)♡ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت أجر إن شاء الله)♡ - YouTube
- صحة حديث ذهب الظمأ وابتلت العروق – نبراس نت
- ادعية لذهب الظمأ وابتلت العروق
- ذهب الظمأ وابتلت العروق وذهب الأجر ان شاء الله - معرفتي | سؤال و جواب
- عبد الله بن جعفر بن ابي طالب مع النجاشي
- عبد الله بن جعفر بن ابي طالب سموحه
- عبد الله بن جعفر بن ابي طالب عن الرزق
صحة حديث ذهب الظمأ وابتلت العروق – نبراس نت
ابتلت العروق وذهب الظمأ 😅 - YouTube
ادعية لذهب الظمأ وابتلت العروق
تم الرد عليه
بواسطة
أفضل إجابة
اكيد صحيت قبل ساعة
تقبل الله فطورك افطورك وصيامك
eqasem
ثبت الأجر*
تقبل الله...
qobaisi
وثبت الأجر وليس وذهب الأجر. تحياتي
وفيما ذهب أجرك؟! habbas
ثبت الاجر وليس ذهب الاجر
مستعجل على اية
ذهب الظمأ وابتلت العروق وذهب الأجر ان شاء الله - معرفتي | سؤال و جواب
كما أن فيه ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر، فكل عبادة أو عمل صالح يقوم بها المسلم في هذه الليلة الطيبة المباركة تعادل عبادة أكثر من ألف شهر، وفيما يلي أدعية الإفطار للصائم مكتوبة: (اللَّهمَّ رحمتَكَ أرجو فلا تكِلْني إلى نفسي طرفةَ عينٍ وأصلِحْ لي شأني كلَّه لا إلهَ إلَّا أنتَ). ادعية لذهب الظمأ وابتلت العروق. (اللَّهمَّ إني أعوذُ بك من علمٍ لا ينفعُ، وقلبٍ لا يخشعُ، ودعاءٍ لا يُسمعُ، ونفسٍ لا تشبعُ). (اللَّهمَّ آتِنا في الدُّنيا حَسنةً وفي الآخرةِ حَسنةً وقِنا عذابَ النَّارِ) أشهد أن لا إله إلا الله أستغفر الله أسألك الجنة وأعوذ بك من النار ". افضل دعاء قبل الافطار يرتبط الصيام بمجموعة من السنن والتي يجب الالتزام بها، منها: السحور، فهو أحد أهم سنن الصيام التي حث عليها الرسول الكريم ورغّب فيها، إذ قال (تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السُّحُورِ بَرَكَةً)، فالسحور يعمل على تقوية وتنمية الجسم حتى يكون أكثر قدرة على تحمل مشاق الصيام طوال فترة نهاره، ويستحب تأخيره، وفي المقابل تعجيل الفطور، لقوله صلى الله عليه وسلم "عَجِّلُوا الإفْطارَ وأَخِّرُوا السّحورَ ".
هذا الدعاء من الأدعية العظيمة جداً التي تحث على الطاعة والعبادة، فالتعب يزول وينتهي ويبقى الأجر والثواب، وهذا من شأنه يعمل على تحفيز العبد المسلم ويقوي رغبته في الصيام والعبادة، وبإذنه تعالى سيكون الصوم مقبولا ويتولى جزاؤه بنفسه،كما وعد جل وعلا وما أصدق من الله وعداً. دعاء الافطار اللهم لك صمت إن للمسلم الصائم دعوة لا ترد، والمقصود بدعوة الصائم هنا دعاؤه وقت صيامه والدعاء وقت فطره، وهذا ما يستوجب عليه الحرص على اغتنام مثل هذه الفرصة والتوجه إلي المولي عز وجل بالدعاء والتوسل إليه ومناجاته بما يحب من خيري الدنيا والآخرة. صحة حديث ذهب الظمأ وابتلت العروق – نبراس نت. وهناك دعاء كان يردده الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم وقت فطره، وهو " ذَهَبَ الظَّمَأُ وَابْتَلَّتْ الْعُرُوقُ وَثَبَتَ الأَجْرُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ "، كما تتواجد بعض الأدعية الأخري التي كان يرددها الرسول وقت الإفطار، والمتمثلة في الآتي: عَنْ مُعَاذِ بْنِ زُهْرَةَ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا أَفْطَرَ قَالَ اللَّهُمَّ لَكَ صُمْتُ وَعَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْتُ. عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أنّ رسول الله –? – كان إذا أفطر عند أهل بيت قال لهم: " أفطرَ عندَكمُ الصَّائمونَ، وتنزَّلت عليْكمُ الملائِكةُ، وأَكلَ طعامَكمُ الأبرارُ، وغشيتْكمُ الرَّحمةُ ".
