Aicha - Hatem Al Iraqi - Doctory | عائشة - حاتم العراقي - دكتوري - YouTube
- دكتوري حاتم العراقي سعدي يوسف
- {كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ...} - موقع العلامة الإنساني محمد أمين شيخو قدس سره
- تفسير قوله تعالى: {كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم...}
- عيون العرب - ملتقى العالم العربي - كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ !
- تفسير: (كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم)
دكتوري حاتم العراقي سعدي يوسف
حاتم العراقي. دكتوري مال العين #العراق - YouTube
Hatem El Iraqi... Shealoma - Video Clip | حاتم العراقي... شعلومه - فيديو كليب - YouTube
كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ۖ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (28) قوله تعالى: كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم كيف سؤال عن الحال ، وهي اسم في موضع نصب ب " تكفرون " ، وهي مبنية على الفتح وكان سبيلها أن تكون ساكنة; لأن فيها معنى الاستفهام الذي معناه التعجب فأشبهت الحروف ، واختير لها الفتح لخفته ، أي هؤلاء ممن يجب أن يتعجب منهم حين كفروا وقد ثبتت عليهم الحجة. فإن قيل: كيف يجوز أن يكون هذا الخطاب لأهل الكتاب وهم لم يكفروا بالله ؟ فالجواب ما سبق من أنهم لما لم يثبتوا أمر محمد عليه السلام ولم يصدقوه فيما جاء به فقد أشركوا; لأنهم لم يقروا بأن القرآن من عند الله. ومن زعم أن القرآن كلام البشر فقد أشرك بالله وصار ناقضا للعهد. وقيل: كيف لفظه لفظ الاستفهام وليس به ، بل هو تقرير وتوبيخ ، أي كيف تكفرون نعمه عليكم وقدرته هذه. عيون العرب - ملتقى العالم العربي - كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ !. قال الواسطي: وبخهم بهذا غاية التوبيخ; لأن الموات والجماد لا ينازع صانعه في شيء ، وإنما المنازعة من الهياكل الروحانية. قوله تعالى: وكنتم أمواتا هذه الواو واو الحال ، وقد مضمرة. قال الزجاج: التقدير وقد كنتم ، ثم حذفت قد.
{كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ...} - موقع العلامة الإنساني محمد أمين شيخو قدس سره
كأنه قيل: ما كان حجتهم إلا ما ليس بحجة، والمراد نفي أن تكون لهم حجة البتة، وفي قوله: {مَّا كَانَ حُجَّتَهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا ائْتُوا بِآبَائِنَا} تسجيل عليهم بالتلجلج عن الحجة البينة، والمصير إلى سلاح العاجز من المكابرة والخروج عن دائرة البحث. {كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ...} - موقع العلامة الإنساني محمد أمين شيخو قدس سره. ولما أنكروا البعث وكذبوا الرسل، وحسبوا أن ما قالوه قول مبكت ألزموا ما هم مقرون به من أن الله -عز وجل- وهو الذي يحييهم ثم يميتهم، ومن كان قادرا على ذلك كان قادرا على الإتيان بآبائهم، وكان أهون شيء عليه. هم اعتقدوا ألا حياة بعد الممات استنادا للأوهام والأقيسة الخيالية، وإذا تليت عليهم آيات القرآن الواضحة الدلالة على إمكان البعث وعلى لزومه، لم يعارضوها بما يبطلها بل يهرعون إلى المباهتة فيقولون: إن كان البعث حقا فأتوا بآبائنا إن صدقتم. فالمراد بالآيات آيات القرآن المتعلقة بالبعث دليل ما قبل الكلام وما بعده، والخطاب بفعل ائتوا موجه للمؤمنين بدخول الرسول - صلى الله عليه وسلم. وقوله: (لا ريب فيه) حال من يوم القيامة، أي لا ريب في وجوده بما يقتضيه من إحياء الأموات، ومعنى نفي الريب فيه أنه حقيقة بكثرة الدلائل الدالة على إمكانه وعلى أنه بالنسبة لقدرة الله ليس أعجب من بدء الخلق، وأن الله أخبر عن وقوعه فوجب القطع بوقوعه، فكان الشك فيه جديرا بالاقتلاع فكأنه معدوم، وهذا كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم - لما سئل عن الكهان «ليسوا بشيء» مع أنهم موجودون فأراد أنهم ليسوا بشيء حقيق.
