8K من تسجيلات الإعجاب، 924 من التعليقات. فيديو TikTok من 🔆 (@so1_j): "#fypシ #fyp #هاشتاق_للرخوم #foryou #explor #الصين #اكسبلور". لقيت فيديو لرهف القحطاني
وزاره البلوشي🏃🏻♀️بتيك توك
صيني. so1_j 🔆 1. 4M مشاهدات 37. 9K من تسجيلات الإعجاب، 1. فيديو TikTok من 🔆 (@so1_j): "صراحه لو اقدر اعلق كان كتبت انه مو دبي 😭😭 بس حظروني من تعليقات #fypシ #foryou #fyp #هاشتاق_للرخوم #explor #اكسبلور". شفت هالمقطع بتيك توك صيني
قلت خليني اترجم تعليقاتهم 🏃🏻♀️. # تيكتوك 25. 3B مشاهدات فيديوهات هاشتاج #تيكتوك على TikTok #تيكتوك | 25. 3B أشخاص شاهدوا ذلك. شاهد مقاطع فيديو قصيرة حول #تيكتوك على TikTok (تيك توك). مشاهدة جميع الفيديوهات
- أسعار العملات مقابل الريال القطري اليوم الثلاثاء 29 مارس 2022
- اكتشف أشهر فيديوهات تيك توك صيني | TikTok
- شاهد تيك توك الصين كيوت يخبلون ☹💕 ..خرافي لٱ يفوتكم الفيديو ✌💥 - YouTube
أسعار العملات مقابل الريال القطري اليوم الثلاثاء 29 مارس 2022
يثير تطبيق "تيك توك" المملوك من قبل شركة "بايت دانس" الصينية مخاوف العديد من مواقع التواصل الاجتماعي وفي طليعتها "فيسبوك" و"تويتر" و"سناب شات" و"يوتيوب"، وذلك لتنامي الإقبال عليه، وزيادة حصته من سوق الإعلانات العالمية. فالتطبيق الذي أسر الشباب والمراهقين، بات من أبرز التطبيقات الاجتماعية خلال مدة زمنية قصيرة، وهو في طريقه لتحقيق إنجاز عظيم، إذ يتوقع محللون أن تتجاوز عائداته الإعلانية في هذه السنة كلا من "تويتر" و"سناب شات" مجتمعين، بينما سيصل لذات الأرباح التي يجنيها "يوتيوب" من الإعلانات في غضون عامين فقط، أي قرابة 23. 6 مليار دولار، في إنجاز يعد أسطوريا إذا أخذنا بعين الاعتبار أن التطبيق الصيني أطلق بعد 12 عاما من تقديم "غوغل" لمنصتها. ونجح "تيك توك" في العام الماضي بتخطي "الاستراحة الرقمية المفضلة لجيل الشباب والعشرينيات"، موقع "سناب شات"، من حيث العائد الإعلاني، كما أنه سيتمكن من أسر "الطائر الأزرق" "تويتر" بحلول نهاية 2022. ومع زيادة الإنفاق الإعلاني عبر منصات التواصل، تشتعل المنافسة في استقطاب المستخدمين الذين هم عماد هذه الصناعة، وهنا تتفوق "تيك توك" التي وصلت إلى مليار مستخدم في 2021 بعد أربع سنوات من إطلاقها، أي نصف المدة التي استغرقها كل من "فيسبوك" أو "يوتيوب" أو "إنستغرام" لتحقيق ذلك الإنجاز، وأسرع من "واتساب" بثلاث سنوات.
