مفيد في التعرف على رقم - ولو تقريبي باعتبار أن هناك من قد لا يبادر بالإشارة - لمن توفقوا من خلال المركز..
مما قَد يشكل مؤشر إيجابي يحفز الآخرين على طرح طلباتهم أو متابعة الطلبات السابقة بالنسبة لمن سبق لهم وضع طلب. أما التصريح الذي ينطوي على شيء من التفصيل ، تم الارتباط بين س وص ، الاسماء المستعارة.. لا أتوقع أن يكون أمر مقبول لدى الغالبية. ومن ناحية ثانية هناك من يطرح الطلب كـ وسيط لمن هو ليس مسجّل في المركز أصلا. ---------------------------
كـ خيار آخر أو مُساند ، أقترح مثلاً:
استحداث بادئتين تفيدان ( تم التوفيق - المركز).. مركز مودة ورحمة للاستشارات. ( تم التوفيق - خارج المركز) ،، وتوجيه الأعضاء للغرض منهما وحالة استخدام كل منهما. في كلتا الحالتين ، ترسل - عبر محادثة خاصة - بطاقة تهنئة باسم ادارة المركز للعضو الذي استخدم أي من هاتين البادئتين لموضوعه عندما يشير في مداخلة فيه لما يؤكد ذلك، ويكون هو صاحب الشأن لا مجرد وسيط...
#6
الله سبحانه يقدم لكم الي فيه الخير ببركه محمد وال محمد
تحياتي للأداره مركز البحرين التجاري
على اعطاء الفرص للأعضاء بالتعبير عما في داخلهم....
شكرا لكم من الاداره الى الاعضاء
التوفيق للجميع
- مركز مودة ورحمة للاستشارات
- إنسان «إيلون ماسك» الجديد
- أين يعيش الدب القطبي - موضوع
مركز مودة ورحمة للاستشارات
(3) (1) ( عوالي أللآلي: 3/310) (2) (مستدرك الوسائل: 14/257) (3) (مَن لا يحضره الفقيه: 4/392) زهراء حكمت المصدر
ما إن تتزوج وتسكن معه بالعش الذهبي وتنتهي أيام العسل وشهوره الجميلة.. حتى تبدأ بالشكوى ، والتذمر ، وندب الحظ العاثر: هو يمنعني من ممارسة حريتي.. هو يقيدني.. هو يأمر وينهى بلا شعور بالتعب والألم.. هو يخرج ويعود دون أن يلتفت لحاجتي لتواجده في البيت. ولو أخذنا رأيه لقال: أتعبتني في حياتي.. تريد كل شيء أن يكون جاهزا.. لا تشعر بتعبي بالعمل.. لا تتجمل لي كما كانت تفعل.. ولا تهتم بما أريد وأحب وأرغب.. إلى آخر القائمة مما له وما لها من شكاوى.. والمصاب الجلل أن الأمر قد يتطور بدخول الأطراف المتعددة من أهله ومن أهلها ، وهنا انقسمت العائلة هذا يقول: معها الحق ، وذاك يقول: الحق معه.. وهذا حال بعض الأسر والزيجات.. طبعاً لا أعمم الأمر لكن هو أمر وواقع بعضنا يعيشه ويراه أمام ناظريه ويسمع به. ونتساءل: ما السبب في ذلك؟ هل هو سوء الاختيار، أم سوء التعامل، أم عدم الإحاطة بالثقافة الزوجية؟ ولكي لا يكون الزواج كلوحة جميلة أعجبنا فيها إتقان الفنان لتنسيق ألوانها، ولكن بمجرد أن اشتريناها وعلقناها على الحائط لم نعد نراها بنفس الشغف الذي أسرنا أول الأمر لأننا امتلكناها وأصبحت بمتناول اليد متى ما أردنا ذلك، وقد نترك التراب يتراكم عليها لأننا نفتقد معرفة قيمة ديمومتها.
لندن _ بنا
توقع تقرير نشرته صحيفة بريطانية تراجع أعداد الدب القطبي على مستوى العالم بنسبة 30% بسبب تقلص الجليد البحري على مدى السنوات ال35 إلى 40 عاما المقبلة. وأوضح تقرير الاتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة أن الجليد البحري في القطب الشمالي، والذي تعتمد عليه الدببة القطبية لاصطياد فرائسها، يذوب تدريجيا بسبب ظاهرة تغيير المناخ والاحتباس الحراري. بيئة الدب القطبي. وذكرت صحيفة الجارديان البريطانية أن التقرير حول الأنواع المهددة بالانقراض أشار إلى أن فقدان البيئة البحرية، الناجم عن تغير المناخ، هو أكبر تهديد لبقاء الدب القطبي. ويعتبر الدب القطبي من بين الحيوانات الأكثر شهرة على وجه الأرض والتي تواجه خطر فقدان البيئة البحرية واحتمال الانقراض في نهاية المطاف بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري. وأشار التقرير إلى وجود عشرات الآلاف من أنواع أخرى تواجه مصيرا مشابها، بينها العديد من الأنواع من الفطريات.
