وقيل: إنها بعد قراءة الفاتحة.
مشاريع عن الصلاة للاطفال
للتواصل مع مركز الدعوة الإسلامية:
المـركـز الرئـيسي: فيضـــان مـدينــة، بـجوار شـركـة الاتصالات الباكستانية،
طريق الجامعات الرئيسي، بـاب المدينة كراتشي، باكستان. (+92)-21-349-213-88-(93)
رقـــم الـــــهـاتــف:
(+92)-21-111-252-692
الــرقـــم الـمــوحـد:
البريد الإلكتروني:
البريد الإلكتروني:
السؤال:
تسأل أختنا وتقول: ما حكم السهو في هذه المواضع قراءة الفاتحة في موضع التحيات أو العكس؟
الجواب:
لا شيء في ذلك، الصلاة صحيحة. ولا حرج في ذلك، وإذا سجد للسهو يكون أفضل. إذا سجد للسهو إذا كان إمامًا أو منفردًا وسجد للسهو يكون أفضل، وإلا ما يلزمه. المقدم: وإلا لا يلزمه. الشيخ: لأنه قول مشروع في غير محله، قول مشروع في الصلاة لكن أتى به في غير محله، فإذا سجد للسهو كان ذلك أفضل، وإلا فلا حرج. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا. مشروع صناعة اسدال الصلاة - مشاريع صغيرة. قول: الله أكبر بدلًا من سمع الله لمن حمده؟
الشيخ: هذا سهو والصلاة صحيحة، وعلى الإمام إذا كان فعله الإمام سجود السهو أو المنفرد. أما إذا كان فعله المأموم قال: الله أكبر بدل ربنا ولك الحمد فلا عليه شيء؛ لأن المأموم تابع لإمامه، إذا كان دخل معه من أول الصلاة ليس عليه شيء، يتحمل عنه الإمام هذا السهو. لكن إذا كان المأموم سها في ما انفرد به إذا كان قد فاته بعض الصلاة أي: المسبوق، فهذا إذا سها في شيء وهو مسبوق مع إمامه، أو سلم مع إمامه ساهيًا ثم انتبه أو سها فيما انفرد به، هذا يسجد للسهو. وأما سهوه مع إمامه من أول الصلاة وهو معه من أول الصلاة، هذا يتحمله عنه الإمام. إذا سهو سهوًا لا يخل بالفعل مثل سها عن سبحان ربي الأعلى أو سبحان ربي العظيم، أو قال بدل ربنا ولك الحمد: سمع الله لمن حمده، أو الله أكبر، هذا لا يضر ولا سجود عليه لأنه تابع.
سورة النساء مكتوبة / ماهر المعيقلي - YouTube
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النساء - الآية 75
وسياق عبارته أنه أمر العلماء بالولاة - فبدأ بهم ، أي: بالعلماء. والعلماء هم الذين يفتون الولاة في قسمة الفيء والصدقات ، لأنهم هم أهل العلم بها. فهذا خطاب للعلماء الذين ائتمنوا على الدين. ثم قال للولاة: "وإذا حكمتم بين الناس" ، كما ترى في سياق الأثر. (47) الأثر: 9850 - قال ابن كثير في تفسيره 2: 490 "وفي حديث الحسن ، عن سمرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " أد الأمانة إلى من ائتمنك ، ولا تخن من خانك ". القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النساء - الآية 75. رواه الإمام أحمد ، وأهل السنن". (48) انظر تفسير "نعما" فيما سلف 5: 582. (49) في المطبوعة: "ولم تجاوزوهم به" ، ولا معنى لها البتة ، والصواب ما في المخطوطة ، ولكنه لم يفهم ما أراد ، فحرفه وغيره.
(43) الأثر: 9847 - "الزنجي بن خالد" هو: مسلم بن خالد بن فروة ، أبو خالد الزنجي ، الفقيه المكي. وإنما سموه "الزنجي" قالوا: لأنه كان شديد السواد. وقالوا: لأنه كان أشقر كالبصلة. وقالوا: كان أبيض مشربًا بحمرة ، وإنما سمى "الزنجي" لمحبته التمر. قالت له جاريته: "ما أنت إلا زنجي" ، لأكل التمر ، فبقي عليه هذا اللقب. ومن الزنجي تعلم الشافعي الفقه قبل أن يلقى مالكًا. ولكنهم تكلموا في حديثه ، فقال البخاري: "منكر الحديث ، يكتب حديثه ولا يحتج به". وذكروا عللا في ضعف حديثه وهو صدوق. (44) في المطبوعة والمخطوطة: "فدل على ذلك ما وعظ به الرعية" ، وهو كلام فاسد جدًا ، أخل بحجة الطبري ، والصواب ما أثبت. (45) حذف ناشر المطبوعة هذه الجملة إذ لم يفهمها ، وجعل سياق الكلام هكذا: "... ممن تشاء ، ألا ترى أنه أمر فقال: إن الله يأمركم" ، وهذا فساد شديد ، وهجر للأمانة ، وعبث بكلام أهل التاويل. وقائل هذا الكلام هو ابن زيد ، بعد أن ذكر تأويل أبيه زيد بن أسلم. وقوله: "يطيفون على السلطان" هم الذين يقاربونه ويدنيهم في مجالسه ويستشيرهم. من قوله: "طاف بالشيء وطاف عليه= وأطاف به وأطاف عليه": دار حوله. (46) في المطبوعة: "أنه أمر فقال... " كما ذكرت في التعليق السالف.