الشباب هم اكثر الفئة العمرية الموجودة فمجتمعاتنا حاليا
و للشباب فكل عام موضة و اختراع جديد و ربما سادت فالفترات الاخيرة موضة التقاط الصور للشباب بصورة كبيره
و من احلى الشباب العربي شباب اليمن الذي يتسم بالجمال و الرجولة و الشهامة و غيرها من الصفات الجميله
و فهذا المقال سوف نقوم الان بعرض احلى و اجمل الصور لشباب اليمن
صور شباب اليمن, احلى الصور لاحلى شباب اليمن
صورة شاب يمنى
صور شباب اليمن صور شباب يمنين صور شباب يمني صورشباب من اليمن صور اجمل شباب اليمن اجمل صور شباب من اليمن صورشباب اليمن صور اولاد حلوين يمنيين صور شباب اليمن مارب صور اولاد يمنيين 6٬643 views
صور للحظات استقبال شباب يمني لمغترب من قريتهم عائد من السعودية وفرحهم به29رمضان2012م - Youtube
احلى الصور شباب اليمن
مجموعة صور تبرز و سامة اليمنين
احلى صورة لشاب يمني
اجمل صور شباب يمني صوره شباب باب النمن 1٬303 views
اخبار اليمن الان صور تدمي القلب.. شاب يمني يشنق نفسه أمام منزل حبيبته وهذا ما كتبه صنعاء
وقال إياد يوسف إنه على الرغم من كونها استعراضات ترفيهية مبهجة تنشر الفرح والابتسامة، إلا أنها لا علاقة لها بـ"الختايم الحضرمية"، مشيراً إلى أن توقيتها غير ملائم في شهر رمضان. واعتبر أن تجديد الطقوس والعادات والتقاليد لا يضر بالتراث بل إنه إبداع وتفنن ويكسبه جمالية وتفرداً، فلا مانع من نشر الفرحة والألفة بين أوساط المجتمع، بينما رأى مختار ذيبان أن التشجيع على تغيير الموروث وطمس الهوية وغرس مفاهيم جديدة، يعد دعماً غربياً ممنهجاً لإرساء أفكار مستهجنة تهدم تراثنا اليمني الأصيل. ويصفها عمر الزيدي بأنها "كرنفال احتفالي ضخم" يصدر الفرحة والبهجة والترفيه بإبداع لافت وبطريقة حديثة على المجتمع اليمني لكن ينصح بإقامته في العيد وليس بشهر رمضان. جدير ذكره أن "الختايم" تقام في الأسبوع الثاني من شهر رمضان وتستمر حتى السابع والعشرين من الشهر الفضيل، تقام احتفاء بختم القرآن في معظم المساجد ضمن العادات والتقاليد. ويقوم أبناء الأحياء المجاورون بتزيين شوارعهم بالفوانيس وأغصان النخيل، وتنظم لها احتفالات شعبية يتوافد إليها الزوار من مختلف المناطق بصحبة أبنائهم وأحفادهم والأطفال وهم يرتدون ملابس من التراث الحضرمي القديم، يقومون خلالها الأهالي بشراء الهدايا والألعاب لهم، فيما تقوم النساء بإعداد مائدة إفطار للمّ شمل الأقارب في شهر رمضان.
سقطرى بوست - متابعة خاصة
الإثنين, 25 أبريل, 2022 - 01:06 مساءً
فاز شاب يمني، الأحد، بجائزة أورورا الإنسانية لعام 2022، في العاصمة الأرمينية يريفان. وأعلنت مبادرة أورورا الإنسانية، أسماء ثلاثة فائزين بجائزتها الرفيعة للعمل الانساني للعام 2022، هم اليمني هادي جمعان، والناشطة الافغانية جميلة افغاني، والمحامية المصرية، ماهينور المصري. وقالت لجنة الجائزة انه تم اختيار هؤلاء "الابطال" الثلاثة لتأثيرهم الاستثنائي وشجاعتهم والتزامهم بتعريض أنفسهم للخطر من اجل مساعدة الآخرين. ونشر هادي جمعان على صفحته بموقع تويتر، قائلاً: "تم اليوم من العاصمة الأرمينية يريفان، الاعلان عن منحي جائزة أورورا الإنسانية لعام 2022 AuroraPrize ، وهي أرفع جائزة في العمل الحقوقي وتعرف بإسم جائزة نوبل لحقوق الإنسان". وتعد جائزة "أورورا" أرفع جائزة في العمل الحقوقي وتعرف بإسم جائزة نوبل لحقوق الإنسان وتبلغ قيمتها مليون دولار أمريكي، وتمنح نيابة عن الناجين من الإبادة الجماعية للأرمن وامتنانًا لمنقذيهم من أجل مواجهة التحديات الإنسانية على أرض الواقع في جميع أنحاء العالم مع التركيز على مساعدة الأشخاص الأكثر فقرًا. ونشط هادي جمعان، في انتشال الجثامين وتبادل الأسرى والجثامين بين أطراف الحرب في اليمن، ونجح في العديد من الصفقات التي تم بموجبها تبادل الأسرى والجثامين.