وتواجه "تيك توك" المملوكة من مجموعة بايت دانس الصينية خطر الحظر منذ مطلع آب (أغسطس)، حين وقع ترمب الذي يتهمها بالتجسس لحساب السلطات الصينية، مرسوما يطالب ببيع أنشطتها في الولايات المتحدة بحلول 20 أيلول (سبتمبر) وإلا فسيتم حظرها في البلد. وقدمت شركتا "مايكروسوفت" و"وولمارت" الأمريكيتان العملاقتان عرضا لشراء أنشطة "تيك توك" الأمريكية، لكن الشركة الأم بايت دانس رفضته. ورأت وزارة التجارة أنه "على الرغم من أن مخاطر "وي تشات" و"تيك توك" غير مماثلة، إلا أنها متشابهة. فكل منهما يجمع كميات ضخمة من البيانات من المستخدمين". ومنصة وي تشات المملوكة لشركة "تنسنت" الصينية العملاقة شائعة الاستخدام في الصين سواء لتبادل الرسائل النصية أو للدفع أو الحجز وسواها. من جهته، ندد تطبيق "تيك توك" الصيني أمس بالقرار الأمريكي القاضي بحظر تحميله بدءا من الغد، مؤكدا أنه قدم كل الضمانات لاحترام أمن المستخدمين الأمريكيين. وقالت متحدثة باسمه "لا نتفق وقرار وزارة التجارة الأمريكية ونحن متأسفون أن يحظر تحميل تطبيقات جديدة بدءا من الأحد، وأن يتم منع تطبيق تيك توك في الولايات المتحدة بدءا من 12 تشرين الثاني (نوفمبر)". وقالت "في اقتراحنا المقدم إلى الإدارة الأمريكية، التزمنا بمعايير شفافية غير مسبوقة وبمسؤوليات إضافية تتجاوز ما تقوم به تطبيقات أخرى"، مشيرة إلى احتمال القيام بعمليات تدقيق من قبل طرف ثالث، إضافة إلى إمكانية "التحقق من أمن الرمز ومراقبة الحكومة الأمريكية سلامة المعطيات في الولايات المتحدة".
اكتشف أشهر فيديوهات تيك توك صيني | Tiktok
وكانت شركة "كوتوتياو" المدرجة أسهمها في بورصة "ناسداك" أول من لجأ إلى هذه الصيغة. ويقول ماثيو برينان الخبير في التكنولوجيات الجديدة في الصين ومقر عمله في شانغهاي "في الصين، يتفاعل السكان في المناطق الريفية الشاسعة مع هذه التحفيزات المالية الصغيرة". وتراهن "كوايشو" على تصدير هذه الصيغة إلى اميركا الشمالية حيث نجح عدد قليل من التطبيقات في تحقيق أرباح من خلال الدفع إلى المستخدمين. قيمة مضافة ويرى المحلل روي ما الذي يقدم بودكاست "تيك باز تشاينا" المتخصص في التكنولوجيات الجديدة أن نجاح "زين" سيكون "رهنا بالقيمة المضافة التي يقدمها" وبمعرفة إن كان الحصول على مكافآت مالية "ثانويا" أم لا. وللاستمرار، على "زين" استقطاب "مبتكري مضامين أفضل ومواهب وماركات لتشارك الفيديوهات" وتحقيق إيرادات على المدى الطويل بفضل الاعلانات للتمكن من تحقيق أرباح على ما يحذر المحلل مان-تشونغ شون من شركة "إنسايدر انتيلجنس" المتخصص بالتكنولوجيا الرقمية. ويواجه "زين" أيضا التوترات المتصاعدة بين الصين والولايات المتحدة التي وضعت "تيك توك" وشركات تكنولوجية صينية أخرى تحت مراقبة حكومية متزايدة. وتشتبه واشنطن بأن "تيك توك" تستخدم أداة للتجسس من قبل الاستخبارات الصينية الأمر الذي تنفيه الشركة.
وباتت شركة بايت دانس المالكة لـ"تيك توك" أكثر ثقة بأن تحالفها المتوقع مع شركة أوراكل سيلقى قبول الجهات المنظمة الصينية، وهي خطوة حاسمة في الصراع السياسي حول تطبيق الفيديو الشهير، حسبما أفادت مصادر مطلعة لوكالة "بلومبيرج" للأنباء. وفي حين أكدت بكين حقها في منع بيع التقنيات الحيوية، فمن المرجح أن تعطي الضوء الأخضر لصفقة طالما أنها لا تتضمن نقل خوارزميات الذكاء الاصطناعي، التي تدير خدمة "تيك توك"، وفقا للمصادر. وذكرت وكالة "بلومبيرج" أمس الأول أن "بايت دانس" أبرمت صفقة مع شركة أوراكل وجعلت المراجعات التي طلبتها وزارة الخزانة والرامية للتعامل مع مخاوف الأمن القومي للولايات المتحدة.
