يقاوم، ويمنحه القدرة على الإحساس بالمثالية، فالشاي ينأى بنفسه عن غطرسة النبيذ، وعن غرور القهوة، وعن البراءة المتكلفلة في براءة نبتة الكاكاو". • سامر أبو هواش، الشاعر الأصيل في كل شيء، الذي لا يأبه بكيد الانتماءات، ترجم "كتاب الشاي" للأديب الياباني المدهش "أوكاكورا كاكوزا"، وفيه سبعة أبواب أو وحدات: (كوب الإنسانية وفيه يقول سامر: يمكننا أن نفهم كيف أصبح الشاي مندمجاً في معنى من الاستعمال اليومي العابر، وكيف بات عنصراً مكوناً من عناصر الهوية العامة، وكيف أن فهمه في هذا السياق تحديداً يقود إلى فهمِ مختلفٍ لشتى نواحي الحياة الحياة والفن، وحتى الاجتماع والسياسة!.
ابيات عن الشاي الاسود
في اليابان خلال فترة إيدو ، يمكن أن يشير مصطلح "المقهى" أيضًا إلى مكان للترفيه مع الغيشا أو كمكان يمكن للأزواج الباحثين عن الخصوصية الذهاب إليه. في هذه الحالة تمت الإشارة إلى المؤسسة باسم أوشايا (お 茶屋)، والتي تعني حرفياً "بيت الشاي". ومع ذلك، فإن هذه المؤسسات تقدم الشاي فقط بشكل عرضي، وبدلاً من ذلك كانت مخصصة للترفيه عن الغيشا أو لتوفير غرف سرية للزوار. هذا الاستخدام قديم الآن. في كل بيت: 3 – الشّاي - جريدة الوطن السعودية. يذهب اليابانيون المعاصرون إلى غرف الشاي الحديثة المسماة كيساتن في الشوارع الرئيسية لشرب الشاي الأسود أو الأخضر وكذلك القهوة. العلاقة بحركة الاعتدال في القرن التاسع عشر [ عدل]
ارتفعت شعبية غرفة الشاي كبديل للحانة في المملكة المتحدة والولايات المتحدة خلال حركة الاعتدال في ثلاثينيات القرن التاسع عشر. تطور الشكل في أواخر القرن التاسع عشر ، عندما افتتحت كاثرين كرانستون أول ما أصبح سلسلة من غرف الشاي في ميس كرانستون في غلاسكو، اسكتلندا، وأصبحت المؤسسات المماثلة شائعة في جميع أنحاء اسكتلندا. في ثمانينيات القرن التاسع عشر، بدأت الفنادق الفاخرة في كل من الولايات المتحدة وإنجلترا في تقديم خدمة الشاي في غرف الشاي وصالات الشاي، وبحلول عام 1910 كانت قد بدأت في استضافة رقصات شاي بعد الظهر حيث اجتاحت جنون الرقص كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
• يا بلدنا، يا وزير ثقافتنا.. نسألك بالله أن تفعل شيئاً مثيلاً، ولنقل: مشروع "كلماتنا".