قال الإمام الطيبي: "ذكر ثبوت الأجر بعد زوال التعب استلذاذ، ونظيره قوله تعالى حكاية عن أهل الجنة: { الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن إن ربنا لغفور شكور}.. ذهب الظمأ وابتلت العروق وذهب الأجر ان شاء الله - معرفتي | سؤال و جواب. ، وقوله ( ثبت الأجر) بعد قوله ( ذهب الظمأ) استبشار منه؛ لأنه من فاز ببغيته ونال مطلوبه بعد التعب والنصب، وأراد اللذة بما أدركه، ذكر له تلك المشقة، ومن ثم حمد أهل الجنة في الجنة". وثبوت الأجر إن شاء الله بأن يقبل الله تعالى الصوم من عباده، ويتولى جزاءه بنفسه، كما وعد سبحانه: { إن الله لا يخلف الميعاد}. وقد صح أيضا عن النبي صلى الله عليه وسلم أن دعوة الصائم لا ترد، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ثلاث دعوات لا ترد: دعوة الوالد لولده، ودعوة الصائم، ودعوة المسافر) رواه البيهقي وصححه الألباني. والمراد بدعوة الصائم هنا دعاؤه حال صيامه أو عند إفطاره، قال الإمام المناوي في فيض القدير: "ومراده كامل الصوم الذي صان جميع جوارحه عن المخالفات، فيجاب دعاؤه لطهارة جسده بمخالفة هواه" والله أعلم.
سيرته
ولد أبو جعفر عبد الله بن جعفر بن أبي طالب في السنة الهجرية الأولى في الحبشة ، حيث كانت هجرة أبويه جعفر بن أبي طالب وأسماء بنت عميس ، [4] وهو أول مولود ولد بها في الإسلام [1] وقد عاد مع عائلته إلى المدينة المنورة بعد الهجرة النبوية إليها، وعودة مهاجري الحبشة. ولم يمض الكثير حتى توفي أبوه في غزوة مؤتة سنة 8 هـ، فكفل النبي محمد أسرة ابن عمه جعفر بن أبي طالب. [4] وقد تزوجت أمه أسماء بعد أبيه من أبي بكر الصديق ، وأنجبت له محمد بن أبي بكر ، إلى أن مات عنها، فتزوجت من عم عبد الله علي بن أبي طالب، فأنجبت له يحيى بن علي، فيكون محمد بن أبي بكر، ويحيى بن علي أخويه لأمه. [2]
سمع عبد الله من النبي محمد ، وروى عنه أحاديث رغم صغر سنه، لذا فهو معدود في صغار الصحابة ، وهو أصغر بني هاشم ممن لهم صحبة للنبي محمد. كما بايع عبد الله بن جعفر وعبد الله بن الزبير النبي محمد سنة 8 هـ، وهما ابنا سبع سنين، فلما رآهما النبي تبسّم، وبسط يده، وبايعهما. [4] وقد نشأ عبد الله بن جعفر في المدينة، وعلا شأنه فيها ونمت تجارته، حتى غدا كبير الشأن فيها، واشتهر عبد الله بالكرم والجود، حتى سُميّ «بحر الجود»، [1] [2] وصار كرمه مضرب الأمثال.
