البحث عن - التطوع
a
Access Keys
1
التصنيفات
2
تصفح المواضيع
3
تسجيل
4
دخول
5
عن موضوع
6
اتفاقية الاستخدام
7
الشركاء
8
الإعلام
9
اتصل بنا
m
About Us
تعريف صدقة التطوع وفضلها وادابها والفرق بينها وبين الصدقة المفروضة - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
ملخص كتاب صدقة التطوع في الإسلام في ضوء الكتاب والسنة PDF
تحميل روايات وكتب عربيه pdf
يعتبر كتاب صدقة التطوع في الإسلام في ضوء الكتاب والسنة PDF ل لدكتور سعيد بن علي بن وهف القحطاني من أكثر الكتب التي يتناولها الشباب في شتي بقاع الأرض نظراً لسهوله معانيها وبراعه مؤلفها وتناسق كلماتها. نبذة عن مؤلف الكتاب:
مؤلف الكتاب هو الدكتور سعيد بن علي بن وهف القحطاني الذي يعد أحد الأساتذة الجامعيين بأصول الدين ، سلفي المذهب ، سعودي الجنسية. ولد فضيلة الدكتور سعيد بن علي بن وهف القحطاني بقرية تدعي العرين في جبال السود شرق مدينة أبهى بمنطقة عسير، من بلاد قحطان بالمملكة العربية السعودية عام الف وثلاثمائة وواحد وسبعون هجرياً 1731. لم يقتصر دور الدكتور سعيد علي درجتة العلمية في أصول الدين فقط إذ أنه إمام بمسجد سعودي ورجل دين وأكاديمي سعودي وله العديد والعديد من المؤلفات الإسلامية العربية والمترجمة إلي شتي لغات العالم حتي تصل كلماته إلي العربي والأجنبي. تتلمذ الدكتور سعيد علي يد الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز ونال من علمه الكثير. تعريف صدقة التطوع وفضلها وادابها والفرق بينها وبين الصدقة المفروضة - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية. أشهر مؤلفاته:
الجهاد في سبيل الله. نور السنة وظلمات البدعة. الجهاد في سبيل الله فضله ومراتبه وأسباب النصر على الأعداء.
البحث عن - التطوع
مضاعفة الحسنات: كما قال تعالى (مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء). مغفرة الذنوب: وفي الحديث (والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار) رواه الترمذي. درجة البر (الجنة) تنال بالإنفاق: كما قال تعالى (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون). وكان ابن عمر إذا أعجبه شيء من ماله تصدق به. أمان من الخوف يوم الفزع الأكبر: كما قال تعالى (الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سراً وعلانية فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون). صاحب الصدقة موعود بالخير الجزيل والأجر الكبير: كما قال تعالى (وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه). البحث عن - التطوع. أي يخلفه عليكم في الدنيا بالبذل، وفي الآخرة بالجزاء والثواب. أنها تزيد المال ولا تنقصه: لحديث (ما نقصت صدقة من مال) رواه مسلم. أنها تظلل صاحبها يوم القيامة. لحديث (العبد في ظل صدقته يوم القيامة) رواه أحمد. سبب في مجاورة النبي -صلى الله عليه وسلم- في الجنة: لحديث (كافل اليتيم له أو لغيره أنا وهو كهاتين في الجنة) متفق عليه.
[صدقة التطوع] الصدقة: ما يدفعه الإنسان للفقراء والمساكين بنية التقرب إلى الله. م/ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ (سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِى ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ الإِمَامُ الْعَادِلُ وَشَابٌّ نَشَأَ بِعِبَادَةِ اللَّهِ وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ فِى الْمَسَاجِدِ وَرَجُلَانِ تَحَابَّا فِى اللَّهِ اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ إِنِّى أَخَافُ اللَّهَ. وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فَأَخْفَاهَا حَتَّى لَا تَعْلَمَ يَمِينُهُ مَا تُنْفِقُ شِمَالُهُ وَرَجُلٌ ذَكَرَ اللَّهَ خَالِياً فَفَاضَتْ عَيْنَاه). ذكر المصنف - رحمه الله - حديث أبي هريرة الذي فيه فضل الصدقة. وصدقة التطوع فضلها عظيم، وقد جاءت النصوص الكثيرة من الكتاب والسنة في فضلها: ومن فضائلها: أنها برهان على صدق إيمان صاحبها. لحديث (والصدقة برهان) رواه مسلم. قال ابن رجب: "وأما الصدقة فهي برهان، … فكذلك الصدقة برهان على صحة الإيمان". أنها تطهير للنفس. كما قال تعالى (خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم).