بوط كعب عالي: فيلم بطولة طارق مرعشلي وهيا مرعشلي.. حصري - YouTube
فيلم بوط كعب عالي السوري
نبيل محمد
لا يمكن بأي منطق أن تحاكم منتجًا سوريًا فنيًا، مثل فيلم "بوط كعب عالي" الذي أُنتج مؤخرًا، وأُتيح عبر "يوتيوب"، كمادة فنية، فتتناول ضعف ممثليه مثلًا، أو تهريجهم، أو افتقاد الفيلم لأحد المكونات الفنية، أو للمكونات جميعها، فمحاكمة الإسفاف لا يمكن أن تتم بتحليل فني كلاسيكي، لكن الفيلم بالتأكيد ليس فيلمًا عاديًا بسيطًا يمر كأي منتج رديء في ظل ازدحام المواد المسفّة في الشاشات السورية وربما المسارح. الفيلم يحمل دعوة معلَنة واضحة ومباشرة لالتحاق الفارين بالجيش السوري. بوط كعب عالي فيلم. الميزة العامة للفيلم الذي لا بد من جهة سياسية أو أمنية أو عسكرية سورية دعمته إنتاجيًا، أو على الأقل ربتت على كتف منتجيه أو مخرجه لأنه يوظّف الفن في "خدمة الوطن"، هي ميزة الرخص، بالمعنى الرمزي والمباشر للكلمة، ولعلّ أفضل شكل يمكن أن تظهر به دعوة الفارين للالتحاق بالجيش وإجبار الرافضين لحمل السلاح في صف المجرم، أو حمل السلاح بالمطلق، هو هذا الشكل الرخيص، فتبدو ممجوجة غير مقنعة، تافهة غير ذات معنى مؤثّر، مسفّة غير قادرة على الإمتاع، تحمل قيمًا مسيئة أكثر مما تحمل ثوابت أخلاقية حتى وإن كانت مزيفة في جوهرها. ولعل دوريات الشرطة العسكرية التي تستعدي الفارين علانية في الشوارع السورية، وتلاحقهم بسيارتها المهترئة، أكثر إقناعًا بالالتحاق بجبهات القتال من دعوة بهذا المستوى.
وتبلغ مدة الفيلم 90 دقيقة، وهو من بطولة طارق مرعشلي ومحمد حمصي وهيا مرعشلي وميريانا معلولي ونور وزير وجولييت خوري وسالي بسمة ومحمد حداقي ومحمد خير الجراح وسوسن أبو عفار وسوسن ميخائيل وأندريه سكاف ويزن السيد ومازن عباس ومصطفى المصطفى وسامر زلم ووائل شريفي وجمال العلي ومعن عبد الحق محمد خاوندي وباسل طه وشروق البني وباسل فتال وفاضل وفائي وأحمد عيد وأمير برازي إضافة للمطرب حازم الصدير الذي حل ضيفاً على العمل وقدم أغنيته الشهيرة «شعراتا ولو». الفيلم السوري "بوط كعب عالي" هل يؤشر لعودة السينما التجارية؟ - eye on cinema. الأفلام التجارية
ويأتي الفيلم في إطار إعادة إحياء نمط الأفلام التجارية التي تعتمد على شباك التذاكر، وهي خطوة تحسب لصناعه رغم أنها تعتبر مغامرة لغياب دور العرض السينمائية اللائقة التي تعتبر إحدى أكبر مشاكل السينما السورية. السينما بكل أنواعها صناعة وليست فناً فقط، فهي تضم ثلاثة أضلاع «الصناعة والتجارة والفن»، ولابد أن يكتمل هذا المثلث حتى لا يتم تقديم منتج ضعيف. في مصر مثلاً، أصبح هذا النوع من السينما طريق النجاح لمن يفكرون في النجومية حتى ولو اعترض أساتذة السينما وكره النقاد وأطلقوا على أفلامهم صفة مقاولات أو تجاري، لكن انتشار الفيلم التجاري ذي الصبغة الشعبية ليس عيباً فهو نوع من أنواع السينما يطلق عليه «سينما التسلية».
