لا تسرف بالماء لو كنت على نهر جار
حديث لا تسرفوا بالماء ولو كنتم على نهر جار
30 مارس 2013م |
3287 |
البر والصلة والآداب
نعم، يروى عن سعد بن أبي وقاص عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه نهى عن الإسراف ولو كان على نهر جارٍ، والآية تعم ذلك, الله قال: وَلاَ تُسْرِفُواْ (31) سورة الأعراف. الآية تعم ذلك وقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (كل واشرب والبس وتصدق في غير سرف ولا مخيلة) فالمؤمن مأمور بالاقتصاد في كل شيء منهي عن الإسراف في كل شيء حتى الماء حتى في الوضوء والغسل يقتصد. جزاكم الله خيراً. مدة تجديد الجواز
شركات الكابلات في السعودية
لا تسرف في الماء
لا تسرف بالماء ولو كنت
حديث لا تسرفوا بالماء ولو كنتم على نهر جار - إسلام إينو
السؤال: أحفظ قولاً هو: لا تسرفوا في الماء ولو كنتم على نهر جارٍ ، هل هذا حديث؟
الجواب: نعم، يروى عن سعد بن أبي وقاص عن النبي ﷺ أنه نهى عن الإسراف ولو كان على نهر جاري والآية تعم ذلك، الله قال: وَلا تُسْرِفُوا [الأعراف:31]، فالآية تعم ذلك، وقال النبي ﷺ: كل واشرب والبس وتصدق في غير سرف ولا مخيلة ، فالمؤمن مأمور بالاقتصاد في كل شيء منهي عن الإسراف في كل شيء، حتى الماء حتى في الوضوء والغسل يقتصد.
حديث لا تسرف ولو كنت على نهر جار
كاتب الموضوع رسالة ~ وردة العشآآقـ ~ لمسه فراشه عدد المساهمات: 376 تاريخ التسجيل: 19/11/2011 موضوع: لا تسرف في الماء ولو كنت على نهر جااار الثلاثاء ديسمبر 06, 2011 6:25 pm بسم الله الرحمن الرحيم (لاتسرف في الماء ولو كنت على نهر جار) كان الماء قديما على وقت أجدادنا قليلاً ولا يحصلون عليه إلا بعد مشقة وعناء، حيث يقومون بحفر الآبار ثم يستخرجون الماء بواسطة الدلو ويضعونه في قِرب ويشربون منه لمدة معينة وبعد انتهاء هذه القِرب يعودون مرة اخرى لاستخراجه من الآبار وهكذا. أما في عصرنا الحاضر فالماء متوفر ولله الحمد ونستطيع الحصول عليه بمنتهى السهولة فبمجرد فتح الصنبور يخرج إلينا الماء متدفقا,, فيا لها من نعمة كبيرة من نعم الله علينا والتي لا تعد ولا تحصى. ونظراً لتوفر وسهولة الحصول عليها وجد للاسف الشديد بعض الناس الذين يسرفون في استخدام الماء وكأنه لا يجف ولا ينضب, ومن صور اسرافهم في الماء غسل السيارات والأفنية بواسطة اللي وكان من المفروض غسل السيارات باستخدام الجردل وأما الأفنية فيكفي مسحها او كنسها، وبذلك نوفر ثروة كبيرة لا تقدر بثمن. ان الماء ثروة كبيرة يجب المحافظة عليها وعدم الاسراف فيها، فديننا الإسلامي ينهانا عن الاسراف في كل شيء ومن ذلك الاسراف في الماء,, قال صلى الله عليه وسلم: لا تسرف ولو كنت على نهر جار.
