مسلسل رد اعتبار كامل من بطولة جاسم النبهان – عبدالرحمن العقل – باسمة حمادة في مسلسل الدراما الخليجي رد اعتبار حول عائلة خالد الذي يشعر بالقلق عليهم وعلىولعد وفاته ما الذي سيحدث لكل فرد فيهم في حياته وعمله! احداث مثيرة ومشوقة في مسلسل رد اعتبار جودة عالية وبدون اعلانات عدة سيرفرات للمشاهدة على موقع شوف
رد اعتبار حلقة 21 | شوف نت
شوف نت © 2022 جميع الحقوق محفوظة.
فالكونات © 2022 جميع الحقوق محفوظة.
كيفية تشغيل الايفون 4 - موضوع
شقق للبيع في طرابزون
مديرية التربية والتعليم لمنطقة الســــلط | وزارة التربية والتعليم
بحث عن التفحيط doc
بكل الحزن نأسف اعلامكم بوفاة المرحوم باذن الله الحاج " موسى عبد الواحد حمدان" والد الزميل المقاول م. "غازي موسى حمدان " وشقيق الزميل المقاول "علي عبد الواحد حمدان" والذي شيع جثمانه الطاهر ظهر يوم امس الجمعه الموافق 03/02/01/2017 في رام الله/فلسطين. تقبل التعازي في عمان /بيت شقيقة بمنطقة اللبن/اسكان الرحمن. إنا لله وإنا إليه راجعون تلفون الزميل م. غازي: 0796366060
>>> للمزيد من محلي اضغط هنا
المملكة الاردنية الهاشمية وزارة التربية والتعليم news الأربعاء, آب 18, 2021 تفقد عطوفة مدير التربية والتعليم لمنطقة السلط الأستاذ هارون الرحاحلة اليوم الثلاثاء الموافق ٢٠٢١/٨/١٧ مدارس:
* علان الثانوية للبنين. سبورتس ون مكة
شعار رمضان كريم
البريد الممتاز تقفي الأثر
مدارس الجامعة الأهلية بالظهران
الصين ستقف على الحياد ومثلها ستفعل إيران، التي تهلل لاجتياح بوتين أوكرانيا وتلعن أميركا والغرب، ولكنها تستميت لعقد اتفاقية مع أميركا تؤدي لرفع العقوبات عن نظام طهران. وإيران هذه أضعف بكثير من روسيا والصين، بل هي تستعين بهما وتستجديهما، مثل في اتفاقية الربع قرن الاقتصادية التي عقدتها مع الصين، أو في سعيها للحصول على تقنيات عسكرية روسية صار العالم يعرف اليوم أنها فاشلة. علّمتنا حرب أوكرانيا بعض الدروس، أولها أن النموذج الغربي في الحكم والاقتصاد مازال الأفضل في العالم، ليس مثاليا، ولكنه الأفضل بدون منازع، وأن البدائل كلها كوراث، إن كان في اقتصاد الصين الرأسمالي الموجه، أو في الحكومة الإسلامية الإيرانية صاحبة المخيلة الحافلة بالبطولات، أو في روسيا التي تظاهرت أنها قوة عالمية ليتبين أن حتى أسطول طائراتها المدنية، أيروفلوت، هو صناعة أوروبية ويطير ببرامج أميركية، وأنه بدون الغرب وتقنياته، التي تشتريها روسيا وتستهلكها، لكانت روسيا في وضع أسوأ مما كان عليه الإتحاد السوفياتي في أسوأ أيامه. أما في دنيا العرب، فلا دروس ولا هم يحزنون، فقط استعادة لنفس نظريات المؤامرة البالية على طراز أن الغرب خشي قوة بوتين فاستدرجه الى مأزق، أو أن الصين ستتصدى للغرب، أو أن إيران قوة عالمية يعتد بها، وما إلى هنالك من أساطير تتناقلها الأجيال التي تفنى ولكن أساطيرها خالدة لا تموت.
العالم بعد أوكرانيا سيعود إلى الحرب الباردة لأنها الوسيلة الوحيدة لمواجهة قوة نووية انفلتت من عقالها. في الحرب المقبلة، ستقود أميركا وحلفاؤها العالم، وستعيش روسيا في عزلة الى أن تتوب، وستعيش الصين على الحياد. أما إيران وأزلامها، فستبقى غارقة في نفس الشقاء، قبل حرب أوكرانيا كما بعدها. تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
جسار صالح المفتي