في موسم هذا العام قُدّم مسلسل "بروكار" الذي كتبه سمير هزيم في أولى تجاربه في الدراما التلفزيونية الطويلة وأخرجه محمد زهير رجب، الذي صار أحد أهم مخرجي مسلسلات البيئة الشامية بعد أن حقق فيها العديد من الأعمال مثل "طوق البنات" و"عطر الشام" و"باب الحارة" في جزئه العاشر إلى جوار العديد من المسلسلات الاجتماعية منها "الغريب" و"شركاء يتقاسمون الخراب". كما قدم في مصر عملين هما "أنا قلبي دليلي" و"ملكة في المنفى". وفي موسم قلق ومتوتر يطلق في مخاطبة زملائه صناع الدراما السورية صيحة عالية "تعالوا نتفق على أن نكون يدا واحدة تتقدم بالدراما السورية للأمام، تعالوا ألا نسعى لتحطيم بعضنا البعض ونرتقي معا إلى الأعلى". خاص الفن- محمد زهير رجب: بروكار 2 أصبح جاهزاً للعرض. البيئة الشامية
محمد زهير رجب: المسلسل الدمشقي رائج وينتظره المواطن العربي لأنه يعيده إلى سحر الشرق
في عمله الأحدث "بروكار" يمشي المخرج خطوات نحو فضاءات مختلفة، كان من أهمها موضوع جدلية العلاقة بين السياسي والاجتماعي ووجود ذلك في متن مسلسل درامي طويل يحمل تنوعات الشخصيات الدرامية واختلافاتها. عن تلك اللحمة التي ظهرت في العمل يقول لـ"العرب" إن "الدراما الشامية ليست وليدة السنوات القليلة الماضية بل هي نتاج إبداعي قديم عمل عليه كثيرون منذ سنوات بعيدة وطوال هذه الفترة كانت دراما البيئة الشامية لا تخرج عن كونها أحد أشكال ثلاثة؛ نوع أول توثيقي صرف يهدف إلى تقديم وثيقة زمنية ومكانية محددة كما في العمل الشهير 'حمام القيشاني'، ونوع آخر أراد أن يكون استعراضيا متخيلا مثل 'باب الحارة' و'طوق البنات'، بحيث يكون العرض التشويقي في داخله هو الحدث الأهم، والشكل الثالث أن يكون المسلسل بين الإثنين حيث يوثق في جانب ويقدم شيئا استعراضيا في جانب آخر لكي يحقق أعلى معدلات المتابعة الجماهيرية.
- خاص الفن- محمد زهير رجب: بروكار 2 أصبح جاهزاً للعرض
- السفينة الغارقة في حقل الشيبة
- السفينة الغارقة في حقل تبوك
خاص الفن- محمد زهير رجب: بروكار 2 أصبح جاهزاً للعرض
الفنان يزن خليل يكذب المخرج محمد زهير رجب.. ويكشف السبب الحقيقي وراء انسحابه من بروكار (فيديو) مدى بوست_فريق التحرير أطل الفنان السوري يزن خليل في لقاءٍ قصير مع شبكة كيو ميديا، للحديث عن آخر أعماله الفنية والسر وراء انسحابه من الجزء الثاني من مسلسل بروكار للمخرج محمد زهير رجب. وكشف خليل أن يُطل هذا العام في عددٍ من الأعمال، من بينها: عشارية انتقام بارد، عشارية بكرا بيجي نيسان، مقابلة مع السيد آدم 2، حارة القبة، سوق الحرير 2، في وضح النهار. ويرى النقاد أنه يسير على خطى الفنان معتصم النهار في استهلاك نفسه بالظهور في عددٍ كبير من الأعمال دفعة واحدة، لكنه رد على ذلك بأن الظرف الإنتاجي هو السبب وراء ذلك، كون الأعمال تُصور في أوقاتٍ متقاربة. الفنان السوري يزن خليل-إنترنت يزن خليل يكذب المخرج محمد زهير رجب صرح المخرج محمد زهير رجب، مخرج مسلسل بروكار، أن الفنان يزن خليل تخلى عن دوره في المسلسل، وذلك لانشغاله بـ4 أعمالٍ دفعة واحدة، مشيرًا إلى أنه انسحب مسببًا أزمة للمشروع. وكان الفنان الشاب ينال منصور قد حل بديلًا لخليل في تجسيد شخصية د. عصمت التي أداها في الجزء الأول، وهي إحدى الشخصيات الرئيسية في المسلسل.