السؤال: سؤال طويل ملخصه: هل يجب ترتيب السور في القراءة أثناء الصلاة، أو لا يجب؟
الجواب: السنة الترتيب، كما رتب الصحابة المصحف، هذا هو الأفضل، ومن نكس فلا حرج، لو قرأ آل عمران، ثم قرأ من البقرة؛ فلا حرج، لكن الأفضل أن يسير على ما رتب الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم حين جمعوا القرآن في عهد عثمان ، إذا قرأ البقرة يقرأ بعدها من آل عمران، أو ما بعد ذلك، وإذا قرأ مثلاً سورة: لم يكن ، يقرأ ما بعدها: الزلزلة، العاديات، وهكذا. هذا هو الأفضل على ترتيب المصحف، لكن لو نكس، وقرأ من آخر القرآن ثم قرأ من مقدم القرآن فلا حرج في ذلك، جاء عن عمر أنه قرأ في الأولى بسورة النحل من صلاة الفجر، وفي الثانية سورة يوسف. وهي قبلها، وقرأ النبي ﷺ في بعض الليالي بالبقرة، ثم النساء، ثم آل عمران. نعم. المقدم: جزاكم الله خيراً. فتاوى ذات صلة
عدد السور المكية والمدنية وترتيب نزولها
وأما ترتيب السور فهل هو توقيفي أيضاً أو هو
باجتهاد من الصحابة ؟ في هذه المسألة خلاف فجمهور العلماء على الثاني منهم مالك
والقاضي أبو بكر في أحد قوليه
قال ابن فارس: جمع القرآن على ضرْبين أحدهما
تأليف السور كتقديم السبع الطوال وتعقيبها بالمئين فهذا الذي تولته الصحابة وأما
الجمع الآخر وهو جمع الآيات في السور فهو توفيقي تولاه النبي صلى الله عله وسلم كما
أخبر به جبريل عن أمر ربه ومما استدل به لذلك اختلاف السلف في ترتيب السور فمنهم من
رتبها على النزول وهو مصحف عليّ كان أوله اقرأ ثم المدثر ثم نون ثم المزمل وهكذا
وكان أول مصحف ابن مسعود البقرة ثم النساء ثم آل عمران على اختلاف شديد وكذا مصحف
أبيّ. وقال الكرماني في البرهان: ترتيب السور هكذا
هو عند الله في اللوح المحفوظ على هذا الترتيب وعليه كان صلى الله عليه وسلم يعرض
على جبريل كل سنة ما كان يجتمع عنده منه وعرضه عليه في السنة التي توفي فيها مرتين
وكان آخر الآيات نزولاً واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله فأمره جبريل أن يضعها
بين آيتي الربا والدين. وقال الزركشي في البرهان: والخلاف بين الفريقين
لفظي لأن القائل بالثاني يقول أنه رمز إليهم ذلك ليعلّمهم بأسباب نزوله ومواقع
كلماته ولهذا قال مالك إنما ألّفوا القرآن ( أي جمعوه) على ما كانوا يسمعونه من
النبي صلى الله عليه وسلم مع قوله بأن ترتيب السور باجتهاد منهم فآل الخلاف إلى أنه
هل هو بتوقيف قوليّ أو بمجرد إسناد فعليّ بحيث يبقى لهم فيه مجال للنظر.
إِنَّ الْمُنافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً (١٤٥) [النساء]. فيجوز أن يكون آل فرعون أدخلوا مع المنافقين في الدرك الأسفل، وهو أشدّ العذاب. وأمّا قوله تعالى: فَإِنِّي أُعَذِّبُهُ عَذاباً لا أُعَذِّبُهُ أَحَداً مِنَ الْعالَمِينَ (١١٥) [المائدة]. فقوله جلّ شأنه: لا أُعَذِّبُهُ أَحَداً من عالم أهل زمانه.