لاتسرف ولو كنت على نهر جاري
الرئيسة عن الشيخ الفتاوى الدروس المحاضرات الخطب المقالات البرامج نور على الدرب فتاوى على الهواء الحج المبرور مجالس الحج فتاوى رمضان من أحكام القرآن الكريم دروس من السنة تعليقات على الرسائل الإجابات المختصرة فتح المجيد مؤلفات الشيخ فوائد للنشر تصاميم مرئيات طلب فتوى اتصل بنا
السؤال
ما مدى صحة حديث: لا تسرف في الماء ولو كنت على نهر جار ؟
©20207 جميع الحقوق محفوظة مؤسسة الدعوة الخيرية
تطوير وتنفيذ شركة عطاء
لا تسرف في الماء ولو كنت على نهر جار
لا تسرف بالماء لو كنت على نهر جار
السؤال: أحفظ قولاً هو: لا تسرفوا في الماء ولو كنتم على نهر جارٍ ، هل هذا حديث؟
الجواب: نعم، يروى عن سعد بن أبي وقاص عن النبي ﷺ أنه نهى عن الإسراف ولو كان على نهر جاري والآية تعم ذلك، الله قال: وَلا تُسْرِفُوا [الأعراف:31]، فالآية تعم ذلك، وقال النبي ﷺ: كل واشرب والبس وتصدق في غير سرف ولا مخيلة ، فالمؤمن مأمور بالاقتصاد في كل شيء منهي عن الإسراف في كل شيء، حتى الماء حتى في الوضوء والغسل يقتصد. نعم. المقدم: جزاكم الله خيراً. 8- لا تستعمل آلة الجلي إلا إذا ما كانت مليئة بالكامل من الصحون والفناجين والكؤوس... 9- اغسل سيارتك في محطة وقود تكرّر المياه المستعملة خلال الغسيل. 10- اجعل مستوى المياه في حوض السباحة لديك منخفضاً قليلاً، حتى لا تذهب كمية كبيرة من المياه سدىً عندما تُرَشّ تلقائياً إلى الخارج من جوانب الحوض. أطيب "مسخّن" من الشيف محمود إفرنجية
الوظائف الادارية في الخدمة المدنية
حديث لا تسرفوا بالماء ولو كنتم على نهر جار - إسلام إينو
أستراليا تضع حديث الرسول لا تسرفوا في الماء ولو كنتم على نهر جار على زجاجات - السيرة النبوية - أخوات طريق الإسلام
March 19, 2021, 12:42 pm
صحة حديث لا تسرف ولو كنت على نهر جار
لا تَسْرِفْ لو مِنْ البَحَر تَغْرِف
المعاني: تَسْرِفْ: تُبَذِّر. تَغْرِف: تأخُذُ. شرح المثل: المقصود ألا تكون مُبَذِّراً، حتى ولو كنت على نهرٍ جارٍ من الرِّزق. مضربه: في الشخص المُسْرِف الذي يعتقد أنَّ ما عنده لن ينتهي. وهذا المثل مشهورٌ في المجتمع الإماراتي؛ للحثِّ على الاتّزان في الإنفاق، وعدم الإسراف، وهو يتماشى مع قوله تعالى: وكلوا واشربوا ولا تسرفوا ، سورة الأعراف، 31. وينسجم مع الحديث النَّبوي الشَّريف: «لا تسرف في الماء ولو كنت على نهرٍ جارٍ»، (حسّنه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة).
لا تسرف ولو كنت على نهر جام جم
الحمد لله. روى الإمام أحمد (6768) وابن ماجة(419) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ
الْعَاصِ رضي الله عنهما (أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَرَّ بِسَعْدٍ وَهُوَ يَتَوَضَّأُ فَقَالَ: مَا هَذَا السَّرَفُ يَا سَعْدُ ؟
قَالَ: أَفِي الْوُضُوءِ سَرَفٌ ؟ قَالَ: نَعَمْ ، وَإِنْ كُنْتَ عَلَى نَهْرٍ
جَارٍ). قال الشيخ أحمد شاكر: إسناده صحيح ، وكان الشيخ الألباني رحمه الله قد ضعفه في
"إرواء الغليل" ثم حسنه في سلسلة الأحاديث الصحيحة ، وقد ضعف الحديث جماعة من
العلماء لأن فيه ابن لهيعة ، لكن ذكر الألباني رحمه الله أن الحديث من رواية قتيبة
بين سعيد عنه وروايته عنه صحيحة. انظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة (3292). وجاء في "الموسوعة الفقهية" (180/4): "واتفقوا على أن
الإسراف في استعمال الماء مكروه" انتهى. وقال الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله: " أجمع
العلماء على النهي عن الإسراف في الماء ولو في شاطئ البحر ، لما أخرجه أحمد وابن
ماجه عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بسعد ثم
ذكر الحديث المتقدم" انتهى من "شرح سنن أبي داود". وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: "ولنعلم أن الإكثار
من استخدام الماء في الوضوء أو الغسل داخل في قول الله تعالى: (ولا تسرفوا إنه لا
يحب المسرفين) ولهذا قال الفقهاء رحمهم الله: يكره الإسراف ولو كان على نهر جار ،
فكيف إذا كان على مكائن تستخرج الماء ؟
فالحاصل: أن الإسراف في الوضوء وغير الوضوء من الأمور المذمومة " انتهى من "شرح
رياض الصالحين".