إنسان «إيلون ماسك» الجديد
وبذلك، فإنّ الدببة الجائعة أكثر فأكثر تغامر في بعض الأحيان بعيدًا عن أراضيها ، بالقرب من المناطق المأهولة. هتمّ الباحثون بأكبر تهديد يواجه الدببة القطبية اليوم: الاختفاء التدريجي لموطنهم، الطوف الجليدي، حيث يصطادون الفقمات الضرورية لنظامهم الغذائي - Reuters / Ho New
ويمثل ذوبان الجليد تحديًا خاصًا للإناث ، اللواتي يدخلن وكرهنّ في الخريف للولادة في منتصف الشتاء ويخرجن في الربيع مع أشبالهن. ويتوزّع ما يقدر بـ 25. إنسان «إيلون ماسك» الجديد. 000 من الدببة القطبية بين 19 مجموعة متميزة بين كندا وألاسكا وسيبيريا وسفالبارد وغرينلاند، وبعضها غير مفهوم جيدًا من طرف الباحثين. وللإشارة، فقد اكتسب الكوكب أكثر من درجة مئوية واحدة منذ عصر ما قبل الصناعة ، مما أدى بالفعل إلى زيادة موجات الحر والجفاف والفيضانات. وبينما ستؤدي الالتزامات الحالية للدول إلى زيادة تقدّر بثلاث درجات مئوية ، فإن ظواهر الطقس المتطرفة ستزداد سوءًا مع كل نصف درجة إضافية. (راديو كندا الدولي / أ ف ب)
روابط ذات صلة:
الدببة القطبية في مقاطعة مانيتوبا: عقاب السجن للجانحين
أين يعيش الدب القطبي - موضوع
أماكن تواجده
يعيش الدب القطبي على جليد بحر القطب الشمالي، وفي كندا، وغرينلاند، وآيسلندا، واليابان، والنرويج، وروسيا، والولايات المتحدة الأمريكية. أهميته
يتبوأ الدب القطبي قمة الهرم الغذائي في النظم البيئية القطبية، ويحافط على توزان تعداد الأنواع التي يفترسها. يقضي الدب القطبي نحو نصف حياته في صيد طعامه لأن رحلات صيده نادرة النجاح: يقول بعض الخبراء أن الدب القطبي ينجح في الصيد بنسبة لا تتعدى 2 بالمئة. وتتألف الفرائس الرئيسية للدب القطبي من الفقم المحلقة والملتحية، إلا أنه يقتات أيضاً على الجيف والثدييات الصغيرة، والطيور، والبيض، والنباتات. التهديدات التي يتعرض لها
في السابق، كان السكان الأصليون في المناطق القطبية يصطادون الدب القطبي على نحو مستدام، إذ شكلت منتجاته مورداً مهماً لهم. ولكن، بات الدب القطبي يتعرض للصيد الترفيهي والتجارة الدولية، ما أدى إلى تدهور سريع في تعداده. بحث عن بيئة الدب القطبي. والدب القطبي معرض بشكل غير عادي إلى أخطار التغير المناخي، ما يشكل تهديداً متزايداً على فرص بقاءه. وهو في عرضة كبيرة لخطر فقدان موائله بسبب ذوبان الصفائح الجليدية، كما يتكاثر الدب القطبي ببطء ويلتزم بحمية غذائية خاصة وغير مرنة.
ولأن هذا الوضع كان استثنائياً في التاريخ، لم يُقدر له أن يستمر طويلاً. وكان أول مسمار في نعش الأحادية القطبية جاء من الغرب، حين هددت فرنسا باستخدام حق النقض تجاه أي قرار يصدر عن مجلس الأمن الدولي يجيز احتلال العراق. وسريعاً استفاق الدب القطبي من سباته، وجدد ترسانته العسكرية، وعاد بقوة على المسرح الدولي. وتزامن ذلك مع اكتساح التنين الصيني، للأسواق العالمية، وبشكل غير مسبوق في التاريخ الحديث. ولأن كل تغيير في موازين القوى العسكرية والاقتصادية يستدعي إعادة النظر في ترتيبات وشكل النظام الدولي السائد، فقد كانت كل المؤشرات تشي بأننا على أعتاب انبثاق نظام دولي جديد، يتكئ على حقائق القوة الراهنة. أين يعيش الدب القطبي - موضوع. لكن الحسم في ذلك، كما أشرنا، يحتاج إلى حروب كبرى، تعكس حقائق التغيرات في موازين القوى. ولم يكن بالإمكان أن يتحقق صدام عسكري مباشر بين تلك القوى، بسبب وجود سلاح الرعب النووي. ولذلك، أشرنا مراراً في مقالات سابقة، إلى أن الانفلات الأمني الذي ساد معظم أرجاء العالم، وكان للمنطقة العربية حصة الأسد فيه، هو شكل آخر، من الحروب العالمية، تحسن من خلالها القوى الكبرى الصاعدة مواقعها. إن ذلك يعني أن النظام الدولي المرتقب سوف يتحقق بالتراكم، وليس بالضربة القاضية، كما كان المعتاد في النظامين العالميين المنبثقين من نتائج الحربين الكونيتين: الأولى والثانية.