جمعية إطعام مسكين | وما توفيقك إلا بالله - YouTube
الكفارة - الإغاثة الإسلامية عبر العالم
2021 لا شيء أجمل من أن تكون السبب في إدخال السرور على أهلنا في المخيمات وإغاثتهم. -توزيع سلل غذائية على مخيم السد في دركوش ضمن حملة #إطعام_مسكين
29. 11. 2020 كل قليل تقدمه قد يكون سنداً لهم ويغير من واقعهم المؤلم..... اظهار المزيد
29. 2020 كل قليل تقدمه قد يكون سنداً لهم ويغير من واقعهم المؤلم.. الكفارة - الإغاثة الإسلامية عبر العالم. -جانب من توزيع طرود غذائية في مخيم الفاروق في دركوش ضمن حملة #اطعام_مسكين
اضافة الحملة 233 بواسطة فريق عمل قسم الحملات الاغاثية والانسانية
يوم ملهم للعطاء 2022
تبرعك مضاعف في يوم ملهم للعطاء. مع دخولنا في العشر...
مطلوب 150000
متبقٍ 20786
حلو العيد 3
يأتي العيد ليُدخل سروره وسعادته إلى كل منزل، وليجم...
مطلوب 10000
متبقٍ 5095
عيدية 11
لقد اعتدنا طيلة حياتنا أنّ العيد يحلو بالعيديات وأ...
مطلوب 100000
متبقٍ 82125
ذات صلة كم مقدار إطعام 60 مسكيناً كيف تطعم ستين مسكيناً
الكفارة
الكفارة هي العقوبة التي تجب على الإنسان بسبب قول أو فعل مخالف لدين الإسلام صدر منه، قد تكون الكفارة ماليه؛ أي مقدار من المال أو عمل مادي يقوم به المذنب لمحو ذنبه. أنواع الكفارات
كفارة الإفطار في نهار رمضان، من قام بإفساد صيامه عمداً في نهار رمضان وذلك بإتيان الرجل زوجته، فعليه التكفير بإحدى هذه الطرق، تحرير رقبة مؤمنة أو صيام شهرين متتابعين وإن لم يستطع فإطعام ستين مسكيناً. كفارة القتل الخطأ، وهو القتل غير المتعّمد كإصابة إنسان بالبندقية أثناء صيد طائر فقُتل وغيرها، وكفارته هي تحرير رقبة وإن لم يستطع فصيام شهرين قمريين متتابعين. كفارة اليمين، إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو تحرير رقبة، فإن لم يجد فصيام ثلاثة أيام، قال تعالى: ( لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبةٍ ، فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام، ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم واحفظوا أيمانكم). كفارة النذر، إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم، أو تحرير رقبة مؤمنة، أو صيام ثلاثة أيام متتابعات.
مبادئ حرية التعبير
تشمل حرية التعبير العديد من المبادئ، يذكر منها ما يأتي: [٥]
تعتبر حرية التعبير بجميع أشكالها، ومظاهرها حقاً أساسياً غير قابل للمصادرة لجميع الأفراد، كما أنه مطلب لا غنى عنه لوجود مجتمع ديمقراطي. يحق لكل شخص نقل، والبحث عن المعلومات، والآراء، والحصول عليها بحريّة، بموجب الشروط المنصوص عليها في المادة الثالثة عشرة من الاتفاقية الأمريكية لحقوق الإنسان ، كما ينبغي منح جميع الناس فرصاً متساوية للحصول على المعلومات، والبحث عنها، ونقلها بأي وسيلة من وسائل الاتصال دون أي تمييز ، لأسباب تتعلق بالعرق، أو اللون، أو الجنس، أو اللغة، أو الدين، أو الآراء السياسية، أو الأصل القومي، أو الاجتماعي أو أية محددات أخرى. سياسات حرية التعبير بين أوباما وماسك. يحق لكل شخص في الوصول إلى المعلومات المتعلقة بنفسه، أو ممتلكاته بشكل سريع، وغير شاق، سواء كانت هذه المعلومات موجودة في قواعد البيانات، أم السجلات العامة، أو الخاصة، وتحديثها، وتصحيحها، وتعديلها إذا لزم الأمر. يحق لكل باحث اجتماعي الحفاظ على سرية معلومات مصدره، ومذكراته، والأرشيفات الشخصية، والمهنية. يجب أن يمنع القانون الرقابة المسبقة، أو التدخل المباشر، أو غير المباشر، أو الضغط على أي رأي، أو معلومات تنتقل عبر أي وسيلة من وسائل الاتصال الشفوي، أو المكتوب، أو الفني، أو البصري، أو الإلكتروني ، حيث إن القيود المفروضة على حرية تداول الأفكار، والآراء، وكذلك فرض المعلومات بشكل تعسفي، وفرض عقبات أمام حرية تدفق المعلومات تنتهك الحق في حرية التعبير.