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب مع النجاشي
فأرسل في طلبهم ، فقال جعفر: أنا خطيبكم. فاتبعوه ، فدخل فسلم ، فقالوا: ما لك لا تسجد للملك ؟ قال: إنا لا نسجد إلا لله. قالوا: ولم ذاك ؟ قال: إن الله أرسل فينا رسولا ، وأمرنا أن لا نسجد إلا لله ، وأمرنا بالصلاة والزكاة. فقال عمرو: إنهم يخالفونك في ابن مريم وأمه. قال: ما تقولون في ابن مريم وأمه ؟ قال جعفر: نقول كما قال الله: روح الله ، وكلمته ألقاها إلى العذراء البتول التي لم يمسها بشر. قال: فرفع النجاشي عودا من الأرض وقال: يا معشر الحبشة والقسيسين والرهبان ، ما تريدون ، ما يسوءني هذا ، أشهد أنه رسول الله ، وأنه الذي بشر به عيسى في الإنجيل ، والله لولا ما أنا فيه من الملك لأتيته ، فأكون أنا الذي أحمل نعليه وأوضئه. وقال: انزلوا حيث شئتم. وأمر بهدية الآخرين فردت عليهما ، قال: وتعجل ابن مسعود ، فشهد بدرا. وروى نحوا منه مجالد ، عن الشعبي ، عن عبد الله بن جعفر ، عن أبيه. وروى نحوه ابن عون ، عن عمير بن إسحاق ، عن عمرو بن العاص. محمد بن إسحاق: عن الزهري ، عن أبي بكر بن عبد الرحمن ، عن أم [ ص: 208] سلمة ، قالت: لما ضاقت علينا مكة وأوذي أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وفتنوا ، ورأوا ما يصيبهم من البلاء ، وأن رسول الله لا يستطيع دفع ذلك عنهم ، وكان هو في منعة من قومه وعمه ، لا يصل إليه شيء مما يكره مما ينال أصحابه ، فقال لهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إن بأرض الحبشة ملكا لا يظلم أحد عنده; فالحقوا ببلاده حتى يجعل الله لكم فرجا ومخرجا ".
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب سموحه
يروي أن الرسول أتاهم بعد استشهاد والده فقال: "ائتوني ببني أخي" ثم قال: "أما محمد فشبه عمي أبي طالب، وأما عبد الله فشبه خَلقي وخُلقي". ثم أخذ بيديه وقال: "اللهم اخلف جعفراً في أهله، وبارك لعبد الله في صفقته". فجاءت أمنا فذكرت يتمنا فقال: "ألعيلة تخافين عليهم، وأنا وليهم في الدنيا والآخرة؟". وروى إسماعيل بن عباس قال: "إن عبد الله بن جعفر وعبد الله بن الزبير بايعا النبي وهما ابنا سبع سنين، فلما رآهما رسول الله تبسم وبسط يده وبايعهما". وقال: "لقد رأيتني وقثم وعبيد الله ابني عباس، ونحن صبيان إذ مر بنا رسول الله فقال: "ارفعوا هذا إلي" فحملني أمامه، وقال لقثم: "ارفعوا هذا إلي" فحمله وراءه، وكان عبيد الله أحب إلى عباس، فما استحيا من عمه أن حمل قثم وتركه، ومسح على رأسي ثلاثاً كلما مسح قال: "اللهم اخلف جعفراً في ولده". كان عبد الله بن جعفر سريع الجواب، حاضر البديهة فصيحاً وافر الحشمة كثير العبادة يديم قراءة القرآن، سيداً عالماً عفيفاً حليماً جواداً كريماً حتى قيل عنه، قطب السخاء وبحر الجود وذو البجادين من الإكمال، لا يصله شيء من صلات إلا وزعها على أهل المدينة حتى لا يبقى منها شيء لنفسه، وكان يعفو عن الديون ويساعد في النوائب والملمات، وقال عنه معاوية بن أبي سفيان يوم أن عوتب على كثرة عطائه له: "هذا هدية ملك الدنيا إلى من هو أولى منه بالإمامة"، وقال غير واحد عنه: "إن أجواد العرب في الإسلام عشرة، وإنه لم يكن منهم أسخى منه".
