راح أذكره طول عمري موقف يوقف القلب اليوم. فكم من زلة لي في الخطايا. إلهى لا تعذبنى فإنى مقر بالذى قد كان مني و ما لى حيلة إلا رجائى لعفوك إن عفوت و حسن ظني فكم من زلة لى فى البرايا و أنت علي ذو فضل و من إذا فكرت فى ندمي عليها عضضت أناملي و قرعت سني يظن الناس بى خيراو إنى. إلهي لا تعذبني فإني.
الهي لاتعذبني عقيل الجناحي - Youtube
الموضوعات العامه التي لاتندرج تحت أي قسم من أقسام المنتدى سأبتسم رغم الجرووح 31-05-2011, 08:24 PM الهــي لا تعذبنــي فإني.. مقر بالذي قد كآن منى..!! الهي لا تعذبني فإني.. مقر بالذي قد كان منى..!! يقول أحد الشباب:
صارلي موقف اليوم ما انساه..
راح أذكره طول عمري موقف يوقف القلب
اليوم??? عندي موعد بمستشفي المركزي فالطوارىء اسوي بخار ، وأنا طالع
شفت سيارة اسعاف وزحمه ،
وبعدها نزلوا شاب يمكن عمره 26 ويوم دخلوه شفته غرقان بالدم وجسمه مقطع و رجله مقطوعه
ويصارخ ويرتجف بقوه وأنا خفت ،
ويطالع في أخوه أو شخص يقربله
ويقوله ما أبغئ أموت خايف أدخل النار وجالس يقول للي معاه ويصارخ محمد أن.????? ا
ما اصلي وخايف ،
ان شاء الله انشل واصير معوق بس ما أموت وبصلي..
والناس تجمعت وأنا كنت واقف اشوف دخلت وبعدها الشاب نزف لين دمه وقف ويصارخ وجسمه قلب أزرق نشف دمه مالحقوا عليه ؤاللي معاه يبكي ويقوله تشهد وهو يصارخ ولسانه ثقل وقام يرفس بقوه ويشهق وروحه تطلع وبعدها بدأ صوته يختفي..
وبعدين معاد تحرك جثه صار والدكاتره طلعوا كل اللي معاه..
وبعدين طلعوه بسرير وغطوا وجهه
وقال الدكتور لاخوه خلاص توفى اخوك
أدعوله..
لأن ماقدرنا نسعفه لأنه نزف?
إلهي لا تعذبني فإني - ووردز
المشاركات: 2, 355
معدل تقييم المستوى: 14..
ابو تركي جميلة هالابيات بس منسوبة
للامام علي رضي الله عنه وهل هي فعلا له
ام للامام الشافعي ،،
تحياتي لك يا راقي
اخوك: سلطان..
03-28-2011, 11:02 PM
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان مطلق الغنّامي..
الذي اعرف انها من شعر ابو العتاهية. شكراً على مرورك العطر وتقبل تحياتي
03-28-2011, 11:13 PM
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 2, 085
معدل تقييم المستوى: 14
مُــقِـرٌّ بِــالَّـذي قَـــد كــانَ iiمِـنّـي مشششششششششكور ابو تركي على القصيده المؤثره فيها موعظه. اعجبني.
شعراء العصر الجاهلي (400 ~ 610 ميلادية) يعدّ الشعر في العصر الجاهلي شعرًا ناضجًا من حيث اللغة ودقّة التصوير، ولا يمتدّ زمنُه لأكثر من مئتيْ عام قبل الإسلام ،خلّف لنا الشعر الجاهلي المعلقات السبع الشهيرة والتي تعتبر من روائع الشعر العربي. الشعراء المخضرمون (610 ~ 630 ميلادية) ليس هنالك فرقًا كبيرًا بين الشعر الجاهلي والشعر المخضرم حيث الإيجاز وقوة التعبير، وطريقة النظم، فالشعر المخضرم جاهلي في أصله لكنه يمتاز بتلك النفحة الدينية التي نفحه بها الإسلام بعد ظهوره. شعراء صدر الإسلام (630 ~ 662 ميلادية) هو العصر ما بين حكم الرسول والخلفاء الراشدين و بني أمية ،أحدث ظهور الإسلام تحولاً جذرياً في حياة الأمة العربية فكان لابد لهذا الحدث العظيم من أن يعكس صداه القوي في الحياة الأدبية. شعراء العصر الأموي (662 ~ 750 ميلادية) أتاح هذا العصر للشعر والأدب الازدهار والتطور بسبب وجود تغيرات كثيرة سياسية واجتماعية ودينية و نقل الأمويون حاضرة ملكهم إلى بيئة جديدة تغاير بيئة الحجاز هي الشام. شعراء العصر العباسي (750 ~ 1517 ميلادية) يعد أزهى العصور العربية حضارة ورقياً، كما أنه أطولها زمناً ، تأثر فيه الأدب بعوامل مختلفة سياسية وبيئية كان في مقدمة ما تطلع إليه بنو العباس التمركز في حاضرة جديدة بعيداً عن دمشق موطن الأمويين.
إِنّي أُحَرِّض أَهلَ البُخلِ iiكُلِّهُم لَو كانَ يَنفَعُ أَهلَ البُخلِ iiتَحريضي ما قَلَّ ماليَ إِلّا زادَني iiكَرَماً حَتّى يَكونَ برزقِ اللَهِ iiتَعويضي وَالمالُ يَرفَعُ مَن لَولا iiدَراهِمُهُ أَمسى يُقَلِّب فينا طرفَ iiمَخفوضِ لَن تُخرِج البيضُ عَفواً مِن اكُفِّهُم إِلا عَلى وَجَعٍ مِنهُم وَتَمريضِ كَأَنَّها مِن جُلودِ الباخِلينَ iiبِها عِندَ النَوائِبِ تُحذى iiبِالمَقاريضِ يعتبر المقنع الكندي شاعر مقل، ويكشف شعره عن شخصيته، فتتمتع ألفاظه بالسلاسة، بالإضافة لرصانة أسلوبه وانتقائه للألفاظ والمفردات الشعرية، وتكراره للألفاظ من أجل تأكيد وتوصيل الفكرة.
