تعلم: ( مناطق التذوق في اللسان)
خرافة خارطة التذوق الخاصة باللسان – العلوم الحقيقية
عملية التذوق بشكل عام تختلف من شخص إلى آخر ، إلا أن هناك خصائص فارقة للطعم تتشارك فيه كل الأطعمة وهي العناصر التالية: الحموضة. المرارة. الحلاوة. الملوحة. الأومامي. الحمضية: تعد الحمضية مصطلح وإيحاء إيجابي في القهوة وغالباً الحمضية في المستوحاة في القهوة تشابه حمضية البرتقال والتوت والكرز وعائلة الحمضيات عموماً ، وهي تختلف عن " الحموضة " الغير مستساغة والتي تعد عيباً في القهوة. وغالباً فإن الحمضية يمكن تمييزها على أطراف اللسان. المرارة: تعد المرارة في عيباً في القهوة وإيحاء مزعج ، وقد تنتج المرارة لعدة أسباب إما لخطأ في التحميص أو التحضير أو لسبب في تركيبة البن. كيف تعمل حاسة التذوق عند الإنسان - سطور. وغالباً يمكن تمييز المرارة في آخر الفم وبداية الحلق وتكون الإيحاءات ترابية وعشبية وخشبية. الحلاوة: تعد الحلاوة من أبرز النقاط الإيجابية التي نبحث عنها في القهوة ، ويمكن تمييزها غالباً في مقدمة اللسان. الملوحة: تعد الملوحة أو الملحية عيباً قوياً في القهوة وغالباً تنتج لسبب مرتبط بالتحضير أو جودة الماء المستخدم ، قد تظهر الملوحة أو الملحية في مشروب الاسبريسو أكثر من مشروبات الترشيح. الأومامي: إيحاء الأومامي مشتق من كلمة " يمي " وهو الطعم اللاذع الذي لا يتبع لأركان التذوق الأربعة ، وبشكل عام فإيحاء الأومامي يشبه طعم الطماطم ويتواجد غالباً في القهوة الكينية بسبب جين من الجينات من تركيبة بعض سلالات القهوة الكينية ، قد لا يجد الكثيرين هذا الطعم مفضلاً خصوصاً في المنطقة الخليجية ولكن لهذا الإيحاء شعبية كبيرة في مناطق أخرى من العالم ، وغالباً يمكن تمييز الأومامي على أواسط اللسان.
كيف تعمل حاسة التذوق عند الإنسان - سطور
ذات صلة مكونات العين البشرية ووظائفها أجزاء الفم في الإنسان
أجزاء اللسان ووظائفها
طرف اللّسان
يُعرف الجزء الأمامي من اللسان بطرف اللّسان (Tip of Tongue) ويمتاز بأنه الأكثر حركة، و يكون سطحه العلوي خشن الملمس ويضم براعم التذوق والحليمات اللسانية، أما سطحه الباطني فيكون ناعم الملمس. [١]
ظَهْرُ اللِّسان
يضم ظَهْرُ اللِّسان (Body of Tongue) العديد من الحليمات التي تحتوي على براعم التذوق، كما يضم الغدد المصلية التي تفرز اللعاب المسؤول عن ترطيب تجويف الفم وتليين جزيئات الطعام. [٢]
قاعدة اللّسان
يحتوي الجزء الخلفي من اللسان على قاعدة اللّسان (Base of Tongue)، والذي يتضمن مجموعة من الأنسجة اللمفاوية المسماة باللوزتين اللسانية (Lingual Tonsils)، [١] إضافة إلى الغدد المصلية والمخاطية. البراعم الذوقية توجد في اللسان - منبع الحلول. [٢]
السّطح السّفلي للّسان
السطح السفلي للسان (Inferior of Tongue) هو الجزء من اللسان الذي يمتد إلى قاع الفم، ويتميّز بلونه الأرجواني وغشائه المخاطي الأملس، ويخلو من الحليمات، كما يحتوي على العديد من الأوعية الدموية. [٢]
جذر اللّسان
جذر اللسان (Root of Tongue) هو الجزء المتبقي من الجانب السفلي من اللسان و يوجد على أرضية الفم، ويحتوي حُزم من الأعصاب، والشرايين، والعضلات التي تتفرع إلى مناطق أخرى من اللسان.
