محمد الغزالي
دعيني أقترف بعض الظنون، إن الظن لا يغني من الحق شيئا
محمد ديريه
ما أقرب ظن السوء في الآخرين ، و ما أغلبه على ظن الخير ، فإذا وطنت نفسك على شيء اعتادت عليه ، و إذا ظننت سوءاً في الآخرين فتذكر: أن بعض الظن إثم
ولما رأيت الجهل في الناس فاشيا*** تجاهلت حتى ظن أني جاهل
المعري
«إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا، عباد الله إخوانا»
محمد صلى الله عليه وسلم
والتحقق بالبرهان علم ، وملابسة عن تلك الحالة ذوق ، والقبول من التسامع والتجربة بحسن الظن إمان. أبو حامد الغزالي
اليقين الثابت بالعلم وبالوحي لا يجوز أن يتقدم عليه ظن علمي يرويه حديث آحاد
محمد الغزالي وقفت على ناصية الحزن أنتظر الأمل ،، ونظرت من بعيد فإذا بالأمل قادم بصحبة الصبر وحسن الظن بالله
مصطفى المهدي إذا لم تستطع أن تشرح فيزياءك إلى نادلة ، فأغلب الظن أن هذه الفيزياء ليست جيدة
ارنست رذرفورد من ظن انه بدون العمل يصل فهو متمنّ ومن ظن انه ببذل الجهد يصل فهو مستغن ّ (على ابن ابى طالب)
أبو حامد الغزالي جرب صدق حسن الظن في تعاملك مع الناسوستشعر بإرتياح نفسي ولن تأخذ الأمور بشكل شخصي أو بعصبية
أحسن الظن بالناس كأنهم كلهم خير، واعتمد على نفسك كأنه لا خير في الناس.
- عبارات قصيره عن حسن الظن بالله صيد الفوايد
عبارات قصيره عن حسن الظن بالله صيد الفوايد
115 مقولة عن اجمل ما قيل في حسن الظن بالله:
قصص عن حسن الظن بالله تحمل قيما عظيمة ، ونابعة نابعة من قلب خالص وسليم العقيدة اخترناها لكم في هذا الموضوع اللطيف ، ونرجو أن تحوز على إعجابكم. قصص عن حسن الظن بالله
الفتى الصابر على عقيدته ( 1)
لما وجد الفتي المؤمن عبد الله المزني أن صبره قد طال ، وأن عمه بعيد عن الإسلام ، وأن المشاهد مع رسول الله تفوته واحدا بعد آخر ، حزم أمره غير غافل عن عواقب ما أقدم عليه وأقبل على عمه ، وقال:
يا عم ، لقد انتظرت إسلامك طويلا حتى نفد صبري ، فإن كنت ترغب في أن تسلم ويكتب الله لك السعادة ، فنعم ما تصنع ، وإن كانت الأخرى فأذن لي بأن أعلن إسلامي بين الناس. عبارات قصيره عن حسن الظن بالله العلي العظيم. ما كادت كلمات الفتى تلامس أذني عمه حتى استشاط غضبا وقال: أقسم باللات والعزى لئن أسلمت لأنزعن من يدك كل شيء كنت أعطيته لك ، ولأسلمنك للفاقة ، ولأتركنك فريسة للعوز والجوع. فلم يحرك هذا التهديد في الغلام المؤمن ساكنا ، ولم يفتت من عزمه شيئا ، فاستعان عمه عليه بقومه ، فهبوا يرهبونه ويرغبونه ، وطفقوا يهددونه ويتوعدنه ، فكان يقول لهم:
افعلوا ما شئتم ، فأنا والله متبع محمدا ، وتارك عبادة الأحجار ، ومنصرف إلى عبادة الواحد القهار ، وليكن منكم ومن عمي ما يكون ، فما كان من عمه إلا أن جرده من كل ما أعطاه ، وقطع عنه رفده ، ولم يترك له غير بجاد يستر به جسده.