الموجات هي أبطأ الموجات الزلزالية وأكبرها حجمًا سعة وتدميرًا ، من الجدير بالإشارة هنالك العديد من أنواع وأشكال الموجات التي تتشكل في البيئة المحيطة بنا سواء بفعل الطبيعة أو فعل الإنسان، الأمر الذي يفسر سبب اختلاف الصفات والخصائص المتعلقة بكل موجة على حدا. الأمر الذي كان دافعا للإنسان بتكثيف الجهود المبذولة في عملية التعرف على أسباب تكون الموجات والنتائج المترتبة عليها، وفي ضوء ذلك سنتطرق من خلال هذا المقال للحديث عن الموجات هي أبطأ الموجات الزلزالية وأكبرها حجمًا سعة وتدميرًا كما يلي. الموجات هي أبطأ الموجات الزلزالية وأكبرها حجما سعة وتدميرا - رائج. الموجات هي أبطأ الموجات الزلزالية وأكبرها حجمًا سعة وتدميرًا نظرا لما أشرنا له سابقا حول الأسباب المتعلقة باختلاف الخصائص والصفات المتعلقة بأنواع الموجات، الأمر الذي شكل حالة من رغبة الإطلاع والمعرفة بما يخص كافة التفاصيل والمعلومات الخاصة بكل موجة، وبناءا عليه سنتطرق من خلال هذا المقال للإجابة عن سؤال الموجات هي أبطأ الموجات الزلزالية وأكبرها حجمًا سعة وتدميرًا بالنحو الآتي. السؤال: الموجات هي أبطأ الموجات الزلزالية وأكبرها حجمًا سعة وتدميرًا الإجابة: موجة ريليه.
- الموجات هي أبطأ الموجات الزلزالية وأكبرها حجما سعة وتدميرا - رائج
الموجات هي أبطأ الموجات الزلزالية وأكبرها حجما سعة وتدميرا - رائج
موجة لوف ، سميت بهذا الاسم نسبة إلى أغوستوس لوف، وهي موجة قص مستقطبة أسرع من موجة ريليه. موجة ستونيلي ، وسميت نسبة إلى أستاذ علم الزلازل روبرت ستونيلي، تنتشر هذه الموجات على طول الحدود الصلبة للسوائل، إذ تعد كنوع من الموجات الحدودية، كالموجات التي يتمّ توليدها على طول جدران بئر مملوء بسائل معين. الموجات المرنة
تتميّز الموجات المرنة بانتقالها داخل باطن الأرض تحديدًا على طول المسارات التي يتم التحكم بها بواسطة خصائص المادة كالكثافة والمعامل، والتي تختلف بحسب التركيب ودرجة الحرارة والمرحلة المادية، وتقسم هذه الموجات إلى نوعين بحسب حركة الجسيمات فيها وهي:
الموجات الأولية ، يرمز لهذا النوع بالرمز (P) والذي يشير إلى الضغط، وتتميّز بأنها أسرع الموجات إذ تعدّ أول الموجات رصدًا في جهاز السيزموجراف، إذ تتراوح سرعتها ما بين (5. 5 – 13. 8) كيلو متر في الثانية الواحدة، وتزداد سرعتها بازدياد العمق في باطن الأرض، كما أنها تنتقل خلال حالات المادة السائلة الصلبة والغازية. الموجات الثانوية ، يرمز لهذا النوع بالرمز (S) والذي يشير إلى القصّ فهي تنتقل فقط في الوسط الصلب، وهي موجات سريعة الاهتزاز، ولكنها أبطأ من الموجات الأولية أو موجات الضغط، إذ تصل إلى جهاز السيزموجراف بعد موجات الضغط مباشرة.
تعتبر الموجات السطحية هي ابطأ الموجات الزلزاليه واكبرها حجما وتدميرا بين مختلف الأنواع، حيث تنتشر وتتفاوت بسرعة أكثر بطئًا منها في الموجات الرئيسية، وينفرد هذا النوع بعدم اختراقه لباطن الأرض خلال الانتشار؛ وإنما اقتصار هذه الموجات يبقى سطحيًا لذpلك اكتسبت التسمية، وتنشطر إلى نوعين رئيسيين وفقًا للمصدر؛ وهما المصدر الزلزالي والمصدر الصوتي، وتنفرد بقدرته على المضي قدما في ظلِ وسطٍ مرن أو حر وتنشأ عادة عندما يكون مصدر الزلزال قريباً من سطح الأرض، ثمّ تنتقل من بؤرة الزلزال إلى الخارج، ولكن ببطء مارنة بباقي أنواع الموجات، فهي تنتشر بسرعة 2. 5كم/ثانية، إلّا أنها يمكن أن تكون أكبر من حيث السعة، وتتسبّب الموجات السطحية بتأرجح الأجسام على سطح الأرض، وارتفاعها، وسقوطها، ولذلك فهي تؤدي إلى تلف المنشآت والمباني، وهناك نوعان أساسيان منها، هما: موجات لوف، وموجات رايلي.