قد يحدث عندما يصاب الشخص بالسعال فيشعر وقتها بتسرب في البول، أو لا تستطيع الوصول الى الحمام في الوقت المناسب، مما يتسبب في إحراجك أمام الناس، ويعتبر من من أهم أسباب نزول البول بشكل لا إرادي هو عدم القدرة على التحكم في العضلات البولية العاصرة، ويصاب به النساء والرجال على حد سواء. أسباب عدم التحكم في البول
– يحدث تسرب البول عند إصابة الشخص بالسعال أو العطس أو أثناء أداء التمارين الرياضية أو رفع الأثقال الحديدية حيث تتسبب هذه العوامل بالضغط على البطن والمثانة فيتسرب البول. – يعتبر من أكثر الأسباب انتشاراً بين مرضى عدم التحكم في البول هو ضعف المثانة، والتي تتسبب في عدم القدرة على إفراغ البول منها بشكل كامل، فيتجمع باقي البول في المثانة ثم يقوم بالخروج فجأة
– بسبب إصابة جدار المثانة بالتهابات مزمنة مما يؤدي الى تكرار عملية البول بشكل مستمر بحيث يذهب كل نصف ساعة الى الحمام. – تحدث بسبب العدوى التي قد تصيب المسالّك البولية. – عندما يصاب الشخص بالإمساك الشديد فيقوم بالضغط على المسالك البولية. – قد تؤثر بعض الأدوية في عدم التحكم في البول بسبب آثاره الجانبية، ومنها أقراص الماء وهي التي تقوم بنقل السوائل من الجسم إلى المثانة.
عدم القدرة على التبول اللاارادي
بعد عملية البروستات لم يستطع الأب التبول، والآن هو تحت الثغير فتحة صغيرة في أحد الحيوانات stomie، رغم هذا لم يزل الألم بالمنطقة التحتية للرجل، نأمل منكم أن تمدونا بالنصائح. شكرا. عزيزتي مريم؛ تحية طيبة..
عدم القدرة على التبول بعد عملية استئصال الموثة (البروستات) له عدة أسباب: 1- عدم استئصال الجزء المتضخم للبروستات بصورة كافية، وخاصة الجزء القريب من صمَام التحكم الإرادي للبول، ما يسبب الاحتباس البولي. 2- حدوث ضيق وتليف بعنق المثانة أو ضيق بمجرى البول. 3- ضعف انقباض عضلة المثانة (مثانة رخوة). أما معرفة السبب فتتطلب عمل أشعة صاعدة بالصبغة على مجرى البول والمثانة، وعمل اختبار ديناميكية تبول، مع احتمال الحاجة لعمل منظار مثانة. - علاج السبب رقم 1 يكون بعمل تنظير مثانة مع استئصال الجزء المتضخم المتبقي بالمنظار، - أما السبب 2 فعلاجه أيضا عن طريق المنظار، مع عمل شق في عنق المثانة أو ضيق مجرى البول بالمنظار. - وأما علاج السبب رقم 3 فيكون بقسطرة المثانة فوق العانة (supra pubic cystostomy tube) أو clean intermittent catheterization) بالقسطرة النظيفة المتقطعة CIC). نتمنى الشفاء العاجل للوالد، ودوام الصحة والعافية.
عدم القدرة على التبول الاحساس بالعطش
يجيب الدكتورمحمد الشيخ، أستاذ المسالك البولية ومدير مستشفى التأمين الصحى ببورسعيد قائلا: هو حالة من امتلاء المثانة وعدم قدرتها على إفراغها، بالرغم من الرغبة الشديدة فى ذلك، وهى حالة خطيرة تعد من الحالات الطارئة التى تستدعى التوجه إلى طبيب متخصص فى أسرع وقت. وهذه الحالة تصيب فى الغالب الرجال فوق سن الـ50 عام، والسبب فى ذلك البروستاتا، فتضغط على مجرى البول مسببة ضيقه أو حتى انسداده، فتمنع سريان البول للخارج. وأضاف" الشيخ" أنها قد تحدث لدى النساء خاصة بعد إجرائهن عمليات جراحية، أو ولادة طبيعية، أو كنتيجة لتعاطى أدوية معينة. وتشمل أعراض هذا المرض على الآتى:
- الإحساس الشديد بألم أسفل البطن. - يلاحظ وجود تورم فى منطقة الحوض فوق الأعضاء التناسلية، نظرا لامتلاء المثانة بالبول. - عدم القدرة التامة على التبول رغم الرغبة الشديدة فى ذلك. وعن العلاج فيقول" الشيخ"تعد هذه الحالة من الحالات الطارئة، التى تستدعى التوجه لأقرب مستشفى أو طبيب متخصص فى المسالك البولية، ويحظر تماما تناول أى سوائل أو طعام عن طريق الفم حتى يتم إفراغ المثانة، حيث يقومك الطبيب بتركيب قسطرة بولية للمريض تدخل من خلال فتحة التبول، وتمر عبر الإحليل حتى تصل إلى المثانة، وتسمح بتحرر البول إلى الخارج.
