الحرص على إخلاص العبادة لله والبعد عن الرياء والسمعة فيها وقيام تلك العبادة كما شرع الله وما أخبر به رسوله. الأهداف الخاصة لمادة التوحيد 2 مقررات
تفكر الطالبة في آيات الله سبحانه وتعالى. تستدل الطالبة على وجود الخالق وقدرته سبحانه وتعالى. تتثبت لدى الطالبات العقيدة الدينية الصحيحة. تزداد فهم الطالبة لأركان الإسلام الخمسة. تعرف الطالبة حقيقة دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم وعموم رسالته. تزداد فهم الطالبة بما يجب على الإنسان معرفته نحو ربه ونبيه ودينه. تحقق الطالبة عبادة الله وحده لا شريك له. تكتسب الطالبات معلومات عن العقيدة كالبعث واليوم الأخر والجنة والنار. تبصير الطالبة بالعقيدة الصحيحة وأحكام الإسلام في العبادات والمعاملات والأهداف الغريبة لدراستها للعلوم الدينية. التزام منهج الإسلام في سلوك الفرد وسلوك الجماعة والقدوة الحسنة من خلال تمسكه بالشريعة. النظر في مخلوقات الله وتدبرها فيها من آيات ودلائل قدرته. سلوك أحدث الطرق التربوية في التمهيد للدروس وربطها بالدروس الأخرى والإكثار من المناقشة والحوار وتوجيه الأسئلة وتصحيح الأخطاء بصورة فردية. معنى الإيمان باليوم الآخر. ونقدم أيضاً كل ما يخص مادة التوحيد 2 مقررات تحضير + توزيع + أهداف
المرفقات
ثلاثة عروض بوربوينت + كتاب الطالبة + دليل المعلمة + سجلات التقويم والمهارات حسب نظام نور + مجلدات اختبار متنوعة + أوراق عمل لكل درس + اوراق قياس لكل درس + سجل انجاز المعلمة + سجل انجاز الطالبة + حل اسئلة الكتاب + خرائط ومفاهيم + شرح متميز بالفيديو لجميع الدروس.
- معني الايمان باليوم الاخر والقضاء والقدر
- معني الايمان باليوم الاخر الرابعه متوسط
- معنى الايمان باليوم الاخر
معني الايمان باليوم الاخر والقضاء والقدر
وتوزن الأعمال في ميزان عظيم، فتوضع الحسنات في كفة، والسيئات في الكفة الأخرى، فمن رجحت حسناته بسيئاته فهو من أهل الجنة، ومن رجحت سيئاته بحسناته فهو من أهل النار، ولا يظلم ربك أحداً. قال تعالى: (وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِين) (الأنبياء: 47). الجنـة والنـار:
الجنة هي دار النعيم المقيم، أعدها الله للمؤمنين المتقين، المطيعين للّه ورسوله، فيها جميع أنواع النعيم الدائم مما تشتهيه النفوس وتقر به العيون من جميع أنواع المحبوبات. قال تعالى مرغباً عباده للمسارعة في الطاعات ودخول جنة عرضها كعرض السماء والأرض: (وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِين) (آل عمران: 133). وأما النار فهي دار العذاب المقيم، أعدها الله للكافرين الذين كفروا بالله وعَصَوا رُسله، فيها من أنواع العذاب والآلام والنكال ما لا يخطر على البال. معني الايمان باليوم الاخر للصف الخامس. قال سبحانه محذراً عباده من النار التي أعدها للكافرين: (فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِين) (البقرة: 24).
معني الايمان باليوم الاخر الرابعه متوسط
معنى الإيمان باليوم الآخر:
التصديق الجازم بأن الله تعالى يبعث الناس من القبور، ثم يحاسبهم ويجازيهم على أعمالهم، حتى يستقر أهل الجنة في منازلهم، وأهل النار في منازلهم. والإيمان باليوم الآخر أحد أركان الإيمـان، فلا يصـح الإيمان إلا به، قـال تعالـى: (وَلَـكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ) (البقرة: 177). معني الايمان باليوم الاخر والقضاء والقدر. لماذا أكد القرآن على الإيمان باليوم الآخر؟
أكد القرآن الكريم على الإيمان باليوم الآخر، ونبّه إليه في كل مناسبة، وأكد وقوعه بشتى أساليب العربية، وربط الإيمان به بالإيمان بالله عز وجل في أكثر من موضع. وذلك لأن الإيمان باليوم الآخر نتيجة لازمة للإيمان بالله وعدله سبحانه وتعالى، وتوضيح ذلك:
أن الله لا يقر الظلم ولا يدع الظالم بغير عقاب، ولا المظلوم بغير إنصاف، ولا يترك المحسن بغير ثواب وجزاء، ويعطي كل ذي حق حقه، ونحن نرى في الحياة الدنيا من يعيش ظالماً ويموت ظالماً ولم يعاقب، ومن يعيش مظلوماً ويموت مظلوماً ولم يأخذ حقه، فما معنى هذا والله لا يقبل الظلم؟ معناه أنه لا بد من حياة أخرى غير هذه الحياة التي نعيشها، لا بد من ميعاد آخر يكافأ فيه المحسن ويعاقب فيه المسيء ويأخذ كل ذي حق حقه.
معنى الايمان باليوم الاخر
أي إن سبب تلك الأعمال الفاضلة أنهم تميزوا بتذكر الدار الآخرة فدفعهم هذا التذكر لتلك الأعمال والمواقف.
ولما تثاقل بعض المسلمين عن الامتثال لأمر الله ورسوله قال تعالى تنبيها لهم: (أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآَخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآَخِرَةِ إِلَّا قَلِيل) (التوبة: 38).
فحين يؤمن الإنسان باليوم الآخر، فإنه سيوقن بأن كل نعيم في الدنيا لا يقاس إلى نعيم الآخرة، ولا يساوي من جهة أخرى غمسة واحدة من أجله في العذاب، وكل عذاب في الدنيا -في سبيل الله- لا يقاس إلى عذاب الآخرة، ولا يوازي من جهة أخرى غمسة واحدة من أجله في النعيم. معنى : الإيمان باليوم الآخر.
الطمأنينة بأن الإنسان ملاق نصيبه، فإذا فاته شيء من متاع الحياة الدنيا فلا ييأس ويقتل نفسه حزناً، بل عليه أن يجتهد ويوقن بأن الله لا يضيع أجر من أحسن العمل، وإن كان قد أُخِذَ منه مثقال ذرة بظلم أو غش حصَّلَها يوم القيامة في أحوج ما يكون إليها، فكيف يغتم من علم أن نصيبه سيأتيه لا محالة في أهم اللحظات وأخطرها؟ وكيف يحزن من يعلم أن من يقضي بينه وبين خصومه هو أحكم الأحكمين سبحانه وتعالى؟
الموت ليس النهاية ولكنه بداية لمرحلة جديدة
لمعرفة الحسابات البنكية للمؤسسة: اضغط هنا
يمكنك التواصل معنا علي الارقام التالية:👇🏻