تفسير قوله تعالى: {كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم...}
وفي ألآيةِ التاليةِ, إشارة إلى, ذلكَ العهدِ, حيثُ أنِّ كلَّ الناسِ, قد جبلهم اللهُ تعالى, على توحيدهِ!! قالَ عزَّ وجلَّ: { فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}( الروم 30)!! إلا أنَّ هذهِ النفوسِ, قد نَسَتْ هذا العهدِ, لِقِدَمِهِ, و لتشويشِ الشَّياطين على قلوبِ البشرِ, وعلى بعضهم البعض!! لذلكَ: بعثَ اللهُ تعالى, أنبياءه ورسله عليهم السَّلام, للعودةِ بهم, إلى مناهجِ اللهِ تعالى, كي يُسْعدوا في الدُّنيا والآخرةِ, ولكي يُذَكِّروا هذهِ النفوسِ, بما قد أَقَرُّوهُ في ذلكَ العهدِ القديم, مِنْ توحيدِ ربِّهم تعالى!! تفسير: (كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم). فقالَ جلَّ في عُلاه: { فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى}( الأعلى 9) + { فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ}( الغاشية 21) + { وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ}( الذاريات 55)!!! وفي قولهِ تعالى: { لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ}( الأنعام 163) + { فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ}( يونس 72) + { إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ}( النمل 91) + { وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ}( الزُّمر 12) ؟؟؟؟ أقولُ: لا يمكن فَهمها, إلا أنَّهُ عليهِ الصَّلاة والسَّلام, كانَ: أول ألنفوس, التي لَبَّتْ نداءَ ربِّها: مِنْ ألستُ بربكم!!
عيون العرب - ملتقى العالم العربي - كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ !
كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ. عزمت بسم الله،
إن أكثر الناس يكفرون بالله تعالى ولا يؤمنون بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ ( القرآن العظيم لا غير) حتى يروا العذاب الأليم، قال رسول الله عن الروح عن ربه: لَا يُؤْمِنُونَ بِهِ حَتَّى يَرَوْا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ(201)فَيَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ(202). الشعراء. يومئذ يود المجرم المكذب بالقرآن وبيوم الدين لو يفدي نفسه من عذاب الله ، ببنيه وصاحبته وأخيه وفصيلته التي تؤويه ومن في الأرض جميعا ثم ينجيه الله من العذاب. كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم english. قال رسول الله عن الروح عن ربه: وَلَا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا (10)يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ(11)وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ(12)وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ(13)وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ (14)كَلَّا إِنَّهَا لَظَى(15). المعارج. حينئذ يعترفون بذنوبهم ويتساءلون هل من مخرج منه أي من العذاب. قال رسول الله عن الروح عن ربه:
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ (11).
تفسير: (كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم)
تفسير القرآن الكريم
وقيل: المعنى وكنتم أمواتا بالخمول فأحياكم بأن ذكرتم وشرفتم بهذا الدين والنبي الذي جاءكم ، ثم يميتكم فيموت ذكركم ، ثم يحييكم للبعث. قوله تعالى: ثم إليه ترجعون أي إلى عذابه مرجعكم لكفركم. وقيل: إلى الحياة وإلى المسألة ، كما قال تعالى: كما بدأنا أول خلق نعيده فإعادتهم كابتدائهم ، فهو رجوع. وترجعون قراءة الجماعة. ويحيى بن يعمر وابن أبي إسحاق ومجاهد وابن محيصن وسلام بن يعقوب يفتحون حرف المضارعة ويكسرون الجيم حيث وقعت.