x لقد حظرت الإخطارات على هذا الموقع، يرجى اتباع الخطوات التالية ثم تحديث الصفحة قبل المتابعة في تشغيل الإخطارات
وتعمل هيئة التراث بالتعاون مع عدد من الجامعات المحلية والبعثات الدولية على دراسة الموقع والتعرف على حجم البقايا الأثرية وتاريخها، والتحقق من وجود بقايا السفينة في الموقع، ومقارنتها بالأبحاث والدراسات السابقة، على أن تعلن نتائج تلك الأبحاث فور نهايتها. السفينة الغارقة في حقل الشيبة. وتأتي هذه الاكتشافات ضمن جهود هيئة التراث في حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه، انطلاقاً من عضوية المملكة في اتفاقية التراث الثقافي المغمور بالمياه منذ عام 2015م، وبعد إعلان صاحب السمو الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان آل سعود وزير الثقافة عن تأسيس مركز متخصص لحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه بالبحر الأحمر والخليج العربي، وذلك خلال الاجتماع الوزاري لوزراء ثقافة دول مجموعة العشرين الذي نظمته المملكة إبّان استضافتها لقمة العشرين في نوفمبر 2020م. أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م
تصفّح المقالات
السفينة الغارقة في حقل الشيبة
الرياض: البلاد
أعلنت هيئة التراث اليوم عن نجاح بعثة سبر الآثار الغارقة التابعة للهيئة بقيادة 5 غواصين سعوديين من منسوبي الهيئة، في الكشف عن حطام سفينة غارقة في البحر الأحمر مقابل سواحل محافظة حقل، والعثور على المئات من القطع الأثرية التي كانت جزءاً من حمولة السفينة. وتمكن الفريق المتخصص في أعمال مسح التراث المغمور في البحر الأحمر من تحديد موقع حطام السفينة الذي يبعد عن الشاطئ مسافة 300م، وتم توثيق المسح بمجموعة من الصور الفوتوغرافية ثلاثية الأبعاد، وتحديد المنطقة التي تحوي تلك الآثار الغارقة. وتشير التقارير الأولية إلى أن السفينة ربما تعرضت إلى حادث اصطدام بالشعاب المرجانية أدت إلى تناثر أجزائها وسقوط حمولتها، فيما كشفت الأدلة أن رحلة السفينة كانت في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي، وهي الفترة التي عُرفت بكثرة رحلات التجارة البحرية في البحر الأحمر، فيما يغلب على هذه القطع الفخارية التي عثر عليها أنها من نوع " أمفورا" المُصنّع في مدن حوض البحر الأبيض المتوسط. مستقبل البحث عن الآثار الغارقة بالسعودية. بقيادة 5 غواصين سعوديين.. #هيئة_التراث تكتشف حطام #سفينة غارقة في سواحل #محافظة_حقل ، وتعثر على مئات القطع الأثرية، يعود تاريخها إلى القرن الثامن عشر الميلادي.
السفينة الغارقة في حقل تبوك
وسبق للبعثة السعودية الإيطالية المشتركة عام 2015-2016م العثور على حطام سفينة غارقة في موقع قرب مدينة أملج يتضمن جزءاً من ألواح السفينة نفسها المصنوع من خشب البلوط ونبات الصنوبر، تحوي مجموعة من القِلال الفخارية، وأكواب من الخزف الصيني، إضافة إلى كِسَر قناني من الزجاج، وأوعية من المعدن، يعود تاريخها إلى منتصف القرن الثامن عشر الميلادي. كما عثر الفريق السعودي الألماني المشترك لمسح مواقع التراث المغمور في الساحل الغربي -الذي بدأ أعماله الميدانية منذ عام 2012م حتى عام 2017م- على بقايا حطام سفينة رومانية في البحر الأحمر، ويعد – حتى الآن – أقدم حطام لسفينة أثرية وجدت على طول الساحل السعودي، إضافةً إلى حطام سفينة أخرى تعود إلى العصر الإسلامي الأول، وذلك في المنطقة الواقعة بين رابغ شمالاً حتى الشعيبة جنوباً، مما يؤكد أن سواحل المملكة غنية بهذا التراث التراكمي، الأمر الذي جعل الهيئة تضاعف جهودها في اكتشاف هذه الكنوز، مستعينة ببيوت خبرة دولية عالية المستوى. وتعمل هيئة التراث بالتعاون مع عدد من الجامعات المحلية والبعثات الدولية على دراسة الموقع والتعرف على حجم البقايا الأثرية وتاريخها، والتحقق من وجود بقايا السفينة في الموقع، ومقارنتها بالأبحاث والدراسات السابقة، على أن تعلن نتائج تلك الأبحاث فور نهايتها.
العثور على مئات من اللقى والقطع الأثرية، ضمن الحطام المُكتشف للسفينة الغارقة قبال سواحل حقل. #هيئة_التراث — هيئة التراث (@MOCHeritage) February 24, 2022
وسبق للبعثة السعودية الإيطالية المشتركة عام 2015-2016م العثور على حطام سفينة غارقة في موقع قرب مدينة أملج يتضمن جزءاً من ألواح السفينة نفسها المصنوع من خشب البلوط ونبات الصنوبر، تحوي مجموعة من القِلال الفخارية، وأكواب من الخزف الصيني، إضافة إلى كِسَر قناني من الزجاج، وأوعية من المعدن، يعود تاريخها إلى منتصف القرن الثامن عشر الميلادي. كما عثر الفريق السعودي الألماني المشترك لمسح مواقع التراث المغمور في الساحل الغربي -الذي بدأ أعماله الميدانية منذ عام 2012م حتى عام 2017م- على بقايا حطام سفينة رومانية في البحر الأحمر، ويعد - حتى الآن - أقدم حطام لسفينة أثرية وجدت على طول الساحل السعودي، إضافةً إلى حطام سفينة أخرى تعود إلى العصر الإسلامي الأول، وذلك في المنطقة الواقعة بين رابغ شمالاً حتى الشعيبة جنوباً، مما يؤكد أن سواحل المملكة غنية بهذا التراث التراكمي، الأمر الذي جعل الهيئة تضاعف جهودها في اكتشاف هذه الكنوز، مستعينة ببيوت خبرة دولية عالية المستوى.