البحر, الصحراء, الغابة, الزهرة, الشجرة,
لوحة الصدارة
لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
كيف يمكن حماية النباتات والحيوانات من الانقراض - حياتكَ
أماكن عديدة توجد فيها الحيوانات المفترسة التي تهاجم الانسان وتودي بحياته ومن بين الأماكن السيئة التي التي تهاجم الحيوانات فيها الإنسان هي:
1_ نيو ساوث ويلز أستراليا موطناً لهجمات القرش الأبيض حيث تم تسجيل 148 حالة من سنة 1876 إلى 2008 ومعظم الحالات القاتلة يحدث لمتصفحي والسباحين الذين يسبحون بمفردهم أو ينحرفون بعيداً عن المجموعة, وينصح لمن شرد عن المجموعة من السباحين إذا تعرض للهجوم أن يضرب القرش ضربة قاسية للعيون أو الخياشيم. 2_ منطقة بنجلاديش في البنغال حيث النمور تهاجم جميع أنحاء آسيا وعلى ارتفاع سونداربانس من بنجلاديش وهو أكثر الأماكن خطورة لهجملت القرش بمتوسط 150 حالة وفاة بشرية سنوياً وفي الغالب تكون الحالات من الأطفال عندما يذهبون إلى أرض النمور أو يكون هناك نمر جائع غير قادر على التقاط فريسته العادية. وإذا هاجم النمر البنغالي أحداً لا ينصح بالهرب لأن ذلك سوف يثير غريزة النمر وإذا انقض على الشخص يقوم الشخص بتغطية رقبته بيديه. كيف يمكن حماية النباتات والحيوانات من الانقراض - حياتكَ. 3_ فنزويلا والخفافيش مصاصي الدماء في عام 1932 كانت هناك 132 شخص توفوا من قبل الخفافيش مصاصي الدماء وهي تحمل داء الكلب القاتل, وجدت في جميع أنحاء أمريكا الجنوبية والوسطى ولكن تتركز حاملات داء الكلب في فنزويلا و ترينيداد و توباغو, وتهاجم ضحاياهم ليلاً حيث تشرب الدم أثناء نوم ضحاياهم وفي عام 2008 توفي 38 حالة من الهنود الموجودين في فنزويلا من داء الكلب الناجم عن عضات الخفافيش, وينصح عند النوم في تلك المناطق استخدام ناموسيات شبكية حول السرير بالكامل.
اماكن عيش الحيوانات - المطابقة
يساعد في تحديد العوامل التي يمكن أن تؤدي إلى تغييرات في الموطن والتمييز بين العوامل التي من صنع الإنسان والعوامل الطبيعية. يساعد في فهم تأثير أفعال الأنسان على أشكال الحياة الأخرى. يساعد في فهم كيفية تكيف الحيوانات والنباتات المختلفة مع التغيرات في بيئتها. تحتاج جميع الحيوانات إلى مكان للعيش فيه حيث يكونون مرتاحين ويوجدون فيه طعامًا ويكونون آمنين، فهو يعد بمثابة المكان الذي تنام فيه ليلاً، والمكان الذي تشعر فيه بأمان أكبر، وتحتاج العديد من الحيوانات إلى مكان مناسب لهم حيث يمكن لمحيطهم أن يتكيف مع احتياجاتهم. وهناك العديد من الأماكن حيث تتكيف الحيوانات المختلفة بشكل أفضل، فالمواطن يشبه المجتمع أكثر من المنزل، حيث يجب على الحيوان مشاركة الأشجار مع جميع الحيوانات الأخرى التي قد تكون غريبة عنها، اعتادت الحيوانات على التنقل وإيجاد أماكن جديدة للعيش فيها، طالما أنها تستطيع التكيف جيدًا مع هذا المكان وهو الموطن المناسب لها. اماكن عيش الحيوانات الاليفة و البرية. يحتاج الحيوان إلى موطن يمكنه أن يوفر له الطعام والماء والأمان والهواء ومكانًا مريحًا لتربية صغارها، وهناك العديد من المساكن المختلفة حول العالم، ولكل حيوان احتياجات مختلفة لا يمكن توفيرها إلا له في أماكن معينة، مثل المرعى والأراضي العشبية.
