صلاة الفجر جماعة نور يوم القيامة قال صلى الله عليه وسلم: ( بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة) رواه الترمذي وا بن ماجه والنور على قدر الظلمة فمن كثر سيره في ظلام الليل إلى الصلاة عظم نوره وعّم ضياءه يوم القيامة.
- صلاة الفجر في جماعة تعدل قيام الليل طلع الفجر
- صلاة الفجر في جماعة تعدل قيام الليل أو قراءة سورة
- صلاة الفجر في جماعة تعدل قيام الليل والنهار
- صلاة الفجر في جماعة تعدل قيام الليل حتى الصباح
- وجوه عليها غبرة – لاينز
صلاة الفجر في جماعة تعدل قيام الليل طلع الفجر
كان رسول الله ﷺ يدعو بهذا الدعاء عند خرجه لصلاة الفجر:
"اللهم اجعل في قلبي نورًا، وفي لساني نورًا، واجعل في سمعي نورًا،
واجعل في بصري نورًا، واجعل من خلفي نورًا، ومن أمامي نورًا،
واجعل من فوقي نورًا، ومن تحتي نورًا، اللهم أعطني نورًا". صلاة الفجر صلاة الفجر جماعة فضل صلاة الفجر
صلاة الفجر في جماعة تعدل قيام الليل أو قراءة سورة
؟؟
6- قال صلى الله عليه وسلم: ((ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها)) الله اكبر إذا كان سنة الفجر خير من الدنيا وما فيها فكيف بأجر الفريضة ألله أكبر سيكون أعظم وأشمل. اخي /اختي
صلي قبل ان يصلى عليك..
ولا تضيع هذا الفضل العظيم
الذي يهبه الله لنا كل يوم..
فاليوم تستطيع ان تصلي
غدا..
من الممكن ان لا تستطيع
و تتمني لو ان تصلي ركعه و احدة
اخي اختي ابعد هذا الفظل العظيـــم نتهاون في هذه الفرض العظيم
جعلنا الله واياكم ممن قاموا لهذا الفرض خير قيام (اللهم امين) ( للفــائـــــدة)
صلاة الفجر في جماعة تعدل قيام الليل والنهار
السؤال: من صلى العشاء في جماعة والفجر مع الجماعة، هل يكتب له قيام الليل كله ؟ جزاكم الله
خيرا. الإجابة:
عن عبد الرحمن بن
أبي عمرة قال: دخل عثمان بن عفان المسجد بعد صلاة المغرب، فقعد وحده فقعدت إليه ،. فقال: يا ابن أخي سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من صلى العشاء في
جماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله" [صحيح مسلم المساجد ومواضع الصلاة
(656)، سنن الترمذي الصلاة (221)، سنن أبو داود الصلاة (555)، مسند أحمد بن حنبل
(1/58)، موطأ مالك النداء للصلاة (297)، سنن الدارمي الصلاة (1224)] أخرجه مسلم، وأخرجه
أبو داود أيضا، وقال في آخره: "ومن صلى العشاء والفجر في جماعة كان كقيام ليلة". صلاة الفجر في جماعة تعدل قيام الليل أو قراءة سورة. [صحيح مسلم المساجد
ومواضع الصلاة (656)، سنن الترمذي الصلاة (221)، سنن أبو داود الصلاة (555)، مسند أحمد
بن حنبل (1/68)، موطأ مالك النداء للصلاة (297)، سنن الدارمي الصلاة (1196)] وبنحوه أيضا أخرجه
الترمذي. وهذا الحديث يبين فيه النبي صلى الله عليه وسلم فضل صلاة العشاء والفجر في
جماعة وأنها تعدل قيام الليل في فضلها، لما يحصل من العبد فيها وفي تحريها من مجاهدة
لنفسه ومغالبة للنوم فيظهر بذلك شدة حرصه على الطاعة، وهذين الفرضين، العشاء والفجر.
صلاة الفجر في جماعة تعدل قيام الليل حتى الصباح
وفقنا الله وإياك لما يحب ويرضى. والله أعلم.
قال صلى الله عليه وسلم: من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما قام الليل كله. أخرجه مسلم 2 - الحفظ في ذمة الله لمن صلى الفجر:
فعن أبو ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى الصبح فهو في ذمة الله رواه مسلم. نعم إنها ذمة الله ليست ذمة ملك من ملوك الدنيا إنها ذمة ملك الملوك ورب الأرباب وخالق الأرض والسماوات ومن فيها ومن وصف نفسه فقال: وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ
ذمة الله التي تحيط بالمؤمن بالحماية له في نفسه وولده ودينه وسائر أمره فيحس بالطمأنينة في كنف الله وعهده وأمانه في الدنيا والآخرة ويشعر أن عين الله ترعاه.
والغبار: ما يبقى من التراب المثار، وجعل على بناء الدخان والعثار ونحوهما من البقايا، وقد غبر الغبار، أي: ارتفع، وقيل: للماضي غابر، وللباقي غابر (قال ابن الأنباري: الغابر حرف من الأضداد. وجوه عليها غبرة – لاينز. يقال: غابر للماضي، وغابر للباقي. انظر: الأضداد ص 129)، فإن يك ذلك صحيحا، فإنما قيل للماضي غابر تصورا بمضي الغبار عن الأرض، وقيل للباقي غابر تصورا بتخلف الغبار عن الذي يعدو فيخلفه، ومن الغبار اشتق الغبرة: وهو ما يعلق بالشيء من الغبار وما كان على لونه، قال: (ووجوه يومئذ عليها غبرة( [عبس/40]، كناية عن تغير الوجه للغم، كقوله: (ظل وجهه مسودا( [النحل/58]، يقال: غبر غبرة، واغبر واغبار، قال طرفة:- 337 - رأيت بني غبراء لا ينكرونني(شطر بيت من معلقته، وعجزه:ولا أهل هذاك الطرف الممددوهو في ديوانه ص 31؛ وشرح القصائد المشهورات 1/79)أي: بني المفازة المغبرة، وذلك كقولهم: بنو السبيل. وداهية غبراء؛ إما من قولهم: غبر الشيء. وقع في الغبار كأنها تغبر الإنسان، أو من الغبر، أي: البقية، والمعنى: داهية باقية لا تنقضي، أو من غبرة اللون فهو كقولهم: داهية زباء (يقال: داهية دهواء، وزباء، وشعراء، وغبراء) أو من غبرة اللبن فكلها الداهية التي إذا انقضت بقي لها أثر، أو من قولهم: عرق غبر، أي ينتفض مرة بعد أخرى، وقد غبر العرق، والغبيراء: نبت معروف، وثمر على هيئته ولونه.
وجوه عليها غبرة – لاينز
﴿ تفسير القرطبي ﴾
أي غبار ودخان
﴿ تفسير الطبري ﴾
وقوله: ( وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ) يقول تعالى ذكره: ( وَوُجُوهٌ) وهي وجوه الكفار يومئذ عليها غبرة. ذُكر أن البهائم التي يصيرها الله ترابا يومئذ بعد القضاء بينها، يحوّل ذلك التراب غَبَرة في وجوه أهل الكفر.
قوله تعالى { يوم يفر المرء من أخيه} أي يهرب، أي تجيء الصاخة في هذا اليوم الذي يهرب فيه من أخيه؛ أي من موالاة أخيه ومكالمته؛ لأنه لا يتفرغ لذلك، لاشتغاله بنفسه؛ كما قال بعده { لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه} أي يشغله عن غيره. وقيل: إنما يفر حذرا من مطالبتهم إياه، لما بينهم من التبعات. وقيل: لئلا يروا ما هو فيه من الشدة. وقيل: لعلمه أنهم لا ينفعونه ولا يغنون عنه شيئا؛ كما قال { يوم لا يغني مولى عن مولى شيئا} [الدخان: 41]. وقال عبدالله بن طاهر الأبهري: يفر منهم لما تبين له من عجزهم وقلة حيلتهم، إلى من يملك كشف تلك الكروب والهموم عنه، ولو ظهر له ذلك في الدنيا لما اعتمد شيئا سوى ربه تعالى. وذكر الضحاك عن ابن عباس قال: يفر قابيل من أخيه هابيل، ويفر النبي صلى الله عليه وسلم من أمه، وإبراهيم عليه السلام من أبيه، ونوح عليه السلام من ابنه، ولوط من امرأته، وآدم من سوأة بنيه. وقال الحسن: أول من يفر يوم القيامة من، أبيه: إبراهيم، وأول من يفر من ابنه نوح؛ وأول من يفر من امرأته لوط. قال: فيرون أن هذه الآية نزلت فيهم وهذا فرار التبرؤ. { لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه}. في صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول صلى الله عليه وسلم يقول: [يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة غرلا] قلت، يا رسول الله!