منقية مطلق المواط/ كلمات عبدالله بن سمران العصيمي / أداء سعد اليامي - YouTube
- مطلق المواط العصيمي 2021
- الإمام الصادق المهدي عليهما السلام
- الإمام الصادق المهدي المنتظر هو ابن
مطلق المواط العصيمي 2021
شيلة منقية مطلق المواط ( المرعبة) - YouTube
000. 000
دخولة عالم الابل ومشاركتة في مزاين الابل في ام رقيبة لم يكن الشيخ مطلق بن
فراج المواط العصيمي من ملاك الابل في وقت سابق بل هو من الذين دخلو
إلى هذا العالم حديثا حيث مشاركتة في ام رقيبة لعام 1433 وحصولة على المركز
الاول في فئة الخمسون وضح
قصة دخولة عالم الابل
لم يكن الشيخ مطلق بن فراج ينوي المشاركة في مزاين الابل في ام رقيبة بل انة
قبل نية المشاركة كان يملك حلالا من الابل (المجاهيم) وكانت لتربية فقط ليس
للمزاين من بعد ذالك دخل طموح المشاركة في نفس الشيخ مطلق واشترى مايقارب
67 ناقة وضحا (المغاتير) بمبلغ وقدرة 180.
3) جاء في مدخل خريطة الطريق تحليل لأسباب الأزمة الحالية واسباب الارباك في المشهد السياسي، ومنها ازدواجية اللسان في حزب الأمة، الشيء الذي أضاع على حزب صاحب رؤية وخبرة فرصة التأثير الفاعل على الساحة، وقد ضمن الحزب هذه الجملة لاضفاء مصداقية ونقد ذاتي مطلوب للتقدم، لذلك فإن الاستمرار في الازدواجية وفي ان يحمل رئيس الحزب وبعض قادته رؤى مدابرة للمؤسسة التي شاركوا في رسمها هو أمر مؤسف. 4) اقول هذا وقد شاركت في لجان ومجهودات صياغة الخريطة وتم استصحاب رؤى الجميع واجيزت الخريطة بالإجماع تقريبا، وانا بعد مساعدة رئيس حزب الأمة، والحقيقة هي أن الرؤى التي صاغها الحبيب برمة اليوم لا تمت لذلك الإجماع بصلة، وربما تمثل روح الوساطة التي اندرج فيها، برغم قرار المكتب السياسي أننا لسنا وسطاء بل حزب له رؤاه ويعد طرفا اصيلا في المطالبة بعودة مسار التحول الديمقراطي. 5) مع تاكيد محبتنا واحترامنا للحبيب رئيس الحزب المكلف إلا أن تصريحاته بشأن اتفاق 21 نوفمبر، والميثاق المزمع توقيعه لاقناع حمدوك بالبقاء، تدابر رأي مجلس التنسيق، والمكتب السياسي للحزب، ولا تعنينا كاعضاء في حزب الأمة بشيء. 6) أخيراً وليس آخرا فإن المطلب الملح الآن هو القضاء على ازدواجية اللسان، فإما أن يقنع الحبيب الرئيس المؤسسة برؤاه المذكورة لتراجع قراراتها، أو ان يرضخ حضرته لتلك القرارات كما كان يفعل سلفه الإمام الصادق المهدي عليه الرضوان، فكم مرة اتخذت المؤسسة قرارا كان يعارضه فامضاه وصمت عن رؤاه احتراما لرأي الجماعة.
