الجين المتنحي هو الذي يختفي ولا تظهر صفته، يعتبر علم الوراثة من العلوم المهمة والتي يهتم بدراسة الصفات الوراثية والجينات الخاصة بها والعوامل التي تساهم في تكوين عدد الجينات، والتي يمكن تحديد تلك الصفات من خلال عدد الكروموسومات الخاصة في جسم الكائن الحي، وهذه الصفات التي يتم انتقالها من الأباء الى الابناء، وهذه الصفات الوراثية المنتقلة تظهر على ثلاثة أنواع رئيسية. إن الصفة المتنحية هي صفة تكون في العلاقة بين نسختين من الجين، حيث يأخذ الأشخاص نسخة واحدة من الجين فقط تدعى الأليل من كل والد، حيث إن كانت الأليلات مختلفة فسوف يتم التعبير عن الأليل بأنه سائد، في حين يتم إخفاء تأثير الأليل الآخر المدعى المتنحي في حالة الإضطراب الوراثي المتنحي، وبالتالي أن الصفة الوراثية السائدة تبدو على الجيل الناتج من تزاوج صفة سائدة وثانية متنحية، في حين تتنحى الصفة المتنحية عن الظهور في الجيل الأول وقد تبدو في أجيال قادمة تحت شروط معينة، وبهذا الحديث فإن صحة الإجابة على السؤال، الجين المتنحي هو الذي يختفي ولا تظهر صفته هي تكون: العبارة صحيحة.
- الجين المتنحي هو الذي يختفي ولا تظهر صفتة - جيل الغد
- الجين المتنحي هو الذي يختفي ولا تظهر صفتة . - منبع الحلول
- التميز الفردي والتميز المؤسسي ، أيهما نحتاج وأيهما أهم للمنظمات؟
- جامعة المنصورة تكرم الفائزين بجوائز التميز الحكومي الثلاثاء - المحافظات - الوطن
- مفهوم التميز المؤسسي و مراحله - إتحاد الجمعيات المغاربية
الجين المتنحي هو الذي يختفي ولا تظهر صفتة - جيل الغد
الجين المتنحي هو الجين الذي يختفي ولا تظهر السمة؟ تنتقل الصفات الجينية من الآباء إلى الأبناء بين الأجيال ، والصفات الجينية التي تنتقل بين الأجيال لها ثلاثة أنواع رئيسية ، وهناك العديد من السمات البشرية التي تعد أمثلة على السمات السائدة والسمات المتنحية ، ومن الأمثلة على ذلك ؛ إن خط الشعر المستقيم سمة متنحية والنمش سمة متنحية ، ومن هذا يمكن استنتاج إجابة السؤال ؛ الجين المتنحي هو الجين الذي يختفي ولا تظهر السمة. الجين المتنحي هو الجين الذي يختفي ولا تظهر السمة السمة المتنحية هي التي تختفي ولا تظهر السمة هي التفسير الصحيح ، والسمة المتنحية هي السمة الموجودة في العلاقة بين نسختين من الجينات حيث يتلقى الأفراد نسخة من الجين يسمى الأليل من لكل من الوالدين ، إذا كانت الأليلات مختلفة ، في هذه الحالة ستكون سائدة بينما إذا كان تأثير الأليل الآخر مخفيًا ، فسيكون متنحيًا ، عندما يحدث الاضطراب الوراثي المتنحي. الصفات السائدة والمتنحية تظهر السمة الوراثية السائدة على الجيل الذي ينتج عن تزاوج سمتين ، إحداهما سائدة والأخرى متنحية. الجين المتنحي هو الذي يختفي ولا تظهر صفتة . - منبع الحلول. أما الصفة المتنحية فهي لم تعد تحدث في الجيل الأول ويمكن ، في ظل ظروف معينة ، أن تنتقل إلى الأجيال القادمة إلى اظهر.
الجين المتنحي هو الذي يختفي ولا تظهر صفتة . - منبع الحلول
تُورّث أزواج العوامل التي تتحكّم بظهور صفة وراثيّة بشكل مستقل عن العوامل التي تتحكّم بظهور صفات وراثيّة أخرى.
تجارب العالم مندل بدأ العالم مندل تجاربه في عام 1856، وقد أجرى تجاربه على الفئران، ونحل العسل، إلا أنّه قررّ أنّ نبات البازيلاء هو النّموذج المناسب لإجراء تجاربه.