الفرق بين المناطق الأحيائية والنظام البيئي والمواطن في سلوك الحيوان المنطقة الأحيائية هي منطقة كبيرة من العالم بها نباتات وحيوانات وكائنات أخرى متشابهة تتكيف مع التضاريس والطقس في تلك المنطقة، بينما النظام البيئي هو تفاعل النباتات والحيوانات مع الأشياء غير الحية وبعضها البعض، كل كائن حي له دور يلعبه داخل النظام البيئي. تتكاثر العديد من الحيوانات في بيئتها الطبيعية المتمثلة في مكان العيش، حيث أن مناخ مكان العيش، والغذاء المتاح في مكان العيش، والمنافسة من الأنواع الأخرى، تعد بعض العوامل التي تحدد ما إذا كانت مناسبة للأنواع من أجل أن تبقى على قيد الحياة أم لا. اماكن عيش الحيوانات الاليفة. يضاف إلى ذلك العامل البشري الأبنية والطرق وضوضاء المرور والتلوث من المخلفات والصناعات وقطع الأشجار، العديد من الأنواع لديها آلية للبقاء قد يقوم جسمهم بإجراء بعض التعديلات، أو قد يبدأون في الحصول على نوع مختلف من الطعام إذا كان طعامهم الطبيعي غير متوفر، أو قد ينتقلون إلى أماكن أخرى بحثًا عن الطعام ، نسمي هذه التغييرات التكيف. أهمية دراسة مكان العيش في سلوك الحيوان تكمن أهمية دراسة العلماء والباحثين إلى مكان عيش الحيوانات بمجموعة من الأمور، وتتمثل هذه من خلال ما يلي: يعطي دراسة الموطن معلومات حول أشكال الحياة المختلفة التي تعيش فيه.
وفى بعض المواضع يتعامل الشاعر مع القصيدة كما لو كانت أنثى ينتظر اكتمال جمالها فيقول مستدعيا قصة ديك الجن مع جاريته التى شك فيها فأحرقها ثم تبين براءتها فصنع من رمادها كأسا وظل يبكى عليها يقول كرم عز الدين " أقدم فى كل يوم قصيدة / أخاف عليها من الموت قبل اكتمال الجمال بها / وبغير احتوائى / أضاجعها ثم أحرق جثتها دون ذنب يراودنى قائلا: لم تكن تحتوينى " وواضح درجة الاختلاف بين القصة المستدعاة وماتقدمه القصيدة وليس هذا غريبا فمن حق الشاعر – أى شاعر – أن يجعل من الموروث قناعا لتجربته المعاصرة مغيرا أو مبدلا مايشاء.
من فوائد خط الطول معرفة الوقت في أجزاء مختلفة من الأرض - موسوعة حلولي
فهل مازلنا في حاجة لشهادة، أو صكّ غفران، من جناب التاريخ كي نؤمن ببطلان حقّ الزمن الضائع في البرهنة على وجود، بعد اكتشاف «شليمان»؟ أليس من حقّنا، بعد الآن، أن نتساءل عن موقف الزمن الضائع (الميثولوجي) من جلّاد التاريخ، بعد أن كنّا نتساهل، فنتساءل عن موقف التاريخ من ثروات هذا الزمن المنسيّ؟ يستهلّ دهاة الطوارق كل سيرة أُريد لها أن تنتمي إلى البُعد الزمني المغتنم من قبل النسيان: »Aidagh iga animer ebdagan kadewan« (حدث هذا عندما كانت الحجارة مازالت رخوة). ما معنى أن يحدث في زمن مازالت فيه الحجارة رخوةً؟ هذا يعني أن الحدث ينتمي إلى زمن أسطوري، ليس يسيراً تخيّل مدى قدمته، لأن أن يشهد حدوث الحدث ماضياً موغلاً في القدم، عندما كانت الحجارة رخوة، إنّما يعني أن طينة الأرض كلها مازالت وحلاً، أي أن طينة العالم مازالت في طور التكوين. وهو التحدّي السافر والأكثر استعصاء في حقّ تاريخ لا يعترف في ذاكرته سوى بحجّة هشّة هي المدوّنة. من فوائد خط الطول معرفة الوقت في أجزاء مختلفة من الأرض - موسوعة حلولي. وها هم قدماء العرب يهرعون لنا بالبرهان على حقيقة الزمن الميثولوجي فيطلقون على هذا الزمن المغترب، عندما كانت الحجارة فيه مازالت رطبة، إسم «الفطحل»، حسماً للجدل. والواقع أن الجدل، منذ هذه الساعة، لن يبقى مع جناب التاريخ، ولكنه سيتطوّر لينشب مع الطبيعة نفسها، لأنها وحدها المخوّلة بأن تنبّئنا عن حقيقة الزمن الذي كانت فيه حجارتها رخوةً!