جميع الحقوق محفوظة © 2022 إلى أرشيف الإسلام - متاحة لاي شخص بنقل المصدر.
🖋️ *الشيخ محمد الربيعي* نريد ان نتعلم من حياة الامام علي ( علية السلام) ، وشخصيته المباركة ، متى تكون الحرب مشروعة ، ويكون استخدام السلاح مشروعا. محل الشاهد: [ ومِنَ النّاسِ مَنْ يَشرِي نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد]. [إنّما وليّكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون]. هاتان الآيتان نزلتا في الإمام عليّ(ع).. نزلت الآية الأولى ليلة الهجرة، عندما بات(ع) على فراش الرسول ليغطي انسحاب رسول الله _ من مكة _، وليشهد الله على إخلاصه لرسوله، لأنّ الإخلاص للرسول إخلاص لله. والآية الثانية نزلت عندما كان(ع) يصلّي في المسجد، ودخل سائل، فلم تشغله صلاته عن أن يتصدّق بخاتمه على السّائل. الحرب و استخدام السلاح – وكالة أرض آشور الاخبارية. كان كل شيء في شخصيّته(ع) في خدمةً لله، وهكذا كان سيفه وبطولته وشجاعته، لا في خدمة الذّات، وإنما في خدمة الله. لم تكن الشجاعة والبطولة عنده حالة ذاتية، ولم يكن السلاح ملكاً شخصياً له، فهو يعتبر ذلك ملكاً لله، لهذا كان لا يحرّك سلاحه إلاّ في المواقع الّتي يريد الله منه أن يحرّك سلاحه فيها، كان ينتظر أمر الله، وينتظر المعركة التي يشعر بأنَّ الله يرضى بها، ولا يسمح لنفسه بأن يدخل في أية معركة يمكن أن لا تكون في رضا الله، أو يمكن أن تسيء إلى الإسلام.
الحرب و استخدام السلاح – وكالة أرض آشور الاخبارية
وهكذا إذا درسنا حروب عليّ(ع)؛ منذ الحرب التي بدأها في بدر مع رسول الله(ص)، حتى الحرب التي انتهت بها حياته بعد ذلك مع الخوارج، نرى أنّ الإمام عليّاً(ع) كان يبحث عن ( الأساس الشرعي للحرب)، وكان يريد أن يعرف كيف تتحرّك الحرب في طريق الله وفي طريق الإسلام، ولا تتحرّك في طريق الذات وطريق الشهوات. وهكذا رأينا عليّاً(ع) في سلمه وحربه؛ فهو يسالم، لا لأن مصلحته الشخصية تفرض عليه السِّلم، ولكن كان يسالم إذا كانت مصلحة الإسلام تفرض عليه السلم، حتى لو كان السِّلم على حساب قضاياه الخاصّة، ولهذا كان يقول: ( لأسْلمَنَّ ما سلمت أمور المسلمين). كان يسالم عندما يرى أنّ قضايا المسلمين تفرض عليه أن يسالم، ويحارب عندما يرى أنّ حياة المسلمين ومصلحة الإسلام تفرض عليه أن يحارب، كانت حربه منطلقاً في طريق الله، وكان سلمه متحركاً في طريق الله. أمـتنا وكـرة الـقدم | موقع المسلم. عندما انطلق الإمام(ع) في حياته، كان يستصغر كلَّ من حوله أمام الله، ولهذا لم يكن يخاف من أحد، لأنّ خوف الله قد شغله، ولأنّ شعوره بعظمة الله جعله ينشغل عن النّظر في عظمة الآخرين. ولهذا كان عليٌّ البطل الّذي لا يخاف، كان الكرّار غير الفرّار، قالها رسول الله(ص) وهو يفتح للمسلمين سرّ شخصية الإمام عليّ(ع): ( لأعطينّ الرّاية غداً رجلاً يحبّ الله ورسوله ويحبّه الله ورسوله، كرّار غير فرّار، لا يرجع حتى يفتح الله على يديه).