اصبح التميز المؤسسي في وقتنا الحالي حاجة أكثر مما هو امر شكلي للمؤسسة؛ حيث اكتظ السوق بالمؤسسات المتشابهة التي تقدم نوعاً ما نفس القيم المضافة وبنفس الطريقة.. مما رفع من اهمية التميز المؤسسي من أجل تعزيز الميزة التنافسية للمؤسسة عن غيرها. ويمكن تلخيص جوانب معايير التميز المؤسسي بما يلي: 1- القيادة: وتشمل على وجود قيادة له قدرة على التخطيط ورسم الرؤى والقيم والأخلاقيات التي يتحلون بها كنماذج ذات مصداقية ومسؤولية عالية. كما عليهم أن نشر ثقافة التميز بالياته المتعددة ومتابعة ذلك سواءً في عناصر البيئة الداخلية أوالبيئة الخارجية للمؤسسة. التميز الفردي والتميز المؤسسي ، أيهما نحتاج وأيهما أهم للمنظمات؟. 2- الاستراتيجية المتميزة التي تقوم على فهم احتياجات العملاء وفهم القدرات الداخلية وكيفية التوافق بينهما. 3- العاملون: وهو رأس المال الاساسي للمؤسسة والذي يجب على المؤسسة الاستثمار لتحقيق تميزهم من خلال التواصل معهم وتدريبهم وتطويرهم وتحفيزهم. 4- الشراكات والموردين والموارد: بحيث تنتقي الشركة طرق لادارة مواردها وعمل شراكات تتوافق مع استراتيجيتها في التميز المؤسسي بل وتساهم في ذلك مثل ادارة المعلومات في المؤسسة. 5- الخدمات و/أو المنتجات والعمليات اللازمة لانتاجها: مثل التحسين المستمر لعمليات المؤسسة من اجل تحسين كفاءتها في اعطاء القيمة المضافة، وكذلك تطوير المنتج والتسويق والترويج له وغيرها... للتعرف على المزيد من التفاصيل يمكنك الاطلاع على مقال في موقع موضوع.
التميز الفردي والتميز المؤسسي ، أيهما نحتاج وأيهما أهم للمنظمات؟
أما المرحلة الرابعة في صناعة التميز المؤسسي
فهي مرحلة تصميم وإعداد الخطة الإجرائية لتطوير الأداء المؤسسي، وهنا يتم تشكيل فريق العمل القادر على بناء مثل تلك الخطط، وتحديد الجدول الزمني اللازم لإدارة هذه الخطة وتنفيذها، وتحديد الأهداف العامة للتطوير المدرسي، ومستويات الأداء المتوقع بلوغه بنهاية تحقيق وتنفيذ الخطة على أرض الواقع، وكذلك تحديد إستراتيجيات العمل وتوزيع الأدوار والمسؤوليات وتحديد مؤشرات النجاح في تحقيق أهداف الخطة والوقت اللازم للتنفيذ والمتابعة. أما المرحلة الخامسة في صناعة التميز المؤسسي
فهي مرحلة متابعة وتقويم الأداء المرتبط بتنفيذ الخطة الإجرائية لتطوير الأداء المؤسسي، وهنا يتم تشكيل فريق متابعة وتقييم الأداء، وتوعيته بأساليب متابعة وتقييم الأداءات وفقا للأنشطة الموجودة بالخطة، وكذلك الاتفاق على آليات وأدوات المتابعة اللازمة، والاتفاق حول نوعية الأداءات والشواهد والأدلة المطلوب متابعتها والتأكد من توافرها على أرض الواقع وكيفية تحليلها وتقييمها لاتخاذ القرارات المناسبة بشأنها وذلك لضمان استمرارية تطوير الأداء بهدف الوصول لأعلى مستوى ممكن من مؤشرات معايير ضمان الجودة في الأداء المؤسسي.
