ويضيف: "سيحتاج ماكرون إلى بعض التحالفات (.. ) سيتعين عليه توسيع أغلبيته التي هي بالفعل مركبة منذ العام 2017 في الجمعية الوطنية وتعتمد بشكل خاص على قادة حزب الحركة الديمقراطية، إدوارد فيليب، وفرانسوا بايرو". وحصل حزب "الجمهورية إلى الأمام"، إلى جانب حليفه حزب "الحركة الديمقراطية"، على أكثر من 300 مقعد في الجمعية الوطنية في الانتخابات البرلمانية لعام 2017. وبحسب مدير معهد الاستشراق الأوروبي، إيمانويل ديبوي، في تصريحه للأناضول، فإن "المناقشات بشأن التحالفات البرلمانية المقبلة بدأت بالفعل خلف الكواليس قبل أكثر من أسبوع". اصل كلمة اسطنبول. ويعتبر ديبوي، أن "المفاوضات ستكون أكثر صعوبة مما كانت عليه قبل خمس سنوات، لأنه في الغالب لن يحصل حزب ماكرون على الأغلبية، فالأخير انتخب بشكل سيء في الرئاسة فهو رغم حصوله على أغلبية نسبية إلا أنه بالمقابل كان هناك 13 مليون ناخب غائب و4 ملايين صوت فارغ، وهذا يعني أن ماكرون لديه أصوات أقل مما تقوله النتيجة المعلنة". كما أن الانتخابات الرئاسية في الجولة الأولى حققت مفاجأة من العيار الثقيل مع اليساري جون لوك ميلنشون، الذي حصل على نسبة مهمة من الأصوات بلغت 22 بالمئة وبهذا سيجعل الجولة الثالثة (الانتخابات البرلمانية) صعبة جدا على ماكرون، حسب ديبوي.
زعيم &Quot;حركة الشّعب&Quot; التونسية: على الرئيس فتح حوار
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن تركيا هي واحدة من الدول القليلة التي يمكن للأجانب العيش فيها بشكل آمن. مع أعلى نسبة من السكان، تجتذب ملايين السائحين كل عام، كونها مركزًا تجاريًا وتعليميًا، وتضمن العقارات في إسطنبول دخل الإيجار بغض النظر عن نوع العقار. إلى جانب ذلك، فإن إمكانات السيولة العقارية مضمونة وتتزايد بشكل إيجابي كل عام. اقرأ المزيد حول: ما هي أهم الخطوات اللازمة عند البدء في عملية شراء عقار في اسطنبول
مدينة بورصة
تحتل بورصة المرتبة الثانية بعد اسطنبول في نموها الاقتصادي وفئة الطبقة السكانية الثرية. لطالما كانت المدينة هي الأعلى نسبة في عدد مبيعات العقارات للأجانب، خاصة في مجموعة المنازل والفيلات الفخمة. بالنسبة لأولئك الذين يحبون أسلوب حياة فئة النخبة، تتفوق بورصة على جميع المواقع الأخرى في تركيا، وتعتبر عامل جذب ضف إلى ذلك سهولة الوصول إليها. أهم 5 مناطق تبحث فيها عن الاستثمار العقاري في تركيا - مجموعة لالي العقارية. العَبَّارة أو التاكسي – الخيار لك للاستمتاع بسفرك إلى بورصة. لطالما كانت بورصة الخيار الأفضل للثقافات العربية نظرًا لموقعها وثقافتها. في حال كنت تبحث عن الاستثمار العقاري في تركيا للحصول على دخل من الإيجار، فإن بورصة لا تخيب ظنك أبدًا. كما يوجد بالقرب من بورصة العديد من وجهات السفر الدولية.
أهم 5 مناطق تبحث فيها عن الاستثمار العقاري في تركيا - مجموعة لالي العقارية
وأوضح القيادي في "حركة الشعب"، أن "كل القوى الدولية لم تتحدث عن انقلاب، بل كان لديها مؤاخذات على مسار ما بعد 25 يوليو". وقال: "كانت هناك عدة محاولات للاستقواء بالخارج لم تنجح، كما أن محاولات تعبئة الشارع أيضا كانت فاشلة، لأن إسقاط المسارات السياسية لا يتم عبر احتجاج بـ4 أو 5 آلاف (شخص) في الشارع". وأضاف أن "هناك اليوم دعوات لتشكيل حكومة، وهو ما نعتبره خطرا نبهنا إليه، ولعل ما حصل في ليبيا من تقسيمات على خلفية مثل هذه المبادرات خير دليل". وتابع: "هذان المعسكران مطالبان اليوم بالقيام بحوار للضغط على رئيس الجمهورية، وبأن يقولا بصوت عالٍ له كُف عن الاستفراد بهذا المسار، وكف عن التوهم بأن 25 يوليو، جاءت من أجل تنفيذ مشروع الرئيس فيما يتعلق بالبناء القاعدي وغيره". زعيم "حركة الشّعب" التونسية: على الرئيس فتح حوار. وأكد المغزاوي، أنهم "في حركة الشعب، دعاة حوار رغم الاختلاف (.. )". وأردف أن "سعيّد، ليس الصانع الوحيد لهذا المسار، وعليه أن يتخلى على محاولة الاستفراد بالرأي، لأن التاريخ لا يصنعه الأفراد مهما كانت عبقريتهم". مرحلة استثنائية يجب أن تنتهي أمين عام الحركة شدد على أن "المرحلة الاستثنائية لا يجب أن تطول، ويجب أن تكون أثناءها إصلاحات جوهرية، فالنظام السياسي الذّي تشهده البلاد برأسين في السلطة لم يترك أحدا يحكم طيلة سنوات، وضاعت السلطة بين هذا وذاك، ولا بد أن تكون سلطة برأس واحد".
بات الموقف الأردني من أحداث القدس والمسجد الأقصى الأخيرة، الذي تصدره استدعاء عمان القائم بأعمال سفارة تل أبيب، ينذر بانتكاسة العلاقات بين الطرفين، وفق مراقبين، خاصة مع اتهام إسرائيل للأردن عقب تلك الخطوة، بأنه "يضر بجهود إحلال السلام". وتجمع عمان وتل أبيب معاهدة سلام جرى توقيعها عام 1994، تبعها اتفاقيات أخرى، ومضت الـ 28 عاما الماضية وسط تباين واختلاف في مستوى العلاقات، كانت تل أبيب عامل التوتر فيها؛ خاصة مع استمرار تعدّيها الواضح على دور المملكة في الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية بمدينة القدس المحتلة. وشهدت العلاقات بين الأردن وإسرائيل جفاءً واضحا في عهد رئيس الوزراء السابق بنيامين نتنياهو (2009 ـ 2021)، لدرجة دفعت عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني إلى وصفها خلال جلسة حوارية في واشنطن بأنها "في أسوأ حالاتها"، لكن تلك العلاقات شهدت انفراجة في عهد رئيس الوزراء الحالي نفتالي بينيت. وفي إطار مساعيه لحماية القدس يستخدم الأردن في معظم الأحيان أدواته السياسية، عبر إعطاء أي انتهاكات بحق المقدسات زخما دوليا، مصحوبا بحراك على مختلف الأصعدة؛ ليضمن ويؤكد بأنه موجود. وفي مارس/ آذار 2013، وقع العاهل الأردني والرئيس الفلسطيني محمود عباس، اتفاقية تعطي المملكة حق "الوصاية والدفاع عن القدس والمقدسات" في فلسطين.