اهديك دعوتين الاولي من قلبي اللي ماينساك والتانيه من ربي عسي ان يراعاك. الصبح كلمة فرح تفتح جسور الامل و الحب كلمة شوق تبدأ بصباح العسل. صباح الحب والعهود صباح الفل ودهن العود صباح الورد لأحلى قلب بالوجود. مأدرشى اقول افتكرتك لانى مش نسيتك بس زاد الشوق عليا قولت اصبح عليك. صباح الخير يا غايب يا سكر في العسل دايب عسانا بس في بالك عسي ظنى ماهو خايب. إحساسى معاك روجى معاك فكرى معاك حتى محفظتى ضاعت وشكلها معاك. صباح الخير يا ماسه يا نبض القلب واحساسه صباح ينشر العنبر لروح الزين وانفاسه. بيت شعر قصير عن الحب. يا أرض احفظيه يا نجوم احرسيه يا دقايق وثواني أسعديه ترى هذا الغالي و أموت فيه. انا مانى مثل غيري احبك يوم ويوم انسي أنا وربي أحبك مووت حتي لو علي تقسي. أصبحك بورد يسلي النظر.. وطير يغرد فوق الشجر.. صباح الرضى من رب البشر. ليتك تحس بلهفتى ليتك تحس بغيرتى ليتك تحس أن زعلك منى يعنى نهاية دنيتى. كل ما افكر بروحى اخلى روحى تفكر فيك و لو دواك جروحى ارح نفسى و اشفيك. أحرقت كل الأقلام وبدمع عيني كتبت لك وأختصرت عذب الكلام في كلمه أشتقت لك. الحلو والحلا ممكن تشتريه بس واحد طيب مثلك صعب انك تلاقيه. مع قدوم الصباح و فوضة البشر حبيت ازعجك و اقول لك صباح الخير يا اغلى البشر.
بيت شعر لنزار قباني عن الحب
عصافير الصبح شافوك من نظرتهم عرفوك وبالغالي حلفوك ماتنسي اللي بيحبوك. سحابه اشواقي تمطر في سما دنياك.. وتعطر قلبك الدافي وتقولك بالخير.. صبحناك. يا صباح الحـب كله وشمس عمري وظله.. مهما تغيـــــر الزمان حبك انت في محله. صباح الخير يا مصحصح يا عسل يا ورد متفتح.. انا أبى نهاري خير قلت برقمك اتصبح. ما في احلى من صباحك.. والشمس تنور حياتك.. واكون اول رسائلك.. واقول يسعد صباحك. صباح.. يليق بغلاك.. صباح.. ينقصه نسمة هواك.. ويابخت.. اللي.. صباحهم اليوم.. معاك. أعترفلك بحبي والأعتراف بالحق فضيله دايما" تخطر على بالي وأتمنى أشوفك في الصبح وكل ليله. صباح الشهد صباح العسل.. صباح الحب والغزل.. صباح مصحوب بالأمل.. صباح الحب يا عسل. صباح معطر بالاشواق.. ينثر عبيره على الاحباب.. وينعش القلب الخفاق.. لو أقدر أخبيه جوا الاهداب. قمْ.. بيتين عن الحب - ووردز. واعتذر لِي عن التأخِير.. أنَا من اليووم منتظرك!.. مَاودّي اسمَع "" صبَآح الخِير "" من أيّ ثغر قبل [ ثغركْ]. صباح عانق الورد بالعود.. كله عشانك والامل كله رضاك.. حتى لو انثر على دربك ورود.. تستاهل كل الغلا ياسيد الاحباب. يسعد صباح من هم على القلب غالين.. تمشي لهم الارواح قبل الرسايل.. نبعث لكم الورد والياسمين.. يجعل صباحك من الهم زايل.
