منظومة الدفاع الجوي "ثاد"
منظومة الدفاع الجوي الصاروخي ثاد تستعمل من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها. وهي تتألف من المكونات الرئيسية لنظام الدفاع ضد الصواريخ البالستية المصمم لحماية القوات الأميركية وحلفائها والمناطق الرئيسية المأهولة والبنية التحتية الأساسية. اماكن توزيع سلاح إشارة دفاع جوي - إسألنا. ويعمل نظام ثاد في منطقة دفاع حيث يمكنه اعتراض الصواريخ البالستية القصيرة والمتوسطة المدى داخل وخارج الغلاف الجوي. منظومة الدفاع الجوي "مقلاع داوود"
ترى المجلة أن ومنظومة "مقلاع داوود" تحتل المركز الرابع، تم تطويرها بشكل مشترك من قبل شركة رايثيون الأمريكية وقطاع الدفاع "الإسرائيلي"، صُممت منظومة "مقلاع داوود" لتحل محل أنظمة الدفاع الصاروخي باتريوت التي تعمل حاليًا لدى الجيش "الإسرائيلي"، وتم تمويلها بسخاء بسبب التهديد الخطير المتصور من القوات الصاروخية الإيرانية وحلفائها. تنوه المجلة إلى أن منظومة "مقلاع داوود" تفتقر إلى التنقل بسهولة وبراعة كما هي لدى منظومة "S-300" الروسية. إلا أنها تتفوق ببعض المزايا عن المنظومة الروسية "S-300". والميزة الفريدة في هذه المنظومة هي استخدامها لصواريخ موجه بنظام مزدوج أحدهما يستخدم رادار نشط ممسوح الكترونياً والآخر يستخدم تقنية التصوير بالأشعة تحت الحمراء.
مناطق الدفاع الجوي تقديم
نشرت مجلة "Military Watch" العسكرية تقريراً أجرت فيه تنصيف لأفضل منظومات الدفاع الجوي في العالم، وتشير المجلة إلى أن أنظمة الدفاع الجوي دخلت الخدمة العسكرية في بداية الحرب الباردة كجزء من سباق التسلح، بين المعسكرين السوفييتي والغربي، وكان الاتحاد السوفييتي أول من نشر مثل هذا النظام مع شبكة صواريخ مضادة للطائرات من طراز "S-25" طويلة المدى بنيت حول موسكو. وقامت المجلة بتقييم أفضل خمسة أنظمة دفاع جوي في العالم وأكثرها تقدما وتطوراً، وهي على النحو التالي:
منظومة الدفاع الجوي "HQ-9B" الصينية
وفقاً للمجلة تأتي منظومة "HQ-9B" الصينية في المركز الخامس، حيث يصل مدى اشتباك هذه المنظومة إلى 250كم، في حين أن العديد من الخصائص القتالية مجهولة. وفيما يتعلق بقدرات هذه المنظومة بالمقارنة مع نظرائها الروسية مثل "S-300PMU-2″، تعتبر منظومة "HQ-9B" الصينية أكثر حداثة وتطورًا، حيث تعتمد الصين على هذه المنظومة بشكل كبير في مناطق التوتر العالية. تصل سرعة صواريخ المنظومة الصينية إلى 4. 2 ماخ، وهي أقل من مثيلاتها الروسية مثل منظومة "S-400". مناطق الدفاع لموحد. وتعتبر هذه المنظومة من الأنظمة الرائدة حول العالم، خاصة في تدابيرها المضادة للحرب الالكترونية وتكنولوجيات الاستشعار، كما تتمتع بقابلية عالية للتنقل بسلاسة وسرعة مماثلة للمنظومات الروسية.
حيث تم تطوير منظومة "S-300V4" كمنصة دفاعية تمتاز بسهولة التنقل والحركة بوقت قياسي قصير. توضح المجلة أن هذه المنظومة يمكنها نشر صواريخ منظومة "S-400" الأسرع من الصوت مثل صاروخ "40N6E" ودمج العديد من التقنيات نفسها مثل المنصة القديمة، والتي تجعلها مرنة للغاية مع الهجمات الإلكترونية وتوفر وعيًا ممتازًا بالظروف القتالية بما في ذلك القدرة على الاشتباك مع الطائرات الشبحية. يصل مدى صاروخ "40N6E" إلى 400 كم ويمكن التعامل مع الأهداف بسرعات تفوق سرعة الصوت تتجاوز 14 ماخ. تستخدم هذه المنظومة تكتيكات فريدة، حيث يحلق الصاروخ بعلو 30كم قبل أن يبدأ بعملية الهبوط الحاد. استفساار عن مناطق الدفاع الجوي الملكي السعودي - حلول البطالة Unemployment Solutions. ويستخدم الصاروخ رأساً موجهاً برادار نشط للصعود إلى ارتفاع معين قبل التحول إلى وضع البحث والتدمير، وهو أمر أساسي للسماح للصاروخ بضرب أهداف منخفضة الارتفاع على مدى أقصى خارج الأفق. وبالتالي يمكن للصاروخ أن يضرب أهدافاً تحلق على ارتفاعات منخفضة تصل إلى خمسة أمتار حتى في نطاقات قصوى، حيث لا يمكن للمنظومات التي تتبع مسارات تقليدية أن تصيب أهدافاً إلا على ارتفاعات عالية جداً عندما تكون على بعد أكثر من 150 كم. وهي ميزة فريدة للغاية. ترجح المجلة أن منظومة "S-300V4" قادرة على الاشتباك مع 64 هدف في آن واحد، مع ما يصل من 128 صاروخ، وهي إحدى نقاط القوة لهذه المنظومة والتي تتجاوز قليلاً منظومة "S-400".