جامعة المنصورة تكرم الفائزين بجوائز التميز الحكومي الثلاثاء - المحافظات - الوطن
مفهوم ومراحل التميز المؤسسي
و بشكل موجز عن المراحل الخمس لصناعة التميز المؤسسي؛
بالنسبة للمرحلة الأولى في صناعة التميز
فهي المرحلة التي يتم فيها تشكيل فريق داخل المؤسسة لقيادة جودة الأداء وتطوير الأداء المؤسسي بها، وعلى هذا الفريق أن يقوم بعمليات التوعية اللازمة لأهمية تحقيق التميز والجودة في الأداء وعليه أن يبني ثقافة داعمة للتطوير المؤسسي بدعم من الإدارة العليا للمؤسسة، وعليه كذلك أن يضع التصورات والخطط الشاملة لتحقيق تطوير الأداء المدرسي بما يلبي تطلعات منتسبيها والمجتمع بصورة عامة. أما المرحلة الثانية في صناعة التميز المؤسسي
فهي مرحلة التقييم الذاتي للمؤسسة، ولا شك أن هذه الخطوة وتلك المرحلة تعد الأهم والأخطر نحو تحقيق التميز وجودة الأداء المنشودة داخل المؤسسات، فمن خلال عملية التقييم الذاتي تتمكن المؤسسة من التعرف على مواطن القوة ومواطن الضعف في مختلف مجالات العمل بها، وتكمن قوة التقييم الذاتي أيضا في أنه يمكّن كل مؤسسة من التعرف على وضعها الحالي وإمكاناتها وقدراتها المختلفة، وكذلك احتياجاتها ومتطلباتها نحو تحقيق التميز والجودة المنشودة في الأداء، استنادا إلى مرجعية معايير ضمان الجودة.
مفهوم التميز المؤسسي و مراحله - إتحاد الجمعيات المغاربية
3- الاهتمام الدوري بمتابعة مستوى المؤسسة وتقييمه بشكل دوري في محاولة لرصد أية أوجه قصور أو تخلف تشوب نشاط المؤسسة، بالإضافة لاعتماد خطة استراتيجية مناسبة تحدد خط سير العمل وتقدم الإطار الفعال للتنسيق بين مختلف عناصر الأداء من أجل استثمار الفرص وتجنب المهددات، ومن ثم تحقيق " إدارة التميز". 4- اتباع منهج إدارة العمليات وهو الذي يهتم بربط أهداف المؤسسة وفق مراحل محددة تعتمد كل مرحلة على التي سبقتها مباشرة، وبالتالي تضمن المؤسسة السير قدما بشكل واضح تجاه الهدف دون فجوات أو خلل في خط سيرها. 5- يجب اعتماد نظام الجودة الشاملة ، ولكن لا يجب التعامل مع الجودة على أساس كونها مواصفات ومحددات وضوابط ومعايير قياسية ورقابية فحسب، وإنما الجودة بمعناها الشامل لكل ما يجري داخل المنظمة من فعاليات وأنشطة وعلاقات وتعاملات وسرعة إنجاز الأهداف. 6- البعد التام عن مصادر الشائعات والتوقعات العشوائية الغير مبنية على ضوابط جادة؛ إذ يجب أن تضع المؤسسة وفق أعينها معلومات ومعارف مدروسة حول نظام عمل المؤسسات المنافسة وكيفية التعامل مع الجمهور وتقديم الخدمات والمنتجات والرقابة على بيئة العمل، كل هذا يتم في ضوء معلومات وإحصاءات واضحة ومدروسة.
وهنا كانت المفاجأة، حيث لاقى المنتج استحساناً كبيراً، وازداد الطلب عليه يوماً بعد يوم، وتم إدراجه كمنتج جديد من «اختراع» المخبز، بل قام المخبز بتسجيله أيضاً. هناك كثير من الأمثلة، خاصة في مجال الصناعة، ربما أكثر من المجال الخدمي، لذلك تحتاج المؤسسات لفهم أهمية الارتجال المؤسسي، وتدريب العاملين عليه، وتشجيعهم للارتجال في حال لم يكن هناك حل معروف، فربما يأتي بنتائج ومفاجآت سارة وغير متوقعة، وحتى الآن لا يوجد إطار عمل متفق عليه لآلية الارتجال أو كيفية تعلمها أو دمجها في النظام المؤسسي، حيث يظل هذا الفرع في بداية التكوين والتشكيل، ولكن مع مرور الوقت ستخرج الأبحاث بأطر عمل معتمدة يمكن الاستشراف بها في عملية الارتجال، ما سيساعد على تقليل الأخطاء ورفع الفاعلية والإنتاجية المؤسسية. إذا كان لديكم تجارب مماثلة أو أفكار حول هذا الموضوع أرجو مشاركتها. @Alaa_Garad
لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه.