في 20/5/2016 - 15:34 م
في دراسات عديدة قدمها باحثون من جامعة تكساس في الولايات المتحدة الأمريكية أن العلاقة العاطفية بين الرجل والمرأة تتأثر بأشياء كثيرة جداً وأهمها لغة التواصل بينهما وما يقوله كل طرف للطرف الآخر والكلمات التي يلقيها على مسامعه حتى أبسط الكلمات وحروف الجر أيضاً تؤثر بشكل كبير على مقدار التقارب بين الطرفين. ومن هذه الكلمات الأكثر تأثيرا على مسامع لامرأة وقلبها والتي تجعلها تتقرب إليك أكثر وتحبك وتتودد إليك هذه الكلمات البسيطة الآتية فلا تحرم حبيبتك من الشعور بالسعادة المجانية من بضع كلمات ستشعرها أنها الآنثى الوحيدة الجميلة في العالم:
1-لم أر ابتسامة جميلة كابتسامتك. 2-ما ألذ وأشهى الطعام الذي تقومين بإعداده. 3-أنت ذكية وعبقرية في حل المشاكل بطريقة فريدة. 4-أنتِ كل حياتي ولا معني لحياتي بدون وجودك فيها.. أنت السعادة. 5-شعرك كالحرير وما رأيت أجمل منه. 6-هل تريدين مني أية مساعدة؟
7-أنت على صواب ورأيك سليم جدا. 8-ما أجمل ضحكتك الصافية وروحك الجميلة. 9-أنتِ الأجمل بين نساء الكون ولا توجد امرأة بنفس جمالك. 10-شوفي لك يزداد كل لحظة. ٦ مفاتيج تجعلك تخطف قلب المرأة👍🏽😊 - YouTube. 11-لا يهمني المال إطلاقا وما يهمني هو أنتِ.
٦ مفاتيج تجعلك تخطف قلب المرأة👍🏽😊 - Youtube
كلمات لا تحب المرأة سماعها من الزوج هناك بعض الكلمات التي لا تحب المرأة سماعها من زوجها، وإذا كنت تتعرضين لمثلها، فشاركي زوجك ذلك وعبري له بلطف ومحبة ودون غضب عن أن هذه العبارات مؤذية لك وأن هناك طرقًا لتحسين التواصل بينكما، ومن هذه العبارات: "هذه غلطتكِ": يجب على الزوج عدم إلقاء اللوم على زوجته في كل الأمور الخاطئة التي تحدث، حتى لا تشعر بالتخلي، بل عليه أن يشاركها في التفكير والبحث عن الحلول، والتوقف عن لومها. "لا يمكن أن تفعلي... ": الرفض القاطع بكلمة "لا" من أكثر الأمور التي تزعج الزوجة، أسلوب الرفض عادةً له أثر سلبي في نفسية الزوجة، لذلك يجب على الزوج مناقشة زوجته أولًا، والتوقف عن الرفض القاطع وقول كلمة "لا"، فالنقاش عادة ما يساعد في التغلب على الخلافات الزوجية. "لا يمكنكِ إنجاز أي مهمة بمفردكِ؟! ": يلجأ بعض الأزواج إلى قول هذه العبارة حال تكليفه زوجته بأي أمر، في الحقيقة فإن الزوجة تستطيع القيام بالأمر بمفردها، وكل ما تبحث عنه عند استشارة زوجها، هو الاهتمام والمشاركة. "توقفي عن الحساسية الزائدة" تشعر الزوجة عند توجيه مثل هذه العبارة لها، بأن زوجها لا يشعر بها أو بحجم ألمها، ومن ثم فعليه احتواء زوجته عند الغضب وتفهم موقفها، قد يكون الأمر بسيطًا وتافهًا لديه، ولكنه ليس كذلك عند زوجته.
ح. م
إذا كان أقصر طريق إلى قلب الرجل معدته، فإن أقصر طريق إلى قلب المرأة هو أذنيها، فالثناء هو جواز السفر الذي يسمح للرجل بالدخول إلى قلب المرأة، ورغم كونه ثقافة راقية تعزّز ثقتها بنفسها، وتدفعها إلى تقدير ذاتها، إلا أنّه يتحول من نعمة إلى نقمة إذا ما تمّ بشكل مبالغ ومخادع، قد يقودها إلى الغرور. موضوع ألهم الكثير من أهل الفكر والأدب، فقالوا عنه الكثير اِقتبسنا منها ما يلي:
– "حب الثناء والإطراء سلاحُ المرأة الضعيف، مع ذلك فإنه يغزو قلبها بسرعة الصاروخ"
– "المرأة التي تصغي لكلمات الإطراء والإعجاب قد تقع في الخطيئة دون أن تدري.. وكم من جرائم زنا أو اغتصاب ارتُكبت ضد نساء، وكانت أول خطوة إلى هذه الجرائم هي كلمة إطراء ومديح وإعجاب من رجل ساقط لامرأة أجنبية عنه". – "كم تستمتع المرأة لنغمات الثناء الذي يطربها به زوجها.. تجد أن الأرض لا تسعها وهو يكيل لها المدائح". – "المرأة تتمنى أن تعيش على المدح والثناء، ولديها الاستعداد للتنازل عن الكثير من حقوقها، ومع الأسف أن الكثير من الرجال يجد أنه من العيب ومن الصعوبة أن يثني على زوجته". – "يقال؛ قلب المرأة رقيق، يُكسِّره اللفظُ الرشيقُ"
– "المرأة تصدق من يقول لها: ما أجملك!
قصة قصيرة عن الصدق للأطفال، الصدق واحد من أهم الأخلاق والقيم التي على المرء التحلي بها لما له من إنعكاسات وأثار إيجابية، فهو أحد مفاتيح النجاة وثمرة من ثمار البر والخير. في هذا الموضوع سنقدم لكم درس عن الصدق للأطفال مؤثر، يحمل بين طياته الكثير من المعاني والمواعظ من خلال قصة قصيرة عن الصدق للأطفال وقصة قصيرة عن الكذب وعواقبه، بالإضافة إلى ذلك والاكثر اهمية قصة قصيرة عن البر بالوالدين. قصة عن الصدق للأطفال
كانت هناك فتاة صغيرة إسمها حورية علمتها أمها قول الصدق، وفي أحد الأيام بينما كانت حورية تلعب في حديقة منزلهم وقعت بشكل مفاجئ على الأزهار التي كانت والدتها قد حذرتها من الإقتراب منها أو قطفها. ولشدة خوفها من غضب أمها عليها قررت أن تخبرها عكس الحقيقة حتى لا توبخها على فعلتها. لذا قررت أن تقول لأمها أن الكلب هو من فعل ذلك فهو الذي كان يحفر هناك أثناء بحثه عن عظمته، ثم أدركت أن الكلب المسكين لا ذنب له وأنه هو الذي يحرس حديثقتهم، لذلك قررت أن تلفق التهمة لإبن جيرانهم خالد، ثم إستدركت قائلة أن أمها ستعرف أنه لاذنب له إذا ذهبت تشتكيه لأمه. حوار قصير عن الصدق – لاينز. وبعد تذكرها لنصائح أمها التي كانت توجهها لها دائما حول قول الصدق ولو ترتب عنه ما يضايقها وأن الصدق منجاة، وان حبل الكذب قصير وان تلفيق التهم بالغير ظلما لهو اعظم ذنب عند خالقنا.
حوار قصير عن الصدق – لاينز
اقرأ أيضًا: قصة قصيرة بالإنجليزي عن النجاح
3- راعي الغنم الكذاب
كان هناك راعي غنم يدعى سالم كان يرعى غنمه بالقرب من قرية صغيرة يملأها الناس الطيبين المتحابين الذي يساعد بعضهم الآخر في كل محنة، ففي يوم من الأيام شعر سالم بالملل أثناء رعايته للأغنام فقرر أن يمازح اهل القرية قليلًا. فذهب ووقف على صخرة بالقرب من القرية وصاح بأعلى صوته: "ساعدوني ساعدوني قد هجم الذئب على أغنامي" فاجتمعوا أهل القرية واحضروا أسلحتهم وأسرعوا له ليحموا الأغنام وحين وصلوا لم يجدوا أي ذئب بالقرب من الأغنام، وسخر سالم منهم وأخبرهم غنه كان يسلي وقته لأنه شعر بالملل فغضب أهل القرية ووبخوه ثم عادوا إلى بيوتهم. قصة قصيرة عن الصدق للاطفال. بعد يومين عاد سالم يشعر بالملل وقرر أن يمازح أهالي القرية مجددًا فكرر فعلته وقف على الصخرة وصاح في الناس: " ساعدوني ساعدوني قد هجم الذئب على أغنامي" فترك أهل القرية كل مشاغلهم وأسرعوا ليحموا الأغنام ولكن مجددًا سخر منهم سالم وأخبرهم بمزحته فغضبوا منه وعادوا إلى أعمالهم. ثم بعد فترة لاحظ سالم اقتراب إحدى الذئاب منه ومن اغنامه فأسرع إلى الصخرة وصاح: " ساعدوني ساعدوني قد هجم الذئب على أغنامي" ولكن لم يلتفت له أحد لاعتقادهم انه يمزح مرة أخرى فبدأ الذئب يهاجم اغنامه فزاد سالم من صياحه: " ساعدوني سوف يأكل الذئب أغنامي" ولم يهتم سكان القرية لكلامه حتى انقض الذئب على أغنامه وقتلها كلها
فعاد سالم إلى الكرية يبكي ويخبر الناس بأن الذئب قتل القطيع وبدأ يسأل لماذا لم يساعده أحد فرد عليه الناس " كذبت وصدقناك، وكررت مزحتك عدة مرات وصدقناك، وكانت كذبة في كل مرة لبينا فيها استغاثتك، فلم يصدق أحد عندما صدقت"، فبكي سالم ووعد أهل القرية بأن يقول الصدق ولا يمذح بالكذب مجددًا.
قال الصغير: أمّا أنا فأريد دراجة يا أبي، فأحبُّ أن أتعلم قيادتها وأن تساعدني على ذلك، بدَتْ علامات ابتسامة على وجه الوالد وقال: على الرحب والسعة يا أولادي، وفي اليوم التَّالي خرج الوالدان إلى السوق واشتريا ما طلب كل واحد من الأولاد، وعادا من فورهما لاستقبال الضيوف الذين سيأتوا إلى الحفلة، ومن بينهم الجد والجدة، وتمَّت الحفلة وقطعوا الحلوى وتناولوا العصير واجتهدوا على إبقاء المنزل نظيفًا حتى في أثناء الحفلة. تسلَّم الطفلان كل واحد منهما هديته الخاصة فيه، ولكن عندما رأى ماهر دراجة وائل الصغير اندهش من جمالها وكثرة الألوان التي تحملها، ولم يعد يشعر بالفرح لأجل هديته، وبينما خرج الجميع من الغرفة أقدم ماهر على الدَّراجة وحاول أن يركبها، لكنَّ الدراجة كانت للأطفال الصغار ولم تكن تتحمل وزنًا أكثر من ذلك، فانكسرت العجلة من الثقل الذي حملته، وخاف ماهر من فعلته فأخذ الدراجة وأخفاها بعيدًا عن الأنظار، ولمَّا عاد الأخ الصغير ليرى الدراجة لم يجدها، وبدأ بالبكاء والعويل واحتار الوالدان فيما يفعلاه. أتى الوالد وقال لماهر: هل رأيت الدراجة يا ماهر؟ قال ماهر: لا يا أبي لم أرها، قال له الوالد: قل الصدق يا ماهر، ونظر إليه بجدية وحزم كبيرين، فقصَّ ماهر الحكاية كما حدثت وبدأ بالبكاء، قال الوالد: لقد أخطأت يا بني عندما مددت يدك إلى ما ليس لك، وكذلك أخطأت عندما كذبت، اعتذر لأخوك ولا تعد للكذب أبدًا، اعتذر ماهر من أخيه ووعده أن يقتطع من مصروفه كل يوم حتى يأتي له بمثلها وندم جدًّا؛ لأنَّه لم يقل الحقيقة ولكنَّه عاهد نفسه على أن يقول الصدق مهما كان في قادم الأيام.