وأكدت وزارة الداخلية أن المحكومين الـ16 ما زالوا في البلاد، ولم يتأكد فرارهم للخارج، وقالت: «تثبت الأجهزة الأمنية من وجود المحكومين داخل البلاد طبقا للسجلات الرسمية للمنافذ». وحذرت وزارة الداخلية الكويتية أمس المواطنين والمقيمين من التستر على أفراد خلية (العبدلي)، أو مساعدتهم على الفرار وذلك تجنبا للمساءلة القانونية. كما دعت الجمهور إلى التعاون مع رجال الأمن والتقدم بأي معلومات بشأن المحكومين في هذه القضية، وأوضحت أنه «إنفاذا لحكم محكمة التمييز (.. ) بشأن ما يسمى بخلية العبدلي ونظرا لتواري المحكومين عن الأنظار نهيب جميع المواطنين والمقيمين التعاون مع رجال الأمن والتقدم بأي معلومات بشأن المحكومين المرفقة صورهم وأسمائهم». خلية العبدلي الكويت. وتعود أحداث القبض على هذه الخلية إلى 13 أغسطس (آب) 2015، حين كشفت السلطات الكويتية النقاب عن ضبط أعضاء في هذه الخلية ومصادرة كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر والمتفجرات في مزارع منطقة العبدلي قرب الحدود مع العراق، وأعلنت قوات الأمن حينها ضبط «19 طنا من الذخيرة، فضلا عن 144 كلغ من مادة تي إن تي، وقذائف صاروخية وقنابل يدوية وصواعق وأسلحة». وفي الأول من سبتمبر (أيلول) 2015، وجهت المحكمة إلى المتهمين فيما بات يعرف بخلية «العبدلي» تهمة «ارتكاب أفعال من شأنها المساس بوحدة وسلامة أراضي دولة الكويت وتهمة السعي والتخابر مع إيران، ومع جماعة (حزب الله) التي تعمل لمصلحتها للقيام بأعمال عدائية ضد دولة الكويت».
خلية العبدلي الكويت للسيارات
وتعود فصول قضية "خلية العبدلي"، المتهم فيها 26 شخصا، إلى آب/ أغسطس 2015، حين أعلنت وزارة الداخلية الكويتية اعتقال من وصفتهم بأنهم "أعضاء في خلية إرهابية"، ومصادرة كميات كبيرة من الأسلحة في منطقة العبدلي، شمال العاصمة الكويت. خلية العبدلي الكويت تغلق. ووجهت النيابة للمتهمين تهم "التخابر مع إيران وجماعة حزب الله اللبنانية، وارتكاب أفعال من شأنها المساس بوحدة وسلامة أراضي دولة الكويت". وكانت وزارة الداخلية الكويتية، أفادت في الـ19 من تموز/ يوليو 2017، باختفاء 16 مدانا في قضية "خلية العبدلي"، داعية المواطنين إلى التعاون مع الجهات الأمنية لإلقاء القبض عليهم. وتوترت العلاقات بين الكويت وإيران بعد تداول أنباء عن فرار المتهمين في القضية إلى إيران.
خلية العبدلي الكويت
الداخلية تؤكد أنهم ما زالوا في البلاد وتحذر من إيوائهم
بعد 48 ساعة من تداول أنباء في الكويت عن «هروب» أعضاء في خلية «العبدلي» إلى إيران عبر زوارق سريعة، أعلنت السلطات الكويتية أن 16 محكوماً من هذه الخلية: «متوارون عن الأنظار»، ولكنها قالت: إنهم «ما زالوا داخل البلاد». وأطلقت وزارة الداخلية نداءً إلى السكان المحليين تحذر فيه من إيواء هؤلاء المطلوبين الذين سبق أن قضت محكمة التمييز الشهر الماضي بإلغاء أحكام براءة كانوا قد حصلوا عليها، وأعادت الحكم عليهم بالسجن مددا مختلفة. القضاء الكويتي يلغي إعدام متهم «خلية العبدلي» | الشرق الأوسط. وكانت محكمة التمييز قد أبطلت أحكاماً بالبراءة على 15 متهماً والحكم مجدداً بحبسهم 10 سنوات في قضية خلية «العبدلي»، وهي القضية المتهم فيها 26 كويتياً وإيراني واحد بتهمة حيازة أسلحة والتخابر مع إيران و«حزب الله». العميد عادل الحشاش المتحدث باسم وزارة الداخلية، قال في مداخلة تلفزيونية، إن معلومات وزارة الداخلية تؤكد من خلال السجلات الرسمية أن أعضاء الخلية الـ16 ما زالوا داخل الكويت، ولكنهم متوارون عن الأنظار. وأفاد بأن من بين الأعضاء متهم إيراني الجنسية «عبد الرضا حيدر دهقاني» الذي صدر عليه حكم بالإعدام غيابياً، ومتهم آخر كويتي الجنسية صدر بحقه حكم بالسجن 15 عاماً، و11 متهماً كويتياً صدرت بحقهم أحكاماً بالسجن 10 سنوات، و3 متهمين صدرت بحقهم أحكاماً بالسجن 5 سنوات.
وجاء الإعلان الأميري بالتزامن مع الذكرى الأولى لتولي الشيخ "نواف" مقاليد الحكم خلفا للأمير الراحل "صباح الأحمد الجابر الصباح". المصدر |
الخليج الجديد + متابعات