شاهد تيك توك الصين كيوت يخبلون ☹💕 ..خرافي لٱ يفوتكم الفيديو ✌💥 - Youtube
وأفاد تشانغ أن الصين تدعم استمرار التواصل بين المنسق الخاص للأمم المتحدة تور وينسلاند وإسرائيل وفلسطين والأطراف الأخرى للضغط بغية خفض التصعيد، وتدعم الصين جامعة الدول العربية والدول العربية في الاضطلاع بأدوارها النشطة، مبينا أنه يجب على مجلس الأمن الدولي أن يأخذ على محمل الجد الوضع الحالي ونداء الدول العربية، وأن يتخذ إجراءات عاجلة ويتحدث بصوت واحد، وبالتالي يضطلع بدوره الواجب. وأشار إلى أن المستوطنات تكسر التواصل الجغرافي للآراضي المحتلة وتضغط على مساحة معيشة الشعب الفلسطيني وتعرض احتمالات تحقيق حل الدولتين للخطر، موضحا أن الصين تحث إسرائيل على وقف هدم منازل الفلسطينيين ووقف عمليات إخلاء الفلسطينيين ووقف توسيع المستوطنات وتهيئة الظروف لتنمية المجتمعات الفلسطينية في الضفة الغربية. وأكد على أن الصين تأمل في أن تتمكن فلسطين وإسرائيل من مواصلة مشاركتهما الرفيعة المستوى من أجل إعادة إطلاق أبكر للحوار على قدم المساواة، مضيفا أن الصين تدعو المجتمع الدولي إلى بذل جهود كبيرة استنادا إلى قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة والإجماع الدولي، مثل مبدأ الأرض مقابل السلام، من أجل دفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدما.
الأمم المتحدة 25 أبريل 2022 (شينخوا) قال مبعوث صيني يوم الاثنين إنه نظرا لأن القضية الفلسطينية تقع دائما في قلب قضية الشرق الأوسط، فلا ينبغي تهميشها، ناهيك عن نسيانها، بغض النظر عن تطور الوضع الدولي. وأفاد تشانغ جيون، مندوب الصين الدائم لدى الأمم المتحدة، أنه في هذا الصدد، فإن ما ينقصنا ليس خطة كبيرة وعادلة، بل الشجاعة للعمل، مبينا أن السبب الأساسي للتصعيد المتكرر هو أن الحقوق الوطنية المشروعة للفلسطينيين لم تتحقق ولم يتم وضع حل الدولتين موضع التنفيذ. وذكر في اجتماع لمجلس الأمن الدولي أنه في الآونة الأخيرة، شهدت التوترات الفلسطينية-الإسرائيلية جولة جديدة من التصعيد، مشيرا إلى أن الصين تدين جميع الهجمات ضد المدنيين وتعارض جميع انتهاكات الوضع التاريخي الراهن للأماكن الدينية المقدسة. وقال إن "أمن إسرائيل وفلسطين مترابط وغير قابل للتجزئة. إذا تم تأسيس أمن أحد الجانبين على حساب أمن الطرف الآخر، فمن المستحيل كسر حلقة العنف أو حل المعضلة الأمنية"، مضيفا أنه "فقط من خلال التمسك بمفهوم الأمن المشترك والشامل والتعاوني والمستدام، يمكن تحقيق التعايش السلمي". وتابع أن الصين تدعو جميع الأطراف، ولا سيما إسرائيل، إلى التحلي بضبط النفس، ومنع الوضع من التصعيد أكثر، أو حتى الخروج عن نطاق السيطرة.