أحببتك بصدق وخذلتني بعمق. دمعة تسيل وشمعة تنطفي والعمر بدونك يختفي ومن دونك حتما قلبي ينتهي. أغرك مني أن حبك قاتلي و أنك مهما تأمري القلب يفعل. اجمل ابيات الحب وما كنت ممن يدخل العشق قلبه و لكن من يبصر جفونك يعشق. شركة أس واي أس للدعاية والإعلان و الإنتاج الفني
[3] وَلَهُ رِوَايَةٌ فِي مُقَدِّمَةِ صحيح مسلم. [3]
روايته للحديث النبوي [ عدل]
حَدَّثَ عَنْ: إبراهيم بن سعد، وفضيل بن عياض ، وسفيان بن عيينة - فأكثر عنه، وجود - وعبد العزيز بن عبد الصمد العمي، وعبد العزيز بن أبي حازم ، والوليد بن مسلم ، ومروان بن معاوية ، ووكيع ، والشافعي. حَدَّثَ عَنْهُ: البخاري ، والذهلي ، وهارون الحمال ، وأحمد بن الأزهر ، وسلمة بن شبيب ، ومحمد بن سنجر، ويعقوب الفسوي ، وإسماعيل سمويه، ومحمد بن عبد الله بن البرقي ، وأبو زرعة الرازي ، وبشر بن موسى ، وأبو حاتم ، ويعقوب بن شيبة ، وأبو بكر محمد بن إدريس المكي - وراقه - وخلق سواهم. ثناء العلماء عليه [ عدل]
قَالَ أحمد بن حنبل: « الحُمَيْدِيُّ عِنْدَنَا إِمَامٌ ». [3]
قَالَ أبو حاتم: « أَثْبَتُ النَّاسِ فِي ابْنِ عُيَيْنَةَ الحُمَيْدِيُّ، وَهُوَ رَئِيْسُ أَصْحَابِ ابْنِ عُيَيْنَةَ، وَهُوَ ثِقَةٌ، إِمَامٌ ». عبد الله بن الزبير. [3]
قَالَ يعقوب الفسوي: « حَدَّثَنَا الحُمَيْدِيُّ، وَمَا لَقِيْتُ أَنْصَحَ للإِسْلاَمِ وَأَهلِهِ مِنْهُ ». [3]
قَالَ ابن سعد: « الحُمَيْدِيُّ مِنْ بَنِي أَسَدِ بنِ عَبْدِ العُزَّى بنِ قُصَيٍّ صَاحِبُ ابْنِ عُيَيْنَةَ وَرَاوِيَتُهُ، ثِقَةٌ، كَثِيْرُ الحَدِيْثِ ».
عبد الله بن الزبير
عبد الله بن الزبير
(620 - 692 م)
هو عبد الله بن الزبير بن العوّام وأسماء بنت أبي بكر الصديق. اشترك في
الفتوحات الإسلامية في بلاد فارس ومصر وشمال أفريقيا. وحارب في معركة الجمل
إلى جانب أبيه وخالته عائشة، ضد الخليفة عليّ بن أبي طالب. وكان ضمن الطاقم
الذي أشرف على جمع القرآن الكريم زمن عثمان بن عفان. وكان عبد الله بن الزبير خامس خمسة من كبار صحابة رسول الله، من الذين
امتنعوا عن البيعة بولاية العهد ليزيد بن معاوية. فلما مات معاوية، كتب
يزيد لواليه في المدينة أن يأخذ البيعة من عبد الله بن الزبير، وأن يغلَّ
عنقه ويديه ويرسله إليه. وكان ذلك لأنّ يزيد كان يخشى الزبير أكثر من
الجميع، حتى من الحسين. أعلن بن
الزبير نفسه خليفة على الحجاز وولّى أخاه مصعباً على العراق سنة 687 م. حاول
يزيد قتل عبد الله بن الزبير إلا انه خلال حصار مكة بقيادة الحصين بن نمير،
جاء خبر وفاة يزيد. وعندها عظم أمر ابن الزبير في الحجاز واليمن. وكانت
الكعبة قد احترقت عند حصار جند الشام لها، لأن الجند ضربوها بالمنجنيق. وقام ابن الزبير بترميمها. دخل
العراق في بيعة الزبير، وفي معركة مسكن سنة 71 هجرية (691 ميلادية) هزم جيش
مصعب على يد جيش عبد الملك بن مروان ، فأرسل عبد الملك إلى مصعب يقترح عليه
الأمان.
تمكن الأمويون من الاستيلاء على المدينة ، وحينها فكر ابن مروان بأن الفرصة قد أتيحت لهم للتخلص من ابن الزبير ، فقام بإرسال جيش ضخم يقوده الحجاج بن يوسف الثقفي من أجل قتاله ، فنزل الثقفي بجيشه إلى الطائف وقام بإرسال السرايا إلى عرفة حتى تتقاتل مع سرايا ابن الزبير ، وفيما بعد قام الحجاج بطلب الإمدادات والاستئذان من عبد الملك كي يدخل مكة من أجل محاصرة ابن الزبير. قام عبد الملك بمكاتبة طارق ابن عمرو بالمدينة حتى يلحق بجيش حجاج في ذي الحجة لسنة 72 هجريًا ، فقام الحجاج بنصب المنجنيق (آلة حربية كانت تُستخدم لقذف الحجارة والسهام) فوق جبل أبي قبيس ، وتمكن من تشديد الحصار على مكة لدرجة جعلت الناس تصاب بجماعة شديدة ؛ مما جعل ابن الزبير يضطر إلى ذبح فرسه من أجل إطعام الناس. عقب هذه الأحداث قام معظم أصحاب ابن الزبير بالتخاذل عنه حتى ابناه خبيب وحمزة ، وقد قام الحجاج بتأمينهم على أنفسهم ، شعر ابن الزبير أن الحصار يشتد عليه ، فذهب إلى أمه أسماء بنت أبي بكر ليشكو لها ما لاقاه من تخاذل الأصحاب والأهل ، فقالت له أمه:"أنت والله يا بني أعلم بنفسك ؛ إن كنت تعلم أنك على حق وإليه تدعو ؛ فامض له ، فقد قتل عليه أصحابك.