حياة الحيوان الكبرى v. 2 يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "حياة الحيوان الكبرى v. 2" أضف اقتباس من "حياة الحيوان الكبرى v. 2" المؤلف: محمد بن موسى دميري الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "حياة الحيوان الكبرى v. 2" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
حياة الحيوان الكبرى Archive
اسم المؤلف: محمد بن موسى بن عيسى ( الدميري)
تاريخ الوفاة: 808هـ - 1405م
عدد الأوراق: 11
مصدر المخطوط: مكتبة الملك عبدالله بن عبدالعزيز (411)
تحميل الملفات: ملف
تاريخ الإضافة: 29/6/2013 ميلادي - 21/8/1434 هجري
الزيارات: 5859
مخطوطة
حياة الحيوان الكبرى (الجزء الأول)
العنوان: حياة الحيوان الكبرى (الجزء الأول). المؤلِّف: محمد بن موسى بن عيسى ( الدميري). اسم الشهرة: الدميري. تاريخ الوفاة: 808هـ - 1405م. قرن الوفاة: 9هـ - 15م. الناسخ: مجهول. تاريخ النَّسخ: مجهول. عدد اللقطات (الأوراق): 11 ورقة. مصدر المصورة ورقمها: مكتبة الملك عبدالله بن عبدالعزيز (411). ملاحظات: - -
أفضل طبعة لكتاب حياة الحيوان الكبرى
ملف
تاريخ الملف
استخدام الملف
بيانات ميتا الملف الأصلي (1٬275 × 1٬650 بكسل, حجم الملف: 10٫84 ميجابايت ، نوع الملف: application/pdf ، 322 صفحات)
ملخص [ عدل]
حياة الحيوان الكبرى - ج 1، 343 ص ، 4. 6 م ب. رتب الدميري في كتابه الذى يعد أول مرجع شامل في علم الحيوان باللغة العربية الكائنات التي كتب عنها ترتيبا أبجديا على طريقة المعجم وتناول بالبحث 1069 كائنا موضحا الصفات المميزة لكل كائن منها مما كان معروفا في عهده وموضحا أيضا أسماء تللك الكائنات خلال مراحل نموها وكذلك أسماءها في مختلف الدول العربية وأحكام الشريعة لتلك الحيوانات ومنتجاتها، وبعض الأحاديث النبوية التي ذكرت فيها، وقد جمع مادته من 560 كتاب و 199 ديوان شعر. ترخيص [ عدل]
اضغط على زمن/تاريخ لرؤية الملف كما بدا في هذا الزمن. زمن/تاريخ صورة مصغرة الأبعاد مستخدم تعليق
حالي 07:14، 15 سبتمبر 2010 1٬275×1٬650، 322 صفحة (10٫84 ميجابايت) Helmoony ( نقاش | مساهمات) حياة الحيوان الكبرى - ج 1، 343 ص ، 4. 6 م ب. رتب الدميري في كتابه الذى يعد أول مرجع شامل في علم الحيوان باللغة العربية الكائنات التي كتب عنها ترتيب
لا يمكنك استبدال هذا الملف.
حياة الحيوان الكبرى Pdf
اسم الکتاب: حياة الحيوان الكبرى المؤلف: الدميري
الجزء: 1
صفحة: 132
ورموهما بالحجارة، وجرى بينهم حرب شديد، آخره أن أصحاب المقتدر ظهروا عليهما فانهزما وانهزم المرتضي بالله، وتفرق أصحابه واستتر عند ابن الجصاص، ولم يتم له أمر غير يوم وليلة، ولذلك يعد المؤرخون خلافته في هذه المدة. ثم عاد المقتدر إلى ما كان عليه، ثم ظفر بالمرتضي بالله فقتله خنقا، وأظهر أنه مات حتف أنفه، وأخرج وهو ميت من دار الخلافة، فدفنوه في خرابة بازاء داره، وكان عمره خمسين سنة. قال «1» ابن خلكان في ترجمته كان شاعرا ماهرا، فصيحا مجيدا مخالطا للعلماء والأدباء، وهو صاحب التشبيهات التي أبدع فيها ولم يتقدمه من شق غباره، وكان قد اتفق معه جماعة وخلعوا المقتدر وبايعوه ولقبوه بالمرتضي بالله فأقام يوما وليلة، ثم إن اصحاب المقتدر تحزبوا وحاربوا أعوان ابن المعتز وشتتوهم، فاستخفى ابن المعتز ثم أخذ ليلا، فلما ادخل على المقتدر أمر به فطرح على الثلج عريانا، وحشي سراويله ثلجا. فلم يزل كذلك والمقتدر يشرب، إلى أن مات، وذلك في شهر ربيع الآخر سنة ست وتسعين ومائتين رحمه الله. ليس هو بمعدود في الخلفاء لأنه لم يثبت له أمر. واستمر للمقتدر الأمر إلى أن بلغ مؤنسا الخادم أن المقتدر قد عزم على اغتياله، وكان مؤنس مقدم جيش المقتدر فبلغ المقتدر ما نقل إلى مؤنس فحلف على بطلان ذلك.
وتحتل الطيور والثدييات منزلة ممتازة في الكتاب. طبع الكتاب لأول مرة في بولاق 1275هـ وهو أحد الكتب التي أمر السلطان سليم الأول بترجمتها إلى التركية حين فتح مصر، وقام بترجمته حكيم شاه محمد القزويني. وترجمه إلى الإنكليزية الكولونيل جايكار: أحد أساتذة كلية بمباي في الهند، وطبعت ترجمته في لندن (1906 - 1908م) وترجمه إلى الفرنسية سلفستر دي ساسي. قال السخاوي في (الضوء اللامع): (وهو كتاب نفيس، أجاده وأكثر فوائده، مع كثرة استطراده فيه من شيء إلى شيء، وله فيه زيادات، لا توجد في جميع النسخ، وأتوهم أن فيها ما هو مدخول لغيره، إن لم تكن جميعها، لما فيها من المناكير، وقد جردها بعضهم، بل اختصر الأصل التقي الفاسي سنة 822هـ ونبه على أشياء مهمة، يحتاج الأصل إليها). وهوّن من شأنه حاجي خليفة فقال: (وهو كتاب مشهورر في هذا الفن، جامع بين الغث والسمين، لأن مصنفه فقيه فاضل، محقق في العلوم الدينية، لكنه ليس من أهل هذا الفن كالجاحظ ، وإنما مقصده تصحيح الألفاظ وتفسير الأسماء المبهمة) ثم ذكر ما له من المختصرات والذيول. ولمعاصره أحمد بن عماد الأقفهسي كتاب: (البيان التقريري في تخطئة الكمال الدميري). وتجدر الإشارة إلى عصامية الدميري، فقد كان خياطاً من أسرة مغمورة، فترك الخياطة إلى طلب العلم، وترقى في مراقيه حتى كان أحد من درسوا في جوف الكعبة.