لدي رنين مغناطيسي بنهايه شهر اغسطس على مااعتقد واشعر بالخوف علما انني عملت هذا الفحص عده مرات بسنه 2018 اول مره عملته وماقدرت اكمل بسبب الفوبيا من ضيق المكان والظلام يوجد نور خافت واصوات متعدده للاسف انه مده فحصي 45 الى 50 دقيقه ولا استطيع الصمود فعملت مره ثانيه بتخدير لاني كنت متنومه والمره الثالثه اجبرت على عمله بدون تخدير لمده 15 دقيقه وهذه المره الرابعه ولكن للاسف لايمكنني عملها بتخدير الا اذا كنت متنومه وانا خااااااائفه جدااااااا لااستطيع التغلب على خوفي من الرنين المغناطيسي ماالحل على الرغم حتى لو اعطوني مهدئ لااهدأ ابدا عمري 18 إجابات السؤال
- التنويم المغناطيسي.. بديل التخدير في العمليات الجراحية الحساسة
- تطوير تكنولوجيا بديلة عن الرنين المغناطيسي
- علاج بالرنين المغناطيسي - ويكيبيديا
- فوبيا الأماكن المغلقة قد تعوق تطبيق تقنية الرنين المغناطيسي - جريدة الغد
التنويم المغناطيسي.. بديل التخدير في العمليات الجراحية الحساسة
وقد اتضح أن بعض الطرق التي تنفع مع أشخاص قد يرفضها آخرون. مثلاً اقترح البعض وضع عصابة على العينين لتقليل الإحساس بالضيق والخوف من الأماكن الضيقة. إلا أن آخرين اعترضوا على الأمر وأكدوا أن ذلك الإجراء قد يزيد الأمر سوءاً. كما كان هناك اقتراح أن يستلقي المريض على بطنه وجعل البيئة المحيطة أكثر دفئاً. كما أكد المشاركيو على أن أجهزة الرنين المغناطيسي المفتوحة أفضل كثيراً من المغلقة.
تطوير تكنولوجيا بديلة عن الرنين المغناطيسي
تابعوا البيان الصحي عبر غوغل نيوز
علاج بالرنين المغناطيسي - ويكيبيديا
وقد تم اختبار فرضية أن أجهزة الرنين المغناطيسي المفتوحة يمكن أن تساعد في تجنب ردود أفعال المرضى الذين يعانون من الخوف المرضي من الاحتجاز في أماكن ضيقة. الأمر الذي يعني التوسع في تطبيق تلك التقنية على المرضى مع تقليل ضرورة الاحتفاظ بالمريض في وضع السكون لفترات طويلة. في هذه الدراسة كان على المشاركين تسجيل ما إذا كانوا يعانون من رهاب الاحتجاز عند عمل أشعة الرنين المغناطيسي أو ما إذا كانوا خضعوا للأشعة بالرنين في الأجهزة التقليدية. المجهودات التي تتم لتجنب حالات رهاب الاحتجاز المرتبطة بأجهزة الرنين المغناطيسي لم تخضع للقياس من قبل. التنويم المغناطيسي.. بديل التخدير في العمليات الجراحية الحساسة. وقد قدمت بعض الرؤى عن الأسباب المحتملة والطرق العملية لمواجهة المشكلة من خلال مناقشة عبر الإنترنت. في المناقشة التي قدمت تحت عنوان "كيف يمكننا تقليل خوف المرضى من المناطق الضيقة" تلقى المشاركون عدة استجابات تقدم سلسلة من وجهات النظر لكثير من المختصين والمرضى على السواء. ومن الموضوعات التي تناولتها المناقشة أهمية توجيه المريض قبل وأثناء عملية الرنين وتقديم معلومات كافية عن الإجراء وتعليمات محددة عما يمكن أن يقوم به المريض أثناء عمل الأشعة بما في ذلك عملية البلع.
فوبيا الأماكن المغلقة قد تعوق تطبيق تقنية الرنين المغناطيسي - جريدة الغد
وتضيف أخصائية التخدير برنارد "أحيانا عندما يستيقظون يقولون لي: لقد ذهبت بعيدا، وهذا البعيد جدا يظل شعورا ملازما للمريض لدرجة أنه لم يعد يتذكر المكان الذي كان فيه أثناء الجراحة". وتقول "إنه لأمر مثير للإعجاب أن أكتشف مواردهم.. أنا مندهشة في كل مرة، وبصرف النظر عن التخدير الموضعي فإن التنويم المغناطيسي وحده يعمل بشكل مثالي".
وقد اتضح أن بعض الطرق التي تنفع مع أشخاص قد يرفضها آخرون. مثلاً اقترح البعض وضع عصابة على العينين لتقليل الإحساس بالضيق والخوف من الأماكن الضيقة. إلا أن آخرين اعترضوا على الأمر وأكدوا أن ذلك الإجراء قد يزيد الأمر سوءاً. كما كان هناك اقتراح أن يستلقي المريض على بطنه وجعل البيئة المحيطة أكثر دفئاً. كما أكد المشاركون أن أجهزة الرنين المغناطيسي المفتوحة أفضل كثيراً من المغلقة. -(العربية. نت)