ما هو النص الأدبي إن النص الأدبي هو نوع من أنواع النصوص، وهو عبارة عن نسيج متكامل من الكلمات المُرتبة، والذي يُطعي معنى مناسب وكامل، ومن الجدير بالذكر أن النص الأدبي يعتبر ممارسة دلالية أو تدليلة، والنص الأدبي هو ذلك الكلام الذي يقوم الكاتب أو الأديب من خلاله التعبير عن المشاعر الخاصة به، وما يجول في خاطره، والذي يتجلى واضحاً في شتى النصوص الأدبية المُختلفة، ولعل منها: القصة، والرواية، والشعر بجميع أشكاله، والخاطرة، والمقال، والمسرحية، والخطب بجميع أنواعها. من أدوات قارئ النص الأدبي كما ذكرنا في بداية المقال أنه هناك نوعين من النصوص التي يقوم بكتابتها والتي تم تقسيمها إلى النصوص الأدبية، والنصوص العلمية، وهناك فرق واضح بين النص الأدبي، والنص العلمي، حيث أن النص الأدبي هو تعبير عن مشاعر تدور في نفس الكاتب او الأديب، ولكن النص العلمي هو ذلك النص الذي يعمل على تقديم العديد من الحقائق العلمية الجديدة، والتي تكون مبنية على نظريات ومبادئ علمية، وتجدر الإشارة هنا إلى أن هناك أدوات قارئ النص الأدبي التي تنوعت واختلفت، وسنتعرف على أدوات قارئ النص الادبي في سياق هذه الفقرة. وإجابة سؤال من أدوات قارئ النص الأدبي كانت هي عبارة عن ما يأتي: تحديد مدى الفهم لهذا النص.
- من أدوات قارئ النص الأدبي – المحيط
- عبد الرحمن منيف اقتباسات
من أدوات قارئ النص الأدبي – المحيط
هكذا فإن الشعراء الليبيين المعاصرين برعوا في هذا اللون الشعري على مستوى الأشكال والمضامين ، وبذلوا جهودا محمودة ، لقد كان " لهم في منازل الأمداح النبوية مقيل وتعريس " كما قال المقري عن الشعراء المغاربة. وإن إنتاجهم الشعري في هذا الموضوع ؛يشكل مادة جديرة بالجمع والتصنيف والتوثيق والتحقيق. د. خديجة أحمد البدوي (1-2021)
تجليات التناص في شعر ابن الجنان الأندلسي. قراءة نقدية
إن التناص مصطلح نقدي ،يحدث تفاعلا عميقا بين النصوص الأدبية ، وثأثيرا واضحا في دلالاتها وأبنيها ، ظهر ضمن مصطلحات الفكر النقدي الحديث ، ولقي اهتماما واسعا لدى النقاد والباحثين ،وتم تطبيقه في تحليل نصوص إبداعية عربية حديثة وقديمة ؛لأنه يشكل أداة قادرة على كشف مواطن الإبداع في النص الأدبي، وتعميق الرؤية النقدية وتقييمها. والسماح بتعدد وجوه القراءات. وحظي الأدب الأندلسي بنصيب وافر من هذا الاهتمام ؛ حيث تم توظيف تقنية التناص على عدد من الأعمال الإبداعية الأندلسية الشعرية والنثرية ، وحقق في ذلك نتائج إيجابية. من أدوات قارئ النص الأدبي. ومن شأن هذا التوجه، القائم على تطبيق نتائج البحوث العلمية النقدية الحديثة على التراث الأدبي العربي قديمه وحديثه ؛ أن يحقق تراكما معرفيا نقديا ، قابلا للانسجام والصمود أمام الاطروحات الحديثة ،بما يمكن من الإسهام في بلورة رؤية نقدية عربية بمنطلقات خاصة ، مواكبة لمستجدات العصر ،مفتوحة على الإمكانيات التقنية الحديثة وأدواتها ووسائلها ، لتتبوأ مكانها على مستوى الإبداع الإنساني
تكمن أهمية هذا البحث في أنه يلقي الضوء على ثلاثة جوانب: الأول: الأدب الأندلسي: والإسهام في كشف كنوزه واظهار جوانب الإبداع فيه.
Publication statistics for Department of Arabic Language
Icon missing? Request it here. 2
Conference paper
6
Journal Article
0
Book
Chapter
PhD Thesis
Master Thesis
Final Year Project
Technical Report
Unpublished work
Document
الأدب الرقمي. مفاهيم وتطبيقات
كان من نتائج التحولات الكبرى للتقنية الحديثة ؛ إحداث تحولات عميقة في مجالات الحياة كافة ، ومن بينها التأليف الإبداعي ، فقد أحدثت ثورة المعلوماتية مزواجة بين الأدب والتكنولوجيا، وترتب عن ذك تغير في أنماط التفكير الإبداعي ، وظهور عدد من الأجناس الأدبية والأشكال المستحدثة والمصطلحات الجديدة. وانطلاقا من ضرورة مواكبة مايجرى على الساحة ، من مظاهر التراكم الإبداعي والنقدي، ورصدها وتصنيفها واستيعابها وإحاطتها بالدراسة وبحث أسبابها ومظاهرها وأساليب تقييمها إثراء الدراسات الفكرية والنقدية والبحثية حولها ؛ فقد بات لزاما على الباحثين والدارسين ، خوض غمار هذا الواقع، والانخراط الواعي المعزز بالرؤى الواضحة والتصورات الشاملة، مع استعداد لامتلاك الأدوات والتقنيات والوسائل الحديثة واحتوائها والتفاعل معها. ومن شأن ذلك كله المشاركة الفعالة في ضبط هذه الظواهر، وتقنينها وتوطينها وتوجيهها وتوظيفها في تطوير عناصر العمل الإبداعي من المبدع الى القارئ الى النص ،ثم نشر الوعي بها وحسن استخدامها والترتيب الشامل لها ؛ بتهيئة البيئة الملائمة ورصدها وتطويرها ،لإكسابها مشروعية التداول الآمن بعيدا عن المزالق والتبعات التي تترتب عنها.