فيلم بوط كعب عالي Al Koora
أسرة الفيلم تتحدث
لفت المخرج نضال عبيد إلى أن الفيلم كوميدي لايت، بعيد عن «الفزلكة» يقدم الكركترات فقط عبر شخصيتي الشابين المتنكرين. وأوضح بأن السينما السورية ابتعدت عن سينما الشباك، ولكن مع الأزمات التسويقية التي تواجه الدراما السورية تحاول هذه الخطوة. بدوره أكد طارق مرعشلي أن هذه التجربة تراوده مع شريكه في الإنتاج بسام مطر منذ سنتين ونيف بديلاً من القطاع العام، ومن دون الاعتماد على السوق الخارجية، فاختارا الخروج من أعمال الأزمة بحالة كوميدية بسيطة قد تمر مرور الكرام على انعكاسات الأزمة على السوريين عموماً. وأشار إلى أنها خطوة لمحاولة إعادة سينما شباك التذاكر عبر حالة اجتماعية شبابية، متمنياً أن تكون عامل تحريض لإعادة دور العرض السينمائية من جديد. وكشف أن هذا الفيلم هو خطوة في سلسلة أفلام سيصل عددها إلى ستة من النمط السينمائي التجاري ذاته، موضحاً بأنها أفلام من النمط الخفيف وهي ليست للنخبة، ولا تشبه أعمال مؤسسة السينما، بل إنها بسيطة تعكس حالة شعبية، تحمل الفرح والضحك بعيداً عن الإساءة. «بوط كعب عالي» يعيد السينما التجارية إلى الواجهة. أما محمد الحمصي فأشار إلى أن التنكر وتبني شخصية جنس آخر ليس بالسهل على الفنان، ويتطلب منه شيئاً من المبالغة والأدوات الخاصة للإقناع بعيداً عن الطريقة الفجة.
وعن أعماله المستقبلية أكد مرعشلي أنه بصدد تصوير مسلسلين حالياً، وأوضح أنه سيكمل مسيرة الأفلام السينمائية من خلال العمل على ستة أفلام سوف ترى النور قريباً. وأشار نقيب فناني السويداء معن دويعر أن الهدف من هذه الأفلام تكريس مشاهدة السينما وعودة الحضور السينمائي، خاصةً في محافظة السويداء المتميزة بصالاتها منذ زمن بعيد، منوهاً أن الفيلم يُسجَّل له الجرأة في الطرح بأسلوبٍ حديث وجديد على السينما السورية. وجمعت كاميرا المخرج السوري نضال عبيد نخبة من نجوم الدراما السورية أمثال طارق مرعشلي ومحمد حداقي وأندريه سكاف وجمال العلي وسوسن ميخائيل ومعن عبد الحق وعدد من الوجوه الشابة المميزة، ويستمر عرض الفيلم خلال هذا الأسبوع في سينما بلانت.
بوط كعب عالي فيلم
فهل تنتج المعامل والمصانع بضائعها لتبيعها في متجر واحد أو حتى أربع متاجر بأحسن الأحوال؟ أم أنها تحتاج إلى سوق قادر على تغطية تكاليف هذه البضائع وتحقيق جزء مهما كان بسيطاً ويسيراً من الأرباح؟
ما تجدر الإشارة إليه في النهاية هو أنه لا يمكن لهذه التجربة أن تكتمل أو تتحول إلى قاعدة يمكن البناء عليها في المستقبل القريب أو البعيد إلا بإعلان الشركة المنتجة بشفافية وبوضوح عن النتائج النهائية لإيرادات الفيلم وبالتالي عن نتائج هذا الاختبار الشجاع لشباك التذاكر في الصالات المحلية، خاصة وأن الفيلم يعرض في سينما الزهراء بحلب وسينما بلانيت بالسويداء بالتزامن مع عرضه بدمشق. فالأكيد أن نتائج هذا الاختبار هي المؤشر الحقيقي بالنسبة لمنتجي القطاع الخاص وهي ما قد يشجعهم على خوض غمار الإنتاج السينمائي أو مواصلة عزوفهم الطويل عنه لأنه إذا كانت السينما فن وصناعة وتجارة فإن معيار الربح والخسارة هو الأساس عند القطاع الخاص ومن هنا لا بد أن تتحلى الشركة المنتجة بالوعي وبالإحساس بالمسؤولية اللازمة اتجاه واقع السينما السورية الغارقة بأزماتها المتشعبة والمتواصلة منذ أمد طويل وذلك لكي لا تضيع هذه الفرصة السانحة للإجابة على سؤال بسيط: هل أصبح الفيلم السينمائي السوري مشروعاً تجارياً رابحاً؟
اذا كنت تعتقد أن المقال يحوي معلومات خاطئة أو لديك تفاصيل إضافية أرسل تصحيحًا