الجملة الاسمية المثبتة هي التي تخلو من أدوات النفي، اللغة العربية هي بحر واسع من العلوم المختلفة، والعربية هي مجموعة من التراكيب، والمعاني، والكلمات، والمفردات المتنوعة التي يتم استخدامها بشكل كبير سواء في الكتابة، أو في الكلام، ومن الجدير بالذكر أن لغتنا العربية تعتبر من أكثر اللغات انتشارًا على هذا الكوكب. الجملة في اللغة العربية هي تتكون من كلمتين فأكثر، والكلمات تكون ثلاث أشكال إما اسم، أو فعل، أو حرف، وتنقسم الجملة إلى نوعين رئسيين هما: الجملة الاسمية، والجملة الفعلية، والجملة تقدم لنا معلومة مفيدة أو أكثر.
- الجملة الأسمية المثبتة - افتح الصندوق
- كافأ المعلم الطلاب. عندما تجعل المفعول به مفرداً فإن الجملة الصحيحة هي - موقع محتويات
الجملة الأسمية المثبتة - افتح الصندوق
الجملة المثبتة هي
تنقسم الجملة الاسمية إلى جملة اسمية مثبتة، وجملة اسمية منفية، والجملة الاسمية المثبتة هي التي تخلو من أدوات النفي، وأدوات النفي التي تدخل على الجملة الاسمية هي ما، والجملة المنفية هي التي تدخل عليها إحدى أدوات النفي فتنفيها، والجملة الاسمية هي الجملة التي تتكون من المبتدأ والخبر.
كافأ المعلم الطلاب. عندما تجعل المفعول به مفرداً فإن الجملة الصحيحة هي - موقع محتويات
وتناولت الدراسة في الفصل الثالث الرتبة والحذف في الجملة الاسميَّة في مبحثين، الأوَّل: تناول الترتيب بين ركني الجملة الاسميَّة مع بيان ما يفيده ذلك الترتيب - بتقديم بعض عناصر الجملة وتأخيرها - من معانٍ مجازية. والثاني تناول الحذف في الجملة الاسميَّة، مع بيان ما يفيده حذفُ أحد ركني الجملة من معانٍ مجازيَّة، وقيم جماليَّة. ولا ضير هنا أن ينفث الباحث بعض همومه التي لازمته أو عَرَضَتْ له في أثناء تجواله بين سهول الجملة الاسميَّة ووديانها، من ذلك تغيير المشرف العلميِّ للرسالة، حيث أدَّى ذلك إلى إرباك العمل في الرسالة، والتأخُّر في إتمامها؛ ومن ذلك أيضًا شحَّة المصادر والمراجع المتعلِّقة بموضوع الرسالة، وهو ما اضطرَّني إلى طلبها من خارج اليمن، مع ما في ذلك من الكلفة والتأخير. الجملة الأسمية المثبتة - افتح الصندوق. ومعاذَ الله أن يزعم الباحث أنَّه بلغ الكمال في رسالته، إذ الكمالُ لله وحده، وإنَّما هي محاولة متواضعة، قد يعتورها بعض النقص، وقد يجانبها الصواب أحيانًا، ولكنها الخطوة الأولى في طريق البحث والاجتهاد، فإن أصبت فذلك من الله، ولي أجران؛ وإن أخطأت فذلك منِّي، ولي أجر. أسأل الله التوفيق، فهو وليُّ التوفيق، والهادي إلى أقوم طريق.
(7) أنَّ الاسم (المبتدأ) إذا كان متقدِّمًا أو متأخِّرًا فهو مرفوع بالابتداء لا بالظرف؛ لأنَّ الظرف لو كان عاملاً فيما بعده لما جاز دخول العوامل، نحو قولك: "إنَّ أمامَك زيدًا"؛ أي أنَّه لا يدخل عاملٌ على عامل، ويزاد في ذلك أنَّ الأصل في قولنا: "في الدار زيدٌ" هو "زيدٌ في الدار"، فقد حصل تقديمٌ للظرف، وتقديمه هذا لا يعني قلب الجملة في المعنى. (8) أنَّه يجوز تعدُّد الأخبار لمبتدأ واحد؛ لورود السماع على ذلك. (9) أنَّ المبتدأ الوصف ليس له خبر، لا في اللفظ ولا في التقدير؛ لشبهه الفعل، ويكون الاسم المرفوع بعده مغنيًا عن الخبر، ولتمام معنى الكلام بدونه، وذلك أنَّ المبتدأ الوصف هو مبتدأ من حيث موقعه في التركيب الجمليّ. (10) اتَّفق البحث مع الرأي القائل بجواز تقديم الخبر على المبتدأ، وذلك لأنَّ الخبر وإن كان مقدَّمًا في اللفظ فإنَّه متأخِّر في الرتبة، ومثله في ذلك مثل جواز تقديم المفعول به على الفاعل. (11) أنَّ دخول (الباء) على الخبر بعد (ما) التميميَّة جائز، وذلك لكثرة وجوده في شعر بني تميم. (12) أنَّ ورود (إنْ) النافية العاملة عمل (ليس) في الكلام قليل، وهي لم ترد في القرآن إلا فيما جاء من قراءة ابن جبير، لذلك فالذين أجازوا إعمالها قاسوه على لهجة إحدى القبائل العربيَّة، والقياس غير صحيح؛ لأنَّها لغة نادرة.