كيف تقهر الوسواس يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "كيف تقهر الوسواس" أضف اقتباس من "كيف تقهر الوسواس" المؤلف: حسن موسى الصفار الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "كيف تقهر الوسواس" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
كيف تقهر الصغائر؟
ما هم بشيعه على
إنهم شيعه اللعن والطعن والسوء!!!!!! مدونة ابواحمد المصري
========
أن ترى بأن موقعك فى الحياة يتحدد فقط بوجود وصف "ذكر" فى خانة النوع، فتسعى لإفشال من يرى فى هويته المختلفة النوع، نجاحاً وتحققاً فى الحياة. أن يؤمن مجتمع بأن خروج نسائه للحياة العامة، هو بضرورة الحال خروج عن الفضيلة، والبحث عن أسباب المتع المنحرفة. أما آليات القهر، فهى متعددة، لكن نوعاً ما يمكن أن تدور حول الخطوات التالية:
احرص على
1- أن تكون مهووسة بجسدها. 2- أن تؤمن بأن البحث عن رجل هو محور حياتها. 3- أن النساء الأخريات هن عدوها الأول. كيف تقهر الصغائر؟. 4- أنها آلة للجنس والإنجاب. 5- تعمل للتكفير عن ذنب وجودها فى الحياة مدى العمر. 6- لا تمارس الحق فى الحلم أبداً. 7- تورث القهر لابنتها، فتستمر اللعبة. الخطوات السابقة صالحة فى كل زمان ومكان، لكن تذكر أنها تماماً هى انعكاس لداخلك الذى يختبئ فيه الآتى:
أن ترى وطناً جميلاً، لكنك تعرف أنك لن تستطيع حمايته فتجاهر بأنك لا ترغب فيه وتحلم بالأفضل (الوهمى). بحرٌ حلمت باجتيازه، لكن العمر مضى وأنت تقف على باب الحلم، فما ذقت البحر، ولا عرفت حلاوة طعمه ولا اجتياز شاطئه إلى حيث تكمن الحياة بالفعل. هو ضعفٌ، يتخفى وراء قهر، يتخذ شكل ذكر يطلقون عليه وصف رجل. مارس الخطوات السابقة كلما حاولت قهر امرأة، لكن تذكر، أن كل امرأة هى بالضرورة تشبه أمًّا مرت فى حياتك فتركت بصمتها، ثم رحلت لتبقى للأبد.
[ ص: 306] الشرط الخامس: أن يكون طريق إثباته شرعيا. الشرط السادس: أن لا يكون منسوخا ، وإلا فالعلة المستنبطة منه تكون لاغية. قال: وقد اشترط له قوم شرطين آخرين:
أحدهما: قيام الدليل على وجوب تعليله. الثاني: قيام الدليل على جواز القياس عليه. قال: وهما فاسدان. وقرر فيه نحو ما سبق في " المنتهى " وأنهم إن أرادوا قيام الدليل الظني الإجمالي العام على ذلك ، فهو حق ، وإلا فلا. أما القسم الثاني: وهو الشروط الراجعة إلى علة الأصل فستة أيضا:
أحدها: أن يكون طريق إثباتها شرعيا كالحكم. الشرط الثاني: أن تكون ظاهرة جلية ، وإلا لم يمكن إثبات الحكم بها في الفرع على تقدير أن تكون أخفى منه أو مساوية له في الخفاء. قلت: الذي يظهر من كلامه أن العلة يجب أن تكون في الأصل أظهر منها في الفرع. وقول الأصوليين: القياس في معنى الأصل يقتضي استواء حالتها في المحلين. الشرط الثالث: أن تكون مطردة بحيث يساويها الحكم أين وجدت ، وذكر كلاما طويلا موضعه عند تخصيص العلة ، وسيأتي إن شاء الله تعالى. شرح مختصر الروضة للطوفي. الشرط الرابع: أن تكون متحدة في الأصل ، أي: لا يكون معها فيه علة [ ص: 307] أخرى ، وذكر كلاما طويلا موضعه عند ذكر تعليل الحكم بعلتين. وسيأتي إن شاء الله تعالى.