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب عن الرزق
هذه الدجاجة كانت مثل بنتي ، فآليت أن لا أدفنها إلا في أكرم موضع أقدر عليه ؛ ولا والله ما في الأرض أكرم من بطنك. قال: خذوها منها ، واحملوا إليها ، فذكر أنواعا من العطاء ، حتى قالت: بأبي أنت! إن الله لا يحب المسرفين. هشام ، عن ابن سيرين ؛ أن رجلا جلب سكرا إلى المدينة ، فكسد ، فبلغ عبد الله بن جعفر ، فأمر قهرمانه أن يشتريه ، وأن ينهبه الناس. ذكر الزبير بن بكار ، أن عبيد الله بن أبي مليكة ، عن أبيه ، عن جده ، قال: دخل ابن أبي عمار وهو يومئذ فقيه أهل الحجاز على نخاس ، فعرض عليه جارية ، فعلق بها ، وأخذه أمر عظيم ، ولم يكن معه مقدار ثمنها ، فمشى إليه عطاء ، وطاوس ، ومجاهد ، يعذلونه. وبلغ خبره عبد الله ، فاشتراها بأربعين ألفا ، وزينها ، وحلاها ، ثم طلب ابن أبي عمار ، فقال: ما فعل حبك فلانة ؟ قال: هي التي هام قلبي بذكرها ، والنفس مشغولة بها ، فقال: يا جارية ، أخرجيها ، فأخرجتها ترفل في الحلي والحلل. فقال: شأنك بها ، بارك الله لك فيها. فقال: لقد تفضلت بشيء ما يتفضل به إلا الله. فلما ولى بها ، قال: يا غلام! احمل معه مائة ألف درهم. فقال: لئن والله وعدنا نعيم الآخرة ، فقد عجلت نعيم الدنيا. ولعبد الله بن جعفر أخبار في الجود والبذل.
وقال حسان بن ثابت يرثي جعفرًا:
ولقد بكيتُ وعزَّ مُهلَكُ جعفرٍ
حِبُّ النبيِّ على البرية كلِّها
ولقد جزِعْتُ وقلتُ حين نُعيتَ لي
مَن للجِلادِ لدى العُقابِ وظلِّها
بالبِيضِ حين تُسَلُّ مِن أغمادِها
ضربًا وإنهالِ الرِّماحِ وعلِّها
بعد ابنِ فاطمةَ المبارَكِ جعفرٍ
خيرِ البرية كلها وأجلِّها
رزءًا وأكرمِها جميعًا مَحتدًا
وأعزِّها متظلمًا وأذلِّها
للحقِّ حين ينوبُ غيرَ تنحُّلٍ
كذبًا وأنداها يدًا وأقلِّها
فحشًا وأكثرها إذا ما يُجتَدى
فضلاً وأنداها يدًا وأبَلِّها
بالعُرفِ غيرَ محمَّدٍ لا مثلُه
حيٌّ بأحياءِ البرية كلِّها
[1] الطبقات الكبرى، ط. العلمية (4 / 25). [2] صحيح البخاري (5 / 19). [3] صحيح البخاري (5 / 19). [4] صحيح البخاري (5 / 20). [5] المستدرك على الصحيحين للحاكم (3 / 231). [6] مصنف ابن أبي شيبة (7 / 415). [7] صحيح ابن خزيمة (4 / 13) ، سيرة ابن هشام، ج1 ص335. [8] المستدرك على الصحيحين للحاكم (2 / 681). [9] المستدرك على الصحيحين للحاكم (3 / 231). [10] المستدرك على الصحيحين للحاكم (3 / 231). [11] صحيح البخاري (5 / 143).