البراعم الذوقية توجد في اللسان - منبع الحلول
تُستخدم كطاقة مباشرة (السكريات) أو لتخزين الطاقة (الغليكوجين). ومع ذلك، هناك العديد من الجزيئات اللاسكرية التي تؤدي إلى استجابة حلوة، ما أدى إلى تطوير العديد من المحليات الاصطناعية، بما في ذلك السكرين والسكرالوز والأسبارتام. ما يزال من غير الواضح كيف تنشط هذه المواد المستقبلات الحلوة وما هي أهمية هذا التكيف. الحموضة تُصنيف حموضة المواد بالنسبة إلى حمض الهيدروكلوريك المخفف الذي يملك مؤشر حموضة مقداره 1. يملك حمض الطرطريك بالمقارنة مؤشر حموضة مقداره 0. 7، وحامض الستريك مؤشر حموضة مقداره 0. 46، وحمض الكربونيك مؤشر حموضة مقداره 0. 06. المجموعة الغذائية الأكثر شيوعًا التي تحتوي على الأطعمة الحامضة الطبيعية هي الفاكهة، مثل الليمون والعنب والبرتقال والتمر الهندي وأحيانًا البطيخ. قد يكون أيضًا طعم العديد من الأطعمة المخمرة حامضًا، مثل النبيذ والخل واللبن. التذوق - الحواس الخمسة. يُظهر الأطفال في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة استمتاعًا أكبر بالنكهات الحامضة أكثر من البالغين. الملوحة أبسط المستقبلات الموجودة في الفم هي مستقبلات كلوريد الصوديوم (الملح). الملوحة هي طعم ينتج في المقام الأول عن وجود أيونات الصوديوم. الأيونات الأخرى من مجموعة المعادن القلوية لها طعم مالح أيضًا، ولكن كلما كانت أبعد عن الصوديوم، كان الطعم المالح أقل.
التذوق - الحواس الخمسة
الحُلَيماتُ الكَأسِيَّة: وتوجد في قاعدة اللسان وتمتاز بحجمها الكبير وشكلها المدور. الحُلَيماتُ الوَرَقِيَّة: وتتجمع في قاعدة اللسان أيضًا.
طيب هذا الاعتقاد منين اجا ؟ اجا من ورقه بحثيه نشرهه عالم النفس ادوين بورنك (Edwin Boring) بجامعة هارفرد واللي تعتبر ترجمه لورقة بحثيه المانيه واللي تم نشرها عام 1901. (Edwin Boring)
طبعا البيانات الموجوده بهالورقه مو واضحه ومابيه دليل قطعي لكن المشكله وين ؟
الورقه تكول اكو اختلاف بـ عتبة الاحساس بالطعم.. يعني شنو ؟
الورقه تكول يعني لو اخذنا طعم معين مثلا الحامض فـ اللسان لح يتحسس هذا الطعم بكل مناطقه لكن بنسب مختلفه يعني اكو مناطق تتحسس الطعم الحامض اكثر من مناطق ثانية وهكذا بالنسبه لبقية الاطعمه.. زين المشكله شنو ؟ ؟
المشكله ان الجهات المسووله عن انتاج الكتب الدراسيه والجامعيه ما اخذت هذا بنظر الاعتبار.. اخذت ان اكو مناطق معينه لكل طعم وبس ونشرته. زين وبعدين ؟ اوكي بعام 1974 جامعة فيرجينيا اعادت البحث بهالورقه وسوت تجارب وخرجت بنتائج قطعيه ان اي طعم معين لح يتذوقة اللسان بكل اجزائه.