سياسات حرية التعبير بين أوباما وماسك
ومن خلال جمع الأموال عبر الإنترنت (خاصة التبرعات الصغيرة)، يمكن للسياسيين (وخاصة من المتطرفين) أن يصبحوا آلات فعالة لجمع الأموال بمفردهم». إن انتقاد أوباما لـ«السوشيال ميديا» قيمته أنه درج على لسانه هو، لقد لعب الديمقراطيون دوراً مرعباً من أجل شلّ ألسنة الخصوم ومحاولة التأثير على المنصات التواصلية لأغراضٍ سياسية بحتة، وهذا لا يتفق مع مفهوم الحرية أولاً ولا مع قيم الديمقراطية ثانياً. إن مفهوم الحرية الذي يتنازع على حدوده خط أوباما ورأي ماسك لا يمكن تحديده بطريقة جامعة مانعة؛ فالحرية مفهوم له تطبيقاته مثل غيره من المفاهيم الأخرى، ويتبع البيئة التي يدار بها، والقانون الذي يبوبه وينظّمه. حرية التعبير البناءة - منبع الفكر. والشكوى التي رفعها أوباما بوجه «السوشيال ميديا»، تواجهها مرافعة ماسك الذي ينتقد حذف حسابات الرئيس الأميركي وغيره من المؤثرين في السياسة. وباسم الحرية تلك تم الافتراء ليس على الأميركيين المختلف معهم من قِبل الديمقراطيين واليسار، وإنما مع الأنظمة التي تتمايز عن أميركا في أساليب الإدارة والحكم. الإدانات ضد السعودية قبل إكمال المحاكمات كانت تملأ الإعلام الأميركي كله باسم حرية التعبير، مع أن هذا القول يعبّر عن نقص في فهم معايير حدود حرية التعبير؛ إذ لا يحق لأي كان أن يدين شخصاً عبر «السوشيال ميديا» بارتكاب أي جرم قبل إكمال إجراء المحاكمات.
حرية التعبير البناءة - منبع الفكر
وشددوا على أن حريات التعبير والتجمع السلمي وتكوين الجمعيات يجب أن تُحترم بالكامل حتى تنجح العملية التي تيسرها اليونتامس والاتحاد الأفريقي والايقاد. وأعربوا عن قلقهم البالغ إزاء اعادة تنصيب أعضاء النظام السابق مرة أخرى ، مما يزيد من حدة التوترات في المجتمع السوداني ويزيد من صعوبة تنفيذ الإصلاحات. وأبدى الوفد قلقه إزاء التدهور السريع للاقتصاد السوداني والتحديات الهائلة التي يواجهها الشعب السوداني نتيجة لذلك. وتعهدوا بمواصلة المساعدات الإنسانية وغيرها من أشكال المساعدة المباشرة للشعب السوداني خلال هذا الوقت الصعب. وأكدوا أن الدعم المالي الدولي للحكومة السودانية، بما في ذلك الإعفاء من الديون، لا يمكن أن يتحقق الا بإنشاء حكومة مدنية ذات مصداقية. وأبدوا مخاوفهم من أنه بدون ذلك، قد يخسر السودان مليارات الدولارات في المساعدات التنموية من البنك الدولي ، وأن برنامج صندوق النقد الدولي الخاص بالسودان و ١٩ مليار دولار لتخفيف الديون المرتبطة به سيتعرضان للخطر. سلام هش
أشار الوفد أيضا إلى الحالة الهشة لعملية السلام في السودان، كما يتضح بشكل مأساوي من وفاة أكثر من ٢٠٠ شخص في الآونة الأخيرة في غرب دارفور.
وأدان الوفد بشدة هذا العنف، ودعوا إلى محاسبة المسؤولين وشددوا على الحاجة الملحة للتنفيذ السريع للهياكل الأمنية االمنصوص عليها بموجب اتفاق جوبا للسلام. وأكدوا أن السلام الدائم في دارفور والمنطقتين وأجزاء أخرى من السودان مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالانتقال المدني إلى الديمقراطية. وجدد الوفد دعم حكوماتهم والاتحاد الاوروبي الثابت لتطلعات الشعب السوداني في الحرية والسلام والعدالة، وقال لإن زيارتهم المشتركة إلى الخرطوم لإظهار الدعم للشعب السوداني والانتقال المدني نحو الديمقراطية. ودعوا إلى إحراز تقدم فوري نحو حكومة انتقالية مدنية من خلال العملية السياسية التي يقودها السودانيون والتي تيسرها بعثة الأمم المتحدة المتكاملة للمساعدة الانتقالية في السودان (يونتامس)، والاتحاد الأفريقي، والهيئة الحكومية للتنمية (إيقاد). ورحبوا في هذا الصدد بإعلان الميسرين أنهم سيعقدون اجتماعا لهذه الغاية في ١٠-١٢ مايو، ودعوا جميع أصحاب المصلحة السودانيين إلى المشاركة البناءة والكاملة في هذه العملية ، وأشاروا إلى مخاطر أي مزيد من التأخير. كما حذر الوفد من أي اتفاق أو حكومة ناتجة عن اجراءات غير شاملة تفتقر إلى المصداقية لدى الجمهور السوداني والمجتمع الدولي.