شرح مختصر الروضة Pdf
الثاني: مقتضى الحكم، وإن تخلف لفوات شرطٍ، أو وجود مانع. الثالث: الحكمة، كمشقة السفر للقصر والفطر، والدَّين لمنع الزكاة، والأبوة لمنع القصاص". صفحة الشيخ حمزة الفعر - شرح مختصر الروضة لنجم الدين الطوفي. العلة استُعيرت شرعًا لمعانٍ ثلاثة تُطلق العلة بإيزاء ما أوجب الحكم الشرعي لا محالة، فالذي يُوجب الحكم الشرعي الموجب للحكم الشرعي لا محالة هو: الدليل، يقول: " وهو المجموع المركب من مقتضى الحكم " الذي هو الدليل الشرعي، الشرط يعني مع وجود الشرط، والمحل القابل " تشبيهًا بأجزاء العلة العقلية" يعني مع توافر الأسباب وانتفاء الموانع، فهذا مُوجب للحكم الشرعي لا محالة، لكن لو وُجِد دليل مع وجود مانع، وُجِد دليل مقتضي الحكم مع وجود سبب مع انتفاء سبب، كل هذا لا يوجد معه الحكم لا محالة. {وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ} [البقرة:43] وجد مانع من إقامة الصلاة الحيض مثلاً انتفى سبب وهو التكليف هذا لا يقتضي الحكم. "الثاني: مقتضى الحكم " وإن تخلف الحكم تُطلق العلة لمقتضى الحكم "وإن تخلَّف" يعني: الحكم "لفوات شرط أو وجود مانع " {وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ} [البقرة:43] مع وجود أو فوات شرط شخص غير متوضئ هو مأمور، والعلة الموجبة هي الدليل وُجِد مانع وهو الحيض من إقامة الصلاة فالتكليف باقي، وإن كانت ممنوعة من الصلاة في وقتها.
"الثاني السبب" يقول: " وهو لغةً: ما توصِل به إلى الغرض " {فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ} [الحج:15] يعني ما يُوصله إلى السماء، يُوصله إلى غرضه، الحبل والدلو الذي يُستخرج به الماء سبب. شرح مختصر الروضة للطوفي pdf. "واشتُهر استعماله في الحبل أو بالعكس" يعني ما توصِّل بالغرض إليه. طالب:........
ما معنى أو بالعكس؟
يقول: وهو أولى، العكس أولى، الأصل استعماله في الحبل، ثم طُرد في كل ما يُتوصل به إلى الغرض، وهنا التعليق يقول: وهو أولى؛ لأن تدرج استعمال الألفاظ يغلب فيه استعماله بالحسيات الجزئية، يعني أولاً في الجزئي يُطلق على الحبل: سبب، ثم يُعمم في كل ما يُتوصل به إلى الغرض، الحبل سبب أو السبب كل ما يُتوصل به إلى الغرض، ثم أُطلق على الحبل؛ لأنه يُتوصل به إلى الغرض. هنا التعليق يقول: أولى، بالعكس أولاً الإطلاق الجزئي، ثم تُؤخذ منه القاعدة الكلية. أين؟
لا، الكلام وضعي ما هو من حيث اللغة لغة العرب يعني هل هم يستعلمون الجزئيات قبل، ثم من مجموعها يتوصلوا إلى القواعد الكلية أو العكس؟
يعني مثل ما نقول بالنسبة للقواعد الفقهية مع مسائل الفقه، يعني هل القواعد الفقهية أُخِذت من مجموع مسائل جُمعت المسائل المشابهة لبعض الأشباه والنظائر، ثم استُنبط منها قواعد، أو القاعدة قبل ثم استُنبط منها مسائل فقهية فرعية؟
نظير هذا.