في طلب الفردوس الميثولوجي
فهل مازلنا في حاجة لشهادة، أو صكّ غفران، من جناب التاريخ كي نؤمن ببطلان حقّ الزمن الضائع في البرهنة على وجود، بعد اكتشاف «شليمان»؟
أليس من حقّنا، بعد الآن، أن نتساءل عن موقف الزمن الضائع (الميثولوجي) من جلّاد التاريخ، بعد أن كنّا نتساهل، فنتساءل عن موقف التاريخ من ثروات هذا الزمن المنسيّ؟
يستهلّ دهاة الطوارق كل سيرة أُريد لها أن تنتمي إلى البُعد الزمني المغتنم من قبل النسيان:
»Aidagh iga animer ebdagan kadewan«
(حدث هذا عندما كانت الحجارة مازالت رخوة). ما معنى أن يحدث في زمن مازالت فيه الحجارة رخوةً؟
هذا يعني أن الحدث ينتمي إلى زمن أسطوري، ليس يسيراً تخيّل مدى قدمته، لأن أن يشهد حدوث الحدث ماضياً موغلاً في القدم، عندما كانت الحجارة رخوة، إنّما يعني أن طينة الأرض كلها مازالت وحلاً، أي أن طينة العالم مازالت في طور التكوين. وهو التحدّي السافر والأكثر استعصاء في حقّ تاريخ لا يعترف في ذاكرته سوى بحجّة هشّة هي المدوّنة. وها هم قدماء العرب يهرعون لنا بالبرهان على حقيقة الزمن الميثولوجي فيطلقون على هذا الزمن المغترب، عندما كانت الحجارة فيه مازالت رطبة، إسم «الفطحل»، حسماً للجدل. والواقع أن الجدل، منذ هذه الساعة، لن يبقى مع جناب التاريخ، ولكنه سيتطوّر لينشب مع الطبيعة نفسها، لأنها وحدها المخوّلة بأن تنبّئنا عن حقيقة الزمن الذي كانت فيه حجارتها رخوةً!
وأشارت أستاذ علم الصحافة، إلى أن علم المستقبل له جذوره التاريخية القديمة التي ارتبطت في بدايتها بالتفكير الأسطوري، والديني والفلسفي، في محاولة لاختراق البعد المجهول للزمن، ولم يغب التفكير في المستقبل عن الفلاسفة ورجال الدين، ومن ثم بدأت أقدم مدرسة علمية في المستقبليات، وهي مدرسة بريطانية، قادها توماس مور الذي قدم تصور لليوتيوبيا والمجتمع، وكان ذلك في القرن الخامس عشر الميلادي، ثم جاء دور فرانسيس بيكون في نهاية القرن السادس عشر، ومستهل القرن السابع عشر، وقدم تصورًا لمجتمع خالٍ من التفكير العشوائي والميتافيزيقا ويتخذ العلم منهجًا وأساسًا للتقدم. المؤرخون الأكثر قدرة على تدريس علم المستقبليات
وشددت على أن المؤرخين هم الأكثر قدرة على تناول العلاقة بالزمن وتدريس علم المستقبليات، وهو ما قدمه «هربرت جورج ويلز» عام 1903، الذي اعتبر أن تاريخ العالم سباق بين شيئين «التعلم والكارثة»، ورجح ميزان الكارثة في السباق، وكان له مؤلفات مهمة في المستقبيلات منها «موجز تاريخ العالم»، و«معالم تاريخ البشرية». وأشارت إلى أن أهم شروط الدراسات المستقبلية تتمثل في الانطلاق من التراكم المعرفي، موضحة أن الدراسات المستقبلية لا تقدم تنبؤات لكنها تقدم توقعات مستقبلية مشروطة من خلال سيناريوهات مستقبلية، مضيفة أن المؤرخين والمتخصصين في الرياضيات والإحصاء خطوا فيه خطوات جيدة في الستينيات والسبعينيات، وانتشرت الدراسات المستقبلية، وصدر أول تقرير تحت اسم «نادي روما»، وفيه جرى ربط الدراسات المستقبلية بالنظرية البنائية لربط المستقبل بالحاضر.