قصيدة بيني وبين بني أبي للشاعر( المقنع الكندي )
عموماً، فقد كان المقنع الكندي مثالاً للشهامة والنُبل والأريحية العربية، إلى درجة أنه لا يردُّ سائلاً عن عطاياه، حتى أتلَفَ جميعَ أموالهِ وركِبته الديون.
المقنع الكندي
( أكلوا لحمي) حيث يشبه الإنسان الذي يغتاب أخيه بالحيوان المفترس الذي ياكل اللحم و هي
صورة تنفر من هذا العمل القبيح
( هدموا مجدي.... بنيت لهم مجدا) يصور المجد بناءٍ يشيد في معاناة أو يهدم
ويحطم صرحه
(زجروا.. ) متأثرة بالبيئة الجاهلية من زجر الطير والتفاؤل و التشاؤم
البيت (10):
10- ولا أحمل الحقد القديم عليهم وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا
شرح البيت: يتحدث الشاعر في هذه البيات عن صفاء قلبه ونقاء سريرته ومكانته من قومه فيقول إنني
لا أحمل في قلبي حقداً على أهلي ولا أكن لهم في نفسي بغضاء لأن مكانتي تجعلني اترفع عن ذلك. المقنع الكندي. البيت (11):
11- لهم جل مالي أن تتابع لي غنى وإن قل مالي لا أكلفهم رفدا
جل: كل – معظم
رفدا: رزق وعطاء
شرح البيت: أن هذه المكانة تحملني من التبعات نحوهم ما يستنفذ معظم مالي في حالة اليسر على حين
أني لا أكلفهم شيئاً من تبعات الجود والكرم في حالة العسر. البيت (12):
12- وإني لعبد الضيف مادام نازلاً وما شيمة لي غيرها تشبه العبدا
شيمة: خلق – صفة – عادة – طبيعة جمعها: شيم
شرح البيت: ومن دأبي أني حفيظ على رعاية الضيف بنفسي مدة إقامته عندي ولا بأس على أن انزل في هذه
الرعاية إلى مرتبة الخدمة وأن أكون في ذلك كالعبد لسيده وليس لي شيمة غيرها تشبه شيمة العبد.
شرح قصيدة يعاتبني في الدين قومي وإنما - مجلة أوراق
الصور الجمالية:
(ثغور حقوق) يشبه الشاعر الحقوق بالثغور التي يجب سدادها وهو تجسيد للمعنى حيث يشبه
شيء معنوي بشيء مادي.
بطاقة شخصية: الاسم: محمد بن عميرة بن أبي شمر. اللقب: المقنع الكندي. سبب اللقب: قيل إنه سمي بالمقنّع لقناع يلبسه خشية الحسد لجمال وجهه. القبيلة: من قبيلة كندة من أهل حضرموت. العصر: من شعراء العصر الأموي. مكانته: عائلته عريقة فجده عمير سيد كندة، وورث ابنه ظفر - والد المقنع - الرئاسة عنه، كان سيداً في قومه كريماً عاتبوهُ على كرمه فقال قصيدته المشهورة. سنة الوفاة: توفي حوالي سنة 70 هـ (690 م).
محمد بن ظفر بن عمير بن أبي شمر بن الأسود بن عبد الله الكندي، أحد شعراء العصر الأموي لقب بالمقنع بسبب تلثمه خوفا من العين لفرط جماله وبهاء حسنه عاصر الوليد بن يزيد وامتدحه ، ويمتاز شعر المقنع برصانة الأسلوب وانتقى الألفاظ والمفردات الشعرية بعناية فائقة تعرب عن تمكنه في صناعة الشعر وسمو مكانه بين شعراء العربية ، ولايكاد يخلو كتاب من كتب الأدب المشهورة من قصيدته الذائعة الصيت التي يرد بها على بني قومه حينما عاتبوه على كثرة أنفاقه والاستدانة في سبيل ذلك. شاعر مقل من شعراء الدولة الأموية، وكان له محل كبير، وشرف ومروءة وسؤدد في عشيرته. وكان المقنع الكندي يعرف بمكانته ومنزلته الرفيعة داخل عشيرته كما قال الجاحظ، وقال التبريزي في تفسيره للقب أن المقنع هو اللابس لسلاحه، وكل من غطى رأسه فهو مقنع. قصيدة بيني وبين بني أبي للشاعر( المقنع الكندي ). حياته[عدل]
قال الهيثم بن عدي: كان عمير جده سيد كندة، وكان عمه عمرو بن أبي شمر ينازع أباه الرياسة ويساجله فيها، فيقصر عنه. نشأ محمد بن عمير المقنع، فكان متخرقاً في عطاياه، سمح اليد بماله، لا يرد سائلاً عن شيء حتى أتلف كل ما خلفه أبوه من مال، فاستعلاه بنو عمه عمرو بن أبي شمر بأموالهم وجاههم. بنو عمه لم يزوجوه أختهم لفقره ودينه وهوي بنت عمه عمرو فخطبها إلى إخوتها، فردوه وعيروه بتخرقه وفقره وما عليه من الدين.