الإمام الصادق المهدي عليهما السلام
كما أن السلطة المدنية قد ناقشت قضايا خارج تفويض الحكم الانتقالي، مخالفة بذلك ما درجت عليه الحكومات الانتقالية في التجارب السابقة، فأعطت نفسها الحق على سبيل المثال في تعديل بعض القوانين وشرعت في تغيير المناهج والسلم التعليمي، وأطلقت العنان لبعض اللجان لتمارس أفعالاً هي من صميم اختصاص السلطة القضائية. ودفعت حكومة قحت برئاسة حمدوك تعويضات لأسر الضحايا الأمريكان عن جرم لم ترتكبه، ولكن ظناً منها أن ذلك يقربها زلفى من واشطن وعواصم الغرب عموماً. باختصار، تعجلت قحت وحكومتها؛ حتى أورثت نفسها الشتات وتحولت إلى لوبيات وشلليات، متصارعة فيما بينها سيما وأن كل الفترة قد تميزت بانقسامات مخلة في الرؤية، ولذلك تدمرت القدرة على الإنتاج والعمل فصار الحال لا يطاق في جميع النواحي وبجميع المقاييس الموضوعية. وفشلت قحت في الانتقال من جهة معارضة إلى جهاز يمارس الحكم على المستويات كافة. ويكفي أن الحاضنة السياسية المتمثلة في قوى الحرية والتغيير قد كونت هياكل تفتقر إلى التوازن بعد أن أقصت قوى سياسية ومكونات مجتمعية لها وزنها، وتغولت على القرار الجماعي بشكل فاضح. هذه شهادة شخص خبير بقامة الإمام الصادق، الذي تحدث حديث العارفين ببواطن الأمور وتفاصيلها، بعيداً عن الأهواء والأغراض الشخصية؛ ومع ذلك نجد من بين الشعب السوداني من يؤيد قحت وحكومتها الفاشلة ويصرخ "مدنيااااااو" بلا وعي ولا إدراك بما فيهم بعض أحباب الأمام، سبحان الله.
الإمام الصادق المهدي المنتظر هو ابن
ورجح أن تكون عودة حمدوك إلى منصبه رئيسا للوزراء توافقت مع صوت مريم ورغبتها فبالتالي آثرت الصمت حتى لا تشوش على موقفها. عائلة المهدي في حزب الأمة وكان لعائلة المهدي النصيب الأكبر من قيادة حزب الأمة على مر تاريخه حيث تأسس على يد عبدالرحمن المهدي في عام 1945م كتنظيم ينادي بالاستقلال. وانحصرت رئاسة حزب الأمة بين الصادق المهدي ووالده الصديق عبدالرحمن المهدي الذي انتخب كأول رئيس لحزب الأمة في العام نفسه، ثم آلت إلى نجله في العام 1964م. فيما تولى القيادي التاريخي عبدالله خليل منصب أول سكرتير لحزب الأمة ومحمد أحمد المحجوب ثاني رئيس وزراء للسودان من هذا الحزب وهما من خارج عائلة المهدي. وبعد وفاة الإمام الصادق العام الماضي ومع تنامي الانتقادات لعائلة المهدي بتوارث حزب الأمة، جرى نقل رئاسة الحزب إلى اللواء برمة ناصر استنادا إلى دستور الحزب وقرار المؤسسات، بوصفه النائب الأول للراحل.
١٢/ على المستنير حقا، والديمقراطي صدقا أن يبتعد عن الخيارات السهلة، فالمعركة أخطر من خوضها بالمزاج، واعقد من فرزها بالخيارات الحدية، واهم من التخطيط لها بالركم، ركم الجميع في اي كيان حتى وإن لم يكونوا كومة صماء.. حتى (الكيزان) ليسوا كذلك، ومنهم كخالد التجاني، والتجاني عبد القادر وغيرهما، قدموا في نقد (تلك الرائحة) ما لم يقدمه كثيرون في مقاومة الإنقاذ. ١٣/ اخيرا، نحمد للحبيب الرئيس برمة تصريحه الذي اكد فيه ان الوثيقة لا تمثل رأي حزب الأمة، وسوف ننتظر ما تقوله المؤسسات، ومن لا يريد ان يصدق هذا التدافع الحقيقي، فلربما يقضي المعركة الكبرى وهو يكذّب ظله حينما ترفع يمينه الراية. وليبق ما بيننا
نقلا عن صفحة الاستاذة رباح على الفيس بوك
صحيفة التحرير