تحميل رواية مدن الملح المنبت PDF
25-04-2022
المشاهدات:
18
حمل الان
رواية مدن الملح المنبت الجزء الثالث pdf تأليف عبد الرحمن منيف.. جزء من الخسارة التي تلحق البلدان أنها تركن إلى الأوهام وتعيش في الماضي وتخطئ في قراءة الواقع واحتمالات المستقبل وكما أن التاريخ ذاكرة فإن إدراك الجديد ذاكرة أخرى وقدرة أكبر على مواجهة المختلف والطامح والعدو فإذا لم يحسن استيعاب دروس التاريخ ولم يجر معرفة الجديد فإن كل شيء سوف يتحول إلى ذكريات وأغان حزينة. المنبت قراءة الهزيمة والعيش في ظلالها مع الألم والحسرة وانتظار ما لا يتحقق ولا يأتي
عبد الرحمن منيف اقتباسات
انكشف التضليل الذي كانت الدكتاتوريات تمارسه على شعوبها، وظهرت الحقيقة في عُريّها المثالي منذ ليل الخامس من حزيران عام 1967، ففي هذا التاريخ الحزيراني كانت الهزيمة نكراء وبأجراس ثقيلة، بحيث أنها وصلت إلى عموم الشعوب العربية دون عائق يذكر من قبل الآلة الإعلامية لتلك الأنظمة، وخاصة إعلام أحمد سعيد في صوت العرب. إلا أن الهزيمة كان يمكن تجاوزها، لولا أنها كشفت الغياب الأكبر في عالمنا العربي اليوم: إنه غياب المواطن العربي. أمير منطقة تبوك يدشن مشروع زكاة الفطر الموحد بالمنطقة | صحيفة أصداء الخليج. والسؤال هو لماذا بقي، ويبقى المواطن العربي في الغياب؟ كيف تحوّلت هذه الأنظمة العربية المختلفة في كل شيء إلا ما يشبه النظام الواحد في استبدادها لشعوبها. الجمهوريات تملكت، والملكيات ازدادت تملكاً، ولا أظن الجناس الرائع بين التملك والمماليك محض مصادفة تاريخية أيضاً. الحقيقة أن هذه الأنظمة القروسطية لم تُبق من الهوية العربية سوى السجون، بحيث لم تعد فكرة المواطنة واردة في الخيال الجمعي، أو الفردي لأي مواطن عربي إطلاقاً، لقد حوّلت هذه الزمرة من الحكام "بلادها" إلى بلاد بلا مواطنين، وأوطانٍ بلا حقوق، هذه هي الحقيقة، التي اختبرها، وعاشها المواطن العربي، وغير العربي، ممن عاش، ويعيش في امتداد هذه الجغرافيا في دمشق وبغداد، أو في تونس ومراكش، في الجزائر وليبيا والخليج، حتى يبدو أن العربي الحر هو العربي المهاجر، أو العربي الميت.
كانت الأسماء الإبداعية في مختلف المجالات: القصة، الشعر، المسرح، التشكيل.. إلى غير ذلك، حتى وقت قريب، معدودة جدا، إلى حد أنه يمكن تذكر أسمائها دون عناء، بالنظر إلى أن الساحة الثقافية كانت لا تزال بكرا، إذا صح التعبير، غير أنه في العقدين الأخيرين على الأقل، تضاعف حضور المبدعين على اختلاف اتجاهاتهم. في هذه السلسلة، تفتح جريدة بيان اليوم، على امتداد الشهر الأبرك، نافذة للإطلالة على عوالم الأسماء البارزة الممثلة للجيل الجديد، وللإصغاء إلى انشغالاتها وطموحاتها. القاصة نجاة الجحيلي: أحب التمرد على القوالب الجاهزة
نجاة الجحيلي، كاتبة قصصية نشيطة، راكمت عدة نصوص في هذا المجال، تنشر في الصحف الورقية والمجلات الإلكترونية، وتستعد لجمع هذه النصوص في أضمومة أو أكثر. كان احتكاكها بنصوص إبداعية لكتاب عالميين: مكسيم غوركي، دوستويفسكي، إميل زولا، البير كامو، نجيب محفوظ، حيدر حيدر، حنا مينة، عبد الرحمان منيف.. إلى جانب كتاب مغاربة، دافعا قويا لها لأجل الانخراط في الإبداع الأدبي. < كيف كان انخراطك في مجال الإبداع الأدبي؟
> انخراطي في مجال الإبداع لم يكن وليد الصدفة، بل كان في صلب اهتماماتي، من خلال قراءة النصوص الإبداعية لكتاب عالميين وعرب كبار: مكسيم غوركي، دوستويفسكي، إميل زولا، البير كامو، نجيب محفوظ، إحسان عبد القدوس، حيدر حيدر، حنا مينة، عبد الرحمان منيف.. عبد الرحمن منيف النهايات. وغيرهم من الكتاب الذين بصموا على مسارات إبداعية رائدة في الرواية والقصة.