الحرب واستخدام السلاح - قناة الإباء
أمـتنا وكـرة الـقدم
تحتل كرة القدم مكانة كبيرةُ، ومنزلة رفيعة لدي الكثير من دول العالم ، يستوي في هذا غنيها وفقيرها ، حتى صارت اللعبة الشعبية الأولي، ومعشوقة الجماهير التي استولت علي قلوب وعقول مشجعيها ، ولا تستطيع أي رياضة أخري أن تزحزحها عن هذه المكانة، أو تنافسها عليها. وأصبح المشجعون بمثابة الجنود، والحماة المخلصين لفرقهم الرياضة يفدونها بأرواحهم، ومن أجلها يجودون بأموالهم وأوقاتهم. وتشجيع كرة القدم تحول إلي طقوس، ورموز، وألون ، وتمائم يتعلق بها اللاعبين والمشاهدين ، ترتبط بها أفراحهم وأحزانهم ، وعليها تنعقد الآمال في التقدم والنهضة والرقي بين الأمم. الحرب واستخدام السلاح - قناة الإباء. والمشهد في عالمنا الإسلامي لايختلف عما هو عليه في دول العالم بل قد يزيد
ولكن ما تختلف فيه أمتنا الإسلامية عن الأمم الأخرى هو: أننا أمة ذات رسالة تسعي من أجل تحقيقها وإنجازها من خلال منهج رباني تنتهجه وتسير عليه. قال تعالي:
(كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ) (آل عمران: من الآية110) ومن أجل هذه الرسالة ، يُسخر الإنسان نفسه وعمره وأهله وماله وكل ما حباه الله من إمكانات ونعم.
أمـتنا وكـرة الـقدم | موقع المسلم
والأمر الذي نحتاجه سريعا هو رأي فقهائنا في حكم الحاصل في كرة القدم ، وما الأموال المتحصلة منها لكل من له صلة بها من لاعبين ومدربين وإداريين... إلخ ،وذلك بناء علي التوصيف السابق.
تضيع أموال الأمة
تُخصص حكوماتنا الإسلامية في ميزانياتها ،المبالغ الطائلة للإنفاق علي لعبة كرة القدم، وما يتعلق بها من متطلبات، وتقتطع هذه المخصصات المالية من موارد للدولة علي حساب القطاعات الحيوية، والخدمية التي تحتاج إليها المجتمعات كالتموين والتعليم والصحة، وغيرها من القطاعات والمرافق العامة والخدمية. مما يجعلها عاجزة عن تلبية حاجات أفراد المجتمع، وهو ما نشاهده في ضعف أداء هذه المرافق ممثلة في المجمعات الاستهلاكية والمدارس والجامعات، والمراكز البحثية، والمستشفيات. انما وليكم الله ورسوله والذين امنو. وعلي مستوي الأفراد، هناك من ينفقون ببذخ شديد علي اللاعبين والأندية ويدعمونهم بمليارات الدولارات،هذا في الوقت الذي تتزايد فيه أعداد الفقراء والجوعي، والمرضي، والأيتام، وغيرهم من المستضعفين، وذوي الحاجات الذين لا يجدون من يدعمهم أو ينفق عليهم. وكل هؤلاء في حاجة إلي من يساعدهم، ويمد لهم يد العون ليواصلوا الحياة ، ولا شك في أن مثل هذه الأموال الطائلة لو وظفت لصالح هذه الفئات المستضعفة لتغير حالها إلي الأفضل والأحسن، مما يعود علي الأمة في مجموعها بالرقي والتقدم.