عدم القدرة على التبول الليلي
وبالمقارنة، يمكن ببساطة أن تسبب المواد الأفيونية صعوبة كبيرة، بغض النظر ما إذا كان وجود الآخرين (حقيقة أو وهما). قد يجد العديد من مستخدمي السبوكسون قدرا كبيرا من الصعوبة إذا عرفوا أو شعروا أن بإمكان الاخرين أن يروهم أو يسمعوهم عندما يتبولون، ويمكن أن يسبب ذلك صعوبات، حيث أن السبوكسون (المستخدم في برامج الوقاية من تعاطي المخدرات)، يتطلب غالبا من المرضي تقديم عينات من البول، وقد يكون ذلك أمرا بالغ الصعوبة للكثير من المرضى. بعض مستخدمي السبوكسون لم يمر بمثل هذه التجربة أبدا، في حين أن البعض الآخر قد جربها بشكل متقطع. يمكن أن يؤثر السبوكسون على المرضى حتى وان لم تكن هناك مشاكل اضطرابات بوليه قبل بداية العلاج. من غير الواضح ماهية الآليات التي تسبب ذلك. وبالتأكيد هي أمر نفسي في الطبيعة، حيث من الممكن أن يجربه الشخص عندما يكون وحده، أو قد لا يجد صعوبة بشكل غير متوقع حتى عند وجود الآخرين عن قرب. ويجد الكثير من المستخدمين أن المياه الجارية أو اي أصوات أخرى "للتستر " علي صوت التبول أمر ضروري، ولكن بمجرد بدء تدفق البول فإنه يستمر عادة في التدفق حتى الانتهاء. ومن غير الواضح لماذا تتسبب مادة كيميائية في مثل رد الفعل النفسي هذا، حيث يتوقع المرء من الادوية أن تؤثر على المستخدمين جسديا، لا أن تسبب اضطرابات لها علاقة بالقلق.
في المملكة المتحدة للموظفين الحق ان لا يتعرضوا للفصل بشكل غير عادل ولديهم حجة للدفاع عن أنفسهم، ولكن ليس هذا هو الحال في كل مكان. وهناك أدلة متزايدة تشير إلى أن بعض السلطات التي تجري اختبار المخدرات وجدت أن اضطرابات البول تسبب ازعاجا وأن تنفيذ بعض "اجراءات المثانة الخجولة" التي لا تفيد أكثر من خدمة كلامية للحالة المرضية، حيث لا يوجد دليل على أنه أجريت أي بحوث حقيقية في هذه المسألة. في مكتب الولايات المتحدة للسجون، ينص قانون الأنظمة الاتحادية على أن أي نزيل "يعتبر غير راغبا إذا لم يقدم عينة من البول في غضون فترة زمنية محددة. ويجوز للسجين دحض هذا الافتراض أثناء عملية تأديبة. " وعلى الرغم من أن المحاكم الأمريكية قضت بأن الفشل في معالجة الاضطرابات البولية التي يتم تشخيصها على الوجه الصحيح، قد ينتهك حقوق السجناء الدستورية، إلا أن المحاكم أيضا "ترفض بشكل تلقائي أو على اساس الاشتباه أي محاولات لاقحام فشل اكمال اختبار المخدرات بسبب الاضطرابات البوليه في الدفاع، " لا سيما عندما لا يكون هناك سجل طبي أو شهادة طبيب تدعم هذه المطالب. (11) وتشدد الرابطة الدولية للاضطرابات البولية على أهمية الوثائق الطبية في حالة عدم قدرة الشخص على إنتاج عينة من البول، حيث يفترض بأنه مذنبا في حال عدم وجود أي أدلة. "